تعديل الصورة المعكوسة
 

يحاول الشيطان ان يقدم للناس صورة معكوسة للكنيسة وللحلة الروحية علي مستوي العالم معتمدا علي حقائق واحصائيات خاصة بالارتداد وكان النصرة اصبحت لابليس .

في اسيا وافريقيا:
اعتنق مليون وثني المسيحية في قارتي اسيا وافريقيا في عامي 1990,1991 وفي العالم الثالث خرج ما يقرب من عشرين الف مؤمن للخدمة المرسلية خارج بلادهم.

في الصين:
عدد المسيحين في الصين:
1950 مليون مسيحي
1980 4 مليون
1992 75 مليون مسيحي
1998 100 مليون مسيحي
و يعتنق المسيحية 28 ألف بوذي صيني يوميا.

في كوريا:
نسبة السكان المسيحيين:
1900 اقل من 2% من السكان
1986 20% من السكان
1997 40%من السكان
حاليا اكثر من 60% من السكان
ونمو الكنيسة في كوريا بنسبة 10% بينما الزيادة السكانية بنسبة 6% سنويا و يتم بناء 6 كنائس كل 24 ساعة .

في اندونيسيا:
في جزيرة تيمور وحدها تحول الي المسيحية 200 ألف وثني من عام 1965 الي عام 1967

في افريقيا:
وصل عدد المسيحيين الأفريقيين الي 200 مليون (نصف السكان) ويقبل المسيح 20 الف افريقي يوميا.

في اثيوبيا:
وصل عدد المسيحيين في قبائل لامور الي 100 الف وكان عددهم لا يذكر.

في امريكا الجنوبية:
35 الف يقبلون المسيح يوميا .

في كل العالم:
الكرازة من بدء عصر الرسل حتي عام 1997 ,حدث 70% منها من عام 1900 ال1997.

الآن:
178 الف يقبلون المسيح في العالم كل يوم و نسبة نمو المسيحية في العالم 6.9%اي ثلاثة اضعاف نسبة نمو السكان.

المرجع :

استحالة تحريف الكتاب المقدس (الطبعة التاسعة)
القمص : مرقس عزيز خليل

Re: تعديل الصورة المعكوسة
 

[QUOTE][i]كاتب الرسالة الأصلية : atha_desco_kero [/i]
[B]يحاول الشيطان ان يقدم للناس صورة معكوسة للكنيسة وللحلة الروحية علي مستوي العالم معتمدا علي حقائق واحصائيات خاصة بالارتداد وكان النصرة اصبحت لابليس . [/B][/QUOTE]

تمام يا اخ ذو الاسم الصعب

نوع من الحرب النفسية لثبيط همم المؤمنين
وياريت تعد المؤمنين في الارض وفي السماء ايضا

وبعدين مش بالعدد
احنا عندنا ملاك قتل مائة وثمانين الف في ليلة واحدة
(kill:

هذا موضوع رائع يا أخ atha_desco_kero،
وأنا أعتبره رد على كل من يريد إثارة النعرة الطائفية فى المنتدى.
جهد تبشير وكسب هذه الملايين من البشر للمسيح هو جهد جميع الطوائف معا من كاثوليك وبروتستانت وقلة من الأرثوذكس.
لذلك فأنا أعتبر أن أى نقاش طائفى هو وسيلة شيطانية لإثارة الشقاق بين أبناء المسيح.
نعم أنا أؤمن أن هناك خلافات عقائدية بين الطوائف ولكن هذه الطوائف تؤمن بالثالوث والمعمودية وأعتقد أن هذا يكفى لأن نكف عن إثارة أى جدال طائفى ...
توحيد الطوائف تحت تفسير ومعتقد واحد هو من شأن السيد المسيح وهو قادر على فعل ذلك فى الوقت المناسب..





على فكرة.. أنا أعتقد أن إسمك هو الحروف الأولى من أثناثيوس ..ديسقوروس.. كيرولس..فهل أنا على حق فى إستنتاجى هذا؟؟

سلام
ملاحظة كويسة كتير لم يلاحظوها

ولكن انا اختلف معك في نقطة اخري ,لا يكفي ان تؤمن جميع الطوائف بان السيد المسيح هو ابن الله الذي تجسد لكي يفدي العالم ولكن و ببشارته المفرحة التي اوحي بها من الروح القدس علي قديسيه, و لكن هناك اشياء اخري كثيرة تمس الايمان و العقيدة لا يمكن التغاضي عنها او اهمالها .

و ارجو منك ان تقرا قوانين الاباء الرسل بخصوص هذا الشان كذلك رسائل رسول المحبة يوحنا الحبيب في تشديده علي عدم الاختلاط بالهراطقة .

و في تاريخ الكنيسة ظهر السيد المسيح للبابا وهو ملابسة مقطعة فساله البابا من فعل فيك هذا , فقال له السيد المسيح اريوس هو الذي فعل بي هذا ,فلا ترده الي شركة الكنيسة .

