منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة

منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة (http://www.copts.net/forum/index.php)
-   المنتدى العام (http://www.copts.net/forum/forumdisplay.php?f=3)
-   -   آلام المسيح : أفضل فيلم على الاطلاق (http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=2726)

yaweeka 28-02-2004 11:13 AM

آراء بعض الامريكيين الذين شاهدوا الفيلم
[url]http://www.moviefone.com/showtimes/movie.adp?page=rate&movieid=17560&date=20040228[/url]


و
[url]http://www.moviefone.com/showtimes/movie.adp?ngb_start=10&page=rate&movieid=17560&date=20040228%20#postnav[/url]

atha_desco_kero 28-02-2004 01:32 PM

يا جماعة لازم نشوف سكة تخليي الي في الشرق الوسط و خاصة مصر يشوفوا الفيلم

شكله جامد اوي

stavro 28-02-2004 08:15 PM

I saw the movie. It is a good movie, it shows the way to the Calvary (Gulgutha( in a way no other movie did.
I would have loved if the resurrection scene , which was about 2 minutes, would have been longer, but I am also fair to say that Mel Gibson in any movie, it is his personal experience and what really moved him. He is to be praised for his great directing, for his great casting, for his choice to defy the Jews and the Artificial
christians and show the crucifixion as it was.
Of course, like in a hymn, a song, a contemplation on the Bible, every one has his own experience. and this is the personal experience of Mel Gibson. "Tagruba sateya"

I didn''t cry in the movie, I was moved by the scene of St.Mary supporting Jesus during one of the many falls he talk carrying the cross and reflecting back on his childhood when she was taking care of him as a child.

It is brutal, but the crucificixion was very brutal.

I am surprised by those who claimed the movie to be anti-Semitic. It was very forgiving for the Jews. It was "anti-Romans", it showed the Romans as savage people, which they might have been as we read from the Arena accounts.

A very good movie indeed. But note that the scope of the movie is the Cross, so no miracles or powerful trasnfiguration like in "Jesus of Nazareth" or any other movies. Look at the movie from the scope it handles.

And there was nothing wrong with any dogma. The movie is not Catholic in any way. It put a lot of emphasis on St.Mary role, but I , as an Orthodox, also venerate the Ever-Virgin and I am happy that those who deny her the position she has get to see her in her sadest and finest hour.

I was happy that the movie made a link with the EUcharist and the Cross. That is why it is not very welcomed by other denominations.

In the end, I don;t think it will be played in Egypt. No way, but it will be smuggled, like the other movies like "JESUS", "JESUS OF NAZARETH, "THE GREATEST STORY EVER TOLD", BEN HUR, THE TEN COMMANDMANTS, QUO VAS DIS, PAUL AND PETER, .....

The movie is for christians. It is against the artificail christianity, the christianity without a Cross which is common in the West now. It goes back to the basic event in the Christian life.

God bless and sorry for writing in English. I am tired of writing on virtual keyboards.

Peace,
Stavro

LittleOne 28-02-2004 08:44 PM

[Size=3]

[color=darkred]
4 لكن احزاننا حملها واوجاعنا تحملها ونحن حسبناه مصابا مضروبا من الله ومذلولا . 5 وهو مجروح لاجل معاصينا مسحوق لاجل آثامنا تاديب سلامنا عليه وبحبره شفينا . 6 كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد الى طريقه والرب وضع عليه اثم جميعنا . 7 ظلم اما هو فتذلل ولم يفتح فاه كشاة تساق الى الذبح وكنعجة صامتة امام جازيها فلم يفتح فاه . 8 من الضغطة ومن الدينونة أخذ . وفي جيله من كان يظن انه قطع من ارض الاحياء انه ضرب من اجل ذنب شعبي . 9 وجعل مع الاشرار قبره ومع غني عند موته . على انه لم يعمل ظلما ولم يكن في فمه غش
[/color]

DVD will be available very soon so don worry if you can not see it in the movie theater

try to put this equation together

اثم جميعنا + ظلم (بضم الظاء) + ضرب من اجل ذنب شعبي = مجروح + مسحوق + بحبره شفينا

اعتقد مجروح و مسحوق و بجلدته شفينا بقى لها ابعاد و معنى اكتر من الأول

اما اللى ضد القيلم قبيعمل زى اللى على راسه بطحة
[/Size]

sammy 28-02-2004 11:54 PM

[URL=http://]اما اللى ضد القيلم قبيعمل زى اللى على راسه بطحة[/URL]

حبيبنا الكبير وحشتنا

أنا أول واحد أعترف إن على راسى بطحة كبيرة غير عادية, ومن كان منكم بلا خطيئة فيلرمنى بألف حجر...

