[soka]

قساوستكم يعلموا , و الابدية اصبحت لعبة بالفعل في يد المسيحين , و يكأنهم سيدخلوا الجنة خلاص بسبب فداء يسوع ( القصة المزعومة)

انت بتتكلم ازاي ... فيه واحد عارف انه في يوم هايقف و يتحاسب أمام الله القدوس و بعدين يلعب في الموضوع ده
فيه واحد عارف انه بيقول كلام كذب و بعدين يستحمل الظلم و العذاب علشان كذبة ... ليه
و بعدين ايه الاله ده اللي يسيب دينه لعبه في ايدين البشر...لو الهك سايب دينه و كتبه لعبة في ايدين البشر اسحب منه الثقة فورا ده اله لا يستحق العبادة

و هل الازهر هم انبياء الله ؟
الازهر نعذرهم لانهم تحت ضغط حكومي شديد و عنيف

لما الازهر منارة الاسلام في العالم لا يعتد بكلامه امال يعتد بكلام مين ... هاتلنا حد نكلمه... أكلم مين باسم شعب مصر
و بعدين لما حتى القانون مش ها نحترمه ... اذن فلتسد شريعة الغاب
سن الرشد المدني يا سيدي الفاضل 21 و سن الرشد الجنائي 18 و أي أفعال قبل ال18 يعتبر مرتكبها قاصر... و يحاكم على انه قاصر
و اللي البنات دول عملوه لا يقع سوى تحت بند لعب العيال ... يعني كل واحدة فيهم تاخدلها قلمين على خلقتها و ترجع بيت أهلها
و الاتنين اللي اتجوزوهم تتعملهم قضية تغرير بقصر
ده القانون

هذا كلام اسمعه قبل النوم ,,
يا سيدتي الفاضلة , و هل هي بالسن ؟
مدام البنت قد بلغت , فاصبح الامر سيان , فلما تٌصغريها
البنات يبلغت من سن التاسعة و العاشرة
فكري قليلا يا سيدتي , الامر واضح

بنات ايه دول اللي بيوصلوا للبلوغ من سن تسعة و عشرة ... انت ناسي انك بتكلم بنت!!!
و بعدين فيه انسان عاقل يجوز بنته من سن تسعة و عشرة ... مايبقاش اسمه هتك عرض ده
ده قانون بلدنا يمنع جواز البنت قبل ستاشر و بتتعمل توعية ان سن الستاشر ده صغير حتى...

انت ترضى ان بنتك تسيبك و تهرب علشان تتجوز واحد مش من مستواها و لا من دينها و لا مستوى تعليمها و لا أي حاجة ابدا
ما سمعتش قبل كدة عن حاجة اسمها جرايم الشرف ... لما البنت من دول تسيب أهلها و تهرب علشان تتجوز أهلها بيعملوا فيها ايه ... و ده بيكون مبرر لتخفيف العقوبة ... دلوقتي ايه رأيك لما حد من أهل البنات دول يعمل كدة ها نقول ايه جريمة شرف عادية و لا فتنة طائفية

و هل احد يكره الحق و لو كان ضدك ؟

الكلام موجه ليك عزيزي

صدق من قال " جعلوني مجرما "
فانتم من بدأها و ليس نحن يا سيدتي من الحروب في القنوات الجنسية ,, اااه اسف القنوات الفضائية و صعود زكريا عليه من الله ما يستحق و ما فعله من اقوال و لا حول و لا قوة الا بالله
فهل نحن فعلنا مثلكم من قبل ؟
صعدنا على قناة و فعلنا مثلكم ؟ و نسب في دينكم ؟ بغير علم ؟

يا راجل!!
ضربني و بكى و سبقني و اشتكى
لهو انت قبل كدة ما سمعتش خطبة جمعة في أي جامع ... لما الميكروفونات بتبقى عالية و تنتهك هدوء و خصوصية الناس
ماسمعتش الدعا على اليهود و من هاودهم و ال***** و من ناصرهم
ما سمعتش الشيخ الشعراوي اللي خطبه بتتذاع كل جمعة في التلفزيون
ما قريتش قبل كدة الكتب اللي على الارصفة
ما شفتش المسلسلات اللي طالعة بموضة اسلام البنات
ما شفتش المواقع الاسلامية ( مشكلتها الكبيرة مش انهم بيتعرضوا للدين المسيحي ... مشكلتهم الكبيرة الفهم الخاطئ للآخر)
في النهاية ... المسيحية لا يؤذيها الاعتراضات المستمرة ... المسيحية في اضطهاد من يوم بداية الكنيسة في اليوم الخمسين من قيامة السيد المسيح
الاضطهاد لم يؤثر في الكنيسة بل زادها قوة
الاعتراضات لم تهدم المسيحية بل زادتها شموخا
مات المعترضون و المضطهدون و بقيت المسيحية صامدة في وجه الطوفان ارجع للتاريخ للأباطرة الرومان ...للولاة... للحكام ... اقرأ التاريخ جيدا عزيزي
ارجع للحكم الاسلامي
ارجع للحكم الشيوعي
ارجع لمدارس الالحاد و النقد العالي للمسيحية و الكتاب المقدس
و نهاية كل منها
هيجل ادخل بناته مدارس الراهبات لأعجابه بأخلاقهن المستمدة من الكتاب المقدس
فولتير تحول منزله الى دار لطباعة الكتاب المقدس
دقلديانوس أصيب باختلال عقلي قبل وفاته
و كانت آخر كلمات على لسان مكسميانوس ... انتصرت ايها الناصري