![]() |
[COLOR=DarkRed][B]
مش عارف ليه المحللين الصحفيين بيكتبوا أسمه قارنق لكن أعرف عن الرجل أنه كافح من أجل الســلام - و عمل على تطبيق اتفاقية 1981 آلتي تضمن الحكم الذاتي للجنوب و هي الاتفاقية التي لحسها العرب عند اكتشاف البترول في الجنوب و هو نفس السيناريو الذي فعلته حكومة مبارك عند اكتشاف البترول بمنطقة حلايب لم يجعل شــعاره مجد القبيلة و لم يرفع واجهة دينية جمع نضاله الأقليات المقهورة في الســودان الى الأغلبية الحقيقية عند انتصار قواته و تأييد معظم القوى السودانية له – سـنة 2002 - أمتنع عن ضرب الخرطوم و استمرت محطة توليد الكهرباء الرئيسية في إمداد البلد بالطاقة و هي في يد الجنوبيين اسـتطاع أن يفرق بين مواجهة القوات العسكرية و حقوق المدنيين و شعر كل سوداني أن د0 جارانج ليس العدو - بل أخ مناضل [/B][/COLOR] |
[QUOTE=كاما][COLOR=DarkRed][B]
مش عارف ليه المحللين الصحفيين بيكتبوا أسمه قارنق [/B][/COLOR][/QUOTE] [SIZE=5] لأن جارانج كان هو الشوكة فى حلق أتباع الشيطان المسلمين فى السودان و الذين كانوا يتلقون أوامرهم من قيادتهم الإرهابية السعودية الوهابية البنلادنية ... ولأن السعوديون ال**** لا يستطيعون نطق الجيم المصرية فهم ينطقونها ق... وينطقون السين صادا مثل وصخ بدلا من وسخ ... والضاد ظاءا مثل بالإظافة بدلا من بالإضافة .. لذلك غلب نطق إسمه قرنق على النطق الصحيح جارانج ... فكل ال**** كانوا يستمدون أخباره من الصحافة السعودية الوهابية.... ويمكن للرعيع ****** تأكيد كلامى..[/SIZE] |
[QUOTE=knowjesus_knowlove][SIZE=5]من أسهل عمليات الإغتيال السياسى هو إستعمال الطائرات الهليكوبتر...
[/SIZE][/QUOTE] [SIZE=4] شاهدت برنامجا على قناة CBN منذ أقل من اسبوعين توقع فيه احد المتحدثين ان يتم التخلص من بعض قيادات الجنوب عن طريق "الطائرات" أما الآن فالمشهد يتطور بطريقة لم يتوقعها أحد بناء على معلومات موثقة فان الكثير من قادة جيش تحرير السودان قالوا انهم يعتقدون ان "العرب" وراء هذا الحادث لم يقل اى احد منهم حتى الآن ان الحادث مجرد صدفة وقد طالبوا بتدخل الأمم المتحدة وبعض المحققين من الولايات المتحدة فى طريقهم الآن الى مكان الحادث ( لكن من يعلم ان كانت معالم الحادث مازالت موجودة ام تم رفع ما يمكن ان يشير الى أى عمل مدبر) أئمة المساجد الآن فى الخرطوم يطالبون بقتل المسيحيين البعض ايضا يعتقد ان جيش الرب (ممول من الخرطوم !!!! وقد اصدرت الولايات المتحدة بيانات عدة تطلب من حكومة السودان بوقف دعمها لجيش الرب ) ربما يكون خلف الحادث نفسه حيث ان ان جارانج قد وعد بالقضاء على هذا الجيش منذ يومين تقريبا[/SIZE] |
[QUOTE=masri40][SIZE=4]وداعا يا بطل التحرير
وداعا يا من تصدى للبربرية العربية فى زمن ردئ وقف فيه العالم لعقدين من الزمن فى موقف المتفرج على ضحاياكم لئلا يغضب البترودولار العربي نأمل ان يهب من وسطنا جارانج آخر يتصدى لبربر زماننا ويخرجنا من الذمية الفكرية التى عشناها لمدة 1400 عام نأمل ان يأتى جارانج آخر ليقود الأقباط نحو التحرير من التلذذ بالاضطهاد وينير لهم طريق المطالبة بحقوقهم بدلا من سفاهة اصدار بيانات تأييد للديكتاتور الجاثم على صدورنا 24 عام طوباك يا جارانج والخزى والعار لمن يقودنا نحو الهلاك والفناء معتقدا انه ليس فى الإمكان أفضل مما كان[/SIZE][/QUOTE] لو قام جارانج من قبرة و قال ربنا بعتنى أنقذ مصر...هتصدر الكنيسة القبطية قرار فى نفس اليوم بحرمان جارانج و يعيش مبارك يعيش! يا عزبزى طول ما إحنا ماشيين ورا الكنيسة فى السياسة مستحيل حاجة تحصل. موت جارانج هو مقتل لرمز يستحيل تعويضة، أتمنى أن أرى جنوب السودان مستقل فى القريب العاجل. الأخ غلباوى متعدد المواهب، جاى تقول تمهلوا قبل الحكم و ما قلتش الكلام ده لنفسك ليس فى موضوع شرم الشيخ؟ ده لحد النهاردة المسلمين بيلوموا 11 سبتمبر على الموساد رغم الأدلة اللى من كترها تخبى نور الشمس. |
[QUOTE=Mena0064]لو قام جارانج من قبرة و قال ربنا بعتنى أنقذ مصر...هتصدر الكنيسة القبطية قرار فى نفس اليوم بحرمان جارانج و يعيش مبارك يعيش! يا عزبزى طول ما إحنا ماشيين ورا الكنيسة فى السياسة مستحيل حاجة تحصل.
