![]() |
[QUOTE=اخ مسيحى][B]بسم الله الرحمن الرحيم
يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ صدق الله العظيم[/B][/QUOTE] [B][SIZE="5"][COLOR="Red"]و هما بقى الأخوان هما نور الله ... و أحنا الكفرة ... يا صلاة النبى !!! ياخسارة يا مصر ... وقعت فى الفخ ... فى ظلمات التعصب الدينى الأعمى الكريه ... يا خسارة و الف خسارة ...[/COLOR][/SIZE][/B] |
[QUOTE][SIZE="6"]عروستى
[/SIZE][/QUOTE] [SIZE="8"]لابس طاقية... أقصد تقية...[/SIZE] |
[COLOR="Red"][CENTER][SIZE="7"]الحوار حول مخاوف الأقباط[/SIZE][/CENTER][/COLOR]
[SIZE="5"]المصريون : بتاريخ 28 - 11 - 2005 كمال حبيب دعيت لندوة في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية ضمن برنامج حوار الحضارات بالكلية حول العلاقة بين المسلمين والمسيحيين ومخاوف العزلة والاندماج ، وكان ضمن الحضور العديد من جيل الوسط القبطي مثل سامح فوزي وهاني لبيب وسمير مرقس وعدد آخر ممن لا أذكرهم هنا ، وكان هناك بعض الحضور من أجيال مسلمة متعددة كان هناك الدكتور محمد كمال إمام ، والدكتور سيف عبد الفتاح والدكتورة نادية مصطفي والدكتور عبد العزيز شادي ، والعديد من خريجي الكلية وشبابها وكانت الجلسة مغلقة ونوقشت الأمور بانفتاح ولاحظت كما أوضحت في كلمتي أن هناك العودة من جديد للحديث عن أساس للجماعة الوطنية المصرية . فهناك من يقول نحن لا نعرف ماهي الجماعة الوطنية المصرية والبعض قال نحن لا نعرف ماهي الأمة أو الجماعة ؟ وأوضحت بشكل قاطع لا يقبل الجدل أو النقاش أن الجماعة الوطنية المصرية التي أنتمي إليها شخصيا وينتمي إليها الناس البسطاء في مصر هي الجماعة التي [COLOR="red"]أغلبها مسلمون يدينون بالإسلام وغالب الدراسات الموثوقة تقول : إنهم 94% بينما يوجد لدينا أقلية عددية من المصريين يدينون بالمسيحية [/COLOR]وأن التعدد الذي يثري الجماعة الوطنية لا ينفي عنها صفة الجماعة من ناحية ، كما لا ينفي عنها من ناحية أخري أن لها دين واحد هو الإسلام يمثل النظام العام لها ، فتعدد الأديان داخل الجماعة الوطنية ليس معناه نفي دين الأغلبية أو الاعتراف به من أجل عيون الأقلية ، ولكن هذا الاعتراف بدين الأغلبية كمكون للجماعة المصرية لا ينفي أبداً أن [COLOR="red"]للأقلية حقوقا لا بد من حفظها وهي حقوق الأقلية في أية مكان في العالم فلهم حق المساواة وعدم التمييز ، ولهم حق ممارسة شعائرهم الدينية ، ولهم حق المواطنة كاملا وهو ماانتهي إليه الاجتهاد داخل الجماعة الفكرية الإسلامية [/COLOR]. وهذا ليس ابتعادا من عندنا ، ولكن حدث في أول القرن تحت تأثير الاحتلال البريطاني ( عامل خارجي ) أن عقد الأقباط مؤتمرا ً في أسيوط وقالوا أنهم مضطهدون وكان المؤتمر تعبيراً طائفيا وقامت الجماعة الوطنية وعقدت " المؤتمر المصري " وكان علي رأسه جماعة علمانية مثل أحمد لطفي السيد وعبد العزيز فهمي وناقشوا كل وسواس الأقباط وانتهوا إلي أن دين الأغلبية المصرية هو الإسلام وأن التسامح في عدم اعتباره مرجعاً للجماعة الوطنية هو خطأ يعبر عن التهاون . [COLOR="red"]وجاء دستور 1923 م وقال إن دين الدولة في مصر هو الإسلام ، وهو دستور علماني أو مدني كما يقول العلمانيون اليوم ، وفي الدستور المصري يوجد نص يقول إن دين الدولة الرسمي هو الإسلام وأن الشريعة هي المصدر الرئيسي للتشريع [/COLOR]، وهذا مكون للجماعة الوطنية المصرية صنع حضارتها وتاريخها وحفظ للأقباط حقوقهم وحماها فمصر عربية إسلامية بالهوية والحضارة كما قال مكرم عبيد " أنا مسيحي دينا مسلم وطنا أو حضارة " . كيف نتجاهل اليوم أن الجماعة الوطنية التي أنتمي إليها وينتمي إليها " سامح فوزي " هي جماعة لها مرجعية إسلامية تعترف للأغلبية بحضورها وتاريخها وفي نفس الوقت تعطي للصديق " سامح " كل حقوقه في أن يكون مواطناً فهو زميل صحفي وله نفس الحقوق والواجبات وهو خريج نفس الكلية التي تخرجت منها ويجمعنا مشتركات عديدة ولكن لو جاء ليقول إن شرط انتمائي للجماعة الوطنية المصرية هي نفي الإسلام ، فمعني ذلك أنه يهدد وجود هذه الجماعة ولن يكون ذلك مقبولا أبداً . [COLOR="red"][SIZE="6"][U]مصر عربية إسلامية مكونان رئيسيان لا يمكن هز الثقة بهما أو التشكيك فيهما فهو هوية هذا البلد مسلمين ومسيحيين وهنا الإسلام الحضاري شارك فيه كثير من المسيحيين والأقباط [/U][/SIZE][/COLOR]. لا يجب أن تضيع في ظل لحظة اليأس والضعف والاستبداد التي تعيشها الجماعة الوطنية المصرية الثوابت والبديهيات أو تتوه الحقائق ، نعم يمكن القول أن هناك مشاكل للأقلية تناقش وتحل داخل الجماعة الوطنية ولكن ليس علي حساب قوام هذه الجماعة ووجودها وهي العروبة والإسلام . [/SIZE] |
[B][SIZE="5"][COLOR="Red"]
أنا مش عارف على أى أساس كل واحد يطلع يتكلم عن الأقباط يقول أنه عددهم 5% و لا 6% ... لماذا هذا التدليس و عدم الوضوح .... نحن لا نقل عن ما بين 20% الى 15% من مجموع الشعب المصرى ... لماذا البخس بنا و التقليل من شأننا دائما ... أليست هذه قمة العنصرية ؟؟؟؟؟ و كيف لشخص دكتور و أكاديمى يقول نسب و أرقام بدون فحص و تدقيق ... و لماذا الدولة التى لديها أحصائيات كاملة تخفيها إلا أذا كانت هذه الأرقام التى لا تريد أن تكشفها سوف تعطى مزيد من الحقوق للشعب القبطى ... و عليه أطالب الحكومة الضبابية أن تكون أكثر شفافيا و تعلن الرقام الصحيح و خاص أنه لديها حاليا نظام الرقم القومى الجديد و بالتالى فهي تعلم الكثير الذى تخفيه و لا تريد أن تعلن عنه ... و ذلك لأستمرار الغباء الحكومى و جعل القضايا و مشاكل الشعب القبطى ... قضية أمنية على أعتبار أننا فى دولة أسلامية و عليه مع أستمرار نفس التوجه و أستلام الأخوان الحكم فى المستقبل سيزيد من هذه المشكلة تعقيدا ... لن تحل بالطتمينات ... بل تحل بالدستور و تعديله و التأكيد على المواطنة و الغاء كل ما يتعلق بالعنصرية فيه ... لأنه لا يوجد دستور محترم فى العالم يميز ما بين المواطنيين ... الا سنعود الى الوراء و الى العصور الفاشية ... التى تقتل فيها الناس على الهوية ... و الى تميز و أستعلاء جنس على جنس آخر ... أما بالنسبة الى الهوية العربية فنحن الأقباط بصفتنا المتداد الطبيعى للمصريين القدماء الذى يطلق عليهم الفراعنة ... فنحن نعتز بأصولنا و لا نفرط فيها أبدا و فى نفس الوقت يوجد نسب مع العرب من أم العرب هاجر المصرية ... يعنى الأصول العربية من دمنا و ليس العكس ... و بالتالى أعتززنا بهويتنا الفرعونية القبطية المصرية تفوق أعتززنا بالعروبة لأننا أحنا أصل العرب بالنسب كما اسلفت سابقا... [/COLOR][/SIZE][/B] |
[SIZE="5"]............................أقول أن البابا منع باعتذاره مقاطعة اقتصادية كانت ستؤذي الأقباط بلا شك، كما أنه كبح شعورا راح يتنامى بعد أن منعه الحياء من ذلك، شعور بالغبن، وبالمهانة، و بأن الحكومة الضعيفة، فاقدة الحس والنخوة والكرامة، تستجيب للمسيحي مهما كان افتراؤه وظلمه، وتتنكر للمسلم مهما كان حقه.
وكان من ضمن ما يحرك هذا الشعور هو أن [COLOR="Red"][U]تعداد الأقباط لا يزيد عن ستة في المائة، [/U][/COLOR]و أن الحكومات المتعاقبة، الحكومات العاجزة الفاسدة العميلة، تتعمد عدم ذكر النسبة مجاملة للأقباط أو خوفا منهم، هذا الشعور لو وصل إلى غايته فسوف يطالب بحصر دقيق للأقباط، وسوف يتجاوز على سبيل المثال عن أن يحصل الستة في المائة على 10% أو حتى 12% من الاقتصاد لكن ليس أكثر، كما سوف يطالب بالتعامل وفقا للعرف الدولي، الذي يتجاهل بالكامل الأقليات الإسلامية في دول العالم، حتى لو وصلت هذه الأقليات إلى 30 أو 35% دون أي تمثيل على أي مستوى، بل سيطالب بإعطائهم تمثيلا يوازي تمثيل المسلمين في الولايات المتحدة الأمريكية أو فرنسا أو ألمانيا، حيث تتقارب نسبة المسلمين هناك مع نسبة المسيحيين في مصر. لقد كتبت ذات مرة أن تعداد ال***** في مصر يكاد يصبح لغزا، ليس لأنه مجهول ، لكن لأن هناك طريقة طريفة في النصب والاحتيال لا يتبعها إلا نصاب محترف، ذلك أن عدد الأقباط في مصر منذ الحملة الفرنسية إلى الآن يتراوح ما بين 5-6% من عدد السكان (حوالي أربعة ملايين نصراني) ويأتي النصابون من ال***** والعلمانيين الأشرار الذين يتملقونهم نكاية في الإسلام، ليخلطوا بين الرقمين: رقم العدد ( وهو هنا أربعة ملايين) وبين النسبة ( وهي هنا 6%). ففي المرحة الأولى يتم استعمال رقم النسبة المئوية بدلا من العدد فيكون تعداد ال***** ستة ملايين نسمة ( وليس أربعة ملايين أو 6% من عدد السكان) لكننا إذا ما حسبنا النسبة المئوية التي يشكلها الرقم المغلوط وهو الستة ملايين لوجدناهم يمثلون 8% من عدد السكان، وهو الرقم الذي يستعمل مع النسبة المئوية بشطب ما نشاء من طرفي المعادلة ليكون تعدادهم في المرحلة التالية ثمانية ملايين، لكن الثمانية ملايين لا يساوون 8% من عدد السكان بل 12%، يستعمل هذا الرقم عدة أسابيع ثم يتحول إلى أن عدد ال***** 12 مليون نسمة، وبعد عدة أسابيع من الحداثة ونسيان الماضي يكتشفون أن 12مليون مسيحي يشكلون 18% من السكان.. وهكذا دواليك .. حتى وصل الرقم الآن إلى 25% من عدد السكان *****. وبهذه الطريقة لا يبقى سوى عدة خطوات ليكون ال***** هم الأغلبية في مصر.. وخطوات أخرى لتصل نسبة المسيحيين إلى 100% من الشعب المصري. وفي مصر – بالذات- يمكن للنسبة أن تزيد عن 100%!!.. ورغم أن الدراسات العلمية الصادرة مؤخرا من باحثين مسيحيين لبنانيين تتحدث عن تعداد مسيحيي العالم العربي كله من المحيط إلى الخليج بأقل من عشرة ملايين، ورغم أن جميع الإحصائيات الرسمية المصرية منذ نهاية القرن التاسع عشر وحتى الإحصاء المعلن الأخير عام 1986 تؤكد على أن نسبة الأقباط من عدد سكان مصر شبه ثابتة ، وتتراوح حول 6% ، فإن البعض لا يكف عن التشكيك في صحة هذا الرقم، وللأمانة فإن منع إعلان الدولة للأرقام الإحصائية للسكان في العقد الأخير هو نوع من المجاملة للكنيسة .[/SIZE] |
[SIZE="5"]...............في بحث علمي رصين أورده الدكتور محمد مورو في كتابه القيم: يا أقباط مصر انتبهوا – الناشر: المختار الإسلامي- حرر المسألة بأسلوب علمي خلصها من الأكاذيب التي تنشر عنها وتنثر حولها.