ثانيا كنت أتمنى أن الكلمات العظيمة التى أوردتها أنت تكون فى صلب الفيلم بطريقة ما. كانت عملت معنى أكبر وأحسن. وكانت فسرت كتير, ولا تنس أن كثير لم يقرأوا انجيل فى حياتهم سيشاهدون الفيلم.

سلام ومحبة.

knowjesus_knowlove 29-02-2004 03:30 AM

بعد مشاهدتى للفيلم أستطيع أن أعطيه تقدير 8 من 10
وأنا أتمنى أنه لو فى إستطاعة ميل جيبسون حذف بعض المشاهد أو تعديلها وطرح الفيلم فى نسخة منقحة ..
ومن هذه المشاهد..

1 معظم المشاهد التى ظهر فيها الشيطان وخصوصا مشهده وهو يحمل طفلا دميما... لم أستطع ربط هذا المشهد بأحداث الفيلم على الإطلاق.

2 تصوير باراباس فى صورة سيئة لم تخدم الفيلم أبدا..
باراباس كان قائد ثورى وليس مجرما.. وكان سبب سجنه هو قيامه بقيادة ثورة لتحرير شعبه اليهودى من الإحتلال الرومانى...ولم يكن ذنبه هو أن طلب اليهود إطلاقه بدلا عن المسيح ..
تصويره بهذا السوء والبلاهة كان نقطة ضعف فى الفيلم..

3 سماع أغنية ياليل ياعين فى خلفية الفيلم تخرج من يعرف اللغة العربية أو الأرامية من روحانية الحدث والتاريخ لأنها أغنية ذات طابع موسيقى حديث نوعا...

4 لا أرى فى الفيلم أى عداء لليهود أو حتى الرومان..ولكنى أعيب على المخرج إظهار بعضهم بصورة كاريكاتورية .. أما عن وحشية الجنود الرومان فالتاريخ يذكر فعلا أنهم كانوا متوحشين فى أفعالهم وذلك نتيجة لأسلوب تدريبهم فى تلك العصور من حيث قتل الجانب الإنسانى فيهم حتى يكونون أدوات طيعة فى يد قادتهم..

أما ما عدا ذلك فالفيلم رائع وهو موجه للمشاهد المسيحى بصفة عامة.. من لايفهم سبب الصلب و الفداء لن يفهم سبب أحداث ودموية مشاهد الصلب ....
تصادف أن جلس بالقرب منى فى العرض عائلة مسلمة وبعض الصينيين ..
لم تهز أحداث الفيلم أية شعرة من مشاعرهم بينما كان باقى المشاهدين يمسحون دموعهم و أنا واحد منهم..

ABDELMESSIH67 29-02-2004 03:49 AM

أخوتنا الأحباء ويكا و سامي و أعرف المسيح أخوتنا و اصدقائنا الأعزاء

أولا نرحب بعودة أخونا LITTLE ONE بعد غياب

يا جماعة خفوا علينا شوية نحن أخوانكم في مصر

لقد أثرتم أشواقنا بشدة لرؤية الفيلم بشدة و كما تعرفون فلن يعرض في مصر

حتى و لو كان اليهود غضبوا منه , لقد سمعت أن الكنيسة المصرية طلبت عرض

الفيلم لكن كلنا عارفين فأن أصوات المتطرفين هي الأعلى و حتى لو سمحوا بعرض

الفيلم هيحذفوا على مزاجهم ثلاثة ارباعه .

من حوالي أربعة سنوات عرضت القناة الثانية فيلم الرداء بمناسبة عيد القيامة

وتم حذف أكثر من نصف الفيلم و بالذات مشهد الصلب و كأنهم يعرضون لنا

ما يتوافق مع عقيدتهم فقط و كأن عقيدتنا ليس لها وجود .

أنا أتابع معظم الأفلام الحديثة أثناء عرضها في الخارج عن طريق قراصنة

الكمبيوتر الذين ينسخون معظم الأفلام الحديثة و هذا التصرف لا يليق مع فيلم آلام السيد

المسيح لذلك نتمني قريبا أن يتم تداول نسخة على CD أو DVD بالكنائس

قريبا .

أكثر تعليق عجبني على الفيلم تعليق القس بيلي جراهام , أن الفيلم كأنه عظة قوية

مؤثرة أقوى من كل كلام .

