[Kyrillos]

لأن العربى يفكر بقلبه ، وصلنا لهذه النتيجة
فالمسلمون يؤيدون المسلمين على طول الخط، ولا يهم من هو المخطئ، لأن انتمائهم يدفعهم نحو ذلك
فهم يختلقون الأدلة الوهمية ثم يصدقون أنفسهم

فاذا تحدثت معهم وحاولت اقناعهم بالأدلة العقلية ، فلن تجد أذاناً صاغية
لأنهم لم يتعلموا أن يفكروا بعقولهم

-----------------------
استضاف أحد البرامج والد محمد عطا ، فى ذكرى مرور السنتين على الأحداث، وسأله المحاور اذا كان ما يزال مقتنعاً بأن ابنه مايزال حياً وأن ما حدث هو مؤامرة صهيونية، فأجاب الوالد بأنها مؤامرة بالفعل، ولما واجهه المحاور بالأدلة الدامغة وضيق عليه الخناق بالبراهين التى لا تترك مجالاً للشك فى أن محمد عطا هو أحد مدبرى العملية، ماذا كان رد فعل الوالد؟
هاج على المحاور وصرخ قائلاً: "الإسلام هو الدين السليم ولا دين عن الله غير الإسلام وسينتصر الإسلام على ال***** واليهود"

طيب يا أبو محمد روق أعصابك ، هوالراجل بيسألك فى إيه وإنت بتجاوب فى إيه؟!!!
-----------------------
مثال آخر ، فى برنامج الاتجاه المعاكس الذى يقدمه د. فيصل القاسم على قناة الجزيرة، قام المحاور بعمل استفتاء عبر الانترنت للعرب، فكان اختيار حوالى 85% من المستفتين هو أن : أمريكا هى التى دبرت أحداث الحادى عشر من سبتمبر .. وعجبى عليكم يا عرب

والمفجع أن أحد ضيوف د. فيصل كان صحفى فرنسى ألف كتاباً اسمه : الخدعة الكبرى ويؤيد فيها تلك المؤامرة، والملاحظ أنه لم يستطيع أن يجيب على سؤال فيصل القاسم: بماذا تبرر اعتراف وتأييد ومباركة أسامة بن لادن لتلك العمليات؟ وهرب من الإجابة أكثر من مرة

وسأضع لكم رابط نص البرنامج حينما ينتهى اعداده ويضعونه على موقع قناة الجزيرة

-----------------------