يقول الدكتور مورو ( بتصرف واختصار) : موضوع القضية همس يدور وشائعات تبذر في الظلام بأن الأقلية القبطية في مصر قد بلغ تعدادها أربعة ملايين ثم إذا بالرقم يرتفع إلى ستة ملايين ثم إلى ثمانية ملايين ويرتب مثيرو هذه الشائعات على هذا الادعاء حقوقا يضمنوها منشورات لم تعد سرا تداولتها الأيدي. والسؤال هو كيف وصل مثيرو هذه الشائعات إلى هذه الأرقام الإحصائية. والرد العملي يكمن في مناقشة هذا الادعاء في هدوء وموضوعية، ومع ذلك فلأي مواطن أن يطعن في هذه البيانات الرسمية أمام جهات الاختصاص كالمحكمة الدستورية أو مجلس الدولة مؤيدا دعواه بالأدلة القانونية، ولكن هذا الإجراء، الذي يبدو أنه الإجراء الوحيد لإثبات الحقيقة، هو الإجراء الوحيد الذي تجنبه الأقباط طول الوقت، ولقد طالبوا بكل شيء معقولا كان أم غير معقول، خائنا كان أم شديد الخيانة، لكنهم لم يتورطوا قط في أن يطلبوا – على سبيل المثال – إجراء تعداد للسكان تحت إشراف الأمم المتحدة. تجنبوا ذلك لأنهم يدركون أنه لو حدث، فسوف يكشف كذبهم ويدحض ادعاءهم ويفضح مؤامرتهم. لكن.. ماذا تقول الإحصاءات الرسمية عن نسبة الأقباط بين السكان؟ - أجرى أول تعداد في مصر على أسس علمية نظامية في أول يونيه 1897 بإشراف من دولة الاحتلال للتعرف على التركيبة الحقيقية للمجتمع المصري وأشرف على عملية الإحصاء المستشار المالي البريطاني مستر ألبرت بوانه وساعده في متابعة العملية عدد من الموظفين الإنجليز. - في هذا الإحصاء بلغ مجموع سكان مصر 9.734.405 نسمة منهم 8.977.702 من المسلمين أي بنسبة 92.23% والباقي من المسيحيين واليهود، وفي هذا التعداد\\ كانت نسبة الأقباط الأرثوذكس: 7.3%. - توالت عمليات التعداد كل عشر سنوات وتوالى ارتفاع عدد السكان بمختلف طوائفهم مع ثبات النسبة المئوية لكل طائفة، ففي تعداد عام 1907 وكانت نسبة المسيحيين من جميع المذاهب بما فيهم الأقباط الأرثوذكس إلى 7.8% . - وفى مارس 1917 أجرى التعداد الثالث تحت إشراف المستر كريج مراقب الإحصاء والدكتور أ. ليفي وهو إنجليزي يهودي وبلغت نسبة غير المسلمين (مسيحيون ويهود) 8%. - وفى 9 يناير 1927 أجرى التعداد الرابع وأشرف عليه حنين بك حنين مراقب مصلحة الإحصاء وهو قبطي أورثوذكسى بمعاونة المستر كريج فبلغت نسبة جميع الطوائف المسيحية واليهود 33 ر8% مع ملاحظة تضاعف عدد الأقباط الكاثوليك ستة أضعاف والأقباط البروتستانت خمسة أضعاف ( تحت وطأة الضغوط والدعاية الأمريكية). ولقد حافظت النسبة المئوية للسكان على أساس الديانة في جميع التعدادات التالية مع فارق الارتفاع التدريجي للأقباط الكاثوليك و البروتستانت لكن النسبة العامة للمسلمين إلى مجموع السكان ظلت مستقرة تقريبا وهى 92%. ذلك أن الإسلام في الأغلب الأعم دين يتحول الناس إليه ولا يتحولون منه. أو قل هو الدين. في تعداد عام 1937 وكذلك عام 1947 و 1960 كانت نسبة جميع الطوائف المسيحية 7.33% منهم 6.49% من الأقباط الأرثوذكس. وتكررت النتيجة في تعداد عام 1976 كانت نسبة غير المسلمين 6.32% منهم 68.% من الأقباط الأرثوذكس.. هذا الانخفاض النسبي يعزى إلى ارتفاع في عدد الأقباط الكاثوليك والبروتستانت وإلى هجرة أعداد من الشباب القبطي الأرثوذكس المتعلم إلى استراليا وكندا والولايات المتحدة. إن مناقشة هذه الأرقام التي جاءت نتيجة لنظام وضعت أسسه تحت إشراف إنجليزي وانتقل إلى إشراف مصري قبطي أرثوذكسي لا يسمح لإثارة الشكوك حوله ولا يسمح بنقض أو رفض و إلا تحولت أية مناقشة إلى سفسطة بسبب الإمعان في المبالغة والاختلاف وتحويل المئات إلى آلاف والآلاف إلى ملايين... يواصل الدكتور مورو حديثه المفعم بالمرارة والاستياء والاستهجان: إن تعداد سكان دولة كمصر يحتاج إلى أكثر من 30 ألفا من الموظفين المسلمين والأقباط للمشاركة في إجرائه، وهل يمكن أن تجرى في الظلام مؤامرة يشترك فيها ثلاثون ألفا لا يعرف بعضهم البعض؟ ولعل الدكتور مورو يقصد تلك الأكاذيب الفاجرة التي يطلقها أقباط المهجر مع أصوات داخلية تدعي في صفاقة ليست غريبة على الطواغيت والمستعمرين والقتلة واللصوص في التاريخ، فيزعمون أن الحكومة المصرية تأمر آلاف مكاتب السجل المدني بتسجيل المسيحيين كمسلمين!! ولم يقدم أبناء الأفاعي مثلا واحدا.. نعود إلى الدكتور مورو الذي لا يكتفي بكل ما أورده بل يلجأ إلى أرقام إحصائية تفصيلية أخرى تؤكد ما ذهب إليه فينشر الإحصاءات التفصيلية على مستوى المحافظات التي تكاد أن تكون نسبتها مستقرة ثابتة، ففي الفترة بين عام 1897 و 1976 تراوحت نسبة الطوائف المسيحية في المحافظات الآتية (على سبيل العينة) على النحو الآتي: أسيوط بلغت النسبة (وهى أعلى ما يكون على مستوى البلاد) بين21.7% و 19.9% وفى القاهرة بين15.9% و 10.3% وفى قنا بين 8.5 و 7.5% وفى الشرقية ما بين 2.1 و 1.3% وفى الدقهيلة بين 2% 1.1% . ومع أن هذه البيانات استخلصت من إحصائيات مباشرة فإن هناك ميزانا لتقنين مدى صحتها وذلك بإجراء مقارنة لعدد المواليد والوفيات خلال عام من الأعوام على أساس الديانة وهى بيانات مثبتة في شهادات الميلاد والوفيات وتخطر بها أولا بأول منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأغذية والزراعة التابعتين لهيئة الأمم المتحدة. ويورد الدكتور مورو جداول تفصيلية بالأعداد التي لم يجرؤ قبطي واحد على الطعن فيها، وما كان أسهل الطعن لو أن معهم ذبالة حق. ومن هذه الإحصائيات يتضح أن النسبة المئوية على أساس المواليد والوفيات لغير المسلمين تدور في جميع الحالات حول 6.22% وهو ما يؤكد صحة التعدادات المباشرة.[/SIZE] |
[SIZE="5"]..............يؤكد الدكتور محمد عمارة نفس الأرقام في كتابه ( بتصرف واختصار قليلين) : " في المسألة القبطية: حقائق وأوهام- دار الشروق".. ويضيف قائلا: وعلى هذا الدرب- الكذب في الأرقام والإحصاءات- سار سعد الدين إبراهيم وغيره حتى رأيناهم يبلغون بعدد أقباط مصر إلى سبعة ملايين.. وأحيانا عشرة.. وأحيانا خمسة عشر مليونا!!.. يحدث ذلك في بلد يقوم بإحصاء رسمي ودقيق ومحايد لعدد السكان ودياناتهم وطبقاتهم وتخصصاتهم كل عشر سنوات.. ويحدث ذلك في مصر منذ الاستعمار الإنجليزي حتى الآن.. وهذه الإحصاءات تعلن الثبات التقريبي لنسبة الأقباط إلى المسلمين، منذ أن كان القائم على التعداد الإنجليز والموظفون الأقباط وحتى آخر تعداد.. ففيما بين 1907 م و 1937م كانت نسبة ال*****- كل ال*****- إلى المسلمين أعلى قليلا من 8%.. ثم هبطت في تعداد 1947 م إلى 7.9%.. ثم أخذت- بسبب ارتفاع أعداد المهاجرين الأقباط.. وهجرة من هاجر من الأجانب مع جلاء جيش الاحتلال- في الهبوط، فكانت في سنة 1965 م7.3 %.. وفى إحصاء 1986 م 5.9%.. أي أن تعداد الأقباط - في ذلك الإحصاء- أقل من ثلاثة ملايين.. وليس عشرة ملايين، أو خمسة عشر مليونا؟!.. والذي يقر هذه الحقيقة.. ويؤكد على صدق الإحصاءات الرسمية، ليس كاتبا إسلاميا، وليس مرجعا كتبه مسلم.. وإنما هو مرجع في المعلومات والإحصاءات كتبه اثنان من ال*****.. أحدهما فرنسي- هو فيليب فارج- رئيس المركز الفرنسي بمصر- والثاني لبناني- هو رفيق البستاني- ففي هذا المصدر (أطلس معلومات العالم العربي: المجتمع والجغرافيا السياسية)- والذي نشرته دار نشر قومية- وليست إسلامية- هي " دار المستقبل العربي! سنة 1994 م".. في هذا المصدر الحجة.. نقرأ تحت عنوان (أقباط مصر) ما يؤيد ما سبق .
