
05-01-2006
|
 |
Registered User
|
|
تاريخ التّسجيل: Sep 2005
الإقامة: In Jesus heart
المشاركات: 2,142
|
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة وطنى مخلص
أستاذنا الفاضل و اخونا الحبيب و كاتبنا المحبوب عبد المسيح 67
كل سنة و انت طيب يا اخى الحبيب
فى يوم1-12-2005 إستضاف عمرو اديب أخو صاخب المخيل الصغنن فى قناة اوربيت اليوم بتاعة اخوه الكبير نفس المسخة المسماة ب "مسلم!"طفل غبى متخلف عقليا قصير القامة أجرودى معفن يرتدى جلباب أبيض من قماش البفتة و طاقية بيضاء مخرمة تغطى رأسه الصغير الاصلع(رأسه أصغر قليلا مما يجب بالنسبة لجسمة الضغير) بإعتباره معجزة القرآن الكريم و أكبر دليل على الاعجاز العلمى للقرآن الكريم و أكبر دليل على معجزة الاسراء و المعراج
أوقف بعد ذلك عمرو اديب المشدوه هذا الداعية اللعبة قول يا حبيبى فوقف الطفل يشوح بيديه بنفس طريقة رجب هلال حميدة فى مجلس الشعب و يصرخ بنفس طريقة رجب هلال حميدة فى مجلس الشعب و يقف بطريقة مبالغ فيها فى انتصابه و كأن عمودة الفقرى سيتفتفتت و تنخلع كل فقرة فيه من الاخرى: و يتباكى واصفا المسلمين بانهم اصبحوا كالنعاج التى يقوم ال***** بحلبها و انهم يجب عليهم ان يتركوا الزرع و القلع و ينزلوا الى الميدان ليذبحوا ال***** الكفرة و يلقون جثثهم فى البحر
و كنت قد كتبت مداخلة بالمنتدى فى نفس يوم الحلقة و هذا الرابط ينقلكم اليهامداخلة فى موضوع الداعية اللعبة المسخة
و بعد انتهاء الفاصل قام المخرج بتصوير الطفل و هو يقفز و يقلب الكراسى فى الاستوديو فنهر عمرو اديب أخو صاحب المخيل الصغنن المخرج اللى بيشتغل عند ابييييه عماد الدين اديب بهلوان السلطان و قال له *عمرو بغضب: أنت بتصوره انت عاوز تشوه صورته
*ثم نهر عمرو الطفل: أقعد يا بابا أقعد
و ظهر عمرو اديب على الشاشة قائلا انه هناك رأيين[[ تعليق بسيط منى:من عادة عمرو اديب عندما يكون متحيزا لموقف معين ان يقول< فيه رأيين فى الموضوع ده ثم يقول الرأى الذى هو منحاز اليه اصلا و يقول هذا كان راى و الرأى الاخر هو <و يعيد نفس الرأى و لكن بصيغة اخرى؟؟؟؟]] رأى بيقول ان هذه المعجزات تقوى ايمان المسلمين و يجب ابرازهاو ان عرض اللات من خلق مثل هذه المعجزات تقوية ايمان المسلمين و هم مفتتنون بإعجاز الغرب العلمى و التكنولوجى و رأى آخر يقول انه صحيح انها معجزات من عند الرحمن و لكن يجب الا ندمر طفوله هذه المعجزات بالمبالغة بإظهارها كثيرا فى وسائل الاعلام[[تعليق بسيط منى: اى ان عمرو لا يعتقد ان هناك رأى يقول ان هذه ليست معجزات و لا حاجة]]
و لنا لقاء الان من فضيلة الشيخ خالد عبد الله (شيخ متبرئ من لباسه الازهرى ايضا و من لقبه الحقيقى كشيخ و مسمى نفسه دكتور و يرتدى بدلة لكن على قد الحال)للتعليق على هذه المعجزة الالهية الكبيرة
& الطفل مقاطعا عمرو اديب بغضب مصطنعو بلغة فصحى :لا تقل معجزة يا رجل فأنا لست بمعجزة انا آية من آيات الرحمن
*عمرو و قد أسقط فى يده من مقاطعة الطفل له بينما الطفل جالسا على حجر عمرو و يحاول ان يتملص حتى يعود للعبه ثانية: طيب يا شيخ مسلم انت آية من آيات الرحمن
^^ الشيخ خالد عبد الله: أولا انا بأعترض على وصفه بمعجزة هو لا معجزة و لا آية من آيات الرحمن ده مجرد طفل عادى خالص بس أبوه حفظه خطبة و هو بيقولها
*عمرو بغضب: أنت عاوز تقول انم طفل عنده اربع سنين حافظ القرآن كله و كل الخطب دى و مش معجزة ده انا ابنى عنده12سنة و مش حافظ حرف من القرآن
^^الشيخ خالد عبد الله: اولا دة مش عنده اربع سنين و لا حاجة هو قصير فقط و رأسه صغيرة شوية ..........ثم وجه كلامه للطفل......
