![]() |
الفاتيكان يستعد لنشر وثيقة تؤكد أن الكاثوليكية هي الكنيسة الوحيدة للمسيح......(مدموج)
[SIZE="4"][COLOR="Blue"]الفاتيكان يستعد لنشر وثيقة تؤكد أن الكاثوليكية هي الكنيسة الوحيدة للمسيح.. وتمتلك جميع وسائط الخلاص[/COLOR]
كتب محمد فودة وعمرو بيومي ٨/٧/٢٠٠٧ قالت وكالة أنباء «آي ميديا» إن الفاتيكان، يستعد مجددا لنشر وثيقة تؤكد أن كنيسة المسيح الوحيدة هي الكنيسة الكاثوليكية وأنها- دون غيرها- تمتلك جميع وسائط الخلاص. وأشارت الوكالة المتخصصة في تغطية أخبار الفاتيكان إلي أن الوثيقة ستصدر، بعد غد الثلاثاء عن مجمع العقيدة والأديان، وتؤكد مجددا إعلان «دومينوس يزوس»، الذي صدر عام ٢٠٠٠ ، تحت مسؤولية البابا بنديكت السادس عشر، والذي كان يرأس المجمع آنذاك. وقالت صحيفة آل جورنالي في تقرير نشرته أمس الأول «إن إعلان «دومينوس يزوس»، قد أثار عاصفة من الانتقادات من جانب الطوائف المسيحية المختلفة، خصوصا البروتستانتية، لتأكيده أنه لا يوجد سوي مسيح واحد وكنيسة رسولية واحدة هي الكاثوليكية. من جانبها، شنت قيادات أرثوذكسية وإنجيلية، هجوما حادا علي بابا الفاتيكان، بسبب الوثيقة، مؤكدة أن هذا الإعلان يحمل دعوة صريحة، لتحقير الآخر، ويعكس فكرا رجعيا يعيد المسيحيين إلي عصور الظلام. واتهمت القيادات المسيحية البابا بنديكت السادس عشر بالازدواجية في التعامل والتعصب والالتفاف علي الذات، علي عكس سابقه يوحنا بولس الثاني، الذي كان يتحلي بالتسامح وقبول الآخر وطالبت الكاثوليك المصريين بتحديد موقفهم من الإعلان. وطلب القمص مرقس عزيز كاهن الكنيسة الأرثوذكسية المعلقة من بابا الفاتيكان الكف عن الهزل والإفاقة من الغيبوبة، والالتفات إلي إصلاح الأخطاء، التي وقعت فيها كنيسته. وقال عزيز: أنصح بنديكت السادس عشر بألا يكون ألعوبة في يد الشيطان وأن «يبقي الطابق مستور». [url]http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=67839[/url] الفاتيكان يستعد لنشر وثيقة تؤكد وجود «كنيسة المسيح» في الكاثوليكية فقط كتب محمد فودة ٨/٧/٢٠٠٧ قالت وكالة أنباء «آي ميديا» إن الفاتيكان يستعد مجددا لنشر وثيقة تؤكد أن كنيسة المسيح الوحيدة هي الكنيسة الكاثوليكية، وأنها دون غيرها تمتلك جميع وسائط الخلاص. وأشارت الوكالة المتخصصة في تغطية أخبار الفاتيكان إلي أن الوثيقة ستصدر بعد غد الثلاثاء عن مجمع العقيدة والأديان، الذي كان يرأسه البابا بنديكت السادس عشر قبل أن يتولي منصبه الحالي. وأوضحت صحيفة «آل جورنالي الإيطالية»، أن الوثيقة التي يعتزم الفاتيكان نشرها تؤكد ما يسمي إعلان «دومينوس يزوس»، والذي صدر عام ٢٠٠٠ وأثار سجالا شديدا في العالم المسيحي. وقال الصحيفة: إن هذا الإعلان يهدف إلي محاربة ما يعرف بالنسبة اللاهوتية، والتي تعتبر أن جميع الكنائس المسيحية تمتلك نفس القدر من الحقيقة، ومن المعروف أن بنديكت السادس عشر يدين هذه النظرية، وينتمي إلي تيار يري أن هذه الكنائس لا تمتلك إلا جزءا من الحقيقة، ولفتت إلي أن بنديكت السادس عشر هو نفسه الكاردينال جوزيف راتسينغر، وكان رئيسا لمجمع العقيدة والإيمان ونشر إعلان «دومينوس يزوس» عام ٢٠٠٠ تحت مسؤوليته، وقد أثار آنذاك عاصفة من ردود الأفعال الحادة في أوساط الكنائس المختلفة، خصوصا البروتستانتية والتي اعتبرها الإعلان مجرد جماعات كنسية. وأضافت آل جورنالي: إن الوثيقة الجديدة التي يعتزم الفاتيكان نشرها بعد غد الثلاثاء ستشمل إيضاحا يتناول عبارة «لومين جنتيوم»، وتعني «نور الأمم حول الدور العالمي للكنيسة» والتي وردت في المجمع الفاتيكاني الثاني، وتؤكد أن كنيسة المسيح الوحيدة تعيش في الكنيسة الكاثوليكية. وأشارت الصحيفة إلي أن الكاردينال راتسينغر أو البابا بنديكت السادس عشر حاليا، أوضح في إعلان دومينوس يزوس، أن المجمع قصد من استخدام كلمة «يعيش» القول إن كنيسة المسيح الوحيدة موجودة فعليا في الكنيسة الكاثوليكية. وقالت: إن هناك تفسيرات مختلفة ظهرت لهذه العبارة، وأبرزها تفسير يعتبر أن كل كنيسة انشقت عن الانشقاقات التي حدثت علي مر التاريخ المسيحي لا تمثل إلا جزءا من الكنيسة الأصلية التي أرادها المسيح، وهناك تفسير آخر، يري أن المسيح لم يفكر مطلقا في بناء أو تأسيس كنيسة. من ناحية أخري، أثار إعلان البابا بنديكت السادس عشر أمس إعادة إحياء القداس اللاتيني القديم، والذي تم رفضه عام ١٩٦٩، حالة من الغضب بين الكاثوليك الليبراليين والذين اعتبروه ردة علي الإصلاحات التي أعلنها مجلس الفاتيكان الثاني بين عامي ١٩٦٢ و١٩٦٥. وتحمل الوثيقة البابوية اسم «موتو بروبريو»، ومن المتوقع أن تشجع القساوسة، حسبما قالت صحيفة فايننشيال تايمز البريطانية أمس علي إقامة القداس مستخدمين الكتاب اللاتيني. وأوضحت الصحيفة أن القداس اللاتيني لم يلغ رسميا، لكن كان يشترط الحصول علي موافقة الأسقف قبل إقامته، وكان يعزف معظم الأساقفة عن الموافقة عليه، لكن في ظل الإعلان الباباوي الجديد سيتغير الوضع. وقالت فايننشيال تايمز: إن هناك حالة من الغليان في الشارع الكاثوليكي، مشيرة إلي أن القضية لا تقتصر فقط علي مسألة إقامة القداس باللاتينية أو اللغة الحديثة، ولكن للخلافات الدينية والسياسية المتعلقة بهذا الموضوع، والتي تعيد إلي الأذهان الانقسامات التي حدثت في صفوف العالم الكاثوليكي وانشقاق كبير أساقفة فرنسا مارسيل ليفيبفيري، علي الكنيسة الأم في روما بسبب إصلاحات مجلس الفاتيكان الثاني، والتي تضمنت تغيير القداس ليكون باللغة العصرية. وأشارت الصحيفة إلي أساقفة فرنسا، حيث لاتزال ذكري الانشقاق حاضرة في الأذهان يتخوفون من حدوث انقسام وظهور مدرستين كاثوليكيتين في البلاد بسبب الإعلان البابوي الجديد. وفي إنجلترا قال الأساقفة: إن مشكلة العودة إلي القداس اللاتيني لا تتمثل فقط في اختلاف اللغة، لكن تمتد إلي أن الطقوس اللاتينية تشمل صلوات معادية لليهود. [/SIZE] |
[SIZE="4"][COLOR="Blue"]إعلان «دومينوس يزوس»: الكنائس الأخري محرومة من وسائط الخلاص ولم تنل شيئاً من «كنيسة المسيح»[/COLOR]
كتب محمد فودة ٨/٧/٢٠٠٧ حصلت «المصري اليوم» علي نص إعلان «دومينوس يزوس»، والذي يقول في فصله الرابع تحت عنوان «مدينة ووحدة الكنيسة» إن المسيح لم يبن فقط مجتمعاً من الأتباع، ولكنه أسس كنيسة، وتجسد بنفسه فيها وتجسدت فيه، لذا لا يمكن فصلهما. ويضيف الإعلان أنه للأسباب السابقة وللعلاقة الوثيقة بين عالمية وسائط الخلاص للمسيح ووحدة الكنيسة التي أسسها بنفسه، فإنه يجب أن يكون هناك إيمان ويقين بأن كنيسة المسيح موجودة فعلياً وحصرياً في الكنيسة الكاثوليكية، ولأنه لا يوجد سوي مسيح واحد، فبالتالي لا يوجد سوي جسد واحد له، ولا توجد سوي كنيسة رسولية واحدة هي الكنيسة الكاثوليكية، وحسبما يقول الرب فإن المسيح لن يترك الكنيسة، ولكنه سيرشدها بروحه وهذا يمثل، حسب العقيدة الكاثوليكية، حقيقة واحدة، وهي أن وحدة الكنيسة لا يمكن أن تتأثر أو تتغير. وتؤمن العقيدة الكاثوليكية - حسب إعلان دومينوس يزوس - بأن هناك امتداداً تاريخياً مستمراً وخلافة رسولية بين الكنيسة التي أسسها المسيح والكنيسة الكاثوليكية.. الكنيسة الوحيدة للمسيح التي صمدت في كل العصور كدعامة رئيسية للحقيقة. ويشير الإعلان إلي أن المجلس الثاني للفاتيكان يريد ترسيخ حقيقتين واضحتين، الأولي أن كنيسة المسيح برغم الانشقاقات والانقسامات الموجودة بين المسيحيين مستمرة وموجودة فقط في الكنيسة الكاثوليكية. والحقيقة الثانية أنه بعيداً عن هيكل وقوام الكنائس والجماعات الكنسية الأخري، فإن عدداً من عناصر الحقيقة والقدسية يمكن أن يوجد في هذه الكنائس، بالرغم من عدم اتساقها الكامل مع الكاثوليكية، لكن ومع الاحترام الكامل - حسب نص الإعلان - فإنه يجب الإقرار بأن هذه الكنائس فقدت فاعليتها من النعمة الإلهية والحقيقة الكلية التي تختص بها الكنيسة الكاثوليكية. انطلاقاً من هذا، وكما يشير إعلان «دومينوس يزوس»، فإن كنيسة المسيح موجودة فقط في الكنيسة الكاثوليكية، والتي يحكمها خليفة المسيح وأتباعه، أما باقي الكنائس، وإن كانت لا تتمع بالحقيقة الكاملة ولا تتوحد بالكامل مع الكاثوليكية، فإنها تظل مرتبطة بها بصلات وثيقة، وتتمثل فيها أيضاً كنيسة المسيح حتي لو لم تقبل بالعقيدة الكاثوليكية كمذهب وسلطة. ويوضح الإعلان أنه غير مسموح في العقيدة المسيحية بتصور أن كنيسة المسيح تم توزيعها علي الكنائس التي ظهرت عبر الانشقاقات التي حدثت علي مر التاريخ المسيحي، كما لا يمكن قبول فكرة أنه لم تكن هناك كنيسة من الأساس للمسيح. ويؤكد أن الدين المسيحي يشدد علي حقيقة واحدة، وهي أن جميع عناصر كنيسة المسيح موجودة متوحدة في كيان واحد هو الكنيسة الكاثوليكية، وهذه العناصر غير متوفرة في الجماعات الكنسية الأخري. ويقول الإعلان استناداً إلي ذلك: فإنه، في ظل إيماننا الكامل بوجود عيوب في الكنائس والجماعات الأخري، فإنها في كل الأحوال محرومة من أسرار الخلاص، لأن روح المسيح عزفت عن استخدامها كوسائط للخلاص، ووضعت كل النعمة الإلهية والحقيقة المجردة في الكنيسة الكاثوليكية. [url]http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=67869[/url] [/SIZE] |
[SIZE="4"][COLOR="blue"]هجوم «أرثوذكسي-إنجيلي» علي الفاتيكان بسبب وثيقة «الكنيسة الوحيدة».. واتهامات لـ«بنديكت» بالتعصب والازدواجية[/COLOR]
كتب عمرو بيومي ٨/٧/٢٠٠٧ شنت قيادات أرثوذكسية وإنجيلية هجوماً حاداً علي بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر، بسبب الإعلان عن عزم الفاتيكان نشر وثيقة تؤكد مجددا أن كنيسة المسيح الوحيدة هي الكنيسة الكاثوليكية، مؤكدة أن هذا الإعلان يحمل دعوة للتقليل من الآخر، ويعد فكراً رجعياً يعيد المسيحيين إلي عصور الظلام. واتهمت القيادات المسيحية البابا بنديكت السادس عشر بالازدواجية والتعصب والالتفاف علي الذات، بعكس سابقه البابا يوحنا بولس، الذي كان يتحلي- حسب قولهم- بالتسامح وقبول الآخر، مطالبين الكاثوليك المصريين بتحديد موقفهم من إعلان بابا الفاتيكان. وصف القمص مرقس عزيز كاهن الكنيسة المعلقة الإعلان الفاتيكاني بأنه نوع من الهزل يدل علي أن صاحبه يحيا في غيبوبة، داعيا إلي عدم الالتفات إلي مثل هذا الكلام. وقال عزيز: لا أريد التحدث عن مدي الانحراف الذي وقعت فيه الكنيسة الكاثوليكية «خلي الطابق مستور»، بدلا من فتح الجراح القديمة، داعيا إلي ضرورة لم الشمل المسيحي، وألا يكون بنديكت «ألعوبة في يد الشيطان»، حسب قوله. وأكد القمص عبدالمسيح بسيط كاهن الكنيسة الأثرية بمسطرد، أن كل التصريحات التي صدرت عن الفاتيكان منذ تولي البابا بنديكت الكرسي البابوي مثيرة للجدل. وقال بسيط: بمقارنة بنديكت بالبابا شنودة الثالث «بابا الإسكندرية ورئيس طائفة الأرثوذكس»، يتضح الفرق الشاسع بين كل كلمة تخرج من البابا شنودة وتكون محسوبة وواضحة، شخص كل تصريحاته تثير المشاكل مع ملايين البشر. ونفي بسيط أن تكون الكنيسة الأرثوذكسية منبثقة أو منشقة عن الكاثوليك، وقال: ما حدث في مجمع فلقدونيا عام ٤٥١ م كان سببه سياسياً، نتيجة حقد كنيسة روما الموجودة في العاصمة نفسها علي كنيسة الإسكندرية، التي كانت تقود العالم المسيحي وقتها. وأوضح أن الكاثوليك يبنون كلامهم علي تفسيرهم الخاطئ لآية الإنجيل الموجودة في «متي ١٦»، بأن بطرس الرسول صخرة الكنيسة، في حين أن المسيح كان يقصد الإيمان بصخرة الكنيسة. وأوضح القس رفعت فكري «راعي الكنيسة الإنجلية بأرض شريف» أن أي شخص يزعم امتلاكه للخلاص فهو شخص واهم وأي كنيسة تدعي أنه طريق الخلاص الوحيد تعتبر كنيسة خاطئة. وأشار فكري إلي أن الفاتيكان بهذه الآراء عاد إلي عصور الظلام، بعد أن