"ويصرخ الدكتور عمارة مفسرا تناقص أعداد المسيحيين: الحقيقة أن أقباط مصر، شأنهم في ذلك شأن مسيحيي الشرق الآخرين، سبقوا المسلمين إلى تخفيض عدد المواليد، ولذلك قد هبطت نسبة عدد الأقباط بالنسبة للعدد الكلى للسكان من 3. 7% في سنة 960 1 م إلى 9. 5% في عام 986 1 " (..). تلك هي الحقيقة، كما أعلنها العلماء المحايدون.. المتدينون بالنصرانية، من غير المصريين!! لكن الهدف- من الكذب الفاجر- هو "تضخيم الورقة"، التي تتحول!- بالكذب أيضا- إلى عقبة أمام الهوية الإسلامية للدولة والمجتمع والدستور والقانون!!..[/SIZE] |
[SIZE="5"].............يؤكد المستشار طارق البشري ما سبق ، ويضيف إليه في كتابه " الجماعة الوطنية: دار الهلال- أبريل 2005" فيقول:
واطرد التعداد كل عشر سنوات ، فجاء تعداد سنة 1976باجمالى عدد السكان نحو ستة وثلاثين مليونا وستمائة وستة وعشرين ألف نسمة ، المسلمون منهم نحو أربعة وثلاثين مليونا وثلاثمائة وأربعين نسمة بنسبة حوالي 7. 93% من الإجمالي والمسيحيون عددهم حوالي مليونين ومائتين وخمسة وثمانين ألف نسمة بنسبة 6.24% من السكان. وفى تعداد سنة 1986بلغ العدد الإجمالي للسكان نحو ثمانية وأربعين مليونا ومائتين وأربعة وخمسين ألف نسمة ، المسلمون منهم يبلغون نحو خمسة وأربعين مليونا ومائتي ألف نسمة بنسبة لا تقل عن 94% من السكان ، والمسيحيون عددهم لا يجاوز ثلاثة ملايين نسمة بنسبة لا تجاوز 6% من سكان ، وفى تعداد سنة 1996بلغ الإجمالي العام نحو تسعة وخمسين مليونا وثلاثمائة وثلاثة عشر ألف نسمة ، بنسب مسلمين وأقباط مشابهة ، ورأت الحكومة عدم إذاعته لئلا يتكرر اللغط في هذا الشأن مثلما حدث في سنة 1976عندما نشرت نتائج تعداد سنة 1976مبينا أن عدد الأقباط في مصر لا يجاوز 3. 2مليون نسمة بنسبة لا تجاوز 24. 6% من الإجمالي ، أثار بعض من أقباط المهجر القاطنين في الغرب ، وفى الولايات المتحدة الأمريكية بخاصة ، هذا الأمر مثيرين الشكوك حول صوابه ، وانعكس ذلك في الصحف الغربية وفي استقبالات الرئيس السادات في زياراته للولايات المتحدة ، وأثير الموضوع في مجلس الشعب ، فتشكلت لجنة لتقصى الحقائق بالمجلس لدراسة نتائج التعداد ومناقشة المسئولين عن إعداده في الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء، وكان ذلك في عدة جلسات أهمها الاجتماع الثالث التي انعقد في 15 يونيه سنة 1980 برئاسة وكيل مجلس الشعب السيد محمد رشوان محمود، وكان أعضاء اللجنة وهم من أعضاء مجلس الشعب هم الأساتذة مختار هاني ووجيه لورانس ود. حلمي الحديدي ونشأت كامل برسوم. وحضر الاجتماع الفريق جمال عسكر رئيس الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء، وذكر رئيس الجهاز المركزي في شروحه لعملية التعداد أن من اشترك في عملية التعداد كانوا حوالي 70 ألف فرد وظهرت نتائجه في 81 مجلد، وشرح مراحل التدريب للعاملين بالتعداد وإجراءات العملية، وإن البيانات تتحول إلى أرقام رمزية ويجرى التعامل بهذه ا لأرقام، وأن إحدى استمارات التعداد تبين منها أن شخصا مسيحي وأن زوجته مسلمة فبقى البيان كما هو، وإن مسيحيين كثيرين اشتركوا في عملية التعداد ومنهم وكيل وزارة هو السيد/ موريس حنا غبريال كان هو المسئول تقريبا عن تعداد الوجه البحري كله. كما ذكر أن نسب المسلمين والمسيحيين في التعداد لم تتغير على مدى ثمانين سنة، وبيانات المسيحيين تشمل كل الطوائف المسيحية بما فيها الأجانب، وآن نسبة المسيحيين كانت في تعدادي 1897 و 7 0 9 1 كانت في حدود 6.3%، ثم ارتفعت في التعدادات الثلاث التالية (1917، 1927، 1937) إلى أكثر من 8% نتيجة ضم جيش الاحتلال الإنجليزي بما يشمله من أسر إلى المسيحيين، وبقى الأمر كذلك تقريبا في تعداد 1947 بسبب انتشار قوات الاحتلال الإنجليزي في أنحاء مصر وما يتبع ذلك من تواجد أسرهم، فضلا عن التبعيات الأجنبية المختلفة ذات الديانة المسيحية في غالبها، وكان ثمة مجموعات من الأجانب المسيحيين الذين أقاموا في مصر لمدد طويلة ثم تمصروا بعد إلغاء الحماية على مصر في سنة 1922 وإلغاء المحاكم المختلطة. وذكر أنه كما أن الزيادة في نسبة الأقباط من 6.3% إلى ما يجاوز 8% لم يكن نتيجة نمو طبيعي إنما يرجع إلى الهجرة إلى مصر قبل الحرب العالمية الأولى وأثناءها، فكذلك فإن الانخفاض النسبي في نسبة الأجانب من سنة 1960 يعكس هجرة الأجانب والمتمصرين من مصر بعد ثورة 23 يوليه 1952 ومع تصفية كثير منهم أعمالهم في مصر، وبخاصة بعد حرب سنة 1956 ومع قرارات التأميم التي صدرت منذ عام 1961، ثم الهجرة المسيحية شبه المنظمة إلى الخارج بعد حرب 1967 للاستيطان في الولايات المتحدة وكندا واستراليا ". وذكر في حديثه أيضا أمام اللجنة أن جميع التعدادات المصرية التي أجريت قبل سنة 1947كان أشرف عليها خبراء إنجليز وفرنسيون، وإن مدير الإحصاء في تعداد 1907كان فرنسيا ، ومدير الإحصاء في 1917كان إنجليزيا ، وهو الذي أشرف على تعدادي 1927و 1937 ويدعى مستر كريج ، وأن رئيس الإحصاء آنذاك كان حنين بك حنين ، وهو قبطي مصري ، ثم قدم إلى لجنة تقصى الحقائق بيانا بالإخوة المسيحيين الذين اشتركوا في التعداد (يقصد تعداد 1976لم سواء في اللجنة التحضيرية أو في التنفيذ الميداني ، أو في التعداد التجريبي والمراجعة وأعمال الإدارة ، وذكر أن نسبة المسيحيين إلى المسلمين تكاد تكون واحدة ، ذلك لأن نسبة نمو السكان واحدة ، سواء لدى المسلمين أو لدى المسيحي. ثم ذكر أن وصله خطاب سب من شوقي فلتاؤس كراس المقيم في الولايات المتحدة يتهمه فيه بتزوير البيانات ويطلب محاكمته ، وأنه رد عليه بما يوضح نسبة تسلسل السكان المسيحيين إلى المسلمين على مدى مائة سنة(...). وكان ممن عقبوا على هذا حديث السيد روجيه لورانس عضو لجنة تقصى الحقائق الذي ذكر: " أنه خلال السنوات العشر السابقة على التعداد الأخير ، لاشك أن هناك أعدادا مهولة من الشبان الأقباط قد هاجروا وأقاموا في بلدان أخرى كأمريكا واستراليا".[/SIZE] |
[B][SIZE="5"][COLOR="Red"] أقلك حاجة يا رووم ... أيه رايك ما فيش مسيحيين خالص فى مصر ... و لا فى أقباط كمان ... أه أفتكرت أنا كنت ناسى الشعب القبطى أندثر من زمان و أصبح من الحفريات ...
أدى بدايتها و هذا هو الآتى الى حكم مصر ... أعملوا حسابكم يا أقباط ... عندما الأخوان سوف يستلمون الحكم سوف يلغوا من القاموس المصرى كلمة قبطى ... و خلاصة كلامات الأستاذ المبهم "رووم" ... الى على رأى المفدى مش عارف أن كان ده سيستم كمبيوتر تلقائى الرد و أنسان آلى من أختراعات المسالمين يرد على أى شبهات ضد الأسلام أوتوماتيك ... يا سلام على العلم الأسلامى الخطير و المفيد للبشرية جمعاء... 1- تعداد السكان فى مصر بدأ عام 1897 من أيام الأحتلال الأنجليزى و كان يتم بمساعدة الأقباط الوحشيين الى من ساعتها و هم بخبوا التعداد الحقيقى. 2- الحكومة المصرية خايفة من الأقباط و علشان كده بتجاملهم فى تعدادهم بمليون و اثنين!!! 3- ربط مشاكل ألقباط مع مشاكل الأقليات فى العالم كله ... يعنى يا قبطى عشان تاخد حقق لازم المسلم الأمريكى و المسلم الفرنسى و المسلم الكوالالمبورى ياخد حقه الأول ... موت ياحمار ... 4- نحن ال***** نصابون و محتالون و نحن اللذين نعمل الأحصائيات و نخبيها علشان ما ينكشفش عددنا القليل ... بالذمة دى حد يصدق الخرافات دى !!! 5- فى يوم من الأيام سوف يصل عدد المسيحين فى مصر 100% من تعداد الشعب المصرى بالنصب و الأحتيال ... ياريت يسمع من منك ربنا ... 6- المراجع و الأبحاث العلمية الرصينة من تأليف الأخوان الأتى أسمائهم : - الدكتور / محمد مورو - يا أقباط مصر انتبهوا – الناشر: المختار الإسلامي ... أخوان - الدكتور محمد عمارة نفس الأرقام في كتابه ( بتصرف واختصار قليلين) : " في المسألة القبطية: حقائق وأوهام- دار الشروق" ... أخوان - المستشار طارق البشري في كتابه " الجماعة الوطنية: دار الهلال ... أخوان يعنى الكتاب باين من عنوانه و أيامكم سودة جاية يا أقباط ... و من أعمالهم و أفكارهم و كتابتهم تعرفونهم ... يارب أرحم ...[/COLOR][/SIZE][/B] |
[b]وما الذى يمنع الاقباط من ممارسة حياتهم السياسية فى مصر[/b]
|
[SIZE="6"]الاخ ابن الاسلام ممكن تقول بامانة هل من الممكن ان تختار عضو قبطى لمجلس الشعب ?
و ما هو راى الاسلام فى اختيار غير المسلمين للمشاركة فى البرلمان ? شكرا[/SIZE] |
[b]نعم من الممكن ان اختار عضو قبطى فى مجلس الشعب
مثل منير فخرى عبد النور مثلا اما بخصوص راى الاسلام فى اختيار غير المسلمين فى البرلمان البرلمان هو ممثل للشعب بجميع طوائفه وما دام هناك اقباط فى مصر فيجب ان يكون لهم ممثلين عنهم يرعونهم ويقومون على خدمتهم[/b] |
[SIZE="6"]اشكرك على ردك... و لكنى اختلف معك فى عدة نقاط :
- فخرى عبد النور له ظروف استثنائية ...و حتى هذا لم يشفع له مؤخرا. -انا لن اشكك فى صدق حضرتك فى انك ممن تختار مرشح قبطى ولكن هذا لا ينطبق على عموم الاخوة المسلمين. - ارجو من حضرتك ذكر الاحاديث او الايات التى تعطى المسلم حق اختار غير المسلم ...حتى نستطيع اقناع المواطن البسيط ان اختياره للقبطى ليس بكفر كما قال بعض خطباء المساجد...[/SIZE] |
[b]يا اخ
انت طرحت سؤال وانا اجبتك عليه وانا اعرض عليك هذه القصة فى دائرة مركز اسيوط كانت الانتخابات مشتعلة وكان من ضمن المنافسين احد الاقباط ويدعى برتى هذا المرشح حصل فقط على 50 صوت نعم 50 صوت فقط من اصوات الناخبين الذين وصلوا الى اكثر من 30000 ثلاثين الف ناخب وما تقوليش لانه مسيحى هناك فى دائرة مركز اسيوط قرى باكملها اقباط وحدث ان وقف هذا القبطى فى الكنيسة بعد الانتخابات وقال باعلى صوته لم اخذ من ثلاثة قرى كاملة مسيحيين اكثر من 50 صوت هذا بالاضافة الى ان هناك فى جميع القرى الاخرى اقباط بالالاف هل لديك رد[/b] |
[SIZE="6"]اين سؤالك ??? حتى احاول الرد علية !!
-اذاكانت القصة دى بتدل على شئ فهو ان الاقباط عند الاختيار لا ينظرون للدين...بل لمن هو الاقدر.. و اكبر دليل ان الكنيسة مقلتش لحد انتخب القبطى و سيب المسلم.. على عكس ما حدث فى الجوامع..اشكرك على هذه القصة التى تؤكد وجهة نظرى >>>>>>> - ارجو من حضرتك ذكر الاحاديث او الايات التى تعطى المسلم حق اختار غير المسلم ...حتى نستطيع اقناع المواطن البسيط ان اختياره للقبطى ليس بكفر كما قال بعض خطباء المساجد... [/SIZE] |
[B]يعنى الاقباط ينظرون الى الاقدر
اى ان الاقباط فى مصر لا يصلحون الى القيام بالعمل السياسى اذن لما كل هذه الضجة التى تفعلونها مرشح قبطى يدخل الانتخابات فلا يحصل سوى على 50 صوت فقط وهناك الاف الاقباط يصوتون لمرشح مسلم بصرف النظر عن انتمائه الحزبى ثم من قال لك ان الكنيسة لا توجه الاقباط فى مصر لقد طلب القساوسة من الاقباط فى اسيوط انتخا مرشحى الحزب الوطنى للحصول على تراخيص ببناء وترميم عدة كنائس وحصلوا على هذا الوعد من محمد عبد المحسن صالح امين الحزب فى اسيوط وايضا الم يدعو البابا شنودة الى انتخاب الرئيس مبارك فى الانتخابات الرئاسية الماضية وسوف ارد على طلبك لاحقا ان شاء الله [/B] |
[SIZE="6"]الاخ القبطى2 ....ليس هذا ما اعنيه لو سمحت اقراء مداخلتى كويس ...