لذلك هذه الطوائف الكثيرة لا تقل في هرطقتها عن اريوس.

سلام

أنا ذكرت طوائف الكاثوليك والبروتستانت والأرثوذكس فقط.. هذه طوائف بينها خلافات عقائدية فقط.


الهرطقات مثل الأريوسية هى شهود يهوة والسبتيين والمورمون ليست طوائف مسيحية وهى لا تؤمن بالثالوث والمعمودية .

إنكار التناول هرطقة، إنكار سر الإعتراف هرطقة، وإلى وقت قريب كان البروتستانت لا يمارسون المعمودية، والآن يمارسونها كرمز أيضا ليس إلا وأصبحت المسيحية كلها رمزية.... لا يكفى الإقتناع بالخلاص المقدم على خشبة الصليب للخلاص.. الشياطين أيضا يؤمنون بهدا... أما عن الدعوة لعدم إثارة نعرات طائفية فلا أحد يزكى نيرانها إلا من إنحرف بالإيمان. لا يوجد خلاص بدون معمودية،إعتراف وتناول وبدون أعمال تؤيد الإيمان. لقد نلنا التبرير فى الصليب ونتقدس بالأعمال لنال الخلاص...

لو أخذنا ماتقوله مأخذ الجد ..
إذن فقد أخطأ أبونا القمص : مرقس عزيز خليل الأرثوذكسى فى نسبة كل هؤلاء الملايين إلى المسيحية..
إذن هم ليسوا بمسيحيين ولازالوا تحت نير الشيطان والوثنية حتى ولو كانوا يعبدون إله المسيحية...
هل هذا ماتقصده؟؟؟؟
أنا مازلت أقول نعم هناك خلافات عقائدية ولكنها ليست بهرطقات ...
وليتنا نخرج من هذه النظرة الضيقة فى الجدال العقائدى ..

لست فى مجال أو مركز لإدانة أحد، ولكن لن أنافق وأعلن قبولى لكافة العقائد من باب إن هدا يؤجج الصراعات الطائفية.. هدا الكلام يوجه لمن إبتدع الخلافات وليس أصحاب الإيمان المستقيم...أجدادنا إستشهدوا بالملايين ما بين 451-640 a.c من أجل العقيدة السليمة ....
وما الفرق بين الإنحراف العقيدى والهرطقة؟ وجهان لعملة واحدة.الهرطقة هى إنحراف عن الإيمان المسلم من الرسل لنا و هو الإيمان المسلم مرة واحدة فقط ( رسالة يهودا الآية 3)....الخلاف العقائدى ليس إختلاف وجهات نظر، هو إنحراف عن الإيمان الأرثودكسي السليم من البعض .وتماديهم فى دلك وتفسير الإنجيل على مزاجهم...لا يختلف إنكار لاهوت المسيح عن إنكار لاهوت الروح القدس أو إنكار الطبيعة الواحدة من الطبيعتين عن إنكار أسرار الكنيسة...كله إنحراف.
ما رأيك فيما حدث فى الكنيسة الأنجليكانية? هل هدا خلاف عقائدى فقط أم هو إنحراف تام؟ النظرة الضيقة هى قبول أى عقيدة وبلا وجع دماغ و أهو كلهم موحدين...
الشرق الشيوعى قبل إنهياره والشرق الإسلامى قطع الأغلال، والغرب المسيحى رفع النير.... والرب فى السماء يضحك بأولئك وهؤلاء..
الUSA توجد traditions عمرها لا يتعدى المائة عام، ومع هدا يدافع الناس عنها بإستماته. ولكن الإيمان المستقيم يمكن تعديله على الرغم من صموده 2000 عام. ليه؟ ما المنفعة من تبنى وجه نظر المبتدع؟

آسف للخروج عن الموضوع الأساسى، ولكن لزم مناقشة الأراء المطروحة

توحيد الطوائف تحت تفسير ومعتقد واحد هو من شأن السيد المسيح وهو قادر على فعل ذلك فى الوقت المناسب..
وهو قادر على إخراج مئات من أمثال القديس أثناثيوس الرسول متى أراد...
ما أعنيه هنا أننا يجب أن نبتعد عن النقاش الطائفى من زاوية ضيقة وشخصية تحت بند
... طائفتى أحسن من طائفتك وبس..

عمرنا ربنا هيساوي بين واحد مسيحي وواحد غير مسيحي ولكنه لن يعاين مجد الله ولن ينال فرح الفردوس و لن يري ما لم ترع عين ولن يسمع ما لم تسمعه اذن .

الإسلام ليس الأسرع إنتشارا بل الأسرع إنحسارا
الأدلة من مواقعهم

[url]http://www.geocities.com/mohran2003/fastest.html[/url]