كان الكاثوليك قد نبذوا هذا الفكر الرجعي في المجمع الفاتيكاني الثاني عام ١٩٦٢، وأوجد هذا المجمع مساحة من الحرية وخدمة الإنسان. وأكد فكري أن كل الكنائس لم تخرج من رحم الكاثوليكية، وظهور الإصلاح الإنجيلي نتيجة للفساد، الذي شاب الكنيسة الكاثوليكية في أوروبا خلال العصور الوسطي لا يعني الإنجيليين من الكنيسة الكاثوليكية، معتبراً أن هذا الكلام تعصباً وردة للخلف. وأشار إلي وجود ازدواجية في التعامل لدي الفاتيكان وعدم اتفاق مع الذات، مستنكراً ما يخرج عن الفاتيكان من تصريحات أثارت من قبل المسلمين، مما جعله يعيد لجنة حوار الأديان لدراسة التعايش السلمي بين أصحاب الديانتين، ولكنه في الوقت ذاته أعلن رفضه المختلفين معه مذهبياً. وأبدي الدكتور القس إكرام لمعي «رئيس لجنة الإعلام والنشر بالكنيسة الإنجيلية» اندهاشه من الكلام الصادر عن الفاتيكان، مشيراً إلي أن إعلان كل كنيسة عن أنها صاحبة طريق الخلاص الوحيد أصبحت ظاهرة. وأرجع لمعي هذا الفكر إلي التطرف والتعصب الذي يجتاح العالم كله سواء المسيحي أو الإسلامي، مشيراً إلي أن شخصية البابا بنديكت السادس عشر «بابا الفاتيكان الحالي» تتسم بشيء من التعصب والجمود علي عكس سابقه البابا يوحنا بولس، الذي كان يتحلي - حسب قوله - بروح المحبة والتسامح وقبول الآخر. وأكد الدكتور القس أندريه زكي، نائب رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر أن كلام الفاتيكان يعبر عن وجهة نظر ضيقة، لأن الذي يدعي أنه يملك الحقيقية المطلقة بمفرده، فهو غافل فلا يوجد أحد يمتلك المطلق. واستنكر زكي الإعلان الفاتيكاني، معتبراً إياه دعوة للتقليل من الآخر، والهجوم والحكم عليه. وحذر من أن الكنائس الأخري يمكنها أيضاً أن تعتبر الكنيسة الكاثوليكية لا تمثل المسيحية، مشيراً إلي أن الإصلاح الإنجيلي هو رد الفعل الإيجابي لهذه النظريات الخاطئة. ودعا زكي كاثوليك مصر إلي تحديد موقفهم من هذه الوثيقة الفاتيكانية التي وصفها بـ«الظالمة». [url]http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=67870[/url] [/SIZE] |
[B][B][COLOR="Blue"]برضه منكحة المصرى اليوم التابعة للغُلام ال...... نجيب ساويرس
و برضه الكاذب الكذوب الملفق "عمرو بيومى" الذى ثبت كذبه فى كل ما يكتبه عن المجتمع المسيحى المحلى و الاقليمى والدولى و التى لا يهدف منها الا اشعة الفرقة فى الصف المسيحى و تم فضح كذبه فى كل مرة يخط بقلمه المحمدى النجس اكذوبة جديدة و مع ذلك الغُلام نجيب ساويرس و تابعه الشبة سعداء بهذا الكـــلـــب و أكاذيبه[/COLOR][/B] يا أصدقاء كل كنيسة فى الكون و بلا أى استثناء تقول أنها هى الكنيسة الواحدة الجامعة الرسولية و هذا من حقها و هذا طبيعى لماذا حالة التربص ببعضنا البعض التى يسعى المحمديين للزج بنا فيها و نحن اخوة فى المسيح و نحن لا نجاة لنا الا بالعلاقات الطيبة مع بقية اخوتنا المسيحيين من مختلف الكنائس لقد بداوا باقوال قديمة للانبا بيشوى و فبركوا ردود افعال ثائرة فى كل الكنائس عليها و الآن ينقلون العطاء الارهابى على غبطة بابا رومية البابا بينيدكتوس اشجع الشجعان لا تدعوا الغُلام المحمدى نجيب ساويرس يخدعنا [/B] |
(sml21)
جريدة المصري اليوم .....(MM:} (MM:} لا أعرف لماذا تفكرني بجريدة الاسبوع فكلاهما ذوي مصادر سرية(sml9) [QUOTE] حصلت «المصري اليوم» علي نص إعلان «دومينوس يزوس»، والذي يقول في فصله الرابع تحت عنوان «مدينة ووحدة الكنيسة» إن المسيح لم يبن فقط مجتمعاً من الأتباع، ولكنه أسس كنيسة، وتجسد بنفسه فيها وتجسدت فيه، لذا لا يمكن فصلهما. [/QUOTE] سبحان الله حصلوا عليه بقدرة قادر على الرغم من أنه سوف يصدر يوم الثلاثاء [QUOTE] وأشارت الوكالة المتخصصة في تغطية أخبار الفاتيكان إلي أن الوثيقة ستصدر، بعد غد الثلاثاء عن مجمع العقيدة والأديان، وتؤكد مجددا إعلان «دومينوس يزوس»، الذي صدر عام ٢٠٠٠ ، تحت مسؤولية البابا بنديكت السادس عشر، والذي كان يرأس المجمع آنذاك. [/QUOTE] واضح أنهم واصلين زيادة حبتين (sml9) |
[B][COLOR="Blue"]برافوا عليك يا استاذنا /stranger
100% 10/10 لا و كذبهم يكشفه وضع لفظ نابى على لسان جناب القمص مرقص عزيز بالتاكيد جناب القمص لم ينطق به و هو " خلى الطابق مستور" [[الطابق لمن لا يعرف هو غطاء بالوعات الصرف الصحى ؟؟ فهل يصف كاهن للمسيح مكان يُعبد فيه المسيح بانه بالوعة صرف صحى ؟؟؟ كذب المحمديين واضح و الفاظ المحمديين المنسوبة كذبا و زورا و بهتانا لرجال دين مسيحيين واضحة ايضا]] ذيل رسول اللات باين يا جماعة [IMG]http://www5.0zz0.com/2007/07/05/01/21550462.gif[/IMG][/COLOR][/B] |
[B]موقع ازاعة الفاتيكان أهو ، ياريت لو اي Dog من اللي كاتبين الخبر ( فودة او بيومي ) لقي أي شئ يقولنا !!
[url]http://www.radiovaticana.org/ara/index.asp[/url] [/B] |
بالفعل اخى الحبيب / وطنى مخلص
فأن جميع الكنائس شرقا وغربا شمالا وجنوبا تعتبر نفسها بالفعل هى الكنيسة الواحدة الجامعة الرسولية وهذا كما تقول من حقها الطبيعى انما للأسف الأخوة المصلمون لا يفهمون ان الخلاف فيما بين الكنائس هو اختلاف طقوس وليست لاهوتيات او اساس من اسس العقيدة فالعقيدة واحدة والكتاب المقدس واحد[COLOR="Magenta"][/COLOR] |
[B][SIZE="4"][QUOTE=jaki man;232521]بالفعل اخى الحبيب / وطنى مخلص
فأن جميع الكنائس شرقا وغربا شمالا وجنوبا تعتبر نفسها بالفعل هى الكنيسة الواحدة الجامعة الرسولية وهذا كما تقول من حقها الطبيعى انما للأسف الأخوة المصلمون لا يفهمون ان الخلاف فيما بين الكنائس هو اختلاف طقوس وليست لاهوتيات او اساس من اسس العقيدة فالعقيدة واحدة والكتاب المقدس واحد[COLOR="Magenta"][/COLOR][/QUOTE] و حتى لو فهوا يا أخى الحبيب: المِــتـــر /jaki man فالكذب عندهم عبادة فقد صدق فيهم قول الحكيم القائل:[IMG]http://img404.imageshack.us/img404/5317/roflyy0.gif[/IMG] [B][FONT="Century Gothic"][SIZE="7"][COLOR="Blue"]كــَــــذِبَ الــــــــــمـــــــــحـــــــمـــــــديـــــــــون و لــــــــو صــــــــــــدقـــــــــــوا [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/SIZE][/B] |
[QUOTE=وطنى مخلص;232525][B][SIZE="4"]
و حتى لو فهوا يا أخى الحبيب: المِــتـــر /jaki man فالكذب عندهم عبادة فقد صدق فيهم قول الحكيم القائل:[IMG]http://img404.imageshack.us/img404/5317/roflyy0.gif[/IMG] [B][FONT="Century Gothic"][SIZE="7"][COLOR="Blue"]كــَــــذِبَ الــــــــــمـــــــــحـــــــمـــــــديـــــــــون و لــــــــو صــــــــــــدقـــــــــــوا [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/SIZE][/B][/QUOTE] [CENTER][SIZE="4"][COLOR="Magenta"]اخى الحبيب / وطنى مخلص(flowers) صدقت اخى الحبيب فأن مخ هؤلاء المحمديون غير موجود لأن الحقيقة موجودة وفى متناول الجميع ولكنهم ليس لديهم ادراك وصدق فيهم القول [SIZE="5"][COLOR="Blue"] يسمعون ولا يسمعون يبصرون ولا يبصرون[/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/CENTER] |
كل الكنائس واحده وعمر ماحاجه زي دي تحصل ولو افترضنا انها حصلت مفيش مشاكل احنا اهم شيء كلنا تحت الله يسوع الرب الفادي المسيح
.............................................. يا وطني بلاش تهجم علي المهندس نجيب ساويرس هو اشتراها لكن لسه مش قادر يسيطر علي الي بيكتبوا فيها هو اشتراها كاستمار لان مبيعاتها عاليه وبيحط فيها اعلانات انا مش بدافع غير لان انت تنقضت في تهجمك علي قبطي وفي نفس الوقت رفضت التفرقه بين الكنائس الجميله ووحدتها الكاتوليكيه والانجيليه والارصوذكسيه |
[COLOR="Blue"][SIZE="5"][B]لاأعتقد أن البابا بيندكت بهذا الفكر السياسى الضيق فهو فكر سياسى متخلف وناجم عن مجموعة حموشية متربصة بالمسيحية وتريد ضرب المسيحية بكافة طوائفها على نفس نمط السياسة الإسرائيلية، ليس البابا بهذه العقلية الساذجة الضيقة التى فيها يقول ان الخلاص الوحيد عن طريق الكنيسة الكاثوليكية وأنها كنيسة المسيح الوحيدة وأن الكنائس الأخرى لاتتمتع بالحقيقة الكاملة ..! أظن أن هذا الفكر الإسلامى اليهودى هو نتيجة فعلية لما قاله البابا بنديكت عن محمدهم سابقا..ولكن من تفننوا فى هذا الموضوع المتفبرك تناسوا اننا جميعا بكل طوائفنا أعضاء فى جسد المسيح الواحد وأن مضمون المسيحية واحد فى الجوهر أى كنيسة واحدة ورب واحد هو السيد المسيح وإيمان واحد والإختلاف فقط بين الطوائف هو إختلاف ظاهرى وليس جوهرى. مهما قالوا وفعلوا فإن أبواب الجحيم لن تقوى عليها.[/B][/SIZE][/COLOR]
[CENTER](sml21) (sml21) (sml21) (sml21) (sml21) (sml21) (sml21) (sml21) (sml21) (sml21) (sml21) (sml21)[/CENTER] |
[B][QUOTE=honey;232529]كل الكنائس واحده وعمر ماحاجه زي دي تحصل ولو افترضنا انها حصلت مفيش مشاكل احنا اهم شيء كلنا تحت الله يسوع الرب الفادي المسيح
.............................................. يا وطني بلاش تهجم علي المهندس نجيب ساويرس هو اشتراها لكن لسه مش قادر يسيطر علي الي بيكتبوا فيها هو اشتراها كاستمار لان مبيعاتها عاليه وبيحط فيها اعلانات انا مش بدافع غير لان انت تنقضت في تهجمك علي قبطي وفي نفس الوقت رفضت التفرقه بين الكنائس الجميله ووحدتها الكاتوليكيه والانجيليه والارصوذكسيه[/QUOTE] يا صديق / honey يعنى ح أبقى انا صاحب العربية و السواق بتاعى ح يمشينى على مزاجه نجيب ساويرس يمتلك تلك الصحيفة منذ أكثر من سنة ده اللى بيعمل اعلان فى صحيفة بيعملوله إعتبار فى تحرير الاخبار ما بالك بصاحب الجريدة اللى بيدفع مرتباتهم ؟؟؟ عن تجربة و بمجرد ما تمتلك مكان ,اوتوماتيكيا ستجد الجميع يقرأ افكارك و ينفذها دون ان تخطرهم بوجوب ذلك و إلا اذا واحد عمل نفسه عنتر و خرج عن افكارك التى (لم تخطر احد بها و مع ذلك قراها الجميع ببراعة) ستجد الجميع تحته يسعون الى تفجير الامر بينك و بينه حتى تقول له : قوم من على الدركسيون يا إبن الكذا و هات المفاتيح تعالى يا فلان خد المفاتيح و سوق انت [/B] |
[QUOTE=abomeret;232506][COLOR="blue"]هجوم «أرثوذكسي-إنجيلي» علي الفاتيكان بسبب وثيقة «الكنيسة الوحيدة».. واتهامات لـ«بنديكت» بالتعصب والازدواجية[/COLOR]
كتب عمرو بيومي ٨/٧/٢٠٠٧ شنت قيادات أرثوذكسية وإنجيلية هجوماً حاداً علي بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر، بسبب الإعلان عن عزم الفاتيكان نشر وثيقة تؤكد مجددا أن كنيسة المسيح الوحيدة هي الكنيسة الكاثوليكية، مؤكدة أن هذا الإعلان يحمل دعوة للتقليل من الآخر، ويعد فكراً رجعياً يعيد المسيحيين إلي عصور الظلام. واتهمت القيادات المسيحية البابا بنديكت السادس عشر بالازدواجية والتعصب والالتفاف علي الذات، بعكس سابقه البابا يوحنا بولس، الذي كان يتحلي- حسب قولهم- بالتسامح وقبول الآخر، مطالبين الكاثوليك المصريين بتحديد موقفهم من إعلان بابا الفاتيكان. [url]http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=67870[/url][/QUOTE] [B][SIZE="5"][COLOR="Blue"]abomeret عايزك كده زى مانقلت الخبر من الجريده دى تروح وتقول للاستاذ / عمرو بيومي (flowers) [COLOR="DarkRed"][SIZE="6"]" طيب وانت مال اهلك بتصريحات الفاتيكان ماتخليك فى تصريحات الازهر بتاعة رضاع الكبير وبس "[/SIZE][/COLOR](do:) [/COLOR][/SIZE][/B](MM:} |
[SIZE="4"]حاضر ياإستاذ زجل هادورعلى الميل بتاعة وأقولة مش بس تصريحات رضاعة الكبير ولكن التبرك ببول الرسول وأسماء اللة الحسنى اللى بعد مئات السنين لغوا ثلثها.....وكتيييير جدا لإنهم مش عارفيين يفلفصوا دلوقتى.
