[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة hanna3

يسوع ربي
عادة يلجاء الناس الي اللة لعلمهم بقدرتة علي حمايتهم من مصاعب الحياة ومساعدهم في حياة كلها مشاكل وصعاب تتسبب ايحانا في تعريضهم للخطر وتعريض حياتهم للخطر فلصرخ الموءمن لالهه ولو كان الالة حقفيقة فعلا يحيبة وينقذة
اما ذاك الالة الذي هو داءما في حاجة اليدم البشر وسيوفهم ورماحهم ليبقي كاتم علي انفاس مريدية وهم سعداغء بهذة العبودية الارادية ليس عن اقتناع بل عن كبرياء اجوف حتي لا تنهدم وجهه نظر توارثوها وصنم حافظوا عليةلاخر المدي لو عرض هذا حياتهم للنهاية المحتومة
فمن لا يقدر ان ينقذ نفسة كيف ينقذ مريدية
http://www.elosboa.com/elosboa/issues/460/0502.asp

ٌإقتباس من النص الاصلى=جريدة الاسبوع-مصطفى بكرى

ورغم أن الأصل أن يكون رمي الجمرات أيام التشريق بعد الزوال إلا أن بعض الفقهاء أجازوا أن يكون الرمي قبل الزوال لشدة الزحام وذلك من باب التيسير والتخفيف علي الناس، وخاصة ما نراه من وفاة أعداد من الناس لشدة الزحام، وهو ما أفتي به الدكتور يوسف القرضاوي عقب الحادثة،

واضح ان المسألة لا زالت هى الخيار بين نوعين من الدعاة
*الدعاة الذين يدعون لجمع القرآن مرة اخرى و حرقه و إعادة تأليفه من جديد و الحجة جاهزة و هى "الاسرائيليات!!" و ليس المقصود نساء دولة اسرائيل بل المقصود ان كل كتب الدين المحمدى من القرآن و حتى كتب الحديث من الصحيحين و مسند أحمد و الطبرى هى مزورة بواسطة اسرائيليين من عملاء الموساد أثناء حياة الرسول ذاته و أن السادة كتاب القرآن و الاحاديث كانوا يكتبون كل ما يصل لأسماعهم دون تدقيق خشية صياع الدرر لذلك فقد كتبوا اشياء كثيرة من التوراة؟؟ على انها قرآن و احاديث و اذا كان هؤلاء الدعاة كانوا طعنوا بالامس البعيد فى الطبرى فقط فهم بعد فترة طعنوا فى الصحيحين البخارى و مسلم بسبب ورود قصتى مناكحة الرسول لزوجة ابنه زينب بنت جحش و رضاع الكبير بهما و اليوم هم يطعنون فى القرآن ايضا رغبة فى نفى الارهاب عن المحمديين و سعيا وراء وقاية المسلمين خطر الحج و هم الان يعدلون فى قواعد اهم فريضة فى الاسلام و يجعلون اهم اركانها و هى الرمى بالحجارة لاغية و يستعاض عنها بالذبح كما أكد عمرو اديب فى برنامجه القاهرة اليوم عن موضوع موت الحجاج فى منى [[تعليق بسيط منى: اتمنى الا يكون عمرو قاصدا بالذبح ذبح الكفار امثالى]]
*و بين الدعاة النصيين الذين يطالبون بالابقاء على نصوص القرآن و الاحاديث كما هى و ان يقتصر دور الدعاة على اختلاق التبريرات لكل الفضائح التى تحويها النصوص مثل ان رضاع الكبير كان يتم فلا كوب نظيف و ليس و ثدى امهات المؤمنين و ان هناك مواصفات معينة للكافر الذى يجب على المؤمن قتله و ليس كل كافر و ان هناك شروط لتعدد الزوجات و ان مثنى و ثلاث و رباع تعنى اثنين او ثلاثة او اربعة فقط و ان النكاح المقصود به الزواج و ليس ممارسة الجنس كما يفيد معناه الحقيقى [[ تعليق بسيط منى: النكاح فى القواميس يعنى الضراب الشديد اى ممارسة الجنس عنوة و بعنف]] و أن ملك اليمين المقصود بها السبايا و الاسيرات و ليس اى أمرأة تطاوع المؤمن على ممارسة الجنس سواء مقابل مال ام لا