العالم كله يدرك ان الاخوان الارهابيون و بن لادن و نظام مبارك وجوه لنفس الوحش الكاسر
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الأصلاح
الأخ hanna3
اولآ:(( الأختلاف فى الرئى لايفسد للود قضيه))
ثانيآ: لوعايذ ندخل فى التفاصيل ليس عندى مانع لكى اثبت لك ان بعض الأقباط فى مصر.. منهم الأغنياء يعيشون ولايشعرون بمعاناة غيرهم من الأقباط.. منهم الوزير..ومنهم رجال اعمال.. ومنهم المحافظ.. ومنهم برتبة اللواء ..
لكن كل ذلك سكرتيريه فى وظائفهم...
مثل غيرهم من المسلمين سكرتيريه فى وظائفهم..
الحل هو العدل: بأستقلال القضاء ليعطى كل مصرى حقه .. وليس مبارك الذى يعطى لمن يريد .. من من لهم ولاء له .. وليس ولاء لمصر.
نحن جميعآ نعانى من الظلم ..
بسبب تلفيق القضايا لمن يشاء .. ويذل مبارك من يشاء..
ويقيل مبارك من يشاء. . حكم دكتاتورى .. انانى .. ينهب ويبيع فى البلد دون اى اهتمام بالشعب المصرى صاحب الحق الأول فى املاكه.
حل مشاكل الأخوه الأقباط فى مصر نشرتها فى جريدة اخبار مصر القبطيه
منذ سنوات طويله.. وهى بلأتحاد مع المسلمين فى مصر..لأن الأتحاد قوه .. امام دكتاتور مصر .. اليوم قرأت خبر فى صحيفه عربيه ان مبارك اعطى
تعليمات بمنع لقاء وطنى بين الأقباط والمسلمين
===================================
إخوان مصر يحتجون على تعليق الجولة الثالثة من الحوار مع الأقباط
القاهرة - مكتب «الرياض»، سعيد عبدالرازق:
أرجع المهندس علي عبدالفتاح القيادي البارز في جماعة الإخوان المسلمين بالاسكندرية منع الأجهزة الأمنية للجولة الثالثة من الحوار بين عدد من قيادات الجماعة بالاسكندرية والقيادات القبطية إلى رغبة النظام في إسقاط أية صورة ذهنية يعكسها حوار الإخوان المسلمين مع القيادات القبطية عن الإسلام المعتدل الذي يعطي للآخرين حق المواطنة وعدم الرغبة في إخراج الأقباط إلى الساحة السياسية ومشاركتهم بفاعلية فيها وأن يظل هو صاحب الفضل عليهم في منحهم مقعداً برلمانياً أو منصباً وزاريا.
وأشار عبدالفتاح أيضاً إلى أن هذا المنع عكس رغبة الأجهزة الأمنية في عدم إسقاط دواعي الفتنة الطائفية وأنه يراهن عليها لاتباع سياسة القمع والتنكيل ضد القوى السياسية وعلى رأسها جماعة الإخوان المسلمين.
كانت قيادات جماعة الإخوان ونوابها في البرلمان حرصت على القيام بزيارات للكنائس وتعليق لافتات التهنئة للأقباط في عيدهم الذي تزامن مع عيد الأضحى المبارك.
اذن الحاكم فى مصر
هو الذى يخطف البنات ... والرجال ... والصحفيون... ليفرق الشعب... ويهدده ليضعفه ..وهو الذى يحارب الأقباط بأسم المسلمين... وهذا الكلام من مصادر رسميه
لاتملك الوقوف امام تعليمات مبارك الأرهابيه ولااريد ان اطيل عليك .
المهم امامكم خيارين لا ثالث لهم ولكم حرية الأختيار وهم:
الأول: ان يتم اتحاد بين كل شعب مصر بكل طوائفه وانتمائته .. من آجل تعديل
الدستور لكى يساوى شعب مصر كله فى الحقوق والواجبات .
الخيار الثانى: ان تنفصلم عن شركائكم فى الوطن .. وتطالبو بحقوق الأقباط
فقط ..
كلمه اخيره: سياسة التفرقه بين الشعب تحت مسميات مختلفه .. سبب كل الفساد ..ولن يصلح حال شعب مصر ال من خلال وحدة وطنيه صادقه ..
واستقلال القضاء..والغاء قانون الطوارئ ..الذى يستغله مبارك لأغتصاب الحكم .. وهذا القانون ..لم يمنع الفساد بل ذاده .
تحياتى لك
|
من حقك يا أصلاح كما قلنا ان تؤيد تنظيم الاخوان الارهابيون اذا اردت و لكن ليس من حقك أن تخدعنا و تصور لنا ان هذا التنظيم تنظيم علمانى يسعى لمشاركة الاقباط فى الحكم
كل ما هنالك ان التظيم يطلق تصريحات للاستهلاك الخارجى يحالو بها غسل يديه من الارهاب العالمى كله و لكن تصريحاته الداخلية كما هىمحمد مهدى عاكف الذى أمر منتسبى الجماعة بالآتى علنا فى صحيفة المصور:
(1)إدخلوا الى لجانكم (2)صوتوا فى صناديقكم (3) إحرسوا صناديقكم (4)رافقوا صناديقكم (5) ناموا على صناديقكم (6) إفرزوا صناديقكم و إعلنوا نتائجها
الرجل أمر ارهابيوا التنظيم الارهابى لكى يفتتئوا على سلطة الدولة و يحلوا محل الشرطة و القضاء و يقوموا بمقاومة السلطات
ثم أضاف فضيلته القوم
" هذا واجبكم فلا تتخازلوا عن القيام به و لو علقتم على أعواد المشانق"؟؟؟؟ !!!!