اما قصدى بنشر الموضوع من الجريدة علشان ممكن ماتكونوش قرأتوة وتعرفوا اية اللى بيحصل.وعلى فكرة فى موضوع تانى من صحفى إسمة خالد صلاح بيستهزىء بية على معجزة نقل جبل المقطم ويطلب من الكنيسة تكذيب هذة(الخرافة). وكمان النهاردة نشر عمر بيومى بيان من الكنيسة الكاثوليكية للتعليق على نفس الموضوع [B][COLOR="blue"]الكنيسة الكاثوليكية: إعلان «الفاتيكان» أنه صوت المسيح الوحيد ليس جديداً[/COLOR][/B] كتب عمرو بيومي ٩/٧/٢٠٠٧ [B]أكد الأب رفيق جريش، المتحدث الإعلامي عن الكنيسة الكاثوليكية، أنه حتي الآن لم يصدر الفاتيكان أي وثيقة تؤيد إعلان «دومينوس يزوس». وقال جريش لـ«المصري اليوم» إن قرار إصدار الوثيقة لايزال تحت الدراسة، ولابد من انتظار صدورها حتي نحكم عليها بالكامل، ولا نكرر ما حدث مع التصريحات السابقة للبابا بنديكت السادس عشر حول المسلمين، والتي تعرضت بعض فقراتها للاقتطاع، مما أضر بسياق النص. وأوضح أن إعلان الكنيسة الكاثوليكية أنها كنيسة المسيح الوحيدة، وأنها تمتلك دون غيرها وسائل الخلاص ليس بجديد، وكل الكنائس تقول إنها كنيسة المسيح وأنها الأصح، وتستأثر بكل وسائل الخلاص. وكل من البابا شنودة والأنبا بيشوي يملأ الدنيا بمثل هذا الكلام. وأرجع جريش الجدل الدائر حول الفاتيكان في الفترة الأخيرة إلي اختلاف شخصية بنديكت السادس عشر عن البابا السابق يوحنا بولس الثاني، مشيرا إلي أن الأول رجل ألماني منظم ومستقيم، في حين أن البابا بولس كان بولنديا ذا ميول شرقية، وكان عاطفيا، لذلك تعرض كثيرا لهجوم من الكاثوليك بسبب ما وصفوه بانتشار التسيب في الكنيسة. وأوضح أنه في حالة الإعلان الرسمي عن الوثيقة سيحدد كاثوليك مصر موقفهم منها سواء بالقبول أو الرفض. وانتقد جريش حملات التشهير، التي تقوم بها المنظمات اليهودية ضد الفاتيكان، بسبب قرار البابا بنديكت السادس عشر إحياء الصلاة بالقداس اللاتيني، والذي يتم فيه وصف اليهود بالغادرين ويدعو لهم بالدخول في المسيحية. وأضاف أن اليهود لا يملكون حق الاعتراض علي طريقة الصلاة التي نؤدي بها عبادتنا، موضحا أن الصلاة داخل الكنائس الكاثوليكية في مصر تكون باللغة العربية، ويتضمنها نقد لاذع لليهود مثلما يقال في خميس العهد عن دورهم في صلب المسيح. من جانبها، انتقدت رابطة مكافحة التشهير العالمية قرار الفاتيكان إعادة الصلاة بالقداس اللاتيني ووصفته بأنه تراجع في الحياة الدينية للكاثوليك، وضربة شديدة للعلاقات الكاثوليكية اليهودية.[/B] [url]http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=67961[/url] [/SIZE] |
[QUOTE=abomeret]وأوضح أن إعلان الكنيسة الكاثوليكية أنها كنيسة المسيح الوحيدة، وأنها تمتلك دون غيرها وسائل الخلاص ليس بجديد، وكل الكنائس تقول إنها كنيسة المسيح وأنها الأصح، [/QUOTE]
[QUOTE=وطنى مخلص]يا أصدقاء كل كنيسة فى الكون و بلا أى استثناء تقول أنها هى الكنيسة الواحدة الجامعة الرسولية و هذا من حقها و هذا طبيعى ... لماذا حالة التربص ببعضنا البعض التى يسعى المحمديين للزج بنا فيها و نحن اخوة فى المسيح؟؟؟ [/QUOTE] [QUOTE=jaki man ] جميع الكنائس شرقا وغربا شمالا وجنوبا تعتبر نفسها بالفعل هى الكنيسة الواحدة الجامعة الرسولية وهذا كما تقول من حقها الطبيعى انما للأسف الأخوة المصلمون لا يفهمون ان الخلاف فيما بين الكنائس هو اختلاف طقوس وليست لاهوتيات او اساس من اسس العقيدة فالعقيدة واحدة والكتاب المقدس واحد[/QUOTE] [B][COLOR="Blue"] الموافق على مشروع إعلان موقفنا من منكحة المصرى اليوم و كـلـبها عمرو بيومى كما هو فليتفضل برفع يده مــــــــــــــــــــــــــــــوافـــــــــــــقــــــــــــــــــــــــــــة[/COLOR][/B] |
[CENTER][IMG]http://www.alarabiya.net/files/image/large_38402_36379.jpg[/IMG]
[COLOR="Black"][SIZE="5"]أسقف مصري كبير: نجري حوارا مع كنيسة روما ونطلب مذكرة تفسيرية[/SIZE][/COLOR][SIZE="5"][COLOR="Red"] أقباط مصر يترقبون صدور وثيقة من الفاتيكان قد تشكك في مسيحيتهم[/COLOR][/SIZE] [QUOTE]دبي – فراج اسماعيل، القاهرة-قدس برس يترقب رجال دين أقباط كبار في مصر يتبعون كنيسة الاسكندرية للأقباط الارثوذكس التي يرأسها البابا شنودة الثالث صدور وثيقة من بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر الثلاثاء 10-7-2007 تنص حسب الأنباء التي تدوالتها وسائل الاعلام خلال اليومين الأخيرين على "أن كنيسة المسيح موجودة فعليا وحصريا في الكنيسة الكاثوليكية". وأكد اسقف المعصرة وحلوان الأنبا بسنتي لـ"العربية.نت" أن الوثيقة لا تتضمن نفيا للآخر، مشيرا إلى حدوث حوار حول الاختلافات العقيدية بين كنيستي روما والاسكندرية، لكنه أكد الحاجة إلى مذكرة تفسيرية من بابوية الفاتيكان. وطلب رجل دين قبطي كبير التريث حتى صدور الوثيقة معربا عن شكوكه في أن يصدر عن بابا الفاتيكان مثل هذا القول. وقال القمص مرقص عزيز كاهن الكنيسة المعلقة بالقاهرة في تصريح لـ"العربية.نت": "يجب أن ننتظر حتى يعلن البابا هذه الوثيقة التي من المفروض أن تصدر في العاشر من يوليو الحالي، فمن الممكن أن يكون بعض الظن اثما، لأننا لا نعرف مضمونها حتى الآن". وأضاف: "لكننا نثق في كنيستنا الارثوذكسية وفي ايماننا وأنه ايمان صحيح، واستبعد ان يقول بابا الفاتيكان هذا الكلام. وما عرفته أنه يتحدث عن الناس الذين قاموا بتشكيل جمعيات وخرجوا من الكنيسة معلنين أنهم غير محتاجين لها، فأراد أن يقول لهم إنه من غير الممكن أبدا أن يحصلوا على الخلاص، لأنه يتم تعميدهم في الكنيسة، وبدون هذا التعميد ليسوا مسيحيين. عندنا ما يسمى أسرار الكنيسة والاعتراف وأمور أخرى مشابهة لا تتم إلا داخل الكنيسة، فالذي يفقدها كيف يكون له خلاص؟". وتابع القمص مرقص عزيز بأنه إذا كانت "الوثيقة تتحدث عن المعنى السابق، أي عن هؤلاء الذين خرجوا من الكنيسة، فكلام بابا الفاتيكان صحيح، خاصة أنني عرفت أنه لم يتناول الكنائس الارثوذكسية ولا الانجيلية ولا أي طائفة من الطوائف، ومع هذا نحن في انتظار الوثيقة التي ستنشر غدا، لنرد إذا كان هناك ما يستحق الرد، مع أني أشك أن يقول بابا الفاتيكان أنه لا توجد غير الكينسة الكاثوليكية". مذكرة تفسيرية من الفاتيكان من جهته اعتبر الانبا بسنتي اسقف المعصرة وحلوان بالقاهرة أن "الأمر بحاجة إلى مذكرة تفسيرية من الكنيسة الكاثوليكية تبين أن المقصود بهذا الكلام الجماعات المنشقة عنها لكي ترجع إليها، تماما كما جرى عندنا في مصر في حالة المنشق عن الكنيسة الارثوذكسية القبطية (ماكسيموس) أو ماكس ميشيل". وقال لـ"العربية.نت": "طالما كل الطوائف المسيحية تؤمن بالثالوث القدوس والقدس والفداء والقيامة وحلول الروح القدس وبالكتاب المقدس، فهذه هي العقيدة المسيحية، أما وجود هذه الطوائف فيمثل خلافات في بعض الجوانب العقيدية، وهناك حاليا حوار بين الكنائس الممثلة لها، فمثلا الكاثوليك يؤمنون بالمطهر، والارثوذكس لا يؤمنون به ويكتفون بالفداء وبالتوبة والاعتراف، لكن هذه الخلافات لا تنفي مسيحية أي من هذه الطوائف". وأضاف "كل ما في الأمر أنني سمعت أنه يوجه كلامه لبعض الجماعات الخارجة عن الكنيسة الكاثوليكية، أي أنه يحمي كيانه بالتصريح بأنه على حق وأن الطريق إلى الملكوت يتم به أو بأي كنيسة تؤمن بالمسيحية المعروفة في العالم كله". حوار بين روما والاسكندرية وقال الأنبا بسنتي "ما ستذكره الوثيقة في هذا الاتجاه لا يعتبر نفيا من بابا الفاتيكان للآخر المسيحي، وإلا فما فائدة الحوار الجاري الآن بين كنيسة روما الكاثوليكية وكنيسة الاسكندرية الارثوذكسية، فمثلا هناك حوار حول طبيعة كيان المسيح وتم الوصول بشأنه إلى اتفاق وقعه الجانبان، لكن بقيت هناك ثلاث نقاط كبيرة لا زال الحوار مستمرا بشأنها وهي انبثاق الروح القدس، والمطهر، والحبل بلا دنس". المعروف أن كنيسة الاسكندرية تعتبر من أعرق أربع كنائس كبرى في العالم مع كنيسة أورشليم وكنيسة روما وكنيسة انطاكيا، واسسها القديس مار مرقص الذي يعتبر انجيله أقدم الاناجيل الأربعة، ويترأسها منذ عام 1971 البابا شنودة ثالث الذي يطلق عليه مسمى "بطريرك الأقباط وبابا الاسكندرية". من جهته وصف الباحث والمفكر القبطي المصري رفيق حبيب الوثيقة المرتقبة بأنها "استمرار لمواقف البابا المتشددة التي تتراجع نسبيا عن قبولها للآخر الديني سواء المسيحي أو الإسلامي". ووجهت قيادات أرثوذكسية وإنجيلية في مصر هجوماً حاداً على البابا مؤكدة أن هذا الإعلان يحمل دعوة للتقليل من الآخر، ويعد "فكرا رجعيا يعيد المسيحيين إلي عصور الظلام". وقال حبيب في تصريحات خاصة لـ"قدس برس" إن نشر هذه الوثيقة "سيؤثر سلبا على الحوارات والعلاقات بين الطوائف المسيحية، واستعادة للمعارك الكبرى بين هذه الطوائف"، مضيفا "سيكون لهذا الإعلان تأثيراته أيضا على أي نشاط مشترك له صفة العالمية بين الطوائف، وسوف يؤدي لجدل فيما بينها تعيد حالة من السخط العام يفترض أنه تم تجاوزها تاريخيا"، حسب قوله.[/QUOTE][/CENTER] |
[CENTER][COLOR="Red"][SIZE="5"]اتجاه متشدد للبابا[/SIZE][/COLOR][B][RIGHT][COLOR="Blue"]
وأشار حبيب إلى أن "هناك اتجاها محافظا ومتشددا لبابا الفاتيكان يتزايد مع الوقت ضد قبول الأخر سواء المسيحي الذي يخالف الكاثوليكية أو المسلم"، مرجعا ذلك إلى أن "بنديكت السادس عشر قبل أن يجري اختياره بابا للفاتيكان كان معروفا بمواقفه المتشددة، وتحديدا موضوع تكفير الطوائف المسيحية بعضها لبعض". وكانت وسائل إعلام قد نشرت الجمعة الماضي 6-7-2007 أن الفاتيكان يستعد لنشر وثيقة تؤكد مجددا على أن كنيسة المسيح الوحيدة هي الكنيسة الكاثوليكية. وأفادت وكالة أنباء "اي- ميديا" المتخصصة بتغطية أخبار الفاتيكان أن هذه الوثيقة ستصدر في العاشر من يوليو الجاري عن مجمع العقيدة والإيمان، في حين اشارت صحيفة "الجورنالي" الإيطالية إلى أن هذه الوثيقة ستجدد التأكيد على أن كنيسة المسيح موجودة "فعليا" و"حصريا" في الكنيسة الكاثوليكية. وأثار هذا الإعلان الذي يعتبر أن الكنيسة الوحيدة التي تمتلك جميع وسائط الخلاص هي الكنيسة الكاثوليكية، انتقادات وهجوماً حاداً من قيادات أرثوذكسية وإنجيلية في مصر على بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر. وحسب ما جاء في تقرير "قدس برس" أبدى د.القس إكرام لمعي رئيس لجنة الإعلام والنشر بالكنيسة الإنجيلية اندهاشه من الكلام الصادر عن الفاتيكان، مشيراً إلى أن شخصية البابا بنديكت السادس عشر "تتسم بشيء من التعصب والجمود على عكس سابقه الراحل البابا يوحنا بولس، الذي كان يتحلي- حسب قوله- بروح المحبة والتسامح وقبول الآخر". وكان بابا الفاتيكان الحالي قد اقتبس خلال كلمة ألقاها في أوائل سبتمبر الماضي قولا للإمبراطور البيزنطي مانويل الثاني باليولوجوس جاء فيه إن "الإسلام شر وغير عقلاني وانتشر بحد السيف". وأثارت تصريحاته موجة غضب إسلامي في العديد من دول العالم، وطالبت هيئات إسلامية مثل الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين والأزهر البابا بالاعتذار عن تلك التصريحات، لكنه اكتفى بالإعراب عن أسفه بسبب الردود الغاضبة التي أثارتها، ولكونها أسيء فهمها، على حد قوله.[/COLOR][/RIGHT][/B] [url]http://www.alarabiya.net/articles/2007/07/09/36379.html[/url] [B][U][SIZE="5"] لاتفوتك الردود هذه المره لازم تقراها عزيزي القاري [/SIZE][/U][/B][/CENTER] |
[B][SIZE="5"][COLOR="Blue"]يا استاذ /عمرو اسماعيل
كنيسة المسيح موجودة فعليا في الكنيسة الكاثوليكية وباقى الكنائس المسيحيه التى تؤمن ان السيد المسيح له المجد هو الله كلى القداسه .. وياريت ياستاذ عمرو تخليك فى تصريحات الازهر وتكفير غير المسلمين ورضاع الكبير ..(MM:} [/COLOR][/SIZE][/B] |
[SIZE="4"]للاسف في الفترة الاخيرة انتشرت مواضيع كهذه فمثلا تجد في المواقع الاسلامية تسجيل للانبا بشوي ( يكفر فيه البروتستانت على حد كلامهم وانهم لن يروا الملكوت) ويأتي الدور الان على الكنيسة الكاثوليكية وهي للعلم الكنيسة الوحيدة التي تعترف بمعمودية جميع الكنائس.