[/QUOTE] [SIZE=4]بعد ما رأيته بالأمس من رأس الكنيسة اقتنعت ان تحرير الأقباط يبدأ بتحريرهم من قبضة رجال الكهنوت لابد ان يلزموا مكانهم الطبيعى وألا يتحدثوا بإسمنا "سياسياً"لأن فى حديثهم ضياعا لحقوقنا نجحوا فى تحويل الأقباط الى مجموعة من الدراويش المازوخيين ( يتلذذون بآلامهم وإضطهادهم) تخيل انه فى وسط الاسئلة التى تتحدث عن مصير شعبنا بالأمس يقف بعض هؤلاء الدراويش ويسألون اسئلة من نوعية: - انا باكل كتير يا سيدنا وعندى شراهة غير عادية فى الاكل اعمل ايه؟ درويش تانى: هو يا سيدنا ما عندناش صور كفاية للقديس أبو نفر السائح ليه؟ درويش تالت: هو عسل النحل صيامى ولا فطارى؟ درويش رابع: ممكن تكلمنا عن تجربة خروج الروح من الجسد وهل هى مؤلمة ام لا؟ بعد سماعى لهذه الأسئلة قلت فى نفسى : يادى النيلة ، لقد حولوهم الى دراويش لا تعرف شمالها من يمينها [/SIZE] |
[SIZE=5][COLOR=Blue]فى كل الحالات والإحتمالات أعتقد أن الشياطين العرب المسلمين قد نجحوا فى تطبيق سياسة فرق تسد ...فنجحوا فى زرع الفتنة بين فصائل الجنوبيين... [/COLOR]
تحليل اخباري مصــرع قـرنق.. الأســـباب والاحتمالات بقلم : عطية عيسوي [url]http://www.ahram.org.eg/archive/Index.asp?CurFN=FRON18.HTM&DID=8566[/url] وفاة جون قرنق النائب الأول للرئيس السوداني ورئيس حكومة جنوب السودان الانتقالية, بهذا الشكل المفاجيء والغامض, وضع اتفاق السلام في السودان علي المحك: فإما أن تستمر الحركة الشعبية لتحرير السودان التي قادت التمرد لمدة21 عاما, في مساعي تنفيذ الاتفاق بالروح والنية الخالصة, التي بدأ بها قرنق عملية التنفيذ, وإما أن يتجمد تطبيق الاتفاق أو ينهار من أساسه, ولكل من الاحتمالين أسبابه: يدعم احتمال المضي في التنفيذ إعلان قيادة الحركة أنها ستستمر في تطبيقه, مثلما كان يجري تحت قيادة قرنق, فضلا عن أن الحركة ستكون الخاسر الأكبر لو تخلت عنه, لأنه منح الجنوبيين فرصة نادرة لنيل حقوقهم المهضومة لدرجة تأمين حق تقرير المصير لهم في استفتاء يجري بعد ست سنوات من بدء تنفيذ الاتفاق. كما يدعم هذا التوجه أن الحركة لم تحقق بالنضال المسلح طوال21 عاما ما حققته بالتفاوض مع الحكومة في نحو سنتين فقط, يضاف الي ذلك أن الطرف الآخر في الاتفاق وهو الحكومة ليس لها دخل حسب المعلومات الأولية في فقد زعيم الحركة التاريخي وبالتالي ليس هناك ما يستدعي التنصل من الاتفاق. أما الاحتمال الآخر وهو تجميد أو انهيار أو عدم القدرة علي تنفيذ اتفاق السلام المبرم في9 يناير2005, فله أسباب كثيرة يمكن تلخيصها في3 أسباب رئيسيه: * ان يثبت التحقيق أن للحكومة دورا مباشرا أو غير مباشر في تحطم طائرة قرنق في ادغال الجنوب خلال قدومها من أوغندا, عند ذلك ستعود الحركة الشعبية الي حمل السلاح وتضيع فرصة تحقيق السلام الي سنوات أخري قادمة في الجنوب, وتهتز ثقة حركات التمرد الأخري في شرق وغرب السودان في الحكومة فتتوقف مفاوضات دارفور, وتتجمد مساعي اجراء أول مفاوضات مباشرة مقررة بين الحكومة وفصيلي التمرد في شرق السودان, وهما تنظيم البجا وحركة الأسود الحرة, اللتان تنضويان تحت ما يسمي بجبهة الشرق. * ان يثبت التحقيق أن عناصر معارضة لقرنق في الجنوب, هم الذين اسقطوا طائرته لعدم استجابته لمطالبهم واحساسهم بأن اتفاق السلام, همش دورهم ولم ينالوا منه نصيبا, وهذا احتمال قوي لان هناك أكثر من13 فصيلا وجماعة مسلحة في الجنوب تنتظر تقنين أوضاعها ودمجها في الجيش الحكومي أو جيش الحركة بعد اعطائهم بعض المطالب التي ترضيهم وترضي قبائلهم. فقد طالب قادة تلك الفصائل قرنق بأن يحل جيشه ويشكل جيشا جديدا من قواته وقواتهم يراعي الكثافة السكانية في الجنوب, وبأن يتم منحهم حكم خمس ولايات من ولايات الجنوب العشر. تقدم بهذه المطالب ضمن عشرة مطالب باوليننو ماتيب قائد فصيل قوات دفاع جنوب السودان الموالي للحكومة لكن قرنق رفض تلك المطالب, الأمر الذي ربما دفع البعض الي تحين الفرصة للتخلص من قرنق بأسرع وقت. ماتيب الذي يدعي أن قواته يصل عددها الي50 ألف فرد( بينما قوات حركة قرنق وفقا لتقديرات المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية يتراوح عددها بين20 ـ30 ألفا فقط), ليس وحده الذي يعارض قرنق وحركته واعلن منذ اللحظة الأولي ان قواته غير ملزمة بما ورد في اتفاقية السلام اذا لم يتم اشراكها في الترتيبات الأمنية التي تقصر نشر قوات مسلحة في الجنوب علي قوات الحكومة وقوات الحركة فقط. فهناك أيضا بونا ملوال القيادي في المنبر الديمقراطي لجنوب السودان الذي أكد رفضه ما وصفه باحتكار قرنق وجماعته كل السلطة في الجنوب, وكثير من الفصائل يرفضون اعتبار قرنق ممثلا للجنوب كله قائلين ان حركته لا تمثل سوي10% من سكانه. قرنق اعترف في نوفمبر الماضي بوجود خلافات حتي داخل الحركة التي يتزعمها وان كان قد نفي انها وصلت الي حد الانقسام, وكشفت مصادر الحركة الشعبية وقتها ان سيلفا كير نائبه والرجل الثاني في الحركة ورئيس اركانها قد انشق عليه واعد العدة لاقصائه عن منصبه لعدم رضائه وقادة آخرين في الحركة عن بعض سياساته, وقيل ايضا ان كير وقائد مجموعة بحر الغزال وقتها يملكان من القوات والمعدات في الميدان ما يحقق لهما ذلك, كما ترددت انباء عن حدوث انشقاقات في ولايتي الاستوائية وبحر الغزال بسبب التغييرات التي اجراها قرنق في القيادات الوسطي واحتكاره صنع القرار, بما لا يسمح بمجال للرأي الآخر وتقديمه تنازلات تؤجج مشكلة الجنوب, يضاف الي ذلك شكوي قديمة ومستمرة من هيمنة قبيلة الدينكا التي ينتمي إليها قرنق علي القبائل الأخري, خاصة النوير والشلك مما ادي الي حدوث أكثر من انشقاق منذ عام1997. * أن يكون جيش الرب الأوغندي الذي ينشط في المنطقة هو الذي أسقط الطائرة انتقاما من قرنق لإغلاقه جنوب السودان أمام افراده بعد توقيع اتفاق السلام مع الحكومة السودانية. ولأن جيش الرب له أنصاره في قبائل الجنوب السوداني فقد يؤدي ذلك الي مواجهة عسكرية بين حركة قرنق وتلك القبائل مفجرة حربا اهلية. باختصار: هذه الخلافات والتهديدات التي خرجت الي العلن بعد ثلاثة أيام فقط من تولي قرنق منصب النائب الأول لرئيس الجمهورية, ورئاسة حكومة الجنوب لايمكن عزلها تماما عن الحادث, ولو ثبت ان موته تم بواسطة أي من الفصائل المعارضة له في الجنوب, فلا اقل من معركة دموية بين جيش قرنق وذلك الفصيل وقبيلته وقبائل كل منهما من ورائه, وقد تتحول الي حرب اهلية جديدة في الجنوب ولكن بين الجنوبيين هذه المرة, وهذا ليس غريبا, فهناك احصائية تقول ان عدد الذين قتلوا في القتال بين القبائل والفصائل الجنوبية, اكبر من عدد الذين راحوا ضحية الحرب بين جيش الحكومة وجيش قرنق. كان الله في عون حكومة السودان لتسيطر علي الأوضاع في هذه الظروف الحرجة, التي تحتاج الي حكمة وصبر شديدين, في بلد تعيش فيه597 جماعة عرقية تتكلم أكثر من100 لغة. [/SIZE] |
[COLOR=Navy][SIZE=5]الشعب المصري وحده في المنطقة لا يعطش الــ ج ولذلك يكتب حرف الــ ج المصري في باقي الدول التي تتكلم بالعربية ق بالرغم من الفارق الشاسع في النطق ونضرب هنا مثلا فبدلا ان نكتب جــمــال عبد الناصر نكتب قــمــال عبد الناصر وبدلامن اجــاجــافــجــع نكتب اقــاقــافــقــع ..[/SIZE][/COLOR]
[COLOR=SeaGreen][SIZE=6]ولذلك نكتب لهم قرنق او قارنق لكي يفهموا عن من نتكلم وكذلك التركي يقول مهمت بدلا من محمد و إهمت بدلا من احمد[/SIZE][/COLOR] (sml3) |
[B]قرنق ولا كرنك ولا حتى لارنج ....... اهو مات واستريخ .....
