عزيزتي nh_gamil , الاخوة الافاضل
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة nh_gamil
طيب انا مش فاهمة نعمل اية نبطل نخرج من البيت ونرجع لأيام منع خروج البنات من بيوتهن ولا نتحجب زيهم ومحدش يعرف اذا كنا مسيحين أم مسلمين ولا نعمل اية حد يفهمني ؟
|
ما حدث هو الهدف الرئيسي الذي بدعوا ما يسمى بالحجاب من أجله , أن فرض غطاء الرأس
و المسمى بالحجاب و النقاب هدفه ما حدث و ماحدث من قبل في المنيا من طعن لبعض الفتيات
و من قبل بألقاء ماءالنار على وجوههم .
نفس السياسة تطبق على الرجال الدبلة الفضة و الزبيبة و المقشة المسماة اللحية .
الحل الوحيد ليس في الاسلمة حتى و لو كانت مظهرية لأننا لا نخجل من ديننا , الحل هو ألا ترجع بناتنا من الشغل في ساعات متأخرة و تبتعد عن المناطق الغير آهلة بالسكان أو الشوارع
المظلمة و لو أمكن الرشاش أو الصاعق الكهربي الذي تستخدمه السيدات و أهم من هذا كله
أن نحارب كلمة الشيطان المحمدي الوهابي بكلمة الله و الا نضعف .
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة nh_gamil
وهما اللي بيعملوا كده مش عندهم بنات ولا معندهمش قلب؟؟
عموماً ربنا يسوع المسيح يحفظنا جميعاً شباب وبنات
|
عندهم بنات و لكنهم معتقدين انهم بتغطيتهم يميزونهم عن بنات ( ال***** الكفرة الفجرة )
و كأن غطاء الرأس عفة و طهارة و أدب و لا يعلمون أن المحجبات يقفن يتبادلن القبلات الساخنة
و الملامسة ( الغير مشروعة ) مع الشباب على كورنيش النيل و كوبري الجامعة و كورنيش جاردن سيتي و أن العاهرات يتخفين بزي المنقبات لكي لا يراهم أحد و طبعا مل في أسهل من كده وسيلة للتخفي .
ربنا يحفظنا كما قلت
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|