[QUOTE]وجاء في نص الإعلان الذي يحمل عنوان العماد المسيحي ما يلي: إن يسوع المسيح هو المخلص. والربّ تخطى المسافة الإلهية مع الخاطئين بواسطته ( رومانيين 5/10) ليجعلنا أبناء وبنات الله. ونحن نعرف كمشتركين في سر موت وقيامة المسيح أن العماد هو الولادة الجديدة بيسوع المسيح. وكل من يقبل هذا السر ويقول نعم لحب الله بالإيمان يكون مع المسيح وفي الوقت عينه مع شعبه دائما أبدا وفي كل مكان. كعلامة لوحدة المسيحيين كافة يوحّدنا العماد بيسوع المسيح أساس هذه الوحدة. وعلى الرغم من اختلاف وجهات نظر الكنيسة فإن العماد يجمعنا حول قاعدة فهم مشتركة. فلهذا نحن كلنا نعترف برسالة يسوع باسم الآب والابن والروح القدس عبر النزول والتغطيس في المياه أو بصب الماء ونقرّ بتمام العماد ونفرح بكل إنسان يعتمد. وهذا الاعتراف المتبادل للعماد هو علامة للاتحاد بوحدة يسوع المسيح (أفسس 4/4-6). فالعماد المتمم فريد ولا يمكن تكراره. نحن نعترف ونقرّ بوثيقة ليما: [COLOR="Red"]إن عمادنا الوحيد والفريد بالمسيح هو دعوة للكنائس كي تتخطى الانقسامات وتزيلها وتُظهر بجلاء جماعاتها[/COLOR]. (إعلان تلاقي لجنة الإيمان ودستور المجلس المسكوني للكنائس، العماد، رقم 6)[/QUOTE] اما بالنسبة لتصريحات البابا بنديكتوس السادس عشر فانها تخص الكنيسة بمعنى جماعة المؤمنين بالمسيح. فحين كان البابا يوحنا بولس الثاني يصرح بانه بالتأكيد هناك لمسة الاهية في جميع الاديان الا ان البابا بنديكتوس يؤكد انه لا خلاص الا بالمسيح [QUOTE]إنّ كلّ ما تقوم به الكنيسة هدفه تمجيد الله وقداسة المؤمنين. ففيها وسائل الخلاص كاملة، وفيها نكتسب القداسة بنعمة الله. الكنيسة سرّ الخلاص الشامل، والمكان الآمن حيث يقترب الإنسان من خالقه. [/QUOTE] اما تصريحات الفاتيكان فهي مختلفة تماما عن تصريحات عمر ومحمد وفرج فمن مهما الاصدق: [URL="http://www.radiovaticana.org/ara/Articolo.asp?c=142174"] البابا يستقبل وفد بطريركية القسطنطينية المسكوني: الوحدة عطية من عند الله نطلبها ونقبلها بتواضع وأناة مدركين التضحيات التي تتطلبها المسيرة نحو الوحدة [/URL] [URL="http://www.radiovaticana.org/ara/Articolo.asp?c=142174"]البابا يستقبل وفد بطريركية القسطنطينية المسكوني: الوحدة عطية من عند الله نطلبها ونقبلها بتواضع وأناة مدركين التضحيات التي تتطلبها المسيرة نحو الوحدة[/URL] [URL="http://www.radiovaticana.org/ara/Articolo.asp?c=141053"]الحركة الآسيوية من أجل وحدة المسيحيين[/URL] [URL="http://www.radiovaticana.org/ara/Articolo.asp?c=139770"]الإعلان المشترك بين البابا بندكتوس الـ16 ورأس الكنيسة الأرثوذكسية القبرصية كريزوستموس الثاني[/URL] [URL="http://www.radiovaticana.org/ara/Articolo.asp?c=135706"]تقارير إعلامية روسية تتحدث عن احتمال عقد لقاء تاريخي بين بيندكتس السادس عشر وألكسي الثاني الخريف المقبل[/URL] [URL="http://www.radiovaticana.org/ara/Articolo.asp?c=131143"]11 كنيسة مسيحية في ألمانيا توقع إعلانا مشتركا حول المعمودية[/URL] والشئ الاخير الذي يبدو انه غير معروف ان الكنيسة الكاثوليكية اعلانت مرارا انها على استعداد ان تتقبل اي بابا من الطوائف الاخرى على رأسها مقابل وحدة الكنيسة.[/SIZE] |
كيف نقرأ الوثيقة الجديدة حول مفهوم " الكنيسة "؟
[SIZE="4"][URL="http://abouna.org/arabchristians/arabchristians%20(39).htm"]كيف نقرأ الوثيقة الجديدة حول مفهوم " الكنيسة "؟[/URL]
من جديد، وثيقة من الفاتيكان صدرت في 10 تموز 2007، وهي بحاجة الى شرح وتوضيح، لكي لا تأتي قراءتنا لها سطحية أو مبنية على يقدّم من وسائل الاعلام وبخاصة العربية . الوثيقة صادرة عن مجمع العقيدة والايمان الذي يرأسه الكاردينال وليم ليفادا، خلفا للكاردينال يوسف راتسنجر ، اليوم بندكتس السادس عشر، وهي عبارة عن "توضيح" لبعض المفاهيم التي قد تختلط على الباحث أو الكاتب في شأن الكنيسة أو حتى على اللاهوتي . وقد قامت صحيفة الفاتيكان الرسمية اليومية Osservatore Romano بنشر توضيح وشرح مطوّل لها . وتأتي تبعا لاستفسارات تنهال على المجمع المذكور وتخص مصطلح الكنيسة ... وكيف نستخدمه ؟ وعلى أي من الجماعات المسيحية يحق لنا اطلاقه ؟ وتأتي الوثيقة على شكل اسئلة أو استفسارات وأجوبة مبنية على تعليم الكنيسة وبخاصة ما جاء في المجمع المسكوني الفاتيكاني الثاني . فيأتي السؤال الأول حول المجمع المسكوني هذا ، وهل حاول تغيير العقيدة في كلامه عن الكنيسة ؟ ذلك أن المجمع في دستوره العقائدي : الكنيسة نور الأمم ، لم يستخدم الكلام القائل: الكنيسة الحقيقية هي الكنيسة الكاثوليكية ، بل استخدم مصطلحا يقول : مفهوم الكنيسة يحل في Substit in الكنيسة الكاثوليكية . وكان القول في الماضي : لا خلاص خارج الكنيسة الكاثوليكية. وان الكنيسة الكاثوليكية هيest فقط الكنيسة . انني أرى من الجواب على السؤال الأول ما يزيل المخاوف التي اعترت العديد من الأوساط في تعليقها على الوثيقة ، حتى قبل صدورها من حاضرة الفاتيكان. فقد توقعت الاوساط تلك أن يقول الفاتيكان باقصاء كل ما هو خارج عن الكنيسة الكاثوليكية ، لكنها في الواقع تتبنى ما جاء في أعمال المجمع المسكوني، فتقول ان مفهوم الكنيسة يتجلى في الكنيسة الكاثوليكية. ولم تقل الكنيسة الكاثوليكية هي الكنيسة ونقطة نهاية . لكنها تتيح للكنائس الأخرى أن تكون بدورها حاملة للخلاص للمؤمنين المنتمين اليها . وهذا يبيّن الانفتاح الذي تتخذه الكنيسة خطا صريحا ومباشرا . انها لا تلغي الآخر ولا تدعو الى ذلك . والآخر هنا هو الكنائس الاخرى أو الجماعات الكنسية الأخرى. واذا كانت الكنيسة تدعو الى الحوار مع الأديان الأخرى، وتعترف بما فيها من قيم الخير والجمال والايمان، فهل ستذهب الى الغاء المؤمنين بالمسيح، ان لم يكونوا في خطها مباشرة ؟ أما السؤالان الثاني والثالث وهما متكاملان، فيتحدّثان عن استخدام المصطلح أي العناصر الكنسية التي تكوّن الكنيسة وهي جميعها موجودة في الكنيسة الكاثوليكية من استمرارية منذ عهد الرسل الى الاعتراف بأولوية القديس بطرس والافخارستيا ... وسائر الاسرار... ويجيب كل من السؤالين الثاني والثالث أنّ الكنيسة تعترف بوجود عناصر خلاصية وعناصر من الحقيقة في الكنائس الأخرى ، ولذلك لا تعتمد النص بأصله الحرفي : أي الكنيسة الكاثوليكية هي مكان الخلاص الوحيد. بل تقول ان العناصر المكوّنة للكنيسة موجودة في الكنيسة الكاثوليكية . أما السؤالان الرابع والخامس فيتعلقان في كيفية اطلاق التسمية على الكنائس غير الكاثوليكية ، أولا الشرقية وثانيا كنائس ما بعد الاصلاح اللوثري. وهنا يجب التأكيد على أن موضوع الوثيقة هو كيفية استخدام المصطلح في الكتابة اللاهوتية أو في الاوراق الرسمية ، وليس الهدف منه التشهير بهذه الكنيسة أو تلك او الانقاص من كرامة الاشخاص الذين ينتمون الى أي جماعة كنسية، حتى وان تحدّثت الوثيقة عن " الجرح والنقص" في كون الكنائس الخارجة عن الكنيسة الكاثوليكية غير مرتبطة بخليفة القديس بطرس. فالسؤال الرابع ، يتعلق بالكنائس الشرقية غير المتربطة بالكنيسة الكاثوليكية وبالتالي لا تعترف بسلطة البابا ، خليفة القديس بطرس. وتأتي الاجابة كالسؤال واضحة وصريحة. هذه كنائس محلية بدون أدنى شك، ففيها التسلسل الرسولي في الاساقفة ، وفيها الأسرار وبخاصة سر الافخارستيا، حضور الرب بجسده ودمه تحت شكلي الخبز والخمر. انّها كنائس أخوات لكنيسة روما. وفيها عناصر متعدّدة للتقديس وللحقيقة ، وتؤدي بالمؤمن فيها الى الخلاص الذي هو الهدف الأسمى لكل مؤمن. ونصل الى السؤال الخامس، وهو متعلق بالجماعات الكنسية التي انبثقت عن الاصلاح اللوثري في القرن السادس عشر. ووقد تثير هذه النقطة بعض الجدل في الأوساط البروتستنتية والانجليكانية. ولكن كما قلنا ان الحديث هو عن استخدام العبارات اللاهوتية السليمة في الكتابات الرسمية في داخل الكنيسة . انها جماعات كنسية ولا يمكن أن يطلق عليها اسم كنيسة لأنها تفتقر الى العاصر المكوّنة للكنيسة وأهمها التسلسل الرسولي والاسرار المقدسة وبخاصة سر الافخارستيا . ملخص القول: الوثيقة الجديدة... أجوبة صريحة على تساؤلات صريحة ايضا . لا تأتي بجديد سوى أنها توضح ما جاء في المجمع المسكوني الفاتيكاني الثاني حول مفهوم الكنيسة . وبالتالي هي لا تلغي أو تغلق باب الحوار المسكوني بين الكنائس، وهو ما تنتهجه الكنيسة الجامعة والكنائس المحلية . ولكن ينبغي على الباحث عن الحقيقة أن يقرأ الرسالة بتروٍ وهدوء وعقلانية ، بعيدا عن ضوضاء الاعلام العربي . فليس هذا الاعلام كله بريئا ، مع كل أسف. [URL="http://abouna.org/arabchristians/arabchristians%20(39).htm"]http://abouna.org/arabchristians/arabchristians%20(39).htm[/URL][/SIZE] |
[B][COLOR="Indigo"]الكاثوليكية تعني الجامعية اي التي تجمع الكل فيها ، ولا تعني كنيسة معينة بالذات ، ولكن التقسيم الذي تم بواسطة البشر هو الذي يفسد كل روحانية للمفهوم .