لا بلاش استريح دي ... الله اعلم بقي بية .. ان كان هيريحه ولا يفسحة ولا ظروفة اية ربنا يلطف بينا جميعا ويهدينا اجمعين اميييييييييييييييييييين[/B] |
[B]كنتم مع وصلة الردح ...... قدمها لكم اخوكم ك ك
ههههههههههههههههههههههههههه ياعم فوق يقي وبلاش هطل .... متضحكش عليك الناس ... مش كل حاجة تحصل يبقي المسلمين الكفرة المحمدين .... الخ .... يعنى لو واحد مات بضربة شمس يبقي بسبب المسلمين .. لو واحد جالة زكام يبقي اتعدي من واحد مسلم .. لو واحد ماشي جنب الحيطة وطب ساكت يبقي قتلة المسلمين .. لو واحد وقع من البلكونة يبقي اكيد زقة واحد مسلم ولا عزاء للجهلااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااء [/B] |
[QUOTE=غلاباوي][B]كنتم مع وصلة الردح ...... قدمها لكم اخوكم ك ك
ههههههههههههههههههههههههههه ياعم فوق يقي وبلاش هطل .... متضحكش عليك الناس ... مش كل حاجة تحصل يبقي المسلمين الكفرة المحمدين .... الخ .... يعنى لو واحد مات بضربة شمس يبقي بسبب المسلمين .. لو واحد جالة زكام يبقي اتعدي من واحد مسلم .. لو واحد ماشي جنب الحيطة وطب ساكت يبقي قتلة المسلمين .. لو واحد وقع من البلكونة يبقي اكيد زقة واحد مسلم ولا عزاء للجهلااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااء [/B][/QUOTE] رغم إنى متفق معاك إن أى حكم دلوقت هيكون حكم متسرع الا إنك أسقطت فكى دهشة من كلامك المنطقى و فى نفس الوقت فاتح موضوع لنظرياتك الغير علمية لحادث شرم الشيخ. بمناسبة نظرية المؤامرة و أنا ماشى قدام جامع سمعت الشيخ بودانى بيقول: إن برنامج تنظيم الأسرة دى مؤامرة أمريكية إسرائيلية للحد من عدد المسلمين، خلفوا عيال على قد ما تقدروا! الكلام دة فى إسكندرية يعنى مش فى منطقة ريفية ولا حاجة، أنا نفسى أعرف بيجيبوا المعاتية دى منين و إذا كانوا بيقولوا الهبل ده فى المدن الكبرى أمال بيتنيلوا يقولوا إية لأهل الريف البسطاء. بيتهيألى اللى بيتة من زجاج ميحدفش الناس بالطوب، و إنت عارف مين عايشين نايمين حالمين بنظرية المؤامرة، فمفيش مانع تسيبولنا واحدة من نفسنا. |
[SIZE=4]موقع منظمة تحرير جنوب السودان
[url]http://splmtoday.com/[/url][/SIZE] |
[SIZE=4]جثة أجمل رجل أزرق: قرنق
أميرة الطحاوي محارب حتى السلام و مسالم حد الموت. عندما استقبله الملايين بالخرطوم الشهر الماضي، رد على هتافاتهم القائلة لا جنوب بدون شمال ولا شمال بدون جنوب "المهم يكون في سودان" فهكذا كانت دوماً أهداف حركته غير مقتصرة على مطالب الجنوبيين فوصف كثيرا بأنه وحدوي،أضاف "جئت لكي نعمل سوياً..نحقق للسودان نقلة حقيقية لوضع جديد يكون نموذجاً للتاريخ الحديث في المنطقة وأفريقيا والعالم،...سيكون لدي كلام كثير،أتيت فقط لكي أسلم عليكم في المؤتمر وأقول السلام عليكم". لكن أحدا لم يهمله لينفذ ما قاله أو ليكمل ما أراد قوله يومها في الساحة الخضراء، فقد رحل جون قرنق دي مابيور و لازال يرن في الصدى آخر ما خاطب به الجماهير وجها لوجه "السلام عليكم"،فالسلام عليك أيها الشهيد، و الآن هل نتوجه بعزائنا أولاً للسيدة ربيكا صاحبة الحزن الأكبر بفقدان الزوج و النصير في هذا العالم المليء بصوت الصراخ و هدير المدافع و الملوثة أجواؤه بدخان معارك ما لبثت أن انتهت و أخرى بدأت لتوها،لكم هي قوية هذه المرأة، ترى ماذا قلت أيتها المناضلة عندما أخبروك بأنهم عثروا على جثة الزوج و الرفيق، هذا الذي كان حتما في ناظريك أجمل رجل أزرق بالعالم؟ لقد دعت ربيكا الحكومة والحركة للتمسك بالاتفاقية والتحلي بالشجاعة والقوة في تنفيذها، وأن السلام الذي كان يدعو له الدكتور قرنق سلام حقيقي، وأن قرنق مات لكن نظريته لن تمت وأنها ستتابع نظريته، وأكدت أن قيادة الحركة قوية وجادة في تحقيق السلام في السودان، وان الدكتور كان يقول أن السلام ليس ملكه بل ملك كل الشعب السوداني. لا يستطيع المتابع للشأن السوداني أن يخف إعجابه بقدرات هذا الرجل قد كان حتى اللحظة الأخيرة حكيما و حذرا لما بعد رحيله عندما أصر على أن يبقى للحركة جيشها الذي يقارب الـ 100 ألف مقاتل للدفاع عن اتفاقيات السلام إذا نكص عنها الطرف الآخر، متفاديا تكرار ما سماه هو بـ " الخطأ الاستراتيجي الذي وقعت فيه حركة المتمردين الأولى (أنانيا) عندما حلّت جيشها بعد اتفاقية أديس أبابا للسلام عام 1972 مما أعطى الرئيس السابق جعفر محمد نميري الفرصة لعدم احترام الاتفاق ". و في آخر أيامه ذهب إلى الرئيس الأوغندي موسيفيني ربما ليقنعه مصدقاً أن السلام حقيقي هذه المرة،طوال مسيرته كان لدى قرنق مقربون من الشمال، مستشاره السياسي هو السياسي الشمالي المحنك د. منصور خالد وزير خارجية نظام نميري و الذي وقع معاهدة السلام1972،و هناك أيضا كوماندور ياسر عرمان و آخرون من ملل و نحل السودان، لم تبهره السلطة فعندما أرسلوه ليقضي على قلاقل بالجنوب باعتباره عسكريا في حكومة الخرطوم،ذهب و أنضم للمتمردين لأنه وجد مشروعية لمطالبهم، و طوال مسيرته لم يستخدم قرنق فصيلا أو ميليشيات أو دعم من خارج البلاد ضد فصيل جنوبي رغم تكرار