تحذير
 

تحذير عام الي الاقباط من توخي الحرص من التعامل مع بعض الاطباء المسلمين
وبالتحديد عمليات التلقيح الصناعي والمجهري فهي عمليات مكلفة حوالي ثمانية الاف جنيه للمحاولة الواحد
وهي عملية تحتاج الي الحرص الشديد والتجهيز الكافي ونسبة نجاها في مصر لازالت ضئيلة
فهي مش ناقصة

انا لست بصدد ذكر اسماء بعينها وانا لا اشتغل في هذا المجال ولا انافس اي طبيب في هذا المجال
والواحد لو في بلد محترمة كنا احضرنا هؤلاءالاطباء وقمنا بمراجعة عدد العمليات التي اجروها لاقباط ونسب نجاحها والاخطاء المقصودة وغير المقصودة وشهادات دكاترة كنا هنلاقي العجب

انا بيصعب علي واحد فلاح يبيع ارضه ويقعد يجرب اربع خمس مرات وفي الاخر تفشل

الرجا عدم اساءة فهم كلامي فهناك بعض المسلمين الشرفاء ولكن السيئة تعم

وربنا يزرق الجميع بالنسل الصالح

التحذير وحده لايكفى إن كان لديك أدلة على ذلك..

هذا يستلزم بلاغا للنائب العام فى مصر وإن لم يتم فتح تحقيق لذلك فأعتقد أنه يجب إبلاغ منظمة الصحة العالمية.

صحة الإنسان لايجب المتاجرة بها بأى حال من الأحوال..

وجهة نظر
 

يا جماعة الموضوع بسيط ومش محتاج
بكل بساطة زوروا اطباء مسيحيين تثقوا بهم واطلبوا منهم مساعدتكم على هذه الامور

طبعا مفيش ادلة كلها شكوك من بعض الروايات
والاخطاء الطبية لا يستطيع العامة تقديرها وبالتالي لا يراودهم شك في الاطباء ويعتقدون ان الموضوع ان ربنا مش عايز لذا وجب التنويه

التلقيح الصناعي هو اطفال الانابيب وهو عبارة عن اخذ مني من الزوج وبويضات من الام وتخصيبهم مجهريها في المعمل باجهزة دقيقة جدا واعادة زراعتهم في رحم الام

ممكن ان تتم العملية بطريقة غير مضبوطة او لعدم العناية الكافية فتفشل وفي النهاية كله بتاع ربنا؟!!
ممكن ان يتم ايهام زوجين لا امل لهم لابتزازهم وتكرار العملية للمكسب عدة مرات وفي النهاية كله بتاع ربنا؟!!

المشكلة ان الزوجين الذين يرغبون في الانجاب يريدونه باي وسيلة وبتكون نفسيتهم صعبة علشان كده بيكون من السهل التلاعب بهم وهناك اناس تمتلك المال ولا تمتلك البنين ومستعدة ان تدفع اي شيء للحصول عليهم

فى الحقيقه هذا الموضوع فى غاية الاهميه خصوصا اذا عرفنا ان الجماعات المتطرفه تسيطر على نقابة الاطباء المصريه وان اول نبت للتطرف ظهر فى كليات الطب المصريه ولا ننسى ان الظواهرى وهو الرجل الثانى فى القاعده هو طبيب وغيره كثير ولكن فى المقابل هناك اطباء مسلمون على درجه كبيره من الاخلاق المهنيه ولكن المشكله تكمن فى من يستطيع تحديد الطبيب المحترم من غير المحترم خصوصا ان الدين الاسلامى فيه مبدأ يسمى مبدأ التقيه وهو ان الانسان يبطن غير ما يظهر والمتطرف منهم من الممكن ان يفعل اى شىء وافظع شىء فى سبيل ان يمارس عداؤه للاخريين .

ظننت فى بداية الأمر أن هناك خطط سرية بين الأطباء المسلمين لتعقيم الأقباط رجالا ونساءا وإبتزاز أموالهم مثل خطط خطف البنات القبطيات وإغتصابهن لإجبارهن على الإسلام.
فى هذه الأيام يجب أن نتوقع حدوث مثل هذه الأمور .
الشيطان يعمل بكل جدية للإضرار بأتباع السيد المسيح.