فمن صفات الكنيسة انها جامعة . وهي واحدة ووحيدة وارثوذكسية . [/COLOR][/B] |
[SIZE="4"]أنا مبقيتش فاهم حاجة ![/SIZE]
[url]http://news8.thdo.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_east_news/newsid_6288000/6288222.stm[/url] [COLOR="Blue"][SIZE="4"]الفاتيكان : إيمان الطوائف المسيحية الأخرى غير كامل[/COLOR] قال الفاتيكان الثلاثاء إن الايمان المسيحي خارج الكنيسة الكاثوليكية ليس كاملا، مؤكدا أن الكنيسة الكاثوليكية هي "كنيسة المسيح الحقيقية". وقالت وثيقة أصدرها مجمع العقيدة والايمان في الفاتيكان إن الكنائس المسيحية الأرثوذكسية تعاني "[COLOR="Red"]جرحا[/COLOR]" لأنها لا تعترف بالبابا رأسا لها. وقالت الوثيقة إن "الجرح أعمق" بالنسبة للكنائس البروتستانتية. وتابعت الوثيقة قائلة "إن العقائد المسيحية الأخرى تفتقد إلى عناصر تعد ضرورية بالنسبة للكنيسة الكاثوليكية". وأضافت الوثيقة قائلة "إن الكنائس المسيحية الأخرى ليست كنائس بمعنى الكلمة ولكنها "تجمعات إكليريكية". وأكدت الوثيقة أن الحوار مع الكنائس الأخرى يأتي على رأس أولويات الكنيسة الكاثوليكية. وأردفت قائلة إن الفاتيكان يريد تأكيد موقفه من هذه القضية لأن بعض رجال الدين الكاثوليك مازالوا لا يفهمونها. وقالت الوثيقة إن مجمع الفاتيكان الثاني (1962 _ 1965) لم يكن يهدف إلى التغيير وهو لم يغير في عقيدة الكنيسة. يذكر أن هذا هو ثاني موقف قوي من قبل البابا بنديكتوس السادس عشر خلال 4 أيام حيث أصدر يوم السبت مرسوما يعيد فيه القداس اللاتيني القديم إلى جانب الطقوس العصرية. [/SIZE] [SIZE="4"]............... يعني ايه ايمانا غير كامل و يعاني جرح !!!![/SIZE] {{yawka]] |
[url]http://www.alarabiya.net/articles/2007/07/11/36471.html[/url]
[QUOTE]ردوا باعتبار الكاثوليكية منحرفة عن الايمان ومنشقة عليهم أقباط مصر غاضبون من وثيقة الفاتيكان التي اعتبرت ايمانهم ناقصا[/QUOTE] [IMG]http://www.alarabiya.net/files/image/large_93621_36471.jpg[/IMG] [QUOTE] القاهرة- السيد زايد أثارت وثيقة الفاتيكان التي صدرت أمس الثلاثاء بخصوص كنيسة المسيح، موجة غضب عارمة لدى القيادات القبطية المصرية من مختلف الطوائف، جعلت البعض منهم يطالب برد فعل شديد يتمثل في عدم الاعتراف بالكنيسة الكاثوليكية. وبلهجة غير مسبوقة اعتبر رجل دين ارثوذكسي كبير الكنيسة الكاثوليكية منحرفة عن الايمان لانشقاقها عن الارثوذكسية. وكان البابا بنديكت السادس عشر بابا الفاتيكان أقر وثيقة تقول بأفضلية الكنيسة الكاثوليكية الرومانية على غيرها من الكنائس، وتعتبرها "كنيسة المسيح الحقيقية" و"الطريق الحقيقي الوحيد للخلاص"، في حين تعتبر باقي الكنائس إما "معيبة" أو "غير حقيقية". وذكرت الوثيقة التي أصدرها مجمع العقيدة والإيمان بالفاتيكان "إن الإيمان المسيحي خارج الكنيسة الكاثوليكية ليس كاملا". وأن الكنائس المسيحية الأرثوذكسية كنائس حقيقية، لكنها تعاني جرحا، لأنها لا تعترف بالبابا رأسا لها، وأن الجرح أعمق بالنسبة للكنائس البروتستانتية". وشددت على أن "العقائد المسيحية الأخرى تفتقد إلى عناصر تعد ضرورية بالنسبة للكنيسة الكاثوليكية، فهي ليست كنائس بمعنى الكلمة، ولكنها تجمعات إكليريكية". وأثارت هذه الوثيقة ردات فعل غاضبة من قادة الطائفة البروتستانتية حول العالم، بحسب صحيفة "واشنطن تايمز" الأمريكية الأربعاء 11-7-2007. جدير بالذكر أن بنديكت السادس عشر تولى رئاسة مجمع العقيدة والإيمان قبل أن يصبح بابا للفاتيكان عام 2005. ورفض قساوسة مصريون وثيقة البابا بنديكت السادس عشر بابا الفاتيكان حول أفضلية الكنيسة الكاثوليكية الرومانية على غيرها من الكنائس وتعتبرها "كنيسة المسيح الحقيقية والطريق الحقيقي الوحيد للخلاص". وقال د.أندرية زكي لـ"العربية.نت" رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر إنه إذا كانت الكنيسة الكاثوليكية لا تعترف بالكنائس الأخرى فمن حق الكنائس الأخرى ألا تعترف بالكنيسة الكاثوليكية مؤكداً إن ما صدر عن الفاتيكان في هذا الشأن وجهة نظر ضيقة. في حين رفض القمص "صليب متى" عضو المجلس الملي العام للأقباط الأرثوذكس في حديثه لـ"العربية.نت" ما صدر عن الفاتيكان مؤكداً أن الكنيسة الأرثوذكسية في الشرق هي الأصل ولم تحد عن العقيدة المسيحية الأصلية، وأن الكاثوليكية هي التي انشقت عن الأرثوذكسية المستقيمة وانحرفت عن الإيمان. عودة الصراعات القديمة وطالب د."أندريه زكي" رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، الكنيسة الكاثوليكية في المصرية بإيضاح موقفها مما صدر عن الفاتيكان، وأكد أنه يكن احتراما للأقباط والكنيسة الكاثوليكية في مصر قائلاً: إنني أدعوهم لإيضاح موقفهم من هذه القضية، وأدعوهم إلى الحوار وإعادة النظر فيما صدر عن الفاتيكان. وأكد زكي أن ما جاء بأن الكنيسة الكاثوليكية في العالم هي كنيسة المسيح الوحيدة وأن الكنائس الأرثوذكسية والشرقية والكنائس البروتستانتية غير كاملة، لأن أسقف روما لا يرأسها، هذا الكلام غير دقيق ويعيدنا إلى صراعات قديمة لا معنى لها لأنه إذا كانت الكنيسة الكاثوليكية لا تعترف بالكنائس الأخرى فمن حق الكنائس الأخرى ألا تعترف بالكنيسة الكاثوليكية وأعتقد أن ما صدر عن الفاتيكان في هذا الشأن وجهة نظر ضيقة. وعن فكرة الخلاص في المسيحية التي طرحها الفاتيكان بأن كنيسة المسيح هي الطريق الوحيد للخلاص قال أندريه زكي "إن كل كنيسة تختلف في تفسيرها لمفهوم الخلاص، فالخلاص في الكنائس الإنجيلية مبنى على أساس اعتراف الشخص بخطيئته والتوبة عنها والإيمان بشخص المسيح المخلص في حين أن الكنائس الأرثوذكسية والكاثوليكية ترى أن هناك وسائط للخلاص كالمعمودية مثلاً. وأوضح: ولكن البابا يرى من وجهة نظره أن الكنيسة الكاثوليكية هي كنيسة المسيح أي هي الكنيسة الحقيقية، ونحن البروتستانت نقول إن الكنيسة هي تعبير الإيمان وهي جماعة المؤمنين فهي ليست مجرد مبنى أو شكل وبالتالي فإن باعتقادنا أن كل من يدعو باسم المسيح فهو مسيحي ولا أحد يملك أن ينتقص من إيمانه. الأرثوذكسية هي الأصل من جانبه رفض القمص "صليب متى" عضو المجلس الملي العام للأقباط الأرثوذكس في تصريح لـ"العربية.نت" ما صدر عن الفاتيكان رفضا تاماً شكلا وموضوعا، لأنه حسب ما قال فإن الكنيسة الأرثوذكسية في الشرق هي الأصل وسميت أرثوذكسية لأنها مستقيمة لم تحد عن العقيدة المسيحية الأصلية، مؤكداً أن الكاثوليكية هي التي انشقت عن الأرثوذكسية المستقيمة وانحرفت عن الإيمان الحقيقي الذي تمثله الأرثوذكسية، وانشقاق الكنيسة الكاثوليكية كان انشقاقا سياسياً منذ نشأته. واستطرد "متى": في التاريخ القديم كانت روما تمتلك الزعامة السياسية للعالم في حين كانت مصر تمتلك الزعامة الروحية نظرا لأنها مكان كنيستها الأرثوذكسية الأصلية، فحاولت روما الاستيلاء على هذه الزعامة الروحية وأن تصبح مركز الثقل الديني والسياسي في ذات الوقت فتآمروا ضد بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقصية البابا "ديسقورس" البطريرك رقم 25 في مصر، وتم نفيه بحكم وجود مصر تحت سيطرة روما في ذلك الوقت. فحاولت روما أن تحيد الكنيسة الأرثوذكسية عن طريقها. ويقول: ولكن رغم كل ذلك ظلت الكنيسة الأرثوذكسية المصرية على طريقتها المستقيمة باتباع أقوى الآباء والرسل الأول وظلت محافظة على إيمانها الحقيقي، ونحن في الكنيسة الأرثوذكسية الذين نكتب رسالة عيد القيامة التي تتلى في كنائس العالم الأرثوذكسية كل عام ونحدد أيضا موعد هذه العيد. كاثوليك مصر يتحدثون من ناحيته قال الأنبا "يوحنا قلته" نائب بطريرك الكنيسة الكاثوليكية في مصر وهي كنيسة تتبع الفاتيكان، إنه لم تصدر إطلاقا وثيقة تقول بأفضلية الكنيسة الكاثوليكية عن غيرها من الكنائس وأكد أن كل ما صدر هو ردود على أسئلة أجيب عنها في مجمع العقيدة والإيمان بالفاتيكان. وأضاف "قلته" إنه مما جاء في هذه الأسئلة والأجوبة يقال في كل دين وفي كل ملة وهو إنني مؤمن إيماناً حقيقياً أن كل إنسان يعتقد أنه يؤمن أيمانا حقيقيا دون تجريح في أي دين آخر، أو طائفة أخرى فإذا جاءت الإجابة بأن الكنيسة الكاثوليكية تمتلك الحقيقة فهذا ليس معناه أن الآخرين على باطل ولا يمتلكون بعض الحقيقة، مؤكداً أنه ليست هناك وثيقة رسمية أو ليس لها صفة الرسمية تشير إلى ما قيل ولكن الإعلام صنع من هذه الإجابة على الأسئلة وثيقة وللأسف الشديد دخل في معمعة الإعلام بعض رجال الدين وهاجموا الكنيسة الكاثوليكية وهي الفاتيكان دون أن يبذلوا جهدا حقيقيا في اللجوء إلى المصادر الصحيحة. وحول ما تردد عن الاتجاه المعاكس الذي يتبناه البابا بندكت وحسبما نشرته صحيفة "آل جورنالي" الايطالية فإن هذه الوثيقة أو هذا الإعلان يهدف إلى محاربة ما يعرف بـ "النسبة" التي تعتبر أن جميع الكنائس المسيحية تمتلك نفس القدر من الحقيقة وأن بابا الفاتيكان يدين هذه النظرية يقول الأنبا يوحنا قلته: لا يوجد في علم اللاهوت المسيحي شيء اسمه النسبة الإيمانية أو اللاهوتية وهناك إيمان أو لا إيمان فالذي يتعبد بالبقر والذي يتعبد للنار يظن انه يمتلك الحقيقة وليس هناك إيمان مجزأ.[/QUOTE] |
[QUOTE=Love4U;233247][SIZE="4"][SIZE="4"]...............
يعني ايه ايمانا غير كامل و يعاني جرح !!!![/SIZE] {{yawka]][/QUOTE] [SIZE="4"] اعتقد انك علشان تفهم لازم تقرأ نص الوثيقة وليس التعليق عليها بواسطة صحفي من البي بي سي العربية التي لايمكن الوثوق من مصداقيه عدد كبير من الصحفين العاملين بها وخصوصا في الامور التي تتعلق بالمسيحين عموما والاقباط خصوصا. نص الوثيقةمترجم الي العربية يوجد على موقع الكنيسة الكاثوليكية بمصر وفي الوثيقة لا توجد اي كلمة من نوع "ايمان غير كامل " او " ايمان يعاني جرحا" [URL="http://www.coptcatholic.org/section.php?id=1186"]http://www.coptcatholic.org/section.php?id=1186[/URL] الفاتيكان، 11 يوليو 2007 ([URL="http://www.zenit.org/"]ZENIT.org[/URL]) مجمع عقيدة الإيمان "أجوبة على بعض التساؤلات المتعلقة ببعض نواحي العقيدة حول الكنيسة" * * * مقدمة لقد أسهم المجمع الفاتيكاني الثاني بشكل مصيري - من خلال الدستور العقائدي "نور الأمم"، والقرار المجمعي في الحركة المسكونية "استعادة الوحدة" والقرار المجمعي في الكنائس الشرقية "الكنائس الشرقية" – في فهمٍ أعمق للإكليزيولوجيا الكاثوليكية. وفي هذا المجال، شاء الأحبار الاعظمون أيضًا أن يقدموا تعميقًا للأفكار وتوجيهات للتطبيق: بولس السادس في رسالته العامة " Ecclesiam suam " (1964) ويوحنا بولس الثاني في رسالته العامة " Ut unum sint " (1995). إن التزام اللاهوتيين اللاحق، الذي أراد أن يظهر بشكل أفضل أبعاد الاكليزيولوجيا المختلفة، أفسح المجال أمام ازدهار منشورات كثيرة في هذا المجال. وقد ظهر الموضوع غنيًا بخصب كبير، ولكنه احتاج أيضًا إلى بعض التوضيح والتذكير من وقت إلى آخر، كما كان الأمر مع إعلان " Mysterium Ecclesiae " (1973)، والرسالة إلى أساقفة الكنيسة الكاثوليكية " Communionis notio " (1992)، وإعلان " Dominus Iesus " (2000)، وهي وثائق أصدرها جميعًا مجمع عقيدة الإيمان. إن سعة الموضوع وجِدّة العديد من موضوعاته ما زالت تتحدى التفكير اللاهوتي، مقدمةً بشكل دائم إسهامات جديدة لا تخلو دومًا من التفاسير الخاطئة التي تولد الحيرة والشكوك، وقد أخضع البعض منها لانتباه مجمع عقيدة الإيمان. يعزم المجمع المذكور، عبر اعتبار مجمل التعليم الكاثوليكي حول الكنيسة، أن يقدم أجوبة تنقح المعنى الأصيل لبعض التعابير الاكليزيولوجية التعليمية، والتي هي معرضة لخطر سوء الفهم في النقاش اللاهوتي. الأجوبة على المسائل المسألة الأولى: هل غيّر المجمع الفاتيكاني الثاني العقيدة السابقة بشأن الكنيسة؟ جواب: إن المجمع الفاتيكاني الثاني لم يُرد تغيير هذه العقيدة، ولم يقم بذلك، بل أراد فقط أن ينميها، وأن يعمقها وأن يعرضها بشكل موسع أكثر. هذا هو بالضبط ما صرح به يوحنا الثالث والعشرون في مطلع المجمع. وقد كرره من بعد بولس السادس الذي تكلم هكذا في إعلانه لدستور "نور الامم": "إن أفضل تعليق يمكننا القيام به هو القول بان هذا الإعلان لا يغيّر شيئًا في العقيدة التقليدية. ما أراده المسيح، نريده نحن أيضًا. ما كان، يبقى. ما قد علمته الكنيسة طوال قرون، نعلمه نحن بالشكل نفسه. فقط إن ما كان معاشًا سابقًا، قد تم التعبير عنه الآن؛ ما كان غير أكيد تم توضيحه؛ ما كان قيد التأمل والنقاش، وبعض الشيء مثيرًا للجدل، وصل الآن إلى صياغة صافية". لقد أظهر الاساقفة دومًا هذه النية وعبروا عنها. المسألة الثانية: كيف يجب أن نفهم التعبير القائل بأن كنيسة المسيح هي موجودة بالملء في الكنيسة الكاثوليكية؟ جواب: لقد "أسس" المسيح "على الأرض" كنيسة واحدة وجعلها "جماعةً مرئية وروحية"، ومنذ لحظة تكوينها وطوال التاريخ هي وستبقى، وفيها وحدها بقيت وستبقى جميع العناصر التي وضعها المسيح نفسه. "هذه هي كنيسة المسيح الوحيدة التي نعترف بها في قانون الإيمان واحدةً، مقدسةً، كاثوليكية، ورسولية [...]. إن هذه الكنيسة المؤسسة والمنظمة كمجتمع في هذا العالم هي موجودة بالملء في الكنيسة الكاثوليكية يسوسها خليفة بطرس والأساقفة الذين هم في شراكة معه". في الدستور العقائدي "نور الأمم"، في العدد 8، يعبر هذا "التواجد بالملء" عن استمرارية تاريخية دائمة واستمرار العناصر التي وضعها المسيح في الكنيسة الكاثوليكية، التي تتواجد بالملء فيها بشكل حسي كنيسة المسيح على هذه الأرض. بحسب العقيدة الكاثوليكية، يمكننا أن نقول بحق أن كنيسة المسيح حاضرة وعاملة في الكنائس والجماعات الكنسية التي ليست بعد في شركة كاملة مع الكنيسة الكاثوليكية، وذلك بفضل عناصر التقديس والحقيقة الحاضرة فيها؛ أما كلمة "التواجد بالملء" فنطبقها حصرًا على الكنيسة الكاثوليكية وحدها، لأن هذه الكلمة تشير إلى علامة الفرادة التي نعترف بها في قانون الإيمان (أؤمن... بكنيسة "واحدة")؛ وهذه الكنيسة "الواحدة" هي موجودة بالملء في الكنيسة الكاثوليكية. التساؤل الثالث: لماذا يتم استخدام تعبير "موجودة بالملء في" ولا "هي" ببساطة؟ جواب: إن استعمال هذا التعبير يعبر عن ملء مطابقة كنيسة المسيح مع الكنيسة الكاثوليكية، ولا يغير عقيدة الكنيسة؛ ولكن الدافع الحقيقي وراء استخدامه هو لأنه يعبر بشكل أوضح عن كيف أنه في خارجها تتواجد "عناصر تقديس وحقيقة وفيرة"، "التي إن هي هبات خاصة بكنيسة المسيح، تدفع إلى الوحدة الكاثوليكية". "ولذلك، بقدر ما نعتبر بأن الكنائس والجماعات الكنسية لها نواقصها، فهي، في سر الخلاص ليست إطلاقًا بلا معنى أو أهمية. فبالحقيقة إن روح المسيح لا يبرح يستعملها كوسائل للخلاص، وتنبع قيمتها من ملء النعمة والحق نفسه الذي أوكل إلى الكنيسة الكاثوليكية". المسألة الرابعة: لماذا يطلق المجمع الفاتيكاني اسم "كنائس" على الكنائس الشرقية المنفصلة عن الشركة الكاملة مع الكنيسة الكاثوليكية؟ جواب: لقد اراد المجمع أن يقبل الاستعمال التقليدي للاسم. "بما أن هذه الكنائس، بالرغم من انفصالها، تملك أسرارًا حقيقية، وبنوع خاص، بفضل الخلافة الرسولية، الكهنوت والافخارستيا، اللذين يؤلفان بيننا وبينها أوثق صلة"، فهي تستحق اسم "كنائس خاصة ومحلية"، وتدعى كنائس شقيقة للكنائس الخاصة الكاثوليكية. "بفضل الاحتفال بافخارستيا الرب في هذه الكنائس الخاصة، تُبنى كنيسة الله وتنمو". ولكن بما أن الشركة مع الكنيسة الكاثوليكية، التي يشكل أسقف روما وخليفة بطرس رأسها المنظور، ليست ملحقًا خارجيًا بالكنيسة الخاصة، بل هي إحدى مبادئها التأسيسية الداخلية، فحالة الكنيسة الخاصة التي تتمتع بها هذه الجماعات المسيحية الكريمة تعاني من النقص. من ناحية أخرى، إن الشمولية الخاصة بالكنيسة، التي يرأسها خليفة بطرس والأساقفة الذين يعيشون الشركة معه، تواجه عائقًا أمام تحقيقها الكامل في التاريخ نظرًا لانقسام المسيحيين. المسألة الخامسة: لماذا لا تطلق نصوص المجمع والنصوص اللاحقة للسلطة التعليمية تسمية "كنيسة" على الجماعات الكنسية التي ولدت من الإصلاح في القرن السادس عشر؟ جواب: لأنه، بحسب العقيدة الكاثوليكية، لا تملك هذه الكنائس الخلافة الرسولية في سر الدرجة، ولذلك فهي تفتقر إلى عنصر تكويني جوهري لواقع الكنيسة. لم تحافظ الجماعات المذكورة أعلاه، خصوصًا بسبب نقص كهنوت الخدمة، على أصالة وكمال جوهر السر الافخارستي، ولذا لا يمكن تسميتها، بحسب العقيدة الكاثوليكية، "كنائس" بالمعنى التام. إن البابا بندكتس السادس عشر، في المقابلة التي منحها للموقع أدناه، عميد مجمع العقيدة والإيمان، قد أثبت هذه الأجوبة، المقررة في الدورة العادية لهذا المجمع، وأمر بنشرها. روما، من كرسي مجمع عقيدة الإيمان، في 29 يونيو 2007، في عيد القديسين الرسولين بطرس وبولس. الكاردينال ويليام ليفادا العميد أنجلو أماتو (سالسي) رئيس أساقفة سيلا الشرفي أمين السر ترجمة وكالة زينيت العالمية (zenit.org) حقوق الطبع 2007- مكتبة النشر الفاتيكانية [/SIZE] |
ارجو غلق هذا الموضوع فورا
[COLOR="Blue"]
[SIZE="6"] كل كنيسة تتصور انها الاكثر مسيحية عن غيرها وفي كل كنيسة اختلافات وليس من المصلحة المسيحية ان نمسك موضوع ونظل نقلب فية علي الملاء بلا سبب وبدون تفكير الرجا غلق هذا الموضوع بسرعة هناك حوالي نصف مليون قبطي كاثوليكي لا داعي لجرح شعورهم ارجو ان نناقش هذا الموضوع في محافلنا الخاصة جدا فهو موضوع داخلي بحت من اجل وحدة الاقباط ولكي تكون كنيستنا قائدة للمسيحيين يدا واحدة ومتحدون لنسمو علي الخلافات لندوس اي خلاف ولا نهتم وعلينا ان نتفهم ان كل رجل دين وكل رئيس طائفة يتصور انة الاكثر مسيحية اغلقوا هذا الموضوع فورا من فضلكم للمصلحة العامة للجميع من اجل وحدة جسد الرب يسوع لة المجد اغلقوا المجادلات الطائفية المسببة لخصومات وليكن الحب طريقنا كلنا الي الرب يسوع لة كل المجد (sml10) (sml10) (sml10) [/SIZE] [/COLOR] |
البابا شنودة : بندكت جرح المسيح و المسيحيين و خسر كل المسلمين
[url]http://www.egypty.com/people-talk-details.aspx?people_talk=594[/url]
|
[B][COLOR="Indigo"]لو أصدر الفاتيكان هذه الوثيقة ، لصار هناك حرب طائفية ، وحرب فكرية ، نحن في غني عنها في هذه الأيام .
يا قادة العالم الدينين مَهلا يا رجال ، عيشوا تحت مَظلة جسد المسيح الواحد و الوحيد ، عيشوا تحت مظلة الكنيسة الواحدة و الوحيدة المقدسة الجامعة ، التي هي جسد المسيح السري . لا وقت للفُرقة ولا وقت للإنقسام ، ولا وقت للزعامة و التحذُب . فقط انظروا إلي جِراح المسيح .[/COLOR][/B] |
[CENTER][IMG]http://www.copts-united.com/C_U/CoptsUnited_2007/Frequently_Used_Photos/00-2007/07/vatican.jpg[/IMG][/CENTER]
[SIZE="4"][B][CENTER][COLOR="Red"]وثيقة الفاتيكان تفجر الغضب المسيحي [CENTER][B][COLOR="black"] 14/07/2007 القمص مرقس عزيز: الوثيقة تمثل هرطقة كنسية القس رفعت فكري: على الكنيسة الكاثوليكية أن تحدد موقفها نجيب جبرائيل: يطالب البابا بالرد باجتماع لمجلس الكنائس العالمي تحقيق:عماد خليل أثارت وثيقة الفاتيكان التي صدرت الثلاثاء الماضي بخصوص كنيسة المسيح، موجة غضب عارمة لدى القيادات القبطية الأرثوذكسية والإنجيلية وإن كان رد الفعل البروتستانتي جاء سريعاً وقاطعاً برفضه للوثيقة وكذلك شنه هجوم عليها ولم يعلق قداسة البابا شنوده في سؤال له حول الوثيقة مؤكداً أنه لم يقرأها حتى الآن ومن المتوقع أن يعقد مجلس كنائس الشرق الأوسط إجتماع لبحث الوثيقة التي أعتبرت أن الكنيسة الكاثوليكية هي صاحبة الإيمان الحقيقي والكنائس الأخرى منحرفة عن هذا الإيمان وهي "كنيسة المسيح الحقيقية" و"الطريق الحقيقي الوحيد للخلاص وإن الإيمان المسيحي خارج الكنيسة الكاثوليكية ليس كاملاً ". وأن الكنائس المسيحية الأرثوذكسية كنائس حقيقية، لكنها تعاني جرحاً، لأنها لا تعترف بالبابا رأساً لها، وأشارت الوثيقة إلى أن الكنائس البروتستانتية لا تعدو كنائس بل مجرد جماعات أو تجمعات إكليريكية حسب نص الوثيقة . وفي تعليق على الوثيقة لموقع الأقباط المتحدون أكد القس رفعت فكري كاهن الكنيسة الإنجيلية بأرض شريف بشبرا أن الوثيقة ردة لعصور الظلام وتنكر لما حدث في مجمع الفاتيكان الثاني عام 1962 وإرثائه لمباديء التسامح وقبول الأخر والانفتاح على باقي الأديان ومن جهة أخرى لا يستطيع أحد أن يملك الحقيقة المطلقة حتى يعتبر نفسه صاحب الحق الواحد وأشار إلى وجود فرق كبير بين البابا بنديكت الحالي وسلفه البابا يوحنا بولس الثاني فالبابا الحالي لديه نظرة أحادية للأمور وما يفعله عكس تعاليم المحبة التي أسسها السيد المسيح فالمسيح لم يؤسس كنيسة كاثوليكية أو أرثوذكسية وسفر أعمال الرسل يبين لنا كيف كان الرسل يجتمعوا في بيوت بسيطة وأكد القس رفعت فكري أن د / صفوت البياضي أكد لهم أنه كان بانتظار عودة قداسة البابا شنوده من رحلة العلاج لعقد اجتماع لمجلس كنائس الشر الأوسط والرد على وثيقة الفاتيكان ونحن بانتظار رد من الكنيسة الكاثوليكية في مصر حتى توضح موقفها فلا يعقل أن تجتمع في مجامع مسكونية وهي ترفض الأخر في نفس الوقت وأشار إلى أن شخصية البابا بنديكت تظهر التشدد مع الأيام ولا يسير على خطى سلفه . ووصف القمص مرقص عزيز كاهن الكنيسة المعلقة وثيقة الفاتيكان بالهرطقة وتسائل مندهشاً عن بابا وما الذي يدعي أنه مسيحي ويتبع تعاليم السيد المسيح وينفي الأخرين فالمسيح يجمع ولا يفرق ولا يشتت جماعة المؤمنين وهو يفسر قول السيد المسيح لبطرس الرسول على هذه الصخرة أبني كنيستك وبطرس هو مؤسس الكنيسة الكاثوليكية أو أن الكنيسة تتبع بطرس الرسول ونسى أن المسيح قال لبطرس أذهب عني ياشيطان ويريد أن يرجع بنا إلى عصور الظلام حيث كانت كنيسته تريد أن تدير كنيسة المسيح في كل مكان بالعالم ونسى أن السيد المسيح قال لتلاميذه مَن أراد أن يكون سيداً فليكن خادماً وكذلك عندما سألوه عن مَن يملك ملكوت السموات وقال لهم إن لم ترجعوا كالأطفال لن ترثوا ملكوت السموات وبابا روما يحتاج لدراسة الكتاب المقدس مرة أخرى وأنا لا أقصد الإساءة لإخواننا الكاثوليك وسأقوم بإصدار كتاب يفند مزاعم وثيقة الفاتيكان والرد عليها من الكتاب المقدس وكان الأولى والأجدر بالبابا بنديكت أن يصلح من كنيسته الخاوية والتي أصاب رعيته الزنا والشذوذ وبدلاً من أن يبحث عن رعايا جدد له ونرجو منه أن يرجع عما قاله ويتوب قبل أن يصبح في عداد الأموات وأقول له في النهاية قف مكانك لعلك ترجع مرة أخرى للطريق الصحيح. وأشار المستشار نجيب جبرائيل رئيس منظمة الإتحاد المصري لحقوق الإنسان إلى أنه قام بإرسال بيان لقداسة البابا شنوده الثالث من أجل الرد على بابا روما الذي يريد بنا العودة لعصور الظلام وطالب في بيانه من وزير الخارجية المصري إستدعاء السفير الفاتيكاني بالقاهرة للرد والتعليق على الوثيقة لأنها تسيء للطائفة الأرثوذكسية وهي ذات كيان قانوني بالإضافة أن البابا بنديكت رئيس دولة وتسائل جبرائيل كيف تهاجم الوثيقة الكنيسة الأرثوذكسية كنيسة الشهداء وحافظة تعاليم الآباء واللاهوتيين وأضاف أنه سيعقد مؤتمر صحفي للرد على الوثيقة وأشار إلى أنها نوع من فرض الزعامة الدينية والهيمنة والعودة للعصور الوسطى وتفسير للكتاب المقدس حسب الأهواء الشخصية وأضاف أنه لا يجوز إطلاق لفظ بابا إلا على بابا الإسكندرية . وأشار القس أندريه زكي نائب رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر أنه إذا كانت الكنيسة الكاثوليكية لا تعترف بالكنائس الأخرى فمن حق الكنائس الأخرى ألا تعترف بالكنيسة الكاثوليكية مؤكداً إن ما صدر عن الفاتيكان في هذا الشأن وجهة نظر ضيقة وطالب الكنيسة الكاثوليكية في المصرية بإيضاح موقفها مما صدرعن الفاتيكان، وأكد أنه يكن إحتراماً للأقباط والكنيسة الكاثوليكية ومن جهة أخرى علق الأنبا يوحنا قلته نائب بطريرك الكنيسة الكاثوليكية إنه لم تصدر إطلاقاً وثيقة تقول بأفضلية الكنيسة الكاثوليكية عن غيرها من الكنائس وأكد أن كل ما صدر هو ردود على أسئلة أجيب عنها في مجمع العقيدة والإيمان بالفاتيكان [/COLOR][/B][/CENTER][/COLOR][/CENTER][/B][/SIZE] |
[B][B][U][COLOR="Red"]البابا شنودة ينتقد البابا بنديكتوس[/COLOR][/U]
انتقد البابا شنودة الثالث، رئيس الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بابا الفاتيكان ينديكتوس السادس عشر فيما يتعلق بوثيقة تؤكد "أولية" العقيدة الكاثوليكية على عقيدة الطوائف المسيحية الأخرى. وقال البابا شنودة "إن الرجل يصنع أعداء في كل مرة". ونقلت صحيفة الأهرام الحكومية عن البابا شنودة قوله عن البابا بنديكتوس "في تصريحاته الأولى قبل بضعة أشهر خسر كل المسلمين، والآن خسر الكثير من الطوائف المسيحية لأنه بدأ يخطئ ضد المسيحيين أنفسهم". وكان الفاتيكان قد قال الثلاثاء إن الطوائف المسيحية الأخرى غير الكاثوليكية "ليست كنائس حقيقة بالمعنى الكامل للكلمة". وصاغ الوثيقة مجمع عقيدة الإيمان التابع للفاتيكان، الذي كان يرأسه البابا بنديكتوس قبل أن يتولى البابوية. وتقول الوثيقة إن المسيح أسس كنيسة واحدة على الأرض، في إشارة إلى الإيمان الكاثوليكي، بالتالي فإن الطوائف المسيحية الأخرى "لا يمكن تسميتها كنائس بالمعني الصحيح لأنها لا يمكن أن ترجع أساقفتها إلى رسل المسيح الأول". "كأنهم وحدهم مسيحيون" وقال البابا شنودة إن البيان حول الفخر الكاثوليكي يوحى "وكأنهم وحدهم المسيحيون في هذا العالم". وتابع قائلا "نحن لا نمانع أن يفخر الكاثوليك بكنيستهم، غير أن هذا لا يعني أن أي كنيسة لا تتبعهم ليست كنيسة". ويقول محللون إن الخطوات الأخيرة للبابا بنديكتوس بما في ذلك السماح باستخدام أعم للقداس اللاتيني وتأكيد تفوق العقيدة الكاثوليكية على الأديان والطوائف المسيحية الأخرى، تعيد التوكيد على الهوية الكاثوليكية التقليدية وتعمد لإعادة تنشيط الكنيسة التي يقدر أتباعها بمليار نسمة في العالم. وقال البابا شنودة "لدي انطباع بأن بابا روما بنديكتوس يسير على درب والكاثوليك يسيرون على درب آخر فيما يتعلق ببعض القضايا". وبدا كلام البابا شنودة مشابها لتصريحات أدلى بها الأسقف البروتستانتي فريديش فيبر من الكنيسة اللوثرية الإنجيلية المتحدة بألمانيا، والذي قال إن التعليم الفاتيكاني الرسمي لا يعكس واقع السواد الأعظم المنخرط في حوار بين الطوائف في العديد من المجتمعات. وكان البابا قد أغضب الكثير من المسلمين العام الماضي باستشهاده باقتباس ربط بين الإسلام والعنف. وقد قال بعد ذلك إنه أسيء فهمه معربا عن الاحترام للمسلمين. مجمع الفاتيكان الثاني وتعكس وثيقة الفاتيكان الأخيرة التزام الكنيسة الكاثوليكية بالحوار مع الكنائس المسيحية الأخرى، ولكن ينظر إليها باعتبارها إعادة تقييم لنتائج مجمع الفاتيكان الثاني، وهو المجمع الإصلاحي الذي عقد في روما في الستينات. ويريد البابا بنديكتوس التأكيد على أنه على الرغم من أن مجمع الفاتيكان الثاني كان مجمعا كاثوليكيا إصلاحيا، إلا أن آباء الكنيسة الذين اجتمعوا في ذلك الوقت قصدوا أن يظلوا مخلصين للتقليد الكاثوليكي. ويقصد البابا بنديكتوس في الواقع مهاجمة ما يعتبره تفسيرات خاطئة ظهرت لاحقا لما قرره هذا المجمع. وفي سؤال للبابا القبطي شنودة عما إذا كان يتوقع أن يتراجع البابا بنديكتوس أو يعتذر، قال: "ليست مسألة يعتقد أنها ممكنة، فالشخص العادي يمكن أن يخطئ ويعتذر، أما بابا روما.. فهو معصوم، وبالتالي كيف يخطئ؟". [url]http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_east_news/newsid_6899000/6899241.stm[/url][/B][/B] |
[size="5"]أعتقد أن الوقت الذى نعيش فيه لا يحتمل أى تمزيقات فى جسد الكنيسة و خصوصا فى مواجهة الغرب الحر للارهاب و الأمتداد الأسلامى المحمدى بل نحتاج إلى تقريب وجهات النظر فى مواجهة الزحف المحمدى السرطانى للعالم.
