عرض مشاركة مفردة
  #73  
قديم 05-01-2006
ماجد منيب ماجد منيب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 434
ماجد منيب is on a distinguished road
من عنتر شايل سيفه إلى الاخ /غريب ولد عجيب.
يبدو انني ساضطر إلى التنازل ولو بنسبة عن إسلوبي المحترم ولكن لن ألجأ إلى الإسفاف.
سمعت أيضا المدعو/زكريا بطرس يقول على النبي كاذب وأنه كان زكي وشاطر وابو العريف ولكن ولله الحمد أستطيع ان أحافظ على إتصالي بأصدقائي المسيحيين دون أن أتخذهم أولياء(أي أتبعهم) ودون أن أخوض معهم في تفسير القرآن(أو القراط على طريقتهم).
ثانيا : بكيت المسيح عيسى بن مريم عليه السلام نبي الإسلام ولم ابكي المسيحية ولن ابكيها، ولكن المصيبة أن يلقى هذا الهوان على يد اتباعه(او من يدعون إتباعه بمعنى أصح) ويصوروه شاذ جنسياً في فيلم سكس والحمد لله انني لم أراه وأن القصة من صديق مسيحي محترم لأنني لو رايت المسيح عليه السلام بهذه الصورة ممكن أن أموت بالسكتة لأنني لااقوى أن ارى الأنبياء المسلمين بهذه الصورة .
ثالثا:عهد الإستعمار انتهى من خمسين سنة، واضح جدا جدا جدا ماتزعلش مني لايقولها إلا إنسان ساذج او يدعي السذاجة.
ثالثاً:لاتضربوا إسرائيل بالأسلحة النووية ودعوهم يستحمروكم ويستحمروننا ويستحمروا غير اليهودي كما ذكروا في بروتوكولات حكماء صهيون ويقودوا العالم وويقودونا جميعا كالخراف والنجاع كما حذر ابراهام لنكن.
رابعاُ: المسيحية شانكم ، ويسعدني ان اجد أي مسيحي يسلم ولكني لست بداعيكم للإسلام لسبب بسيط جدا أن واقع المسلمين المعاصر يفرض علينا كمسلمين أن ندعو العديد من المسلمين للإسلام كما تقومون أنتم بالدعوة إلى المسيحيةلمسيحيين نسوا الإسلام.
خامساُ : لازلت قادر على المناقشة ولكني لاأقوى على الردح وإسلوب المقاهي.
سادساً: لماذا تقابل الخير بالشر ، مسلم من المسلمين لم يسئ لكم في شئ ويحدثك بكل أدب ووقار وانت مصر على هذا العداء،ساظل على هدوئي وسماحتي.تشككون في القرآن والحديث بطريقة مقززة وتصفون خير الأنام بصفات لاأستطيع سماعها بل أشعر أنني أريد ان أغسل عيناي بعد قراءتها، واتحامل واقول فليقولوا مايقولوه هذه ليس معتقداتهم ومحمد عليه الصلاة والسلام ليس نبيهم بل نبي من يتبعه ، ثم ألقى سخرية وتهكماً، عيب الحرية ان تكون حرا وان تحترم حريات الآخرين.
سابعاً: تصف المسلمين بالغباء، سامحك الله . خير رؤية للمسلمين والمسيحيين واليهود وضحتها مسرحية حسن ومرقص وكوهين، المسلم علنياته وهليهلي ومش دريان بالدنيا، وفعلا الكثير من المسلمين لايعرفوا شيئا عن هذا العداء السافر السافل ضدهم، والمسيحي لما يحب يستنصح يخرب الدنيا ويثبت إن سذاجة المسلم أفضل كثيرا، واليهودي الداهية بيحركهم الإثنين زي قطع الشطرنج، بكل ماهو مشروع وغير مشروع، إنتهت المسرحية ولكن سؤال كيف تأمنوا اليهود وهم من قالوا مريم زانية، وصلبو المسيح(حسب معتقداتكم) ولاتأمنوا المسلمين الذين آمنوا بهم، وإن إختلف شكل الإيمان ولكن في النهاية مؤمنين بهم.
ثامناً:ساغادر المكتب الآن متجها إلى الحج، وسأدعو الله ان يلهمني الصواب إذا كان في هذا الحديث خيرا أن أواصله، وإن لم يكن فيه خيرا فليبعده عني.
تاسعاً: إذا لم اعد إلى هذا الموقع، اوجهه شكرا خالصا لكل من كيتي وعبد المسيح وبرعي والخواجة وكل من إتبعوا الأساليب المهذبة للحديث وإن كانوا يحملوا نفس معتقدات الذين تحولوا بالحديث إلى التهكم والسخرية والإسفاف ودون ذلك ولكن بادلوني الإحترام وهو ماعاهدته في أصدقائي المسيحيين القدامى، فعلا لهم حق يسمونه الزمن الجميل.
الرد مع إقتباس