إقتباس:
سؤل محمد مهدى عاكف السؤال الآتى فى المصور ايضا و فى قناة المحور الفضائية" ان الجماعة تطالب بالديمقراطية و اهم اسس الديمقراطية هى ان الامة مصدر السلطات بما ينفى مبدأ الحاكمية لله الذى تقوم علية اسس عقيدة الجماعة و لذلك فمثلاالمادة الثانية من الدستور -التى تنص على اعتبار سلطة الدولة دين جماعة من المواطنين هو دينها الرسمى الذى يجب ان تعمل بكل امكانيات الدولة لنشره فى العالم و نصرته فى كل مجال . تلك المادة التى تعتبر ان شريعة دين جماعة من المواطنين مصدر تشريعاتها التى تطبق على جميع المواطنين و ليس ارادة الجماهير- هى مادة مناقضة للديمقراطية و يجب بكل تاكيد إلغاءهما من دستور دولة الديمقراطية المدنية التى تتكلم عنها الجماعة . فهل توافقون فضيلتكم على هذا الرأى
فرد فضيلة الارهابى محمد مهدى عاكف بالآتى" لا تنازل ابدا عن المادة الثانية من الدستور و اى مساس بالمادة الثانية من الدستور سيكون على جثث كل الاقباط و جثثنا بعدهم"
و هنا فضيلة المرشد العام يعلن عن نيته الاكيدة فى ارتكاب جريمة الابادة الجماعية لعرقية الاقباط جمعاء لمجرد اى محاولة من العلمانيين للمساس بالمادة الثانية من الدستور و هنا فضيلته يعلن ان الاقابط بالنسبة له رهينة فى يده اذا تدخلت القوى العلمانية فى الدولة (حتى لو كانت هذه القوى كلها من المسلمون) للمساس بالمادة الثانية من الدستور- التى تستخدم لنسخ كل مواد المساواة سواء بين المصريين مختلفى الديانة او المصريين مختلفى العرق او المصريين مختلفى الجنس(ذكورا و اناثا)- فإن رد التنظيم و المخابرات المساندة للتنظيم سيكون قتل جميع الاقباط حتى لو قُتل كل افراد التنظيم الارهابى فى سبيل ابادة جنس الاقباط من الوجود
|
كرر محمد حبيب نفس الوعد بعدم وقوف تنظيم الاخوان كحجر عثرة فى طريق إقرار قانون البناء الموحد لدور العبادة على اختلافها و لكن اضاف اليه عبارة صغيرة هو "وفقا لضوابط ديموجرافية" [[كلمة ديموجرافية و العياذ باللات هى كلمة أعجمية كافرة معناه الكثافة السكانية العددية لاتباع الديانة التى ترغب فى بناء دار عبادة أى اذا كانوا أغلبية السكان فى منطقة البناء أم لا ]]و بالتالى فإن تنظيم الاخوان الارهابيون ينوى تدمير قانون البناء الموحد لدور العبادة بدس الحزام الناسف السالف ذكره فى داخل القانون فيصدر القانون ليكون كارثة كبرى على الاقباط بدلا من ان يكون رحمة لهم فبوضع هذا الحزام الناسف فى القانون يصبح حق الاقباط فى بناء الكنائس فى المناطق التى يشكلون فيها أغلبية كاسحة من السكان حق مطلق و مفتوح بينما لن يكون لهم اى حق بالمرة فى بناء او ترميم او تجميل او صيانة اى كنيسة او مقبرة فى مكان لا يشكلون فيه الاغلبية الكاسحة من السكان اى انهم سيكون لهم حق البناء فى طحا الاعمدة و الكشح و دير برشة نزلة ال***** و منشية الاقباط و كوم عباس و بعض قرى النخيلة
بينما سيهدم الاخوان كل كنيسة او مقبرة فى كل مكان فى الجمهورية الاقباط فيها أقلية عددية مهما كبرت هذه الاقلية او صغرت
إن الاقباط يا استاذ أصلاح ليسوا فى حاجة الى تعليمات أمنية حتى يمتنعوا عن اى اتصال مع هذا التنظيم الارهابى فبيننا و بينهم دماء1500من شهدائنا قتلوا بأيديهم منذ بداية التسعينات الى اليوم و عدد لا يحصى من الشهداء منذ تأسيس هذا التنظيم الارهابى سنة 28 فما القاعدة الا تنظيم الجهاد و ما الجهاد و الجماعة الاسلامية الا التكفير و الهجرة و ما التكفير للهجرة الا التنظيم الخاص و الحرس الحديدى و ما التنظيم الخاص و الحرس الحديدى الا الاخوان الارهابيون
ان تقية هذا التنظيم الارهابى لا تخدعن الا من أراد ان يُخدع و من اراد ان يَخدع ايضا
من حقك ان تؤيدهم و لكن لا تحاول ان تخدعنا و دماء شهدائنا ترشدنا الى حقيقتهم
|