أصلي أن يستخدم الله هذه الوسائط تماما كما يستخدم الوسائط الروحية الأخرى لكي

تحدث نهضة روحية في الغرب و في كل مكان يذكر فيه أسمه له المجد .

منتظرين رؤية الفيلم

عبد المسيح

yaweeka 29-02-2004 03:43 PM

بالأمس اخذت عائلة كانت مسلمة لمشاهدة الفيلم
كانت المرة الثانية التى اشاهد فيها الفيلم

كلنا شاهدنا منظر الصليب فى صورة براقة جميلة نقبلها وننظر اليها نظرة عابرة احيانا كثيرا لانها ليست بجديدة على عيوننا

بعد مشاهدة الفيلم صار للصليب معنى جديد فى مخيلتى واقتربت اكثر لمعرفة (grasp) حجم الآلام التى عاناها المسيح قبل وعلى الصليب
ما ابكانى فعلا هو مشهد العذراء عندما هرعت الى المسيح لما وقع بصليبه وكيفية ابراز المشاعر الانسانية حيث جال بخاطرى ساعتها ما قيل للعذراء على فم سمعان الشيخ "و انت ايضا يجوز فى نفسك سيف"
وايضا منظر العذراء والمجدلية تمسحان دماء المسيح من على الارض بعد ان جلدوه الجنود الرومان
==
ملاحظة جانبية , لم اكن اعلم ان اللغة الآرامية قريبة جدا من العربية الى هذا الحد
اما عن مشاهدة الفيلم فى مصر فاتمنى ان تقوم الكنيسة بعمل شئ والمطالبة بعرضه وان اعترضوا فيمكنهم الاتصال مباشرة مع شركة التوزيع لعرض الفيلم فى عروض مدفوعة داخل الكنائس بمصر ككنيسة قصر الدوبارة والكاتدرائية وغيرهم

sammy 29-02-2004 03:58 PM

اللقطة التى أثرت فى أكثر من غيرها
هى لقطة احتضان المسيح للصليب بما يشبه الحب والتعلق به, ليس لأنه صليب العذاب بالطبع بل لأنه كما أتخيل انا مفتاح النجاة والغفران لخطاينا, فرغم العذاب فاحتماله والتمسك به كان تعبيرا عن كثير المحبة التى فرضته وعن رضاء المخلص وتمسكه به, وفى هذا ما يرتبط بعنوان الفيلم.

لا أعرف من أين أتت الفكرة عن بارباس انه كان ثوريا كل ما أعرفه عنه فكرة عن فيلم قديم جدا اسمه بارباس مثله انتونى كوين وكيف انه صار بعد ذلك مسيحيا واستشهد(برضه) لكن على اسم المخلص, وكان فيلما على ما اتذكر جميل جدا.

لا زلت على رأيى من أنه لو كان الفيلم احتوى المعانى التى اتى بها اخونا الحبيب ليتل وان كان يبقى أوضح واحسن كتير.

سلام ومحبة

pavnoti 01-03-2004 08:09 AM

الفيلم تأمل رائع فى الصلب و الفداء وموجه بالذات لمسيحي الغرب لايقاظ المعني الحقيقي للمسيحيه

Gine 01-03-2004 02:18 PM

I have a question in regards to the movie, I saw the movie but I didn't notice this comment that someone else made (from my church) which is that it was the thief on the left that got saved and not the one on the right. Those who saw the movie, do you guys remember? do you guys think it was a mistake or it was done on purpose. I have been looking for the answer but so far nothing about it has been mentioned. What do you guys think?

knowjesus_knowlove 01-03-2004 04:02 PM

الفيلم يظهر أن اللص الذى كان على يسار السيد المسيح هو الذى آمن وخلص وهذا هو ما حدث بالفعل...
فهو يعتبر على اليمين بالنسبة لمن ينظر إلى المشهد من الأمام ولكنه على اليسار بالنسبة لموقع السيد المسيح...

New_ManII 01-03-2004 04:07 PM

ملحوظة يا شباب
لم يذكر في الاناجيل مَن مِن اللصين امن و من لم يؤمن. و ان جري العرف علي انه اليمين لان اليد اليمني خير من اليد اليسري. و الله اعلم hi:)

iwcab 01-03-2004 07:37 PM

[url]http://www.aljazeera.net/art_culture/2004/3/3-1-2.htm[/url]

knowjesus_knowlove 01-03-2004 09:23 PM

لايفتى ونيومان2 فى المدينة
و الله اعلم
)hr:)


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 10:15 AM.

Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط