عرض مشاركة مفردة
  #4  
قديم 04-02-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
puzzl عمرو موسى و مجالسه الطارئة المهووسة

رأس اليوم عمرو موسى الجلسة الافتتاحية للأجتماع الطارئ لمجلس وزراء الاعلام العرب فى القاهرة بمقر جامعة الدول العربية بالقاهرة
قال فى كلمته الافتتاحية عمرو موسى : اننا هنا يا سادة فى مواجهة قضية الحق إذا كان للحق قضية
قضية الشرف اذا كان للشرف قضية قضية العدل اذا كان للعدل قضية
فبينما يتعرض رسول الاسلام لحملة شرسة مسعورة أجرامية صليبية لتشويه سمعته و صورته بحجة حرية التعبير و العياذ باللات .تعتبر هذه الشعوب الغربية ان معاداة السامية جريمة شنعاء يجب مكافحتها
إنها يا معشر المؤمنين إزدواجية المعايير فى اشنع صورها و العياذ باللات يمنعوننا من ممارسة العداء للسامية بينما يعتبرون ان معاداة الاسلام هى حرية تعبير؟؟؟ أعوذ باللات من غضب اللات
[[ تعليق بسيط منى: أولست انت يا عمرو موسى صاحب نظرية ان العرب لا يمارسون ابدا معاداة السامية لانهم ساميين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و لا يمكن أن يتهموا بمعاداة السامية لأنهم ساميين !. هل تخليت الآن عن هذه المقولة المكذوبة الغبية حتى تختلق مفارقة تزعم من خلالها ان هناك إزدوجية معايير فى الغرب ؟؟؟؟؟ إن ازدواجية المعايير غير موجودة غير فى دولتك و الدول التى على شاكلتها يا موسى فأنتم تديرون مراكز ابحاث وظيفتها التهجم على المسيحية و التحريض ضد المسيحيين تنشئون جامعات هدفها الهجوم على المسيحية و تشويه المسيحية و التحريض على قتل المسيحيين تنشئون محطات اذاعية و تليفزيونية متخصصة فى الهجوم على المسيحيية و التحريض ضد المسيحيين تدرسون فى كل مدارسكم مناهج تاريخ زورت لتكون مادة للهجوم على المسيحية و التحريض ضد المسيحيين تخصصون مقررات فى كل مدارسكم و جامعاتكم للهجوم على المسيحية و التحريض على قتل المسيحيين و تسمون ذلك "علم مقارنة الاديان الاكاديمى" و " حوار الاديان" بينما بمجرد ان يمارس احد فى العالم هذين العلمين الهامين الذين إخترعتموهما انتم ؛ التهمة جاهزة و هى انه يسب فى أشرف الخلق و الحكم جاهز و هو إهدار الدم و قطع اللسان و قطع الإرب]]
لقد خرج الشارع العربى عن بكرة ابيه زودا عن كرامة اشرف الخلق بينما سقطنا نحن المسئولين العرب فى التردد تارة و الخوف تارة و الاستهتار تارة و التوجل تارة و التريب تارة و الخوف على المصالح تارة
أننا نجتمع اليوم و قد حررنا الشارع العربى الشريف من غفوتنا و من وجلنا و من خوفنا ان هذا الشارع الشريف الذى خرج عن بكرة ابيه زودا عن اشرف الخلق لم يشغل باله بمصالح مالية او اقتصادية لم ينشغل بما سيأكل او سيشرب لم ينشغل بالعلاقات الدولية و تكديرها
فقد كان كل همه نصرة اشرف الخلق لقد سمعناهم فى كل مساجد العالم العربى يطالبوننا بمقاطعة ليس فقط منتجات دولة الدنمارك او حتى الدول التى ساندتها بل بالمقاطعة الاقتصادية الشاملة لكل دولة الاتحاد الاوروبى التى الدنمارك ما هى الا جزء ضئيل منها لان هذه الدولة هى المسئولة عن حماقات مقاطعاتها
لقد أتينا اليوم يا سادة ليس للشجب و التنديد بل بالقيام بتصرفات فعلية تقضى على مزاعم حرية التعبير فى العالم و تقض مضاجع من إستمرأ ازدواجية المعايير بمنع معاداة السامية و السماح بالمساس بأشر فالخلق بحجة حرية التعبير الممقوتة[[ تعليق بسيط منى: كالعادة انتم يا معشر المحمديين تخلطون الاوراق و تتيهون شعوبكم فى تيه أكاذيبكم حتى تحولوهم الى آلات قتل رهيبة لا ترحم و لا تفهم