خلافاته مع بعض هذه الفصائل،كما لم يستعد قرنق جيوش دول مجاورة على أي فصيل جنوبي آخر، و الأهم أنه لم يستدع أو يتآمر مع حكومة الخرطوم ضد فصيل جنوبي آخر، كل هذه الأخطاء فعلتها بلا خجل و كررتها غير مرة قيادات حركات قومية أخرى بالمنطقة،لذا ستبقى تداور في مكانها حتى لو وصلت لأعلى المناصب و لن تجد الزخم الشعبي الذي قوبل به قرنق عند عودته من شماليين و جنوبيين، فالشعوب لا تغفر هكذا ببساطة و لا تعلي إلا من يستحق. و رغم أنه قابل الترابي بعد أن غدر بالأخير صديق الأمس البشير، لكن قرنق أبدا لم يصدر عنه تصريح واحد يجمل فيه تاريخ الترابي الأسود، و لم يفعل مثل آخرين ممن يهللون على الفور لخروج أحد أركان نظام فاشي بسبب اختلاف على تفاصيل لا جوهر، و يقربونهم لهم، و بالمقابل كان متفهما لعودة الكثير من فصائل و قيادات جنوبية عن تعاونها مع حكومة الخرطوم ضد قرنق نفسه، و أدرك أن لحظة تنوير ستحدث ليكتشفوا أن النظام لن يعطيهم سوى الفتات فيعودون له و كان هو بدوره يحسن استيعابهم،صحيح أنه فاجأ المعارضة السودانية باتفاق مشاكوس الذي رحبت به فصائل و عارضته أخرى، لكنه أبدا لم يفاجيء رفاقه باتفاقات سرية عرجاء تكبل العمل الوطني لسنوات،كما أنه لم يفاوض سرا على شيء و يعلن تمسكه بآخر، كما فعلت حركات أخرى بالمنطقة. ثابر قرنق كثيرا و لم يتنازل عن أفكاره العلمانية،طرح فكرة العاصمة القومية لكل السودانيين، لم يتمكن أن يحقق حلمه لكنه لم يتنصل مما طالب به، كان يفكر في الخرطوم و في كل السودان، لم يخن قرنق المعارضة السودانية و لا خرج عن مقررات أسمرا، لم يقم بمغامرات خرقاء كأن يعود للخرطوم دون حساب أو ضمانات ثم بعد أشهر يبكي و يشكو ليظهر في الميديا من جديد باعتباره ضحية تستوجب التعاطف معها. في يوم تنصيبه نائبا لرئيس الجمهورية لم تصبه عدوى الزعامات المتهالكة فلم يلق كلمة ترحيبية مجاملة و لا عبارات رنانة بل قدم ما يشبه برنامجا للعمل على الصعيد الوطني و الإقليمي،مشيراً لأنه يريد للسودان أن يكون مثالا يحتذى بالقارة الأفريقية التي أرهقتها الحروب و الانقلابات. لا أحد بوسعه أن ينسى حضور هذا الرجل في ندوة أو احتفالية، قفشاته الحاضرة و ردوده الحاسمة،أتذكر نقلا عن مصدر أنه سمع قرنق يقدم –ربما بسخرية لا تخلو من حكمة - نظريته "كأس الجعة " عن سودان شمالي يحكمه المتأسلمون و جنوب علماني، يشتاق مواطن الشمال لكأس جعة فيذهب نهاية الأسبوع لجوبا – عاصمة الجنوب - لاحتسائها ثم يعود للخرطوم ليفكر أنه آن الأوان ليصبح الشمال هو الآخر علمانيا و يناضل من أجل هذا،في حفل قسم اليمين كنائب للرئيس يفاجيء قرنق الحضور بدعابات روحه المرحة و إذ به يأخذ بيد أكبر مسئول دولي – كوفي عنان – ليعيده لجذوره الأفريقية راقصا معه بكل فرح،كاشفا عن قلب ممتليء بالأمل في غد جديد و مصدقا أن السلام لا رجعة عنه حسبما أعلن مراراً. كان مبدئيا على الدوام منتصرا لما يدعوه الـ" نيو سودان" أو السودان الجديد، كان يحلم بهذا بثقة المتيقن أنه سيحدث،وصلني الخبر من صديق سوداني فتابعت و صدقت بغواية من قلبي رواية تلفزيون الخرطوم أنه نجا، ففرحت بكل ما أملك من قدرة على تحمل البهجة،في اليوم التالي قرأت الخبر غير مصدقة بغواية من أملي ألا يكون هذا ما حدث، لكن هذا ما كان:رحل الزول السمح إذن.لكنه ترك لنا الكثير من ميراث العمل النضالي في جبهات القتال و على مائدة المفاوضات، ليواصل بنوه – أبناء كل السودان المسيرة من بعده،فلا تخذوله رجاءً. [email]amiraaltahawi@hotmail.com[/email] [url]http://www.elaph.com/ElaphWeb/AsdaElaph/2005/8/80747.htm[/url][/SIZE] |
[FONT=Tahoma][SIZE=5][COLOR=darkRed]نعم مثلما حدث لقادة القوات المسلحة أيام حكم السادات ...وكان من حسن حظ مبارك أنة كان مبعوث فى رحلة للشقيقة ليبيا ولم يكن مع هؤلاء القادة
وأيضاً نفس هذا السيناريو حدث فى السودان مع نائب أيضاً للرئيس ...لا أتذكر أسمة الان وبنفس الطريقة ونفس الجبل وكأنهم سائقين لعربة حنطور وليس طائرة ... كيف باللة عليكم يكون توجية الطائرة أى طائرة بالنظر وليس بخرائط وبصلة؟؟؟؟؟.؟؟؟![/COLOR]!!!!![/SIZE] [/FONT] |
المرفقات 1
[COLOR=Navy][SIZE=5]سقطت المروحية التي كان بها البطل الافريقي حوالي 75 كم من مركز قيادته في New Site. وإليكم بعض صور البطل قبل انتقاله إلي الامجاد السماوية.[/SIZE][/COLOR]
|
[QUOTE=غلاباوي][B]قرنق ولا كرنك ولا حتى لارنج ....... اهو مات واستريخ .....
لا بلاش استريح دي ... الله اعلم بقي بية .. ان كان هيريحه ولا يفسحة ولا ظروفة اية ربنا يلطف بينا جميعا ويهدينا اجمعين اميييييييييييييييييييين[/B][/QUOTE] [SIZE=5]طبعا سيستريح يا****... تفتكر إيه اللى يتعبه ؟؟؟ فهو ليس مسلما صالحا مثلك فيدخل الجنة فيتعب فى نكاح الحور و الولدان المخلدون أو فاسدا ليدخل الجحيم ويقابل محمدك ... بل هو مسيحى مؤمن ويعرف مصيره جيدا ككل المسيحيين المؤمنين... [/SIZE] |
المرفقات 1
- ولد جون جارانج دى مابيور فى منطقة بور احدى مناطق قبيلة الدينكا بجنوب السودان .
- درس المراحل الاولية فى منطقته , ومثل أترابه عمل راعيا للمواشى التى تملكها الاسرة ثم انتقل للخرطوم وعمل خفيرا فى الهيئة القومية للكهرباء ومنها ذهب للعمل فى منطقة الدمازين بالنيل الازرق . - درس المرحلة الثانوية فى منطقة رومبيك , وهى من أعرق المدارس الثانوية فى السودان ثم اغلقت المدرسة بسبب الثورة التى كانت قد اندلعت فى الجنوب عام 1955 . - التحق بحركة انانيا ومعناها / الثعبان السام / عام 1963 وهى الثورة التى قادها نائب الرئيس السودانى الاسبق جوزيف لاقو وكانت تسمى حركة تحرير جنوب السودان وقتها كان جارانج يبلغ من العمر 18 عاما . أكمل تعليمه الثانوى فى المدارس العليا بجمهورية تنزانيا وتوجه الى كينيا وعمل فى التدريس عام 1965 بمدرسة كانتوناقا الثانوية التى تسمى الان مدرسة ماونت كينيا العليا - اتجه الى الولايات المتحدة للدراسة الجامعية ثم عاد الى الجنوب لخوض حربه اوائل السبعينات . - بعد اتفاق اديس ابابا عام 1972 بين جوزيف لاقو والرئيس السابق جعفر نميرى تم استيعاب جارانج فى القوات المسلحة السودانية برتبة نقيب الدفعة الثامنة عشرة وهى ذات الدفعة التى التحق بها الرئيس السودانى الحالى عمر البشير . - نال الدكتوراه فى الاقتصاد الزراعى عام 1981 من جامعة ايوا بالولايات المتحدة .- عمل فى مركز البحوث العسكرية فى الجيش السودانى والتدريس بجامعة الخرطوم كلية الزراعة . التحق بالجيش الشعبى لتحرير السودان الذى تأسس فى 16 مايو 1983 وانتخب رئيسا لها بعد التحاقه بفترة وجيزة ومازال. - سكن ابان وجوده فى الخرطوم بمدينة الحاج يوسف شمال الخرطوم وهو متزوج من السيدة ربيكا جارانج احدى القائدات فى الجيش الشعبى ومحاربة فيه لديه أربع بنات يدرسن فى المراحل الثانوية وابنان يدرسان فى الولايات المتحدة . |
المرفقات 1
إقراء عزيزي كيف يفكر إخوان الخراب حكام مصر وراء الكواليس.
........... السودان: كانت القضية السودانية هي المتصدرة لأنشطة وتحركات السياسة الخارجية المصرية خلال شهر أغسطس ولعل ذلك يعود إلى إدراك القاهرة أن دورًا تم تجاوزه، والقفز من جانب السودان والجنوبيين والأمريكيين بتوقيع اتفاق مشاكوس، الذي نص على حكم ذاتي لجنوب السودان لمدة ست سنوات يجري بعدها استفتاء على بقاء الجنوب أو انفصاله عن السودان. وأدى هذا الاتفاق إلى إرباك حقيقي لدى صانع القرار السياسي في مصر، وأظهرت مصر قلقًا غير معهود وتوجسات حقيقيةً من مشاكوس، وتأثيره على الأمن القومي المصري، وكانت المناقشات والمقالات الغزيرة والمتعددة عن الاتفاق تعبيرًا صادقًا عن قلق صانع السياسة الخارجية. ..........للمزيد............ [url]http://www.ikhwanonline.com/Article.asp?ID=328&SectionID=0&Searching=1[/url] |
[SIZE=5]سيبك انت من اي حاجه انت وحشني كتير اوي {{yawka]] [/SIZE]
|
الخطأ الذي إرتكبه جارنج
[SIZE=4][B]أحبائي أبناء ملك الملوك
ربما تظنون بأنني أخطأت في صياغة عنوان مقالي هذا : [SIZE=5]الخطأ الذي إرتكبه جارنج[/SIZE] ولكنني أعني ما أكتب فقد إرتكب الشهيد / جون جارنج خطأه القاتل الذي كلفه حياته. نعم ، فقد وثق بمن لا ثقة لهم و لا دين و لا ضمير ، فقد إختاروا موقعا للجريمة ينم على شدة دهاء و مكر لا يتمتع به إلا المحمديين ، موقع نائي في الأدغال بين الحدود السودانية الأوغندية ، الأمر الذي قد يفرق دم الشهيد في القبائل ، مع ترديد البروباجندا المحمدية التشويشية التي مفادها بأنه يوجد قبائل جنوبية تعارض السلام مع الشمال مثل قبائل النوير و غيرها والممتعضة من تهميشها في حكم الجنوب ، و ذلك لإبعاد الشبهات عن الحكومة المتأسلمة في الشمال ، و لكن: *ألم يمر جارنج بالطائرة عشرات المرات ذهابا و إيابا على نفس المنطقة من قبل في ذروة الحرب و في أوج وجود بعض الفصائل المنشقة عنه أثناء الحرب، فلماذا تم إسقاطها الآن؟؟؟ *هل يستطيع المتضررون (المزعومون) أن يرصدوا تحركات طائرة نائب رئيس السودان بكل تلك البساطة و يسقطونها و كأنهم يسقطون عصفور؟؟؟ * لماذا أشيع أولا إن سبب سقوط الطائرة سوء الأحوال الجوية؟؟؟؟ *لماذا أخفت الحكومة المتأسلمة الحقيرة عن الناس حقيقة إختفاء الطائرة من شاشات برج المراقبة لمدة تزيد عن 18 ساعة كاملة؟؟؟ لقد ظن الشهيد بأن هؤلاء المحمديين الشماليين مثلهم مثل باقي البشر ، يوفوا بعهودهم إذا عاهدوا ، و يلتزموا بما وقعوا من مواثيق و معاهدات ، ولكن: *ألا يتخذ هؤلاء المجرمون محمدهم أسوة سيئة؟؟؟؟ *ألم يكن محمدهم هو أول من يخرق العهود و المواثيق بمجرد أن يحس بقوته و تفوقه؟؟؟؟ *ألم يعاهد ذلك الغادر اليهود و عندما تمكنت له أسباب الغلبة و التفوق بعدما كثرت عصابته ، بدأ في إضطهاد اليهود ، فأعمل فيهم سيفه الغادر قتلا و تشريدا و تنكيلا و دماراو سلبا و نهبا؟؟؟؟ أخيرا أقول قول الرب ، والرب صادق عندما قال :(كونوا ودعاء كالحمام و حكماء كالحيات) إحفظ يارب أبناء من حيل إبليس و مكائده و شروره ، و بدد يارب مشورتهم كما بددت مشورة أخيتوفل.[/B][/SIZE] |
i can't think of anything better to say about this sad case
مزامير 37 1 لداود. لا تغر من الاشرار ولا تحسد عمّال الاثم 2 فانهم مثل الحشيش سريعا يقطعون ومثل العشب الاخضر يذبلون. 3 اتكل على الرب وافعل الخير. اسكن الارض وارع الامانة. 4 وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك. 5 سلم للرب طريقك واتكل عليه وهو يجري. 6 ويخرج مثل النور برك وحقك مثل الظهيرة. 7 انتظر الرب واصبر له ولا تغر من الذي ينجح في طريقه من الرجل المجري مكايد. 8 كف عن الغضب واترك السخط ولا تغر لفعل الشر. 9 لان عاملي الشر يقطعون والذين ينتظرون الرب هم يرثون الارض. 10 بعد قليل لا يكون الشرير. تطلع في مكانه فلا يكون. 11 اما الودعاء فيرثون الارض ويتلذذون في كثرة السلامة 12 الشرير يتفكر ضد الصدّيق ويحرق عليه اسنانه. 13 الرب يضحك به لانه رأى ان يومه آت. 14 الاشرار قد سلّوا السيف ومدوا قوسهم لرمي المسكين والفقير لقتل المستقيم طريقهم. 15 سيفهم يدخل في قلبهم وقسيّهم تنكسر 16 القليل الذي للصديق خير من ثروة اشرار كثيرين. 17 لان سواعد الاشرار تنكسر وعاضد الصديقين الرب. 18 الرب عارف ايام الكملة وميراثهم الى الابد يكون. 19 لا يخزون في زمن السوء وفي ايام الجوع يشبعون. 20 لان الاشرار يهلكون واعداء الرب كبهاء المراعي. فنوا. كالدخان فنوا. 21 الشرير يستقرض ولا يفي واما الصدّيق فيترأف ويعطي. 22 لان المباركين منه يرثون الارض والملعونين منه يقطعون 23 من قبل الرب تتثبت خطوات الانسان وفي طريقه يسرّ. 24 اذا سقط لا ينطرح لان الرب مسند يده. 25 ايضا كنت فتى وقد شخت ولم ار صدّيقا تخلي عنه ولا ذرية له تلتمس خبزا. 26 اليوم كله يترأف ويقرض ونسله للبركة 27 حد عن الشر وافعل الخير واسكن الى الابد. 28 لان الرب يحب الحق ولا يتخلى عن اتقيائه. الى الابد يحفظون اما نسل الاشرار فينقطع. 29 الصديقون يرثون الارض ويسكنونها الى الابد. 30 فم الصدّيق يلهج بالحكمة ولسانه ينطق بالحق. 31 شريعة الهه في قلبه. لا تتقلقل خطواته. 32 الشرير يراقب الصدّيق محاولا ان يميته 33 الرب لا يتركه في يده ولا يحكم عليه عند محاكمته. 34 انتظر الرب واحفظ طريقه فيرفعك لترث الارض. الى انقراض الاشرار تنظر 35 قد رأيت الشرير عاتيا وارفا مثل شجرة شارقة ناضرة. 36 عبر فاذا هو ليس بموجود والتمسته فلم يوجد. 37 لاحظ الكامل وانظر المستقيم فان العقب لانسان السلامة. 38 اما الاشرار فيبادون جميعا. عقب الاشرار ينقطع. 39 اما خلاص الصديقين فمن قبل الرب حصنهم في زمان الضيق. 40 ويعينهم الرب وينجيهم. ينقذهم من الاشرار ويخلصهم لانهم احتموا به |
ان تاريخ العرب منذ ظهر القرصان حمامه بن امنه
عليه آلوط السلام و العرب مشهورين بالخيانه و الخسه و نقض العهود من اول عهد بني قريظه و حتي مقتل جون جارانج و مشهورين بحمل الخناجر وعاده مايستعمل لغرسه في الضهور لجبنهم الشديد و تجنبهم للمواجهه |
[QUOTE=elasmar99]إقراء عزيزي كيف يفكر إخوان الخراب حكام مصر وراء الكواليس.
..... [url]http://www.ikhwanonline.com/Article.asp?ID=328&SectionID=0&Searching=1[/url][/QUOTE] [SIZE=4]جالهم نائب جارانج الذى يحبذ إستقلال الجنوب واعتقد ان شعب جنوب السودان سيختار الاستقلال عند الاستفتاء اى شعب فى المنطقة تحين له فرصة التخلص من الحكم العربى الاسلامى سيفعلها دون شك عقبال دولتنا القبطية (فى المشمش طبعا) [/SIZE] |
[QUOTE=yaweeka][SIZE=4]
أئمة المساجد الآن فى الخرطوم يطالبون بقتل المسيحيين [/SIZE][/QUOTE] [SIZE=4] كتبناها هنا منذ يومين ، قناة العربية تنشر الخبر نداءات "الجهاد" انطلقت من بعض المساجد الخرطوم تدفع فاتورة مصرع قرنق ويتهددها خطر "الصوملة" [url]http://www.alarabiya.net/Articles/2005/08/04/15576.htm[/url][/SIZE] |
[COLOR=Blue][B][SIZE=5]آلاف السودانيين يبنون ضريحا لقرنق [/SIZE] [/B] [/COLOR]
[url]http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/2005/8/81330.htm[/url] |
[SIZE=4]الوكالة الفرنسية للأنباء AFP:
الرئيس الاوغندي يقول ان تحطم مروحية قرنق قد لا يكون نتيجة حادث التصريحات دي خطيرة يا جماعة والراجل ده لازم يكون عنده معلومات تخليه يقول كده[/SIZE] |
[B][COLOR=Blue][SIZE=5]اعلن الرئيس الاوغندى يورى موسيفينى اليوم ان تحطم مروحية نائب الرئيس السودانى جون جارانج الذى قتل يوم السبت الماضى قد لا يكون ناتجا عن حادث . [/SIZE] [/COLOR] [/B]
|
المرفقات 1
Sudan’s SPLM releases names of officers killed with Garang
Friday 5 August 2005 13:55. NEW SITE, Aug 5, 2005 — Sudan People’s Liberation Army authorities have announced the names of five SPLA officers who were killed with Dr John Garang in last Saturday’s 31 July helicopter crash. The list was released to journalists at New Site village in southern Sudan by the new SPLM leader, Lt-Gen Salva Kiir Mayardit. Five names of the bodyguards who were aboard the helicopter that crashed and those who perished with First Vice-President Dr John Garang. Lt-Gen Salva Kiir confirmed the list of the names as Lt-Col Ali Mayen Majok, Lt-Col Amat Malwal, 1st Lt Deng Majok Kuany, 1st Lt Mayen Deng Mabior and Oboki Obur Amaybek. SPLM authorities also confirmed that seven Ugandan military officers died in the helicopter crash. Apart from Garang and the five bodyguards, no other senior members of the SPLM were on board the helicopter. |
[LEFT]Garang’s death revives threat of LRA rebels
Friday 5 August 2005 01:30. By Blake Lambert, THE WASHINGTON TIMES KAMPALA, Uganda, Aug 4, 2005 — The mind of Joseph Kony, the self-styled messianic leader of the Lord’s Resistance Army, remains elusive terrain, but he probably celebrated the death of Sudanese First Vice President and southern leader John Garang. Few doubt that Mr. Kony viewed Mr. Garang, the founder of the Sudan People’s Liberation Army, as a nemesis hostile to his interests. "Garang was opposed to [the LRA] as a freedom fighter and a liberator, and now in his final days as president of southern Sudan, whose people were also under LRA terror," Ugandan army spokesman Lt. Col. Shaban Bantariza said. The rebels killed nine Sudanese in a camp for internally displaced people near the town of Juba last month. Before the crash in a Ugandan presidential helicopter killed Mr. Garang and 13 others on board along the Uganda-Sudan border on Saturday, he vowed to expel the LRA from its sanctuary in his region. "Kony won’t be hiding there for long. It is not only Kony, but also all the militias who have been operating in the area," he told the majority government-owned New Vision daily in his final interview. "We need to provide peace, security and stability." The threat posed by the LRA, identified by Uganda and the United States as a terrorist group, to civilians on both sides of the border demonstrates how deeply intertwined the fates of two troubled regions have become in the past decade. Ugandan officials have frequently said that peace in southern Sudan would put an end to the 19-year conflict blighting their country because the rebels would not be able to operate freely, running back and forth across the highly permeable border. Col. Bantariza said the SPLA and the Ugandan army agreed to cooperate on fighting the rebels and even planned to carry out joint military operations. But Mr. Garang’s death has at least postponed those plans, deflating the dreams of northern Ugandans. Roughly 1.6 million of them live in camps for the internally displaced, almost wholly dependent on foreign food handouts to survive, since they’re too afraid of the LRA to live at home. "[Garang’s death] certainly is going to complicate the peace process in northern Uganda," one well-placed observer in the region said. Not that anyone would consider negotiating with the LRA, a highly mobile outfit with no stated aims other than establishing rule based on the Ten Commandments, to be an easy task. Its relationship with Sudan’s Islamist government stands as perhaps the most unique quid pro quo arrangement in recent African history. In 1993-94, as Uganda gave staunch backing to the SPLA, then fighting the Sudanese government, officials in Khartoum repaid the favor by providing Mr. Kony’s rebels with shelter in southern Sudan and weapons to attack northern Uganda. But the LRA then increased its reliance on the forced recruitment of children into its ranks. At least 20,000 of them have been abducted to serve as soldiers, sex slaves and baggage handlers, according to the United Nations. But the Sudanese government did not flinch, according to the International Crisis Group, a think tank dedicated to conflict prevention.[/LEFT] |
[LEFT]"Sudan bears the major responsibility for the duration of the northern Ugandan conflict because it has played a central role in revitalizing and sustaining the LRA during the last decade," it said in a June report.