شئ محزن للقلب!! تحياتى[/size] |
حوار الأهرام مع قداسة البابا حول وثيقة الفاتيكان
[SIZE="5"][CENTER][U][B]البابا شنودة لـ الأهرام:
بندكت جرح المسيح والمسيحيين وخسر كل المسلمين لست ضد تعديل لائحة انتخاب البابا[/B][/U][/CENTER] حوار: أشرف صادق أكد البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية أن وثيقة الكاثوليك التي وقعها بابا روما بندكت السادس عشر في29 يونيو الماضي ـ التي وصفت البروتستانت والانجليكان بأنهم ليسوا كنائس, وقالت عن الأرثوذكس إن كنائسهم معيبة ـ جرحت المسيحيين, وأنا متعجب من تصريحات بندكت التي يخسر بها في كل مرة. فقد خسر من قبل كل المسلمين, وقال البابا شنودة ـ في حواره انفردت به الأهرام بعد ساعات من عودته من رحلة علاجية بأمريكا ـ إن صحته بخير, وأن كل ما يعاني منه متاعب بسيطة بالكلي تحتاج لعلاج, من حين لآخر, وحرص علي توجيه شكره للرئيس مبارك لاتصاله به للاطمئنان علي حالته الصحية, وشكر كل المسلمين والاقباط الذين اهتموا بالسؤال عنه. [U][COLOR="Red"]حمد الله بالسلامة قداسة البابا.. لماذا سافرت إلي أمريكا وما هي حقيقة ما تعانون منه صحيا بعيدا عن الشائعات؟[/COLOR][/U] سافرت لأمريكا للاطمئنان وحالتي الصحية الآن أحسن من ذي قبل بكثير, وأنا أشكو من متاعب في الكلي, وهي تحتاج إلي علاج, وهذا كل ما في الأمر بدون زيادة أو نقصان. [COLOR="red"][U]متي اتصل سيادة الرئيس بقداستكم, ومن ايضا حرص علي الاطمئنان علي صحتكم؟[/U][/COLOR] سيادة الرئيس محمد حسني مبارك اتصل بنا يوم الثلاثاء الماضي, ونحن نشكره لانه وسط انشغاله بالكثير من القضايا والأحداث يحرص علي ذلك, وقد اتصل بنا ايضا شريف الخولي القنصل العام لمصر في أمريكا, وايضا اتصل ماجد عبدالفتاح مندوب مصر الدائم في الأمم المتحدة وعدد كبير من القيادات السياسية والثقافية والإعلامية ومواطنون مسلمون واقباط. [COLOR="red"][U]كيف استقبلت قداستكم وثيقة مجمع العقيدة والإيمان بالفاتيكان, التي صدق عليها بابا روما بندكت السادس عشر, التي وصفت الكنائس الارثوذكسية بأنها كنائس معيبة لأنها لا تؤمن برئاسة البابا, ووصفت الكنائس البروتستانتية بأنها ليست كنائس حقيقية؟[/U] [/COLOR] أنا عرفت بهذه الوثيقة, وأنا في نيويورك في طريق عودتي للقاهرة, وقالوا لي إنه نشر في الاسوشيتدبرس مقال عن هذا الموضوع, وقرأت نسخة منه وعرفت ما فيها, وعرفت أن بابا الفاتيكان بندكت اعتمدها في29 يونيو الماضي, وشعرت بأن الرجل يكسب أعداء في كل مرة, ففي تصريحاته الأولي قبل أشهر خسر المسلمين جميعا, وعندما سافر إلي تركيا بعد هذه التصريحات لم يكن مرحبا به, بل رفض كثيرون مقابلته وفرضت علي تحركاته حراسة مشددة جدا, ثم في هذه المرة خسر كثيرا من الطوائف المسيحية لانه بدأ يخطئ في المسيحيين أنفسهم, فعندما يقول ان البروتستانت والانجليكانيين ليسوا كنائس وإنما مجردComunities)) أي جماعات فهذا يجعل الانجليكان لا يحبونه وهم تحت رئاسة كنيسة كانتربري ولهم فروع في أمريكا وأوروبا وإفريقيا ومناطق أخري كثيرة, والبروتستانت ايضا, غالبية أمريكا بروتستانت, فلماذا يخسر كل هؤلاء وأنا متعجب لهذه التصريحات التي تسبب خسائر في مشاعر الناس, السيد المسيح لم يفعل ذلك, المسيح كان يحاول كسب كل الناس بالحب, وليس خسارتهم ولم يتصرف هكذا مع الأمم ولا مع السامريين, بل قال عن قائد المائة الأممي لم أجد في إسرائيل كله إيمانا مثل إيمان هذا الرجل وضرب مثل السامري الصالح الذي كان أفضل من الكاهن واللاوي اليهوديين. [COLOR="red"][U]ماذا وراء صدور مثل هذه الوثيقة وفي هذا التوقيت, وما هو الهدف منها؟[/U][/COLOR] الاعتزاز بالشخصية الكاثوليكية كما لو كانوا هم المسيحيين الوحيدين في العالم كله, وان كانت الكنيسة الكاثوليكية تعتقد أنها الكنيسة الوحيدة فلا داعي أن تجرح شعور الآخرين, ونحن لسنا ضد اعتزاز الكاثوليك بكنيستهم, لكن ليس معني ذلك أن كل كنيسة لا تنضم إليهم هي ليست كنيسة, فقد قالوا في هذه الوثيقة إن الارثوذكس كنائس حقيقية لكنهاDefeetive)) معيبة أو تعاني من نقصان لأنها لا تؤمن برئاسة البابا يقصدون بابا الفاتيكان, ورئاسة بابا الفاتيكان لكل كنائس العالم لاتتفق مع تعاليم المسيح نفسه, لأن تلاميذ المسيح تصارعوا بينهم وبين أنفسهم بسبب من يكون فيهم الأول, فالمسيح قال لهم من أراد فيكم أن يكون أولا فليكن آخر الكل, ومن أراد أن يكون سيدا فليكن عبدا وخادما للكل ففكرة أن يكون واحدا مسيطرا علي الكل فكره المسيح نفسه لم يوافق عليها, لكن الكاثوليك يريدون أن يقولوا إن بطرس الرسول أحد تلاميذ المسيح هو رئيس الرسل, وان بطرس أسس كنيسة روما, وبذلك تصبح روما رئيسة الكنائس, والكتاب المقدس لا يقول اطلاقا أن بطرس أسس كنيسة روما اطلاقا, الواضح في الكتاب المقدس أن الذي أسس كنيسة روما هو بولس الرسول, وآخر سفر أعمال الرسل يقال فيها أن بولس أسس كنيسة روما, وبولس في رسالته لكنيسة روما قال أنا وضعت مبدأ لنفسي أنني لا اكرز( أبشر) حيث يعرف اسم المسيح فإذن عندما ذهب إلي روما لم يكن يعرف اسم المسيح, وبالتالي هو الذي أسس كنيسة روما لانه أول من بدأ الكرازة أو التبشير باسم المسيح هناك. [/SIZE] |
جزء 2
[SIZE="5"][COLOR="red"][U]هل توجد بروتوكولات تحكم العلاقة بين الكنائس المسيحية المختلفة بحيث لا تتجاوز كنيسة في حق كنيسة أخري؟[/U][/COLOR]
أنا عندي تصور يصل إلي درجة الثقة واليقين أن بابا روما بندكت يسير في طريق وباقي الكاثوليك يسيرون في طريق آخر في بعض الأفكار بدليل وجود علاقات بين الكاثوليك والانجليكان داخل روما, والكاثوليك انضموا الينا في مجلس كنائس الشرق الأوسط, ويمثلون أسرة من أسرات مجلس كنائس الشرق الأوسط, ولو كانت كنائس الشرق الأوسط الارثوذكس والبروتستانت والانجليكان ليست كنائس حسب وثيقة البابا, فلماذا انضم الكاثوليك لهذا المجلس, وما جاء في هذه الوثيقة ليس جديدا علي البابا بندكت بل تكرار لوثيقة سابقة اسمهاDominusJesus اصدرها سنة2000 ميلادية فيما كان مسئولا عن لجنة التعليم والأديان وهو كاردينال وكل هذا لا يتفق مع ما أعلنته الكنيسة الكاثوليكية سابقا عن خلاص غير المؤمنين, فالبابا بندكت معتز بشخصيته كبابا لكن الشعب يميل إلي الوحدة والتفاهم مع باقي الكنائس والشعوب, لكن هذه الطريقة لا توجد وحدة لكن شقاق وتكسر جسور المودة بين الناس بعضها بعضا. [COLOR="red"][U]ماهو تفسير قداستكم لظاهرة عدم احترام عقيدة الآخر التي لا يقرها أي دين أو قواعد اخلاقية وهل السياسة تلعب دورا في ذلك؟[/U][/COLOR] لا داعي لإقحام السياسة في ذلك الأمر, لأن مردود تلك الظاهرة هو طبيعة الإنسان فبعض الاشخاص إذا اقتنعوا بفكرة يرون أن كل الافكار الاخري خاطئة فيهاجمون الأفكار الاخري, فقبول الآخر وقبول الفكر الآخر يحتاج إلي سعة عقل وسعة صدر وقلب واسع. [COLOR="red"][U]أخطأ البابا بندكت في حق الارثوذكس والبروتستانت والمسلمين من قبل هل هناك وسيلة تجبره علي الاعتذار؟[/U][/COLOR] لا, هو لا يعتقد أنه أخطأ, هو يعتقد أن هذه هي الحقيقة, أما حكاية اعتذار فهي ليست أمرا يراه هو ممكنا, فالشخص العادي ممكن يخطئ ويعتذر, لكن بابا روما حسب عقيدتهم القديمة معصوم من الخطأ, فكيف يخطئ, ومعني أن يعتذر أن يعترف بأن ما قاله خطأ, هو لا يعتقد أنه أخطأ بل إن الكاثوليك قالوا قبلا إن الناس فهموه غلط. [COLOR="red"][U]كيف ترون المطالبة بتعديل لائحة انتخاب البابا؟[/U][/COLOR] نحن لا نعرف ماذا يريد من يطالبون بالتعديل, وإذا طرح علينا مشروع متكامل ممكن النظر فيه لمطابقته بقوانين الكنيسة, فهناك اشخاص ينادون الإصلاح, الإصلاح, الإصلاح, ولا يعرفون ما معني كلمة الإصلاح, معني كلمة إصلاح أن هناك أخطاء موجودة فما هي الاخطاء أتمني أن أعرفها لكنهم لا يقولون, وأنا لست ضد تعديل لائحة انتخاب الباب وهذا موضوع يطول شرحه. [COLOR="red"][U]من مطالب تعديل لائحة انتخاب البابا توسيع دائرة عدد المشاركين في انتخاب البابا ولا يكون الأمر مقصورا علي عدد قليل من الاقباط فما هو تعليق قداستكم؟[/U][/COLOR] فتح الباب لعموم الاقباط في انتخاب البابا بشكل شعبي, يجعلنا لا نضمن التأثير عليها, فلو أتيت بالعوام الذين لا يعرفون شيئا عن الكنيسة لكي يختاروا الرئاسة العليا للكنيسة لا تضمن مدي التأثير عليهم, كما يحدث حاليا في انتخابات المجالس المحلية والتشريعية وغيرها, ممكن يكون هناك تأثير علي الناس. في الكنيسة الكاثوليكية لا يختار البابا إلا الكرادلة فقط, حتي باقي رجال الدين لا يشتركون, والكرادلة هم رؤوس الكنيسة فقط. نحن نفتح الباب لمجموعات من رجال الدين ومجموعات من الاقباط العاديين وإذا أصبحت المسألة بدون قيود أو ضوابط فما أسهل دخول اصحاب الاغراض أو من يتأثرون بكلام الآخرين مما قد يفسد الأمر وقد لا يفيد. [COLOR="red"][U][U]هل ستعود قداستكم لأمريكا في وقت قريب؟[/U][/U][/COLOR] في أغسطس المقبل سأذهب لتدشين بعض الكنائس ولمراجعة اطبائي المعالجين هناك. ماذا تقول للأقباط والمسلمين الذين حرصوا علي الاطمئنان علي قداستكم؟ أشكر شعورهم جميعا وأقول لهم احذروا من الشائعات ولا تصدقوا كل ما يقال.[/SIZE] |
[B]حتى ولو رفضتنا [COLOR="Blue"]الكنيسة الكاثوليكية [/COLOR]
سأظل أؤمن أننا معاً كنيسة واحدة في المسيح وحتى ولو هاجمنا [COLOR="blue"]البروتستانت[/COLOR] سأظلهم أعتبرهم كنيسة مقدسة واحدة معنا لمجد المسيح [COLOR="Red"]كنيسة المسيح لم ولن تنقسم [/COLOR] كل هذا هو ظاهر الطقوس وخلافات لفظية وترجمية وسياسية لم يضعها المسيح ولن تمنعني أو تنمع أي شخص يعشق المسيح إلا أن يحب الكاثوليك والبروتستانت [COLOR="Red"]وكل من يعترف أن المسيح رب وإله متجسد لمجد الله الآب [/COLOR] نحن جسد واحد رغما عن الباباوات والأراخنة ... لأنهم لا يملكون سلطان ليحذفوها من الكتاب المقدس بل قالها الوحي الإلهي صريحا " لاننا جميعنا بروح واحد ايضا [COLOR="red"]اعتمدنا الى جسد واحد [/COLOR]يهودا كنا ام يونانيين عبيدا ام احرارا [COLOR="red"]وجميعنا سقينا روحا واحدا[/COLOR]." (1كرونثوس 12: 13) "واما [COLOR="red"]انتم فجسد المسيح[/COLOR] واعضاؤه افرادا." (1كرونثوس 12: 27) "لاني أخبرت عنكم يا اخوتي من اهل خلوي ان بينكم خصومات. فانا اعني هذا ان كل واحد منكم يقول انا لبولس وانا لأبلوس وانا لصفا وانا للمسيح ! [COLOR="red"]هل انقسم المسيح؟ ألعل بولس صلب لاجلكم؟ ام باسم بولس اعتمدتم؟ [/COLOR]" (1كورنثوس 1: 11-13) لا تدعوا أعوان حموشي الظليم بمقالاتهم المفبركة يرجعونا إلى عصر الظلام [COLOR="Purple"][CENTER][SIZE="6"]+ سلام المسيح +[/SIZE][/CENTER][/COLOR][/B] |
[B][COLOR="red"][U]البابا شنودة يحتفل بالبطريرك الإثيوبي تحت شعار «الأرثوذكسية هي الكنيسة الوحيدة للمسيح»[/U][/COLOR]