الاقباط اثبتوا قدرتهم فى معظم المجالات.. - لو سمحت وضح ...هل فوز هذا المرشح نتيجة مساندة الكنيسة ليه ??? طب ليه بقى الكنيسة ساندته ? هل هذا نتيجة تهديد او ترهيب ??[/SIZE] |
[b]يا اخ انا لست متعصب بل على العكس
اننا نريد ان نضع ايدينا فى ايدى بعضنا البعض وان نخدم الصالح العام نريد ان نقضى على مشكلات مصر عن طريق ابنائها مسلمين واقباط فكلانا عشنا وتربينا فى هذه البلد ولكن هناك اصابع لا تريدنا ان نعيش فى سلام[/b] |
المرفقات 1
[SIZE="6"]السيد الفاضل انت تنتحل شخصية القبطى2 ...ولكنك طيب جدا ....ففى وسط انفعالك رديت عليابلسان ابن الاسلام و account القبطى2 ... عيب عليييييك
[/SIZE] |
[QUOTE=Room*][SIZE="5"]....... والمسيحيون عددهم لا يجاوز ثلاثة ملايين نسمة بنسبة لا تجاوز 6% من سكان ، وفى تعداد سنة 1996بلغ الإجمالي العام نحو تسعة وخمسين مليونا وثلاثمائة وثلاثة عشر ألف نسمة ، بنسب مسلمين وأقباط مشابهة...[/SIZE][/QUOTE]
[SIZE="5"][COLOR="Red"]هاها، حظك في رجليك يا روم، وايه بقى رأي الكمبيوتر في تصريح زكريا عزمي النهارده أن الأقباط في مصر عددهم على الأقل 9 مليون؟ يعني على الأقل 12% من تعداد مصر؟[/COLOR][/SIZE] |
[b]ومين ذكريا عزمي دة اللى انت معتد اوي بكلامة ... يكونش زكريا بطرس ؟!
وعموما هنروح بعيد لية .. انا هبدأ اعدكم بنفسي واحد واحد كلة يقف ... واللى اعدة يقعد ا 2 3 4 5 ............................................................................................................................................................................................................................................................................................................1000 .............................. .................................................... ...... 1001 ههههههههههههههههههههههههه تحياتي [/b] |
[QUOTE=غلاباوي][b]ومين ذكريا عزمي دة اللى انت معتد اوي بكلامة ... يكونش زكريا بطرس ؟!
وعموما هنروح بعيد لية .. انا هبدأ اعدكم بنفسي واحد واحد كلة يقف ... واللى اعدة يقعد ا 2 3 4 5 ............................................................................................................................................................................................................................................................................................................1000 .............................. .................................................... ...... 1001 ههههههههههههههههههههههههه تحياتي [/b][/QUOTE] [SIZE="5"][COLOR="Red"]هاها، حظك في رجليك يا روم، وايه بقى رأي الكمبيوتر في تصريح زكريا عزمي النهارده أن الأقباط في مصر عددهم على الأقل 9 مليون؟ يعني على الأقل 12% من تعداد مصر؟[/COLOR][/SIZE] |
[COLOR="Red"][SIZE="7"][CENTER]الإخوان و الاقباط ..عطفا على مقال أمس ![/CENTER][/SIZE][/COLOR]
[SIZE="5"]محمود سلطان : بتاريخ 30 - 11 - 2005 في مقال أمس تحدثت عن ما اسميته "سفسطة" بعض المثقفين الذين استغلوا مناسبة فوز الإخوان بعدد من المقاعد ، ليتصيدوا ما يطلق عليه "الإسلام السياسي" و الذي تعتبر الإخوان أكبر الجماعات المعبرة عنه و الحاملة لمشروعه ، و اوسعوه نقدا و جلدا قياسا إلى واقع غير موجود من أصله ! مثل خوفهم على "مدنية الدولة" و على "ديمقراطية النظام" من المشروع "السياسي الديني" الذي سيأتي به الإخوان حال تواصلت انتصاراتهم المتلاحقة !! رغم أن نظام الحكم الحالي و كما أوضحت لا هو نظام ديمقراطي و لامدني و لكنه نظام بوليسي انتهازي لا مرجعية دينية و لامدنية و لاديمقراطية له .. مرجعيته الوحيدة هي أجندته التي تعبر عن مصالحه الخاصة و الضيقة .. فليس ثمة ما يخشى عليه عنده من الإخوان .. بل إن الناس اعطوا أصواتهم للجماعة نكاية في الوطني و كراهية له فضلا عن أنهم مسلمون ، يعلمون أن النجاة في التعلق بالدين و ليس في حبال قليلي الدين و الضمير و الأخلاق و الأدب . غير أن أكثر ما يلفت الانتباه ، هو أن يطالب البعض بمن فيهم مثقفون مسلمون و أقباط ، أن يقدم الإخوان ضمانات للمسيحيين المصريين ، في أن يحفظ لهم الإخوان "حقوقهم" ..! و هو مطلب في تقديري استهدف الإساءة أكثر من استهدافه طلب ضمانات حقيقية . [COLOR="red"]فالمعروف إن الإخوان و التيارات الإسلامية على وجه الإجمال ، هم ابناء المشروع الحضاري الإسلامي الذي يستقي مشروعيته من الكتاب و السنة ، و هما المرجعية التي أوصت بـ"الأقليات الدينية" خيرا و كفلت لهم حقوقهم و اعتبرت إيذائهم إيذاءا للنبي محمد صلى الله عليه و سلم .. و ذلك هو السرالذي يرجع إليه أن ظلت الاقليات الدينية في الدولة الإسلامية حاضرة و موجودة و محتفظة بعقيدتها و معابدها و بهويتها الدينية حتى الآن [/COLOR].. بل إن الأقلية اليهودية على سبيل المثال ظلت موجودة في العالم الإسلامي ، و في الدول العربية و لم تهجره إلا بعد أن غابت الدولة الإسلامية و حلت محلها الدولة العلمانية التي تفصل الدين عن السياسة ، أي بعد أن غاب الأمان الإسلامي .. و حل محله "المعيار العلماني" الذي لا دين له إلا البرجماتية السياسية التي لا تحتكم إلى الأخلاق و إنما إلى المصلحة و إلى مبادئ الانتهازية المكيافيللية الممقوتة. و[COLOR="red"][SIZE="6"][U] لعله من الأهمية هنا أن نثمن سماحة المسلمين الذين لا يطالبون بضمانات مشابهة من الأقباط المسيحيين في مصر حال مكنهم النظام ـ كما هم يطلبون ـ من قنوات و أوعية مؤسسات التشريع و مراكز صناعة القرار السياسي و الأمني .. قياسا إلى التجربة السياسية المسيحية في أوربا مثلا ، او قياسا إلى ما فعله المسيحيون في المسلمين عندما دخلوا الأندلس [/U][/SIZE][/COLOR]منذ أكثر من خمسة قرون أو ما فعله المسيحيون في المسلمين عندما دخلوا العراق منذ ما يقرب من عامبن ؟! [COLOR="red"][U]و اعتقد أنه من العقل و الإنصاف أن لا نحمل المسيحيين المصريين مسئولية المذابح التي وقعت للمسلمين في الاندلس أو في العراق على يد المسيحيين الغربيين ، حتى نطالبهم بضمانات لحماية مسلمي مصر من مذابح مشابهة حال فوز عدد كبير من الاقباط في الانتخابات البرلمانية . و هو ذات الانصاف الذي نطلبه حال التعاطي مع فوز الإسلاميين في الانتخابات البرلمانية [/U][/COLOR].. و لا يمكن أن نحمل إخوان مصر مسئولية أخطاء طالبان في أفغانستان أو أخطاء الثورة الترابية في السودان أو الخمينية في إيران .. و كأن الإخوان هم أصل الشرور في العالم أو كانوا هم من أرسلوا رجال بن لادن لتفجير برجي التجارة العالمي في أمريكا عام 2001 . و الإخوان طوال تاريخهم منذ تأسيس جماعتهم على يد الشيخ حسن البنا رحمه الله تعالى عام 1926لم يستخدموا العنف قط لا ضد الأقباط و لا ضد المجتمع .. و إنما مارسوا "العنف السياسي" ضد النظام الملكي الفاسد قبل الثورة ، و لم يكن الإخوان بدعا أو خارج السياق السياسي العام الذي كان سائدا في ذلك الوقت ، و إنما كانوا جزءا من حالة عامة و ممارسة تكاد تكون يومية .. مارسها شيوخ التنوير "الافغاني و عبده " و قادة الثورة " عبد الناصر و السادات " و هو موضوع يستحق مقالا نكتبه لاحقا إن شاء الله تعالى [/SIZE] |
[COLOR="Red"][SIZE="7"][CENTER]حول انتخابات مجلس الشعب[/CENTER][/SIZE][/COLOR]
[SIZE="5"]بقلم : د. نبيل لوقا بباوي أستاذ القانون الجنائي اصيب الاقباط في مصر بمرض سياسي اسمه السلبية في المشاركة السياسية فهم لايقيدون انفسهم في جداول الانتخابات, وحتي إذا قيدوا أنفسهم في جداول الانتخابات, فهم لايتوجهون إلي صناديق الانتخابات, ويعتبرون يوم الانتخابات إجازة رسمية يتفرغون فيها لعائلاتهم وتجارتهم, وهذا المرض الذي أصاب الاقباط في مصر له أسباب تاريخية, فبعد الثورة حاول الاخوان الاستيلاء علي كرسي الحكم باغتيال جمال عبدالناصر في المنشية, وكانت المعادلة السياسية إما جماعة الاخوان وإما بقاء الثورة, لذلك حدث الشقاق بينهم وبين الثورة اعوام1967,1965,1957,1954, وحدث احتقان في المناخ العام بين الاخوان والثورة ترتب عليه تقوقع الاقباط داخل شرنقة السلبية السياسية وأصبحوا لايقيدون انفسهم في جداول الانتخابات, وحتي إذا قيدوا أنفسهم لايتوجهون إلي صناديق الانتخابات, وهو المرض السياسي الذي اصابهم, ولذلك تحقيقا للديكور السياسي بمشاركة الاقباط في البرلمان والحياة السياسية أصدر جمال عبدالناصر بإدخال تعديل في الاعلان الدستوري الصادر عام1953 بتعيين عشرة أشخاص بمعرفة رئيس الجمهورية لسد ثغرة عدم المشاركة السياسية للاقباط, واستمر ذلك الوضع في كل الدساتير المتعاقبة في دستور1956 ودستور1957 والدستور المؤقت في1964 والدستور الحالي في11 سبتمبر1971, وقد جاءت فترة السادات وحاول مهادنة الاخوان المسلمين ظهرت الجماعات المتطرفة فكان العنف ظاهرة ضد الاقباط لذلك احتقن المناخ العام الطائفي واستمرت سلبية الاقباط في المشاركة في الحياة السياسية واستمرت حتي اليوم, كذلك فإن جميع الاقباط الذين رشحوا أنفسهم في الانتخابات رسبوا بجدارة وسوف يرسب الاقباط في أي انتخابات قادمة طالما استمرت ثقافة الاقباط في المشاركة في الحياة السياسية, ففي عام2000 م رشح القمص صليب متي راعي كنيسة شبرا وهو رجل يحبه الجميع واقام عشرات الأعمال الخيرية من مستشفيات ومستوصفات ورعاية ايتام ومع ذلك رسب في الانتخابات لسلبية الاقباط في المشاركة, والذين بلغوا سن القيد وهو الثمانية عشرة من عمرهم ولهم الحق في القيد في جداول الانتخابات, وتوجه المسيحي لصناديق الانتخابات لاختيار الأصلح في تمثيلهم سواء كان مسلما أو مسيحيا أو شيوعيا أو اخوانيا أو وفديا أو تبع أي حزب آخر فإن الاقباط سوف يكون لهم شأن في الحياة السياسية وسوف تخطب ودهم جميع الاحزاب السياسية علي الساحة لأن لهم اصواتا انتخابية فبسبب نكسة الاقباط في انتخابات2005 م وعدم نجاح رموز الاقباط امثال مني مكرم عبيد والنائب السابق المحبوب من المسلمين قبل الاقباط منير فخري عبدالنور هو سلبية الاقباط في المشاركة في الحياة السياسية وسبب نكسة الاقباط هم الاقباط انفسهم, فبدلا من سياسة الاقباط في لطم الخدود والبكاء علي عدم ترشيح الاحزاب لهم في قوائم الترشيح للبرلمان فقيد أنفسهم, في جداول الانتخابات والتوجه لصناديق الانتخابات هو الحل لعلاجهم من مرضهم السياسي, فالاقباط سطحوا أنفسهم في الحياة السياسية بأيديهم. [/SIZE] |
[B][SIZE="5"][COLOR="Red"]وايه اخبار التزوير والتواطؤ وتغيير الصناديق ...
هى دى الامانه يامسلم .. طيب ايه اخبار السنج والسيوف .. دى خيبتكم خلت فضيحتكم على المكشوف [/COLOR][/SIZE][/B](dig:{ (dig:{ (dig:{ |
رحم الله المصريين واسكنهم فسيح جناته !!
جماعة الاخوان المسلمين و إهانة الاسلام GMT 7:15:00 2005 الجمعة 28 أكتوبر د. عمرو اسماعيل عندما تدخل جماعة الاخوان المسلمين معركة انتخابات محلس الشعب رافعة شعار الاسلام هو الحل فهي توجه إهانه الي الاسلام يجب أن يقدم بسببها المرشد العام اعتذاره العلني الي جموع المسلمين.. لأنه في اي معركة انتخابية حرة وديمقراطية يكون فيها من حق اي مرشح سواء مستقل أو حزبي أن يثبت أن برنامج اي مرشح أو اي حزب منافس هو برنامج فاشل.. وبالتالي يصبح من حق اي مرشح منافس للأخوان أن يثبت أن الاسلام هو حل فاشل.. علي الاقل سياسيا.. ولا تستطيع جماعة الاخوان أو غيرها ادعاء أنه يهين الاسلام.. فهذه هي قواعد اللعبة الديمقراطية.. والاخوان رضوا أن يدخلوا في لعبة هم ليسوا مقتنعين بها أصلا.. كنوع من أنواع التقية والانتهازية السياسية يعرضون فيها الاسلام للهجوم طالما كان شعارهم الاسلام هو الحل.. فمن حق اي مرشح أن يقول ان الاسلام كحل سباسي أثبت فشله الذريع منذ وفاة الرسول صلي الله عليه وسلم وحتي الآن.. منذ أن بدأ الصراع السياسي بين قريش وأهل البيت.. منذ أن أجبر سيدنا عمر أهل البيت بمبايعة سيدنا أبو بكر و إلا حرق عليهم بيوتهم.. ومنذ أن شن سيدنا أبو بكر حربا لا هوادة فيها علي من رفضوا أعطاءه الزكاة كولي الامر لعدم اعترافهم به.. رغم أننا جميعا كمسلمين الآن ومن ضمننا أعضاء الاخوان أنفسهم نخرج الزكاة كما ارادوا أن يفعلوا.. كل بطريقته ولمن يري أنه أحق بها.. وكانت النتيجة أن قتل خالد بن الوليد مالك بن نويرة ودخل بزوجته في نفس الليلة.. ورفض سيدنا أبو يكر إقامة الحد عليه كما طالب سيدنا عمر لاعتبارات سياسية.. فهل هذا هو الحل الذي يعدنا به الاخوان.. والاسلام كحل سياسي لم يساعد المسلمين في تبني وسيلة سلمية لتداول السطة الا القتل غالبا أو الموت علي يد عزرائيل.. فقد قتل ثلاثة من الخلفاء الراشدين ومعظم حكامنا منذ اربعة عشر قرنا وحتي الآن.. كان عزرائيل هو الوسيلة الوحيدة لتغييرهم.. ونفس الطريقة تتبعها جماعة الاخوان في تغيير مرشدها العام.. الاعتماد التام علي عزرائيل.. والمرشد العام ينتخب من قبل أهل الحل والعقد من أعضاء مكتب الارشاد وليس من قواعد الجماعة نفسها.. فلماذا كان صوتهم عاليا بالمطالبة بتغيير مادة الاستفتاء في الدستور.. لم يكن هناك حاجة أصلا حسب مفهومهم وطريقتهم للأستفتاء فمابالك بالانتخاب.. كان كافيا اخنيار مجلس الشعب للرئيس.. علي اعتبار أنهم مثل مكتب الارشاد ثم أخذ المبايعة العامة له.. ماذا نقول عمن يقول مالا يفعل ويفعل ما لا يقول.. والاسلام كحل سياسي لم يمنع صحابة رسول الله وأهل بيته بل وزوجاته في الصراع السياسي علي السلطة والتقاتل فيما بينهم وإراقة دماء الآلاف من المسلمين.. فأيهم نتبع وأيهم نعتبره علي حق وأيهم علي باطل.. وهم جميعا عدول كما يعتبرهم الاخوان.. أي حيرة سياسية واي صراع سياسي يعدنا به الاخوان عندما يرقعون شعار الاسلام هو الحل.. هل هو اسلام سيدنا عثمان أم محمد ابن ابي بكر أم سيدنا علي أم معاوية ابن أبي سفيان.. هل هو الحل الذي اعتبر فيه سيدنا عثمان الحكم قميصا يلبسه الله لمن يريد فلا يخلعه الا بعد قتله.. من كان علي صواب في هذا الحل.. القاتل أم المقتول.. الاسلام كحل لم يمنع وصول حكام متعطشين للدماء.. لم يتورعوا عن قتل حفيد رسول الله واستباحة مدينته وضرب الكعبة بالمنجنيق.. الاسلام كحل سياسي لم يمنع وصول حكام كانوا يقولون.. إني رأيت رؤوسا قد أينعت وحان وقت قطافها.. وهو حل نفذه صدام حسين حديثا بحذافيره وملأ ارض العراق بالمقابر الجماعية.. الاسلام كحل سياسي لم يمنع اعتبار الحكام هم كظل الله في الارض يملكون ما فيها ومن فيها بل ومافي جوفها.. ويملأون قصورهم بالجواري والاماء بينما الرعية تعاني شظف العيش.. والاسلام كحل سياسي ولمدة ثلاثة عشر قرنا جعل المسلمين علي يد الخلافة العثمانية التي يتباكي عليها البعض وخاصة من أتياع الاخوان افقر وأكثر شعوب الارض تخلفا حضاريا واقتصاديا وسياسيا.. حتي انهم لم يتحسن حالهم قليلا الا وللأسف الشديد بعد استعمارهم علي يد أوروبا من نابليون الي بريطانيا.. الاسلام كحل سياسي جعلنا مستهلكين وليس منتجين لحضارة الاخرين. وارجو الا يكذب الاخوان او يتجملوا كعادتهم.. فكل الاكتشافات العلمية التي اوصلتنا الي مانحن فيه بدات عندما كان الاسلام هو الحل السياسي في جميع بلادنا.. وكانت الشريعة كما يعرفها فقهاء السلطان هي القانون الوحيد المطبق في بلادنا.. من قطع يد السارق (السارق الغلبان وليس النبيل) ورجم الزانية و جلد شارب الخمر.. الي آخره مما يطالب به الاخوان.. في هذه الفترة ثم اكتشاف كروية الارض والجاذبية والكهرباء والبارود.. بل والصرف الصحي.. وهذه الاكتشافات هي اساس كل مانتمتع به الآن من تقدم علمي وتكنولوجي وطبي.. الاسلام كحل سياسي لا يعترف بالمرأة كمواطن له حقوق كاملة.. سياسية واجتماعية.. مهما حاول الاخوان تجميل الصورة.. هل بقبلون بولايتها العامة كحاكمة ووزيرة وقاضية.. أن وافقوا فهم غير صادقين لأن هذا يتعارض مع ما هو معلوم من الدين بالضرورة.. المقولة التي يفضلونها.. وإن قالوا الحقيقة فهم ضد اساس الدولة المدنية واحكام الدستور والقانون.. والاسلام كحل سياسي لا يعترف بغير المسلم كمواطن له حقوق كاملة.. فالاسلام لا يعترف بحق غير المسلم في تولي المناصب الهامة من ولابة عامة وقضاء ووزارات ذات سيادة.. ومن لايتمتع بهذه الحقوق هو مواطن من الدرجة الثانية مهما قال أعضاء الاخوان.. والاسلام كحل سياسي يمنع كل صور الفن التي نعرفها الآن من غناء وسينما وتمثيل.. قلماذا لايطالبون بمنعها.. والاسلام كحل سياسي أيد تطبيق حد الردة علي مفكر عظيم كنجيب محفوظ علي يد شاب مهووس متأثر بأفكار جماعة الاخوان..وايد قتل فرج فودة لنفس السبب.. فهل هذا هو ما يعدنا به الاخوان.. والاسلام كحل سياسي يمنع المرأة من السفور ويفرض عليها الحجاب.. فمابالك بزوجة رئيس الجمهورية والسيدة الاولي.. هل هم موافقين علي رئيس زوجته سافرة.. أتمني ان يكون عندهم الشجاعة ليقولوا رأيهم بصراحة عن ذلك في برنامجهم الانتخابي... الاسلام كحل سياسي لا يوافق علي ان تكون شرعية الحكم مستمدة من الامة وصناديق الانتخاب.. وإن قالوا ذلك وشاركوا في الانتخابات فهي تقية سياسية.. ووسيلة تبررها الغاية.. أن كل الذي سبق هو قليل من كثير ممكن أن يقوله منافس للأخوان.. وإن قاله علنا فسنجد اتهامات إهانة الاسلام مسلطة علي أم رأسه.. رغم أن من يهين الاسلام فعلا هم الأخوان ومرشدهم العامة عندما جعلوه شعارا انتخابيا ينطبق عليه ما ينطبق علي اي شعار دنيوي آخر من الهجوم والتفنيد.. فهل هذا مايريده الاخوان.. ألا يجب أن يقدموا اعتذارهم للمسلمين جميعا علي ما سيلحقونه بالاسلام من ضرر في هذه المعركة الانتخابية.. أني اربأ بالحكومة والرئاسة أن تشارك في هذه المهزلة وهذه الاساءة للاسلام والدين اي دين.. ان هي سمحت باستخدام مثل هذه الشعارات في المعركة الانتخابية.. وان سمحت بجماعة محظورة وحزب ديني أن يشارك في الانتخابات بصورة علنية وتحت الاسم الرسمي للإخوان وباستخدام شعاراتهم.. وهي ان فعلت ذلك لاسباب سياسية انتهازية.. فهي تخالف القانون والدستور وتشارك جماعة الاخوان الحاق الضرر بالاسلام وإهانته.. ويجب ان تشاركهم الاعتذار الرسمي لجموع المسلمين مما يلحقوه من ضرر بالاسلام.. اللهم اني أبلغت.. اللهم فاشهد.. د.عمرو اسماعيل [url]http://www.elaph.com/ElaphWeb/AsdaElaph/2005/10/101302.htm[/url] |
[B][SIZE="5"][COLOR="Magenta"]أذا كان المسلمين يتحججون بأنهم أغلبية و عليه فأغلبية من حقها أن تمارس الظلم و الأستهبال على جميع خلق الله و أن الديموقرطية فى نظرهم هو هضم حقوق الأقلية لأنها أقلية ... و يهرولون و يمرحون وراء شعار "الأسلام هو الحل" ...
أذن فعلينا نحن الأقباط أن نرفع شعار "الأنجاب هو الحل" و أن نعمل على تحقيقه ... دعوة الى كل قبطى الى الأنجاب ... الأنجاب ... الأنجاب و ألأرزاق على الله .....[/COLOR][/SIZE][/B] |
[QUOTE=2ana 7or][B][SIZE="5"][COLOR="Magenta"]أذا كان المسلمين يتحججون بأنهم أغلبية و عليه فأغلبية من حقها أن تمارس الظلم و الأستهبال على جميع خلق الله و أن الديموقرطية فى نظرهم هو هضم حقوق الأقلية لأنها أقلية ... و يهرولون و يمرحون وراء شعار "الأسلام هو الحل" ...