Sudan committed itself to severing ties with the LRA in 2002, though several northern Ugandan officials remained skeptical since Mr. Kony and his rebels continued to move and back forth across the border. Once inside, it’s easy to remain hidden since southern Sudan is incredibly vast — it’s the size of Kenya, Uganda, Rwanda and Burundi combined. Ugandan army raids in the area, authorized by Khartoum under a 2002 military protocol, have produced some successes, such as the destruction of a major LRA hide-out in 2004, but they have failed to crush the rebels. Meanwhile, the ICG said the Sudanese government is still providing supplies to the LRA, including ammunition. "The LRA is rejoicing over Garang’s death," said John Prendergast, special adviser to the ICG. "Its leadership will seek to take advantage of the vacuum, and will test the SPLM [Sudan People’s Liberation Movement] in the coming weeks to see if it will maintain Garang’s commitment to an anti-LRA agenda." Ugandans are hopeful that Salva Kiir, Mr. Garang’s successor, will uphold his predecessor’s commitment to fight the LRA, but no one knows for sure. Certainly, Mr. Kiir now has many priorities that demand his attention. Violence raged in Khartoum as southerners rampaged in grief after the announcement of Mr. Garang’s death before northerners launched reprisal attacks, leading authorities to impose a nightly curfew. Mr. Kiir called for calm and unity, and, together with two American mediators, he is focusing on implementing the peace deal that was signed in January. The international community indeed fears a new slide toward warfare between northern and southern Sudan, which currently faces rebellions in western Darfur region and in its east. What worries Ugandans, however, is the prospect for turmoil inside the SPLM. Such fears are based upon precedent as a 1991 split between Mr. Garang and one of his top officials, Riek Machar, resulted in two years of infighting along tribal lines. "If Garang’s death leads to instability, then it will create new conditions for escalation in LRA banditry," said Morris Ogenga-Latigo, an opposition member of parliament from northern Uganda. A well-placed observer echoed Mr. Ogenga-Latigo, saying if southern Sudanese started to fight one another, that would be disastrous and would give Mr. Kony’s rebels the opportunity to find new allies. According to northern Ugandans, the LRA may have reached one of the lower points in its two-decade history owing to the depletion of high-ranking officials from its command structure known as the Control Altar, which includes Mr. Kony, his deputy and the heads of all departments such as administration, medical support and air defense. Some of those defectors laid down their arms as part of an amnesty law that offers forgiveness, money and other benefits. The Ugandan army has also killed a few other officials since January 2004. Yet the LRA has shown it’s still capable of launching attacks in northern Uganda since the collapse of peace talks earlier this year. Nor are its most senior members in a rush to leave the bush since the International Criminal Court’s chief prosecutor opened a case against them in April 2004 and is now preparing to issue indictments. Mediator Betty Bigombe said she renewed telephone contact this week with Mr. Kony’s deputy, Vincent Otti, who is passing along messages to his leader, but she said direct communication will not be possible until Mr. Kony gets a new satellite phone. Still, few Ugandans are willing to absolve Sudan of blame for its role in helping create the north’s misery. Nor can they ignore the geographical connection that binds the two regions together. "Once southern Sudan begins to stabilize, that impact will be felt in northern Uganda," Mr. Ogenga-Latigo said. "Now it’s a complete unknown until we see the developments over the next few weeks."[/LEFT] |
[COLOR=Blue][B][SIZE=4][LEFT]Crashed helicopter’s black box recovered in southern Sudan[/LEFT][/SIZE][/B][/COLOR]
[url]http://www.sudantribune.com/article.php3?id_article=11000[/url] |
[B][COLOR=Blue][SIZE=5][LEFT]Garang’s son mourns, prepares for funeral[/LEFT][/SIZE][/COLOR][/B]
[SIZE=5]هل تشعرون مثلي بالفارق بين البطل جارنج وحكام الجرب؟ هل تشعرون ايضا بالفارق بين إبن البطل وابناء مبارك مثلا؟[/SIZE] [url]http://www.sudantribune.com/article.php3?id_article=11006[/url] |
[COLOR=Navy][SIZE=5]هل يعتقد احدكم ان العرب حاولو رشوة البطل ملاك افريقيا الاسمر حتى يتخلى عن قضية الجنوب؟ إذا كانت إجابتك نعم فكم كان المبلغ حسب إعتقادك؟ وإذا كان ردك لا, فلما لا؟ انه سؤال مهم جدا لنا ايضا نحن الاقباط.[/SIZE][/COLOR]
|
[COLOR=Navy][B]غريب غريب هل لا ذلتم تخشون الحقيقة؟[/B][/COLOR]
|
[COLOR=Navy][SIZE=4]مقتطفات من الميثاق الأفريقي لحقوق الإنسان والشعوب الذي وقعت عليه مصر ايضا.
المادة 5 : لكل فرد الحق فى احترام كرامته والاعتراف بشخصيته القانونية وحظر كافة أشكال استغلاله وامتهانه واستعباده خاصة الاسترقاق والتعذيب بكافة أنواعه والعقوبات والمعاملة الوحشية أو اللاإنسانية أو المذلة. المادة 8 : حرية العقيدة وممارسة الشعائر الدينية مكفولة، ولا يجوز تعريض أحد لإجراءات تقيد ممارسة هذه الحريات، مع مراعاة القانون والنظام العام. المادة 9 : 1. من حق كل فرد أن يحصل على المعلومات. 2. يحق لكل إنسان أن يعبر عن أفكاره وينشرها فى إطار القوانين واللوائح. المادة 12 : 1. لكل شخص الحق فى التنقل بحرية واختيار إقامته داخل دولة ما شريطة الالتزام بأحكام القانون. 2. لكل شخص الحق في مغادرة أي بلد بما في ذلك بلده، كما أن له الحق في العودة إلى بلده ولا يخضع هذا لاحق لأية قيود إلا إذا نص عليها القانون وكانت ضرورية لحماية الأمن القومي، النظام العام، الصحة، أو الأخلاق العامة. 3. لكل شخص الحق عند اضطهاده فى أن يسعى ويحصل على ملجأ في أي دولة أجنبية طبقا لقانون كل بلد وللاتفاقيات الدولية. 4. ولا يجوز طرد الأجنبي الذي دخل بصفة قانونية إلى أراضى دولة ما طرف فى هذا الميثاق إلا بقرار مطابق للقانون. 5. يحرم الطرد الجماعى للأجانب. والطرد الجماعي هو الذي يستهدف مجموعات عنصرية، عرقية ودينية.[/SIZE][/COLOR] [url]http://wwwserver.law.wits.ac.za/humanrts/arab/a005.html[/url] |
[B]عمر اللى راح ما هيرجع تانى ...
والعايط في الفايت نقصان من العقل ... مش مهم اللى مات ,,, المهم مين اللى علية الدور [/B] |
المرفقات 1
[COLOR=Navy][SIZE=5]نبارك للشعب الإثيوبي البطل بمناسبة عيد راءس السنة الإثيوبية يوم 11 سبتمبر. ( النيروز؟)[/SIZE] [/COLOR]
[url]http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=8255[/url] [COLOR=Navy][SIZE=4]وقد القي الرئيس الإثيوبي Girma Woldegiorgis كلمة بهذه المناسبة ووعد فيها بالحفاظ على السلام والإستمرار في إستصلاح الاراضي الزراعية لزيادة الإنتاج القومي ووعد ايضا بالحفاظ على ماتم تحقيقة من خطوات ديمقراطية والسعي لخطوات اكثر.[/SIZE][/COLOR] |
[QUOTE=غلاباوي][B]
ياعم فوق يقي وبلاش هطل .... متضحكش عليك الناس ... [/B][/QUOTE] [SIZE=5] الأهطل هو من كان يرغى ويزبد عندما كان ينزل عليه الوحل ومن كان يجرى فى الشوارع كالمجانين بعد أن سحره لبيد بن الأعصم .. فاكر القصيدة ولا أفكرك ؟؟؟[/SIZE] |
[QUOTE=غلاباوي][B]عمر اللى راح ما هيرجع تانى ...