كتب عمرو بيومي ١٥/٧/٢٠٠٧ «الأرثوذكسية القبطية هي كنيسة المسيح الوحيدة».. بهذه العبارة بدأ الاحتفال الرسمي، الذي أقامه البابا شنودة الثالث، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية أمس الأول، كلمته للترحيب بالبطريرك الإثيوبي الأنبا باولص، والكاثوليكوس آرام الأول، رئيس الكنيسة الأرمنية. وقال البابا شنودة في كلمته إن العلاقة بين الكنيسة المصرية وكنيسة إثيوبيا، ممتدة منذ ١٦ قرناً، وأن فترة الانفصال السابقة قد مضت ولن تعود، وأن الجميع أعضاء في عائلة الكنائس الشرقية، وأبدي رغبته في زيارة إثيوبيا، التي لم يزرها منذ ٣٠ عاماً. وأبدي الكاثوليكوس آرام الأول والأنبا باولص سعادتهما بما وصفاه باليوم التاريخي في العائلة الأرثوذكسية الشرقية، مؤكدين أن الأجيال المقبلة سوف تدرك عظمة هذا اليوم. ووقع البطاركة الثلاثة علي بيان مشترك من ثلاث نسخ، لتأسيس الوحدة الإيمانية، وطلب البابا شنودة بدء مرحلة جديدة في العلاقات بين الكنيستين القبطية والإثيوبية. من ناحية أخري، رفض الأنبا بطرس فهيم، نائب بطريرك الكاثوليك، التعليق علي تصريحات البابا شنودة، التي ذكر فيها أن بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر جرح المسيح والمسيحيين، وخسر المسلمين. وقال فهيم: من الأفضل عدم الرد علي هذا الكلام، لأن الدخول في مهاترات ليس من سمات الكنيسة الكاثوليكية، التي أصدرت بياناً أكدت فيه أنها تحترم الجميع، ولا تكفر أحداً. وأضاف: من يرد الاكتفاء بهذا الكلام فليكتف، ومن يرد المزايدة فليكن علي حسابه، لأن الكنيسة الكاثوليكية أسمي من أي مزايدة، ولا يمكن أن تهتز بهذا الكلام، ولسنا مطالبين بتقديم أي توضيح أو إظهار حسن النوايا لأحد. [url]http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=68753[/url] [/B] |
[B][COLOR="Blue"]من الواضح ان رجال الكنيسة القبطية الارثوذكسية و المصريين من رجال الكنيسة البروتستانتية
جميعا سذج و جهلاء بفهم عقلية الشر المحمدية لا افهم لماذا لم تثرثائرة اى كنيسة ارثوذكسية فى الكون اى ثورة ضد تصريحات بابا الفاتيكان ؟؟؟ اتساءل لماذا كل الكنائس البروتستانية بكل شُعب البروتستانتية خارج مصر لم تقم قائمتها ؟؟؟ المستوطنين العربان المحمديين فى ارض القبط يحركون رجال الكنيسة القبطية الارثوذكسية و المصريين من رجال الكنيسة البروتستانية كما يحرك لاعب الماريونت عروسته بالخيوط و للاسف الخيوط غير مصنوعة بإتقان و هى خيوط واضحة للعيان و اللاعب العربانى لاعب غشيم يحرك عرائسه بعصبية و تشنج مفتعل لا يقنع المشاهد نكرر كل كنيسة فى الكون ترى و تعلن انها هى الكنيسة الوحدة الجامعة الرسولية الارثوذكس يعلمون انهم يعلنون ذلك و هذا من حقهم البروتستانت يعلمون انهم يعلنون هذا ليل نهار و لا نحاسبهم عليه لان هذا طبيعى لو كان رجال اى كنيسة غير معتقدين انهم الكنيسة الواحدة الجامعة الرسولية لأغلقوها او صارو منافقين اقذار مثل ماكس ميشيل الذى سؤل (1) ما هو ايمان كنيستك فرد: نفس ايمان الكنيسة القبطية الارثوذكسية !!!! (2) ما هو قانون الايمان فى كنيستك فاجاب : نفس قانون ايمان الكنيسة القبطية الارثوذكسية (3) ما هو شكل زي كنيستك الكهنوتى ؟ فأجاب : نفس الزى الكهنوتى للكنيسة القبطية الارثوذكسية !!! (4) ما هى طقوس كنيستك؟ فاجاب : نفس طقوس الكنيسة القبطية الارثوذكسية (5) ما هى نصوص قداسات و الحان و ترانيم كنيستك؟؟؟ فاجاب نفس الحان و ترانيم وقداسات الكنيسة القبطية الارثوذكسية!! (6)ما هى شريعتك الكنسية و قوانينك الكنسية؟ نفس شريعة و قوانين الكنيسة القبطية الارثوذكسية ؟ (7) ما هى مواقفك من الرهبنة فأجاب نفس مواقف و افار الكنيسة القبطية الارثوذكسية ؟؟؟؟ و هنا يثور السؤال :أيها المنافق لماذا فتحتها ؟؟هل فقط لكى تطلق الناس بالمخالفة لتعاليم الكتاب المقدس مقابل رشوة ؟؟ العربان يا سادة يحملون ترجمتهم المزورة المزيفة لبيان بابا الفاتيكان و يأمرون رجال الكنيستين الارثوذكسية و البروتستانتية المصريين أمرا بمنتهى العنجهية الوثنية المحمدية النكاحية ان يردوا بالامر و كانهم عبيد عند رسول النكح و الذبح و رجال الكنيستين يعترفون بانهم عبيد بأستجابتهم لاوامر الوثنيين المحمديين و هم يتركون الوثنيين يضعون على السنتهم ما يشاءون و الغُلام الوسخ نجيب ساويرس و منكحته تتقرب من الوثنية اكثر و اكثر منذ سنوات كتب الكاتب المتنصر صموئيل بولس عن رجل الاعمال معتنق المحمدية مدعى المسيحية كذبا نون سين (ن.س) و الان عرفت من هو (ن.س) و لنكررها الآن لكل من يعلن غضبه الكاذب اخرس ايها المنافق عدو المسيح [/COLOR][/B] |
دومينوس يزوس
[B][COLOR="Black"][SIZE="4"]موسى الأسود
ما رأيك فى هذه الوثيقة ؟ أتتذكر عندما قلت لى من قبل أن قانون الإيمان لا يختلف عليه المسيحيون !!![/SIZE][/COLOR][/B]cr:: |
[B][SIZE="4"][COLOR="DarkRed"][QUOTE=mohammadabdo;233924][B][COLOR="Black"][SIZE="6"]موسى الأسود
ما رأيك فى هذه الوثيقة ؟ أتتذكر عندما قلت لى من قبل أن [COLOR="Red"][SIZE="4"]قانون الإيمان [/SIZE][/COLOR]لا يختلف عليه المسيحيون !!![/SIZE][/COLOR][/B]cr::[/QUOTE] طيب نقرأ كلماتك ونقارنها مع النص (sml9) ما علاقة قانون الايمان بـ دومينوس يزوس هل صرح البابا بندكت ان اختلاف الطوائف المسيحية في الوهية السيد المسيح يعني مثلا زي الشيعة و السنة لما الشيعة بيقولوا ان النبوة نزلت علي سيدكم علي وجاء محمد سرق النبوة وخطفها (do:) . هل صرح الباب بندكت ان الكتاب المقدس حرف أو انه حرق كما فعل عثمان بن عفان في القران وحرق ما خالف قرانه المؤلف خصيصا . (hrt: هل اختلفت الكنائس بشتي طوائفها في اقوال السيد المسيح كما فعل المسلمون و اختلفوا داخل الطائفة الواحدة في اقوال نبيهم المزعومة . (hrt: قانون الايمان المسيحي هو القانون الذي يؤمن به اي مسيحي في كل المسكونة ايا كانت طائفته وهو قانون واحد يصلي به في كل الصلوات . نكرر السؤال ما علاقه قانون الايمان بـ دومينوس يزوس . ليتك تجيبنا اذا كان عندك ولو قدر ضئيل من الفهم و التركيز got:)( [/COLOR][/SIZE][/B] |
[B][SIZE="4"][COLOR="DarkRed"]اقرأ يا محمد عبدو هذا المقال
جريدة الوطني اليوم التاريخ: 10 يوليو 2007 , العدد: 55 , السنة: 2 كتب ـ يوسف شعبان: بعد أقل من عام علي الأزمة التي وقعت بين الكنيسة الأرثوذكسية المصرية والكاثوليكية، إثر هجوم الانبا بيشوي سكرتير المجمع المقدس علي الكنائس الأخري في مؤتمر«تثبيت العقيدة» بالفيوم واتهامه لها بالكفر. عادت أجواء القلق من جديد، بعد أن أعلنت وكالة أنباء «آي ميديا» اعتزام بابا الفاتيكان نشر وثيقة «دومينوس يزوس» التي تؤكد أن كنيسة المسيح الوحيدة هي الكنيسة الكاثوليكية، وأنها دون غيرها تمتلك جميع وسائط الخلاص. من جانبه قال الانبا يوحنا قلته نائب بطريرك الكاثوليك في مصر، إن الحديث حول مضمون وثيقة «دومينوس يزوس» سابق لأوانه، مؤكدا أن حديث البابا بنديكت السادس عشر حول وحدة الكنيسة وتجسد المسيح فيها وأن الإيمان واليقين موجود فقط في الكنيسة الكاثوليكية أمر ليس بجديد. أكد قلته إن كل دين يعتبر نفسه علي حق، وكل مذهب يعتبر نفسه علي حق، وأن الأرثوذكس يعتبرون أنفسهم عمود الحق، وكذلك الانجيليون واليهود والمسلمون وتساءل، ما الجديد الذي جاء به البابا بنديكت السادس عشر؟ وطالب بإسقاط النقاش الفارغ والحوارات الهدامة حول الأديان، لأن لكل فرد حق الإيمان والاعتقاد، وهو في ذهنه الحق المطلق، وقال علينا أن ندرك أن أسلوب البابا بنديكت السادس عشر يختلف عن يوحنا بولس الثاني الذي كان يخاطب قلوب البشر، بينما البابا بنديكت السادس عشر يخاطب عقول وفلسفة البشر. من جانبه قال الانبا بسنتي أسقف حلوان والمعصرة: نحن نتعامل مع الكنيسة الكاثوليكية ونعترف بها، وأن الحديث عن أن الكاثوليك كنيسة ونحن لسنا كنيسة، كلام غير مقبول. وأوضح بسنتي أن الكنيسة الأرثوذكسية وقعت اتفاقية مع الكنيسة الكاثوليكية عام 1970 في عهد البابا يوحنا بولس الثاني، وأكدت علي وجود كنيستين وليس كنيسة واحدة، وأن قداسة البابا شنودة التقي في الماضي بأحد القيادات الكاثوليكية، وقد سأله الأخير: هل نحن الكاثوليك مسيحيون؟ فرد عليه قداسة البابا، بأن الكاثوليك مسيحيون لكنكم في دائرة مغلقة، ونحن الأرثوذكس مسيحيون لكن في دائرة أخري مغلقة، وعلينا جميعا أن نفتح الدائرتين علي بعضهما لتحديد نقاط الاختلاف والاتفاق. وأكد بسنتي أن الحوار الذي تم مع الكنيسة الكاثوليكية وباقي الطوائف المسيحية أسفر عن الاتفاق حول بعض الأمور الدينية ومنها التثليث والتوحيد، وأن المسيح مات وقام وسوف يأتي في النهاية لمجازاة الناس. وكشف بسنتي عن نقاط الاختلاف مع الكنيسة الكاثوليكية والتي حصرها في 3 أمور رئيسية وهي انبثاق الروح القدس والمطهر والحبل بلا دنس. استبعد الانبا بسنتي وجود علاقة بين توقيت إعلان الوثيقة ومرض البابا شنودة لكنه أكد أن الكنيسة الارثوذكسية ليست رافدا من روافد الكنيسة الكاثوليكية، وأنها منذ أن تم وضع كرسها والكرازة لها وهي كنيسة مستقلة. وأكد أن الكنيسة الأرثوذكسية لا تكفر أحد من المسيحيين وتعتبر جميع المسيحيين في العالم يجمعهم الإيمان بالسيد المسيح وأن الفروق بينهم يمكن احتواؤها. في السياق نفسه يعود البابا شنودة من رحلته العلاجية غدا الأربعاء، وكشفت مصادر كنسية عن أن قداسة البابا سوف يعلن عقب وصوله عن حالته الصحية وتفاصيل ما دار في الرحلة العلاجية، وأكدت المصادر أن هذا الإعلان ربما يكون في شكل مؤتمر صحفي. وأوضحت المصادر أن سبب الوعكة الصحية التي تعرض لها قداسة البابا هو الارتفاع المفاجئ لنسبة «الكرياتنين» في الدم، وأن الأطباء احتووا هذا الارتفاع بواسطة العقاقير وعمليات الغسيل الكلوي دون إجراء عمليات جراحية. [CENTER]got:)( [/CENTER][/COLOR][/SIZE][/B] |
الكنيسة الكاثوليكية هى الوحيدة ...
[SIZE="4"][COLOR="Black"][SIZE="4"][B]موسى الأسود
إذاً ماذا يعنى الاقتباس التالى [I][I]اعتزام بابا الفاتيكان نشر وثيقة «دومينوس يزوس» التي [I][COLOR="black"][COLOR="black"][COLOR="black"][COLOR="Blue"]تؤكد أن كنيسة المسيح الوحيدة هي الكنيسة الكاثوليكية[/COLOR][/COLOR][/COLOR][/COLOR][/I]، [COLOR="Sienna"]وأنها دون غيرها[/COLOR] تمتلك جميع وسائط الخلاص.[/I][/I] وما معنى الكنيسة الوحيدة ؟ أليس ذلك إقصاء للكنائس الأخرى ؟ [/B][/SIZE][/COLOR][/SIZE]fire [COLOR="darkred"][SIZE="5"] مما يعنى أن الكنائس غير الكاثوليكية غير مؤمنة .. أو ناقصة الإيمان .. بمعنى آخر كافررررررررة [/SIZE][/COLOR] |
جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 11:07 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
تـعـريب » منتدي الاقباط