إن مسألة معاداة السامية ليست مسألة دينية بل مسألة تاريخية حدث تاريخى تم من خلاله قتل اكثر من ستة مليون إنسان لمجرد أنهم متحدرين من العرقية السامية ليس للأديان علاقة بها و بعد ان قامت الحضارة الاوروبية الغربية الكافرة بالقضاء على الوحش النازى المجرم- الذى احتفى به المسلمين و وصفوه بانه الشقيق للاسلام و تعاونوا معه و أنشأوا لمساندته قوات منظمة الخنجر الاسلامية النازية بزعامة المفتى أمين الحسينى للقيام باعمال المذابح العرقية ضد اليهود و المسيحيين الارثوذكس فى شرق أوروبا - قررت اوروبا انها يجب ان تعمل على الا تحدث مثل هذه الجرائم ثانية و ان الوسيلة الوحيد لمنع ذلك هو تجريم إنكار حدوث الكارثة (و هى قتل ستة مليون مدنى يهودى و مسيحى أرثوذكسى بواسطة قوات الخنجر بتحريض من الوحش النازى من خلال المذابح العرقية و الاقتياد لأفران الغاز) لأن من شأن انكار هذه الحقيقة التى كانت قد حدثت لتوها وقت إصدار هذه القوانين و لا يمكن لأحد وقتها ان ينكرها لان آثارها كانت فى عيون كل أنسان أوروبى باقية فى تلك اللحظة و لكن ما خشته أوروبا النصرانية الكافرة وقتها انه بمرور عشرات السنوات ستموت الاجيال الاوروبية التى شاهدت الكارثة رؤية العين و ساعتها سيظهر من يكذب الكارثة و يهدر حق هؤلاء الشهداء اليهود و المسيحيين الارثوذكس و بالتشكيك فى هذه الحقيقة سيظهر فى اوروبا دكتاتور مجرم مرة أخرى يكرر مثل هذه الاعمال الفظيعة مرة أخرى.
اذا فمسألة معاداة السامية مسألة تاريخية كارثة رهيبة حدثت على ارض الحضارة و تحسب المتحضرون من موت الاجيال التى شاهدتها فيظهر بعدهم من ينكر الكارثة ثم يكررها
أما من جهة الاديان فهناك حرية كاملة سمحت لعباد اللات بالاستيطان فى ديار النصرانية الكافرة و انشاء معابد اللات فى كل حدب و صوب و الآن يحاولون سجن الشعوب الاوروبية التى استضافتهم فى نفس السجن المحمدى الكبير الذين سجن فيه هؤلاء المجرمون الاقباط منذ 1400سنة]]
أننى اضع امامكم يا اصحاب المعالى و الفخامة و السمو الملكى و الأميرى وزراء الاعلام العرب عدة خيارات فإذاىتجاهلتموها فستحاكمكم شعوبكم و ليس أنا و هى كلاآتى:
(1) إنشاء صندوق مالى بتمويل ضخم يقدر بمئتى مليون دولار سنويا على الاقل تحت التصرف المباشر للأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى لإدارة المجهود الحربى العربى فى المعركة الشرسة المصليبية المسعورة التى يتعرض لها أشرف الخلق فى العالم
(2) اختيار شركات علاقات عامة كبرى فى الولايات المتحدة و دول الاتحاد الاوروبى لتدافع عن كرامة أشرف الخلق و تقدم الصورة الحقيقية عن عظمته و فعاله الجميلة و تبليغ الغربيين برسالة الاسلام دين الحق و رسالة العالمين
(3)إستئجار ساعات فى محطات التليفزيون العالمية تخصص لتوضيح الصورة الحقيقية لأشرف الخلق و صرف النظر عن كل ما يروج ضده من أحاديث و فعال يساء تفسيرها من قبل الاعلام الغربى
(4) إنشاء قنوات أعلامية بكل لغات العالم للدعوة الاسلامية لنشر الاسلام فى العالم و الدفاعه عن كرامة رسول الاسلام
(5) إستئجار كبار نجوم الاعلام الغربى للقيام بهذه المهمة السامية حتى يخاطبون الغربيين على قد عقولهم و حتى يكونون كشاهد من اهلها على عظمة رسول الاسلام
(6)أنشاء لجنة مقاطعة دائمة تصدر كل شهر بيان بالدول و الشركات التى يجب على المسلمين فى العالم مقاطعة منتجاتها و ليس استثماراتها او السياحة الواردة منها و لا معوناتها
(7) شراء شبكة من الاقمار الاصطناعية لنغطى بها جميع انحاء العالم الغربى بقنواتنا التى لا يستطيعون منع بثها لأننا نبثها من خلال اقمارنا الخاصة
أى أن المسألة يا سادة بيزينس كبيييييير قوى ى ى ى ى ى ى ي سيكون فى كرش عمرو موسى الذى يشعر بالقرف الشديد من دين الاسلام حتى انه ترك ديار الاسلام هو و ابنته و زوج ابنته و زوجته يقيمون إقامة دائمة فى نيويورك و العياذ باللات ديار الكفر و الزندقة و كل الموبقات التى حرمها اللات سبحانه و تعالى و لا يعود لديار الاسلام الا للقيام بمهمة تحريضية ارهابية يسرق فيها قرشين ليعود الى نيويورك ثانية لينعم بالحرية التى يريد ان يدمرها .
الرد مع إقتباس