|
عزيزي سمايل ,الاخوة الافاضل
الغاء التمييز الديني لا يكون بازالة خانة الديانة من البطاقة أنا يهيئ لي هذه وسيلة أستجداء من الحكومة لكي تجبر الشعب على أعادة شراء أستمارة البطاقة الالكترونية التي يصل سعرها الى
عشرين جنيه مصري .
التمييز موجود موجود , حتى لو زيلت خانة الديانة من على الورق , ماذا عن العقول
ماذا عن الحجاب و الزبيبة و الدبلة الفضة , ماذا عن محمد و أحمد و محمود
ماذا عن قولهم : مش هتيجي تصلي معانا العصر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلها وسائل مستترة للتمييز الديني و رفع خانة الديانة نوع من لم الفلوس ليس ألا .
الاولى بالنظام الحاكم العمل على رفع التمييز الديني من العقول بتنقية كافة المناهج الدراسية
و الاعلام المتأسلم من الوهابية الاخوانية بدلا من الضحك علينا بقرارات لا تسمن من جوع .
ولك السلام و التحية
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|