أذن فعلينا نحن الأقباط أن نرفع شعار "الأنجاب هو الحل" و أن نعمل على تحقيقه ... دعوة الى كل قبطى الى الأنجاب ... الأنجاب ... الأنجاب و ألأرزاق على الله .....[/COLOR][/SIZE][/B][/QUOTE] [SIZE="5"][COLOR="Blue"]يالهوووووووووووووى انجاب ايه اللى بتقل عليه يا انا حررررررررررررررررر(sml8) هى الناس لاقيه تاكل وانت تقول انجاب ثم انجاب ثم انجاب ومش موضوع ارزاق بس ربنا عرفوه بالمخ والعقل الناس حالها فى مصر منيل بنيله يعنى يجيبوا عيال ويرموهم فى الشارع الطم يعنى (sml16) اعترض اعترض اعترض وبششششششششششششششششششششدةةةةةةةةةةةة شكله يوم مش معدى النهارده [/COLOR][/SIZE] |
[QUOTE=Mrs 2ana 7or][SIZE="5"][COLOR="Blue"]يالهوووووووووووووى
انجاب ايه اللى بتقل عليه يا انا حررررررررررررررررر(sml8) هى الناس لاقيه تاكل وانت تقول انجاب ثم انجاب ثم انجاب ومش موضوع ارزاق بس ربنا عرفوه بالمخ والعقل الناس حالها فى مصر منيل بنيله يعنى يجيبوا عيال ويرموهم فى الشارع الطم يعنى (sml16) اعترض اعترض اعترض وبششششششششششششششششششششدةةةةةةةةةةةة شكله يوم مش معدى النهارده [/COLOR][/SIZE][/QUOTE] [B][SIZE="5"][COLOR="Magenta"]قلبك أبيض حبيبتى مسز أنا حر ... عرض فكرة زيادة تعداد الشعب القطبى بالأنجاب من ضروريات هذا الشعب ... ليواجهوا طوفان المسلمين الذين ينجبون بدون حساب ... بهدف عندما يكثر عددهم يستطيعوا أن يتحكمون فى البشر ... و طالما أرتضينا أن نعيش معهم فى بلد واحدة ... فلابد من زيادة تعدادنا حيث أنها أحدى الحلول لكى نتسطيع الحصول على بعض الحقوق المهدورة ... أما بالنسبة الى الحالة الأقتصادية الردية التى تمر بها أغلب العائلات فى مصر ... أعتقد أنه لا يوجد تعارض ما بين مزيد من الأنجاب و الأيمان المسيحى ... بل كما تعرفى أنها أحدى أسباب أنقطاع البركة عن معظم شعبنا بسبب عدم أعطاء الفرصة الى الهنا الحى لكى يتدخل فى حياتنا ... و نريد نحن بارادتنا تحديد كل شيىء ... حتى فى خلق الله و تحديد كم عدد الأولاد الذى من المفترض أن ننجبهم ... أعتقد مسئلة الحياة و الموت تخضع الى إرادة الله و ليس البشر... كما يقول السيد المسيح له كل المجد ... أن لا نخاف من المستقبل و أن نطلب من الله بايمان لكى يعطينا ... [/COLOR] [COLOR="Blue"]الله والمال. متى (6) 24"لا يَقدِرُ أحَدٌ أنْ يَخدُمَ سَيَّدَينِ، لأنَّهُ إمّا أنْ يُبغِضَ أحدَهُما ويُحبَّ الآخَرَ، وإمّا أنْ يَتبعَ أحدَهُما ويَنبُذَ الآخَرَ. فأنتُم لا تَقدِرونَ أنْ تخدُموا الله والمالَ. 25لذلِكَ أقولُ لكُم: لا يَهُمَّكُم لحياتِكُم ما تأكُلونَ وما تشرَبونَ، ولا لِلجسدِ ما تَلبَسونَ. أما الحَياةُ خَيرٌ مِنَ الطَّعامِ، والجسدُ خَيرٌ مِنَ اللَّباسِ? 26أنظُروا طُيورَ السَّماءِ كيفَ لا تَزرَعُ ولا تَحْصُدُ ولا تَخزُنُ، وأبوكُمُ السَّماويٌّ يَرزُقُها. أما أنتُم أفضلُ مِنها كثيرًا؟ 27ومَنْ مِنكُمْ إذا اَهتَمَّ يَقدِرُ أنْ يَزيدَ على قامَتِهِ ذِراعًا واحدةً؟ 28ولِماذا يَهمٌّكُمُ اللَّباسُ؟ تأمَّلوا زَنابقَ الحَقلِ كيفَ تَنمو: لا تَغزِلُ ولا تَتعَبُ. 29أقولُ لكُم: ولا سُليمانُ في كُلٌ مَجدهِ لبِسَ مِثلَ واحدَةٍ مِنها. 30فإذا كانَ الله هكذا يُلبِسُ عُشبَ الحَقلِ، وهوَ يوجَدُ اليومَ ويُرمى غَدًا في التَّــنّورِ، فكَمْ أنتُم أولى مِنهُ بأنْ يُلبِسَكُم، يا قليلي الإيمانِ؟ 31لذلِكَ لا تَهتمّوا فتقولوا: ماذا نأكُلُ؟ وماذا نشرَبُ؟ وماذا نَلبَسُ؟ 32فهذا يطلُبُه الوَثنيّونَ. وأبوكُمُ السَّماويٌّ يعرِفُ أنَّكُم تَحتاجونَ إلى هذا كُلَّهِ. 33فاَطلبوا أوَّلاً مَلكوتَ الله ومشيئَتَهُ، فيزيدَكُمُ الله هذا كُلَّه. 34لا يَهُمَّكُم أمرُ الغدِ، فالغدُ يَهتمٌّ بنفسِهِ. ولِكُلٌ يومِ مِنَ المتاعِبِ ما يكْفيهِ. أطلبوا تجدوا. متى (7) 7"إسألُوا تُعطَوا، إطلُبوا تَجِدوا، دُقّوا البابَ يُفتحْ لكُم. 8فمَن يَسألْ يَنَلْ، ومَنْ يَطلُبْ يَجِدْ، ومَنْ يَدُقَّ البابَ يُفتَحْ لَه. 9مَنْ مِنكُم إذا سألَهُ اَبنُهُ رَغيفًا أعطاهُ حَجَرًا، 10أو سَألَهُ سَمَكةً أعطاهُ حَـيَّةً؟ 11فإذا كُنتُم أنتُمُ الأشرارَ تَعرِفونَ كيفَ تُحسِنونَ العَطاءَ لأَبنائِكُم، فكَمْ يُحسِنُ أبوكُمُ السَّماويٌّ العَطاءَ للَّذينَ يَسألونَهُ؟[/COLOR][/SIZE][/B] |
[COLOR="Blue"][SIZE="5"]معاك انها مش ضد الايمان المسيحى بس لو فكرنا ببطريقه محايده كتير فى مصر راتبه لا بتعدى 500 جنيه عاوزو يجيب 5 عيال ازاااااااااااااااااااى ياكلهم طوب من نظرتى انا شايفه ان ده اللى حرام
لان الانسان لما يجيب اطفال فدول مسئوليه ورعايتهم احسن رعايه واعطائهم حقوقهم اللى حتى المواثيق العالميه نصت عليها واجبه.... يعنى مجيبش عيال وارميهم فى الشارع واقول ربنا يدبر من الاكيد ان ربنا وعدنا يطعمنا كما يطعم طيور الحقل بس كمان لا تجرب الرب الهك معملش مصيبه وارجع اقول ربنا يحلها مش عارفه انا شايفه ان من حق ولادى ياكلوا ويشربوا يلبسوا يتعلموا كما يجب ان ينبغى مش كروته هى الحكايه مش نجيب عيال نعذبهم معانا ونخليهم يكرهوا حياتهم ده ضد العدل انا قلت هو يوم مش معدى عليا (sml16) )danc:{ [/SIZE][/COLOR] |
[QUOTE=Mrs 2ana 7or][COLOR="Blue"][SIZE="5"]معاك انها مش ضد الايمان المسيحى بس لو فكرنا ببطريقه محايده كتير فى مصر راتبه لا بتعدى 500 جنيه عاوزو يجيب 5 عيال ازاااااااااااااااااااى ياكلهم طوب من نظرتى انا شايفه ان ده اللى حرام
لان الانسان لما يجيب اطفال فدول مسئليه ورعايتهم احسن رعايه واعطائهم حقوقهم اللى حتى المواثيق العالميه نصت عليها واجبه يعنى مجيبش عيال وارميهم فى الشارع واقول ربنا يدبر من الاكيد ان ربنا وعدنا يطعمنا كما يطعم طيور الحقل بس كمان لا تجرب الرب الهك معملش مصيبه وارجع اقول ربنا يحلها مش عارفه انا شايفه ان من حق ولادى ياكلوا ويشربوا يلبسوا يتعلموا كما يجب ان ينبغى مش كروته هى مش نجيب عيال نعذبهم معانا ونخليهم يكرهوا حياتهم ده ضد العدل انا قلت هو يوم مش معدى عليا (sml16) )danc:{ [/SIZE][/COLOR][/QUOTE] [B][SIZE="5"][COLOR="Magenta"]حبيبتى طولى بالك شوية على ... كلامك كله تناقض ... كيف أترك أمرى على ربنا و أتكل عليه و يبقى فى نفس الوقت أجربه ... وبعدين كيف أقول على نعمة ربنا مصيبة ... هل الأولاد مصيبة ؟؟؟؟؟ أعتقد أن بركة ربنا تأتى عندما نترك له الأمور أن يتدخل فيها و بخاص أمور تتعلق بالحياة و الموت ... و كما قال قداسة البابا شنودة " القليل مع بركة ربنا أكثر بكثير من كثير بدون بركة ربنا" ...[/COLOR][/SIZE][/B] |
[COLOR="Red"]*************[/COLOR]
|
[SIZE="4"]يا حاج رووم
بما انك نقالة حلو كدة نشرت جريدة الجمهورية بيان من شوية كهنة ومشايخ كدة فى امريكا يوم 19 نوفمبر مش لاقيه ياريت تخليك جدع وتحط البيان ده[/SIZE] |
مصر شجرة لن تموت
[B][SIZE="5"][COLOR="Red"]مصر شجرة لن تموت[/COLOR][/SIZE][/B].
كمال غبريال GMT 15:15:00 2005 الجمعة 2 ديسمبر [url]http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphWriter/2005/12/110021.htm[/url] مصر الشجرة الأزلية قبل كل الأشجار، تضرب بجذورها في عمق التاريخ الإنساني، مصر أقوى من الزمن، وأقوى من كل الآفات، وكل الرياح الصفراء، كل هذه تخمد وتزوي، وتبقى مصر شامخة، حتى وإن اعتراها أعراض وهن وقتي. نقول لمن يعرف الشعب المصري ولمن لا يعرفه، أن [B][SIZE="5"][COLOR="Red"]التخلف والكراهية السوداء والفساد وإن كان قد استشرى، إلا أن الباقي الصحيح المعافي من الجسد المصري كبير وجدير بالاعتبار، أنساه أنا وينساه الكثيرون في غمرة درامية الأحداث، لكن بالقليل من التروي، والقليل من الثقة في حتمية انتصار الحياة على الموت، وانتصار التقدم على التخلف، وانتصار المستقبل على الماضي الكئيب، القليل من الثقة والإخلاص يجعلنا نتجه إلى قاعدة عريضة من الشعب الصامت والطيب، والذي ينتظر في صبر من يقوده في طريق الخير والنماء، لا طريق الدمار والتخلف والكراهية.[/COLOR][/SIZE][/B]ملايين العائلات تريد مستقبلاً أفضل لأبنائها، ولا تجد من صفوتها وحكامها من يحبها حباً حقيقياً، ولا تجد من يقدم لها غذاء ثقافياً نقياً بناء، يفتح لها آفاق مستقبل واعد . . ملايين تنظر بحيرة لنخبها الثقافية وحكامها وهم يتاجرون بمستقبلها، نظير بضعة دولارات نفطية، [B][SIZE="5"][COLOR="Red"]ونخب استهانت بتراب مصر ونيلها، تلعب على أوتار العاطفة الدينية لشعب عبد الإله الواحد قبل كل الشعوب، ملا يين العائلات ترى أبناءها يختطفون من قبل ذئاب تدعي الإيمان، ليحولونهم إلى قنابل متفجرة، لتطاردهم كل الأمم كما تطارد العقارب والثعابين.[/COLOR][/SIZE][/B] كم شاهدنا من أمهات على شاشات التليفزين، يبكين بالدم بل الدموع، على أبنائهن المسجونين هنا أو هناك، شباب في عمر الزهور قد تكون قوى الظلام قد اختطفتهم، وقد يكونون قد أخذوا بالشبهة وقد أصبحنا كلنا أمة في موضع الشبهة، وصار دخولنا إلى الدول أمراً عسيراً، صرنا غير مرحب بنا في أي مكان، نعم صار المصريون، أول البنائين وأول الزراع، صرنا مسجلين خطر لدى جميع الشعوب. مصر التي كانت سلة القمح للإمبراطورية الرومانية، صارت تستجدي رغيف العيش من هنا ومن هناك، وصرنا على عكس ما وعدنا قادتنا الميامين، نستورد بعرقنا ودمائنا كل شيء، من الإبرة إلى الصاروخ، وصارت أقدم وأقوى دولة مركزية عرفها التاريخ، يتحكم البلطجية والمسجلين خطر في شوارعها، ويحمون رجال أعمالها ومرشحيها في مجلس الشعب (سيد قراره). [B][SIZE="5"][COLOR="Red"]مصر الملايين من الطيبين محبي الحياة تنتظر الأحرار من أبنائها، وهم كثيرون، نعم الأحرار في مثقفي مصر وصفوتها كثيرون، هم فقط متفرقون لكنهم موجودون، صوتهم واثق ومنطقهم قوي، لكنه منخفض النبرة وسط النباح والنعيق الذي يملأ الساحة.[/COLOR][/SIZE][/B]لقد قال أحد شعرائنا: أجل إن ذا يوماً لمن يبتغي مصر فمصر هي المحراب والقبلة الكبرى الأحرار في مصر الآن يتجمعون. يتعارفون. يتضامنون. يدافعون عن بلدهم، فهي كل ما يمتلكون. يدافعون عن مستقبل أولادهم وأحفادهم. [B][SIZE="5"][COLOR="Red"]الأحرار في مصر الآن في مواجهة الديكتاتورية والفساد والمتاجرة بالدين.[/COLOR][/SIZE][/B] سيدافع أحرار مصر عن تقدمها. عن سلامها وأمنها. سيدافعون عن وحدتها الوطنية، وعن شجرة الحب الأزلية بين جميع أبنائها. على الصامتين أن يتكلموا. على المتفرقين أن يتجمعوا. علينا أن نثبت للعالم أجمع أننا شعب قادر على أن يصنع مستقبله بيديه القويتين، وببذور الحضارة المتأصلة في أعماقه. اعتادت الصفوة أن تنعت الشعب بكل ما هو سلبي. اعتادت أن تسند فشلها وعجزها، إلى الجموع التي تذوق المر لتدبر لقمة عيشها وعيش أولادها. صفوة الأحرار اعتادت أن تكتفي بالاستعلاء والسفسطة، والاسترخاء في الغرف المكيفة. [B][SIZE="5"][COLOR="Red"] ترفعت بنفسها عن النزول إلى الساحة، حتى لا يضيع صوتها وسط نباح ونعيق المتاجرين بالقومية وبالدين، فكان أن حكمت بنفسها على نفسها بالشطب أو التهميش.[/COLOR][/SIZE][/B] صفوة الأحرار وهي الفئة الوحيدة المتسلحة بالعلم، لم تجرب أن تصنع لنفسها كيانها الخاص والفعال، كيان يربطها بالجماهير الغفيرة التي ملت من طول انتظارها ليوم الخلاص. لكن، إلى هنا وكفى. لن يسمح الأحرار أن تضيع مصر الحبيبة. لن يخذل الأحرار الجماهير التي خرجوا منها. فالأحرار الآن يتجمعون. ينتظمون. [B][SIZE="5"][COLOR="Red"]الأحرار قادمون... و ليسوا الأخوان !!!!![/COLOR][/SIZE][/B] |
[QUOTE=2ana 7or][B][SIZE="5"][COLOR="Magenta"]أذا كان المسلمين يتحججون بأنهم أغلبية و عليه فأغلبية من حقها أن تمارس الظلم و الأستهبال على جميع خلق الله و أن الديموقرطية فى نظرهم هو هضم حقوق الأقلية لأنها أقلية ... و يهرولون و يمرحون وراء شعار "الأسلام هو الحل" ...