^^الشيخ خالد عبد الله بحنان مصطنع: تعالى يا مسلم إنت عندك كام سنة إحنامش بقينا اصحاب خلاص و اتفقنا مع بعض قبل التسجيل إنك تقول الحق و انت قلتلى سنك بالحق
&الطفل يجرى ليجلس على حجر الشيخ خالد عبد الله:
&الطفل: خمس سنين و نصف
*عمرو مقاطعا فى غضب بالغ: و ايه يعنى طفل عنده خمس سنين و نصف حافظ القرآن كله
^^الشيخ خالد عبد الله للطفل بحنان مصطنع: حافظ ايه من القرآن يا مسلم سمعنا ياللا اللى انت حافظه
&الطفل ببراءة: انا مش حافظ قرآن انا حافظ خطب بس
*عمرو و قد انخفضت لهجة الطبل و الزمر لديه و اصابته خيبة امل شديدة احمرت بسببها قرعته كلها: و ايه يعنى ابوه استغل المعجزة فى خلقه بهذه الذاكرة الفولازية و حفظه خطب كبار المشايخ
^^الشيخ خالد عبد الله: هى فين المعجزة دى ده طفل غبى ؛ يعنى كل المشايخ اللى انت شايفهم دول على الساحة معجزات؟؟؟ كلنا اتممنا حفظ القرآن كاملا و احنا أقل من خمس سنين و اربع سنين و نصف كمان
* عمرو بتقول ايه يا مولانا ده انا ابنى عنده 12 سنة ومش حافظ حرف من القرآن
^^الشيخ خالد عبد الله:ده علشان المشايخ دول من من ولاد الزمالك و المهندسين و معدهمش البلاى استاشن و الكمبيوتر فى البيت و مش اعضاء فى نادى الزمالك و الجزيرة وما بيتعلموش فى مدارس اجنبية تعلمهم لغة الغرب قبل ما يتعلموا حرف من لغة القرآن
احنا اهالينا بيأخذونا و احنا 3سنين و حتى سنتين و نصف فقط الى مولانا عريف الكتاب و يقولون حفظه القرآن يا مولانا إضربه يا مولانا إضربه يا مولانا إضربه يا مولانا لو ما حفظش
الواحد يلاقى نفسه و هو عنده سنتين و نصف فى وسط مجموعة عمالة تتطوح للامام و اخلف بسم اللات الرحمن الراااااحيم ..يلاقى نفسه بيحفظ تلقائيا و يلاقى نفسه من غير ما يحس قد أتم القرآن فى سن أربع او اربع سنين و نصف فقط......يعنى كووول المشايخ دوول معجزات و كووول طلبة الازهر دوول معجزات و كووول خريجى الازهر دول معجزات أصل كلهم اتموا حفظ القرآن فى سن اربع سنين و نصف و قبلها
عمرو : لا يا شيخ خالد انت غلطان دى معجزة كبييرة
^^خالد: اذا كان اللى حفظ القرآن مش معجزة طيب يا ريت ابوه حفظه القرآن
*عمرو : طيب فيها ايه الخطب؟؟
^^خالد: الطفل الصغير سريع الحفظ و يحفظ دون فهم الان يحفظ هذا الكلام الخطير جدا الذى سمعته فى الخطبة و لم يتغير سلوكه الطفولى الطيب لأنه لم يفهم معانى الكلام الذى يحفظه و لكن هذا الكلام الذى حفظه فى طفولته سيلتصق بعقله و ما يطلعش و لا بماء النار!! !!! و لما يفهم معناه سيتغير سلوكه و يصبح عدوانى جداً و يبقى خطر على اهله و على بلده ..
و هما كل الناس الارهابيين اللى شوهوا وجه الاسلام فى العالم كانوا كدة فى طفولتهم لذلك انا لا احمل الطفل مسئولية ما سيصيبه بل أحمل ابوه هذه المسئولية
أصيب عمرو بحالة خيبة امل و فخرج الى فاصل عبارة عن جزء من سى دى عليه الطفل واقفا على منبر مسجد فى منطقة عشوائيات دار السلام التى اتى منها عشرات الارهابيين العالميين يلقى خطبته التى القاها من قبل فى البرنامج و جميع الجالسين امامه من الارهابيين مرتدى الجلباب الابيض و الطاقية البيضاء والذقن الطويلة
عاد بعد الفاصل عمرو بمكالماته التليفونية التى كانت كلها تصب اللوم على خالد عبد الله و تصر على ان الطفل معجزة و عمرو يؤيدهم ثم بدأ المتصلين يسأللون خالد عبد الله اسئلة فى المسيحية و صلب المسيح محاولين اجباره على سبابا الدين المسيحى و التشكيك فيه كنوع من الترضية لهم نتيجة تفنيده لمعجزة القرآن الكريم
ثم إنتقل عمرو لفقرة الكومبيوتر حيث التقى بمهندس يكلمه على احدث اختراعات الكمبيوتر و علق عمرو على هذه الاختراعات بقوله يعنى الجهاز اللى لسة شاريه ب ثلاثين الف دولار طلع اللى احدث منه يعنى كل شوية نرمى جهاز و نجيب جهاز واضح ان فيه ناس بتفضل نشتغل و احنا نايمين[[تعليق بسيط منى:واضح ان عمرو و مشاهديه جميعا يرون انه ان يخترع ناس هذه المخترعات ليست معجزة!!!! بينما ان يحفظ طفل خطبة تلك ام المعجزات و ام الانتصارات فى ام المعارك]]
عندما علمت ان تامر امين بسيونى سيستضيف نفس معجزة المعجزات انتظرت امام التلفزيون لكى ارى شيء واحد و هو هل سيلقى الطفل نفس الخطبة الارهابية التحريضية التى يصف فيها المسلمين بالنعاج التى تحلبها ال***** و يدعوهم فيها الى ان يكفوا عن الزرع و الحرث و القلع و يذهبوا لقتل المسيحيين و القاء جثثهم فى البحر و الاسترزاق من سرقة مالهم؟؟؟؟
أم انه قد حفظ خطبة اقل تطرفا فى تلك الفترة من 1-12-2005 الى اليوم و لكن للأسف الكهرباء قطعت
|
ههههههههههههههههههه رائع كالعاده يا وطنى بجد
بس يعنى كان حبكت تنقطع الكهربا
|