والعايط في الفايت نقصان من العقل ... مش مهم اللى مات ,,, المهم مين اللى علية الدور [/B][/QUOTE] الاخ غلاباوي -- يعني ايه مش مهم اللي مات-- *** و راح يعني - و لاعلشان مهوش مسلم و في ثقافتكم ملوش ديه لا ء -- خد بالك من اللي بتكتبه -- لان جارنج رمز حي للنضال ضدد التعصب و العنصريه -- رمز لكفاح شعب -- رمز للتفاني في سبيل الحق و الحريه لسنين طوال-- وليه قامت الدنيا عندكم لموت الحريري -- وتحقيق دولي -- مع ان الفارق شاسع بين الثنان - واحد للنضال و الكفاح و الاخر لملئ الجيوب و الاستثمار لوضع لبنان في جيبه-- شتلن وحرام المقارنه- اللي ليكوا تملوا الدنيا صراخ و الثاني مش مهم اللي مات -- و بعدين بتقول المهم مين عليه الدور -- الدور في ايه في الموت -- ولا في القياده -- ليه بتحاولوا تقللوا من معانات الاخريين و تهضموا حقهم و تتعمدوا تصغيرهم او تقز يمهم -- و تنتفخون و تتضخمون علي الاخريين- ده من الامراض النفسيه و الاجتماعيه الجماعيه او الامميه و ربنا الشافي-- قليل من الضمير و الموضوعيه -- |
[QUOTE=eljaoaga]الاخ غلاباوي -- يعني ايه مش مهم اللي مات-- *** و راح يعني - و لاعلشان مهوش مسلم و في ثقافتكم ملوش ديه لا ء -- خد بالك من اللي بتكتبه -- لان جارنج رمز حي للنضال ضدد التعصب و العنصريه -- رمز لكفاح شعب -- رمز للتفاني في سبيل الحق و الحريه لسنين طوال-- وليه قامت الدنيا عندكم لموت الحريري -- وتحقيق دولي -- مع ان الفارق شاسع بين الثنان - واحد للنضال و الكفاح و الاخر لملئ الجيوب و الاستثمار لوضع لبنان في جيبه-- شتلن وحرام المقارنه- اللي ليكوا تملوا الدنيا صراخ و الثاني مش مهم اللي مات -- و بعدين بتقول المهم مين عليه الدور -- الدور في ايه في الموت -- ولا في القياده -- ليه بتحاولوا تقللوا من معانات الاخريين و تهضموا حقهم و تتعمدوا تصغيرهم او تقز يمهم -- و تنتفخون و تتضخمون علي الاخريين- ده من الامراض النفسيه و الاجتماعيه الجماعيه او الامميه و ربنا الشافي-- قليل من الضمير و الموضوعيه --[/QUOTE]
[COLOR=Blue][SIZE=5]انشالله الدور يكون على اللى فى بالى (BAY:) انا بتفق معاك فى كل الكلام ومثال الحريرى احسن مثال هنا لان الحريرى ومع تقديرى لدوره اللى عمله بلبنان بس مننساش انه كان ايد السعوديه هناك وبالفعل نفذ جزء كبير منها وهو لو معرفناش نأسلم الناس يبقى نأسلم الارض عموما الله يرحمه اما عن تحقير المسلم لغيره فده طبيعى ومش جديد لان ايمانهم الراسخ انهم ( احسن امه اخرجت للناس) واكل مخهم بس الاحسن يفضلوا فاكرين كده وحيجى يوم يصحوا على الحقيقه انهم من الحفريات وعلى ماظن ان حيجى يوم يلاقوا فيه مافيش على الكرة الارضيه غيرهم وحيحكموها ويهيصوا ويفتكروا انهم الاحسن والاجدع بس مش حيكونوا فهموا ان الاعالم كله طلع للفضاء يكتشفه وسابلهم الجمل بما حمل( ده مجرد فرض هزلى) اما عن الراحل جون جارانج فده راجل بمعنى الكلمه ويا ريييييييييت عندنا منه نسخه واحده مكانش حالنا بقى كده وكان خلى لينا كرامه فى بلادنا اكتر من كده ووصلنا ان نائب رئيس الجمهوريه يكون قبطى وخلى الدنيا كلها تقف احتراما ليه ولينا السودان فى الجنوب قبلوا يموتوا جوعا وعطشا بمعنى حرفيه الكلمه ولا يقبلوا المهانه تحت ظل حكم اسلامى وارجع تانى واقول يا ريت عندنا زيه مكانش الحال بقى الحال حضرتك تسألت فى الاخر عن الضمير والموضوعيه !!! ومن امتى كان عندهم ضمير او خلينا نقول معظمهم علشان ابو نص لسان ميتفلحسش علينا الضمير عمله نادرة عند العالم الاسلامى والله يرحم جون جارانج[/SIZE][/COLOR] |
+++
[QUOTE=Mrs 2ana 7or][COLOR=Blue][SIZE=5]انشالله الدور يكون على اللى فى بالى (BAY:)
انا بتفق معاك فى كل الكلام ومثال الحريرى احسن مثال هنا لان الحريرى ومع تقديرى لدوره اللى عمله بلبنان بس مننساش انه كان ايد السعوديه هناك وبالفعل نفذ جزء كبير منها وهو لو معرفناش نأسلم الناس يبقى نأسلم الارض عموما الله يرحمه اما عن تحقير المسلم لغيره فده طبيعى ومش جديد لان ايمانهم الراسخ انهم ( احسن امه اخرجت للناس) واكل مخهم بس الاحسن يفضلوا فاكرين كده وحيجى يوم يصحوا على الحقيقه انهم من الحفريات وعلى ماظن ان حيجى يوم يلاقوا فيه مافيش على الكرة الارضيه غيرهم وحيحكموها ويهيصوا ويفتكروا انهم الاحسن والاجدع بس مش حيكونوا فهموا ان الاعالم كله طلع للفضاء يكتشفه وسابلهم الجمل بما حمل( ده مجرد فرض هزلى) اما عن الراحل جون جارانج فده راجل بمعنى الكلمه ويا ريييييييييت عندنا منه نسخه واحده مكانش حالنا بقى كده وكان خلى لينا كرامه فى بلادنا اكتر من كده ووصلنا ان نائب رئيس الجمهوريه يكون قبطى وخلى الدنيا كلها تقف احتراما ليه ولينا السودان فى الجنوب قبلوا يموتوا جوعا وعطشا بمعنى حرفيه الكلمه ولا يقبلوا المهانه تحت ظل حكم اسلامى وارجع تانى واقول يا ريت عندنا زيه مكانش الحال بقى الحال حضرتك تسألت فى الاخر عن الضمير والموضوعيه !!! ومن امتى كان عندهم ضمير او خلينا نقول معظمهم علشان ابو نص لسان ميتفلحسش علينا الضمير عمله نادرة عند العالم الاسلامى والله يرحم جون جارانج[/SIZE][/COLOR][/QUOTE] i agree with u |
جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 02:35 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
تـعـريب » منتدي الاقباط