| 
				
				ليس لديه حصانة
			 
 
			
			الأخ العبقري غباوي يتسائل و برائة الأطفال في عينيه إذا كان هذا البقري لديه حصانة أم لا؟؟؟
 يا عزيزي غباوي
 
 حتى لو تحصن هذا البقري بمائة حصانة ، فلن يكون بمنأى عن يد إلهنا العادلة لأن إلهنا طويل الآناة ، ولكنه متى آن أوان المجازاة ، فسوف يجازي كل واحد حسب أعماله ، وأعمال هذا البقري من تهييج مُستمر للغوغاء المسلمين ضدنا و ضد قياداتنا الكنسية في صحيفته الصفراء لن يمر دون عقاب إلهي (و لتنظر إلى النهاية المأسوية لزميل هذا البقري صاحب جريدة النبأ الصفراء المغالي في كراهيتنا ، ومن قبله المقبور السادتي  الذي أراد أن يجعل من مسيحيي مصر شحاذين و ماسحي أحذية و غيرهما الكثيرين الذي إضطهدوننا دون ذنب إرتكبناه اللهم إلا تمسكنا بمسيحنا و بمسيحيتنا لتعرف ما أقصد) .
 
 فقط قف و أنظر خلاص إلهنا من مضايقينا ، لأن أبواب الجحيم لم و لن تقوى على كنيستنا ، و لأن لإلهنا الإنتقام كما وعدنا ، وهو حذرنا أيضا بألا ننتقم لأنفسنا لأنه إلها قويا قادرَ على الدفاع عنا ونحن صامتين.
 
 أما إلهكم العاجز المشلول المغالي في كراهيته و عنصريته تجاه كل من هو غير مسلم ، فهو ينتقم لكم بأيديكم حتى تشفى صدوركم (كما قال لكم في قرآنكم) ، وهذا هو الفرق بين إلهنا و إلهكم.
 
			
			
			
			
				  |