أذن فعلينا نحن الأقباط أن نرفع شعار "الأنجاب هو الحل" و أن نعمل على تحقيقه ... دعوة الى كل قبطى الى الأنجاب ... الأنجاب ... الأنجاب و ألأرزاق على الله .....[/COLOR][/SIZE][/B][/QUOTE] [COLOR="Navy"][SIZE="6"]كلام سليم يا عزيزي لكن للاسف جاي 30 او 35 سنه بعد فوات الاوان , كان علي الاقباط ان ينتبهو لما يفعله المسلمون عندما بداءو في المرحله الثانيه من خطه اضعاف و اسلمه مصر للانقضاض علي الحكم , ب انجاب الملايين من الاطفال منذ بدايه السبعينات وعندما كان تعداد المصريين تحت ال 40 مليون نسمه , نتج عنه اضعاف وهدم البنيه التحتيه من مدارس , موصلات , سكن , صحه , وظائف , طعام وماء , اي اضعاف المجتمع و احلال الفوضي وفك الترابط بان الناس , خير دليل ظاهره اطفال الشوارع و انحطاط التعليم في جميع مراحله و انتشار الاوبئه . وعندما اعترض بعض المثقفين وخبراء الاقتصاد علي هذا , تعرضوا لحمله شرسه من شيوخ الظلام و نعتوهم بالكفر واللاحاد ضد الاسلام وشريعته وسنه نبيه !!! اعتقد ان ما حدث لا يقل عن كونه حرب اهليه خفيه وبدون سفك دماء علني ضد الاقباط والمسلمين المعتدلين والنساء الخ , اي A stroke of evil genius[/SIZE][/COLOR] |
[SIZE="6"]مسابقة المسلمين فى الإنجاب تذكرنى بنكتة
أن واحد قال لشريكه فى الغرفة " إن أكلت رز على سريرى ثانية سوف آكل خرة على سريرك" فهل لكى نتسابق مع فئران يجب أن نكون صراصير...[/SIZE] |
[COLOR="Red"][SIZE="7"][CENTER]الإخوان وشعار «الإسلام هو الحل..»[/CENTER][/SIZE][/COLOR]
[SIZE="5"]عبدالعزيز الملا : الحكومة والأحزاب العلمانية المصرية وخصوم الإخوان على مستوى الانتخابات البرلمانية الأخيرة ركزوا في تشخيص أسباب فوز الإخوان على أنهم - أي الإخوان - استعملوا شعارات عاطفية ونظرية مثل شعار «الإسلام هو الحل».. وانهم بهذا خدعوا الجماهير وأثروا على الرأي العام واستغلوا التدين الفطري لدى الشعب لتجيير الأصوات الانتخابية لهم.. ثم قالوا: إن هذا الشعار يستطيع ان يقوله أي أحد ولكنهم - أي المنتقدين - لا يمكن ان يستغلوا بساطة فهم الناس للدين.. الخ. وأقول - بداية إنها حيلة العاجز، ثم إنهم لو توقعوا ولو واحداً بالمائة انهم يستطيعون خداع الجماهير أو بعضها بهذا الشعار لما ترددوا لحظة في رفعه ولهم في ذلك سابقة بل سابقات.. فكم مرة رفعوا شعار الديمقراطية والإصلاح والوطنية والعدالة الاجتماعية والتحرير.. بل شعار التدين نفسه فما من مناسبة دينية إلا ويحاولون الولوج لداخل أو لطرف الصورة الدينية وان يلقوا على أنفسهم هالة من القداسة الدينية. ولكن هم يعلمون ان الجماهير لن تصدقهم كما لم تصدقهم فيما مضى.. ويعلمون كذلك أن شعارا من هذا القبيل سيكون موضع رصد على الصعيد التطبيقي العملي وأنه سيدخلهم في سباق على تمثيل الدين وتقمصه مع المؤسسات والجماعات الإسلامية وهو ما لا يريدونه ولا يحبذونه ولا يعتبرونه ميدان تنافسهم. من هنا فإن هذا النقد لشعار «الإسلام هو الحل» إنما يعكس حجم بعدهم عن محتوى الإسلام، ورفضهم له كمنهاج في حياة، وحجم رفضهم لان يكونوا موضع محاسبة حقيقية.. كما ان هذا النقد يحوي في طياته الاستخفاف بالجماهير وبوعيها واتهاماً لقدرتها على تمييز الغث من الثمين.. وهو في نفس الوقت جهل بمضمون الإسلام لأنه موجه للشعار نفسه وليس للإخوان الذين يرفعونه بمعنى أنهم يقولون الشعار خطأ ولم يقولوا إن الإخوان لا يمثلون الشعار عملياً وعلى الحقيقة.. قال مصطفى الفقيه: من يضمن ألا يخرج غداً شعار المسيحية هي الحل، أو شعار الاشتراكية هي الحل..؟ إذن فهو رفض للشعار نفسه واعتقاد بأنه سيفتح المجال لتنافس عقدي وايديولوجي.. وهذا جهل آخر بطبيعة كلا الدينين والفرق بين قدرة كل منهما على صياغة الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.. ولكن ياليتهم يصدقون في مساواتهم للإسلام بغيره وياليتهم يسمحون للإسلام أن يقدم نفسه كما يسمح لقطاعي الطرق وعبدة الشيطان على الأقل. إن الإخوان عندما يرفعون شعار «الإسلام هو الحل» إنما يلخصون منهجهم وعملهم منذ نشأتهم في هذا الشعار، ولذا لم ينتقدهم أحد بأنهم لا يمثلون الشعار.. والجماهير تعلم ذلك.. والجماهير التي اتخمت بالشعارات الكاذبة هي التي أعطت الإخوان ثقتها، لأنها تعلم من هم الإخوان إذا تعلق الأمر بتمثيل منهج الإسلام في المجالات الاجتماعية والسياسية والحزبية.. أو وضعوا على محك المصداقية الوطنية. ثم ما المانع ان يرفع الإخوان هذا الشعار ما دام غيرهم يرفع شعارات الإصلاح والديمقراطية.. أم أن الإسلام هو ابن ضرَّة؟ أم لا يصلح؟ وقالوا: هذا سيهيج علينا الأقباط والعلمانيين والعالم الخارجي.. وأقول: لماذا؟ هل لأن الإسلام سيظلمهم أو يعتدي عليهم.. بالطبع لا!! أم لأن العقد الوطني والمواطنة تعني رفض الإسلام كشريعة ودستور.. إذن فهل هم يورطون الأقباط أم ينصفونهم عندما يجعلونهم مقابل الإسلام ونقيضاً للتدين.. ثم لصالح من يوضع الإخوان في مقابل الأقباط ويخيرون بين الإسلام والوطنية. أقول: دعوا الإخوان يقدمون الإسلام كما أراده الله تعالى منهج حياة ودستور حكم.. ولا تخافوا من الإسلام الذي هو شرعة الله تعالى.. وان شئتم فحاسبوهم على فهمهم له، وأقول: لا تمعنوا في تجاهل عقيدة الأمة وتزوير إرادتها، وأقول: ابحثوا عن مساحات البقاء مع الإخوان قبل أن يجرفكم التيار ويغرقكم الطوفان.. وأقول للإخوان: إن خصومكم كثيرون، وإن غيظهم عظيم وخطرهم جسيم.. وقد رفعتم شعارا مقدسا سيكون موضع رصد.. وأنتم مؤتمنون اليوم على سمعة الإسلام وليس سمعة الإخوان، فكونوا على قدر الأمانة فإن عجزتم أو اعجزتم فتخلوا. [/SIZE] |
[QUOTE=Room*][COLOR="Red"][SIZE="7"][CENTER]الإخوان وشعار «الإسلام هو الحل..»[/CENTER][/SIZE][/COLOR]
[SIZE="5"]ثم ما المانع ان يرفع الإخوان هذا الشعار ما دام غيرهم يرفع شعارات الإصلاح والديمقراطية.. أم أن الإسلام هو ابن ضرَّة؟ أم لا يصلح؟ [/SIZE][/QUOTE] [COLOR="Navy"][SIZE="5"]التكرار يعلم الشطار , ممكن ترد علي الاتي من مقاله د. عمرو اسماعيل , وبدون فتوه لاهدار دمه !! :[/SIZE][/COLOR] فمن حق اي مرشح أن يقول ان [COLOR="DarkRed"][B][U]الاسلام كحل سباسي أثبت فشله الذريع [/U][/B][/COLOR]منذ وفاة الرسول صلي الله عليه وسلم وحتي الآن.. [B]1.منذ أن بدأ الصراع السياسي بين قريش وأهل البيت.. 2.منذ أن أجبر سيدنا عمر أهل البيت بمبايعة سيدنا أبو بكر و إلا حرق عليهم بيوتهم.. 3.ومنذ أن شن سيدنا أبو بكر حربا لا هوادة فيها علي من رفضوا أعطاءه الزكاة كولي الامر لعدم اعترافهم به.. رغم أننا جميعا كمسلمين الآن ومن ضمننا أعضاء الاخوان أنفسهم نخرج الزكاة كما ارادوا أن يفعلوا.. كل بطريقته ولمن يري أنه أحق بها.. وكانت النتيجة أن قتل خالد بن الوليد مالك بن نويرة ودخل بزوجته في نفس الليلة.. ورفض سيدنا أبو يكر إقامة الحد عليه كما طالب سيدنا عمر لاعتبارات سياسية.. فهل هذا هو الحل الذي يعدنا به الاخوان.. 4.والاسلام كحل سياسي لم يساعد المسلمين في تبني وسيلة سلمية لتداول السطة الا القتل غالبا أو الموت علي يد عزرائيل.. فقد قتل ثلاثة من الخلفاء الراشدين ومعظم حكامنا منذ اربعة عشر قرنا وحتي الآن.. كان عزرائيل هو الوسيلة الوحيدة لتغييرهم.. ونفس الطريقة تتبعها جماعة الاخوان في تغيير مرشدها العام.. الاعتماد التام علي عزرائيل.. والمرشد العام ينتخب من قبل أهل الحل والعقد من أعضاء مكتب الارشاد وليس من قواعد الجماعة نفسها.. فلماذا كان صوتهم عاليا بالمطالبة بتغيير مادة الاستفتاء في الدستور.. لم يكن هناك حاجة أصلا حسب مفهومهم وطريقتهم للأستفتاء فمابالك بالانتخاب.. كان كافيا اخنيار مجلس الشعب للرئيس.. علي اعتبار أنهم مثل مكتب الارشاد ثم أخذ المبايعة العامة له.. ماذا نقول عمن يقول مالا يفعل ويفعل ما لا يقول.. 5.والاسلام كحل سياسي لم يمنع صحابة رسول الله وأهل بيته بل وزوجاته في الصراع السياسي علي السلطة والتقاتل فيما بينهم وإراقة دماء الآلاف من المسلمين.. فأيهم نتبع وأيهم نعتبره علي حق وأيهم علي باطل.. وهم جميعا عدول كما يعتبرهم الاخوان.. أي حيرة سياسية واي صراع سياسي يعدنا به الاخوان عندما يرقعون شعار الاسلام هو الحل.. هل هو اسلام سيدنا عثمان أم محمد ابن ابي بكر أم سيدنا علي أم معاوية ابن أبي سفيان.. 6.هل هو الحل الذي اعتبر فيه سيدنا عثمان الحكم قميصا يلبسه الله لمن يريد فلا يخلعه الا بعد قتله.. من كان علي صواب في هذا الحل.. القاتل أم المقتول.. الاسلام كحل لم يمنع وصول حكام متعطشين للدماء.. لم يتورعوا عن قتل حفيد رسول الله واستباحة مدينته وضرب الكعبة بالمنجنيق.. 7.الاسلام كحل سياسي لم يمنع وصول حكام كانوا يقولون.. إني رأيت رؤوسا قد أينعت وحان وقت قطافها.. وهو حل نفذه صدام حسين حديثا بحذافيره وملأ ارض العراق بالمقابر الجماعية.. 8.الاسلام كحل سياسي لم يمنع اعتبار الحكام هم كظل الله في الارض يملكون ما فيها ومن فيها بل ومافي جوفها.. ويملأون قصورهم بالجواري والاماء بينما الرعية تعاني شظف العيش.. 9.والاسلام كحل سياسي ولمدة ثلاثة عشر قرنا جعل المسلمين علي يد الخلافة العثمانية التي يتباكي عليها البعض وخاصة من أتياع الاخوان افقر وأكثر شعوب الارض تخلفا حضاريا واقتصاديا وسياسيا.. حتي انهم لم يتحسن حالهم قليلا الا وللأسف الشديد بعد استعمارهم علي يد أوروبا من نابليون الي بريطانيا.. 10.الاسلام كحل سياسي جعلنا مستهلكين وليس منتجين لحضارة الاخرين. وارجو الا يكذب الاخوان او يتجملوا كعادتهم.. فكل الاكتشافات العلمية التي اوصلتنا الي مانحن فيه بدات عندما كان الاسلام هو الحل السياسي في جميع بلادنا.. وكانت الشريعة كما يعرفها فقهاء السلطان هي القانون الوحيد المطبق في بلادنا.. من قطع يد السارق (السارق الغلبان وليس النبيل) ورجم الزانية و جلد شارب الخمر.. الي آخره مما يطالب به الاخوان.. في هذه الفترة ثم اكتشاف كروية الارض والجاذبية والكهرباء والبارود.. بل والصرف الصحي.. وهذه الاكتشافات هي اساس كل مانتمتع به الآن من تقدم علمي وتكنولوجي وطبي.. 11.الاسلام كحل سياسي لا يعترف بالمرأة كمواطن له حقوق كاملة.. سياسية واجتماعية.. مهما حاول الاخوان تجميل الصورة.. هل بقبلون بولايتها العامة كحاكمة ووزيرة وقاضية.. أن وافقوا فهم غير صادقين لأن هذا يتعارض مع ما هو معلوم من الدين بالضرورة.. المقولة التي يفضلونها.. وإن قالوا الحقيقة فهم ضد اساس الدولة المدنية واحكام الدستور والقانون.. 12.والاسلام كحل سياسي لا يعترف بغير المسلم كمواطن له حقوق كاملة.. فالاسلام لا يعترف بحق غير المسلم في تولي المناصب الهامة من ولابة عامة وقضاء ووزارات ذات سيادة.. ومن لايتمتع بهذه الحقوق هو مواطن من الدرجة الثانية مهما قال أعضاء الاخوان.. 13.والاسلام كحل سياسي يمنع كل صور الفن التي نعرفها الآن من غناء وسينما وتمثيل.. قلماذا لايطالبون بمنعها.. 14.والاسلام كحل سياسي أيد تطبيق حد الردة علي مفكر عظيم كنجيب محفوظ علي يد شاب مهووس متأثر بأفكار جماعة الاخوان..وايد قتل فرج فودة لنفس السبب.. فهل هذا هو ما يعدنا به الاخوان.. 15.والاسلام كحل سياسي يمنع المرأة من السفور ويفرض عليها الحجاب.. فمابالك بزوجة رئيس الجمهورية والسيدة الاولي.. هل هم موافقين علي رئيس زوجته سافرة.. أتمني ان يكون عندهم الشجاعة ليقولوا رأيهم بصراحة عن ذلك في برنامجهم الانتخابي... 16.الاسلام كحل سياسي لا يوافق علي ان تكون شرعية الحكم مستمدة من الامة وصناديق الانتخاب.. وإن قالوا ذلك وشاركوا في الانتخابات فهي تقية سياسية.. ووسيلة تبررها الغاية..[/B] |
[COLOR="Navy"][SIZE="6"]الو يا بشر
هل فيه اي حد قبطي او مسلم او يهودي او بوذي او حتي عابد معزه يقدر يرد علي نقطه من ال 16 نقطه اللي فوق من مقاله د. عمرو اسماعيل ويقول محصلش او غلط او كذب ؟؟؟؟؟؟[/SIZE][/COLOR] |
على باب مصر تدق الأكف
عادل حزين الأحد 4 ديسمبر GMT 8:00:00 2005 [url]http://www.elaph.com/ElaphWeb/AsdaElaph/2005/12/110413.htm[/url] ولقد كثرت الأكف التى دقت باب مصر فى الآونة الأخيرة. بدأ الدق بكف الولايات المتحدة الأمريكية التى أعلن رئيسها أن على مصر أن تكون القدوة لباقى شعوب المنطقة فى تعبيد الطريق للديمقراطية لكى تشارك الجماهير فى حكم نفسها. ثم بدأ دق كف كفاية وحزب الغد الذى تجاسر رئيسه على منافسة مبارك فى كرسى الرئاسة وبدون أن يذكر للإعلام أنه " لو لا قدر الله ونجح فسيتنازل لمبارك عن الرئاسة" كما قالها أحد قارئى الفنجان أو الكف والذى صار فى غفلة من الزمن رئيسا لحزب، رأسه برأس السيد المحترم خالد محيى الدين مثلا. ثم تيقظ ضمير قضاة مصر وانكسفوا من أكل السحت ومن المزايا التى يتحصلون عليها من دماء الشعب الغلبان فأعلنوا فض شراكتهم مع أكلة الحرام من رجال النظام بما فيهم الحرس القديم والجديد. وكأن كل تلك المصائب التى حلت على رأس النظام لم تكفى، فقد إستفاق الاقباط فعقدوا مؤتمرهم الأول والثانى مطالبين بحق المواطنة الكاملة مرسلين كفا صاعقة من فئة لم تخطر على بال ولا خاطر من بيدهم الحل والربط فى مصر المحروسة. وهنا أسقط فى يد النظام وفكر فى حيلة جهنمية يخلط فيها الأوراق ويبدأ بإثارة فزع من دق على الباب ليقول لهم أن فتح الباب خطر وأن الفتنة نائمة ولعن الله من أيقظها. وقاده فكره الضيق إلى اللجوء للإحتياطى الإستراتيجى الذى عمل على تنميته طوال عقود ليوم كهذا، لجأ النظام الى فزاعة الإخوان المسلمين التى يقول القانون أنها محظورة، ويقول القائمون على القانون أنها ملء السمع والبصر ولها موطن معلوم ولها رئيس يسمونه مرشدا ولها أعضاء لا يتسترون. ألم يعزى رئيس وزراء مصر فى وفاة مرشدها السابق، ألم تستقبل الجماعة معزين من كافة البلاد العربية ومن بينهم ولى عهد أحد أمراء الخليج، ألم يذهب مرشحى رئاسة الجمهورية المصرية لمحل رئاسة الجماعة طالبين المباركة والدعم وقد خلعوا أحذيتهم على باب المرشد الذى أعلن وقتها أنه واخد على خاطره من مبارك لعدم توجهه لتقبيل عتبة المرشد العام؟ هل قدم أحد من الذين يطلون علينا علنا من الفضائيات الى محاكمة تأخذه بإعترافه أنه عضو فى جماعة غير مشروعة غرضها تغيير نظام الحكم؟ ظن النظام المسكين أن فزاعة الإخوان سترعب الأصوات الزاعقة مطالبة بالإصلاح السياسى وبالديمقراطية. لم يحصل رد الفعل المطلوب من نتائج الإخوان المرعبة فى مرحلة الإنتخابات الأولى فأضاف إليها النظام نتائج أكثر رعبا فى المرحلة الثانية ولكن الأمريكان لم يهتموا ولم يعلقوا على تقدم الإخوان ولسان حالهم يقول وماله، وصول الإخوان لا يضايقنا بل ونرحب به. الأحزاب التى همشها النظام لم تستطع أن تثير رعب الشارع من إفتراض وصول الإخوان للحكم، فقط بعض الأقباط هم من إبتلع الطعم وأصاب أغلبهم الهلع لا يعرف أحدا لماذا؟ فلطالما صرخوا من تهميشهم من جانب الحكومة وعدم حصولهم على حقوقهم الوطنية فمم يزداد هلعهم إذا؟ وهل يمكن أن تزداد جرعة تهميشهم وأكل حقوقهم بالباطل من مجرد زيادة أعداد الإخوان فى مجلس لا يحل ولا يربط إلا بمشيئة وإرادة وتوجيهات السيد الرئيس؟ عموما الذى أعلن هلع الأقباط هم من يسمون ب***** الحكومة مما فعلا يثير التساؤل عما إن كانوا مدفوعين من النظام لإثارة خوف الأقباط أم هم فعلا خائفون. على كلا الحالين لم يعبر أقباط مصر أو الخارج عن هلعهم من وصول الإخوان لمجلس الشعب بأعداد لم يسبق لها مثيل بالكيفية التى كان يعمل لها النظام، أو بطريقة تدفع الخارج وأمريكا بالذات إلى تهدئة الطرق على باب الإصلاح فى مصر. أسقط فى يد النظام وهو يرى نتائج فعلته من أن الإخوان لم يرعوا الصفقة مع النظام وإنما سال لعابهم إلى قضم أكثر مما يستطيعون هضمه. كما أصاب الهلع فئة لم يحسب النظام حسابها وهم كافة المتحررين من المصريين الذين أرعبهم وصول فئة تهدد طريقة الحياة التى إعتادوا عليها وأغلبهم من صفوة المجمتع المصرى. فبدأ النظام يحاول لملمة الللعبة لحصرها فى النطاق الذى سبق تخطيطه، فلم ينجح أحدا من "الإخوان" فى الإنتخابات الأولية من المرحلة الثالثة ونظن أن عددا لن يتجاوز أصابع اليدين سينجح فى مرحلة الإعادة، هذا إن نجح أحد منهم بالمطلق. الشىء الغريب المريب أن الفضائيات ووسائل الإعلام التى تقوم بالتحليل والمجادلة مع فعاليات جماعة الإخوان "المحظورة" وكافة فئات الشعب المصرى قد أغفلت رأى اللاعب الأساسى الأوحد فى مصر وتحليله والآفاق التى يستشرفها مما كشفت عنه نتائج الإنتخابات، رأى السيد مبارك أو السيد جمال شريكه الموازى فى حكم المحروسة! السؤال الآن هو ما هى الخطوة القادمة للنظام فى مصر، وإلى أين يتجه؟ سؤال يساوى سبعين مليون شخص فقط لا غير. |
جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 11:57 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
تـعـريب » منتدي الاقباط