إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة smile
كان فين قلبه وهو بيرمى بنته القاصر اللى لسه متعرفش الالف من كوز الدره فى حصن الشخص ده
|
قلبه كان فى نفس المكان الذى كان فيه قلب أبو بكر الزنديق وهو يترك إبنته عائشة للذئب البشرى حمؤة بن آمنة ليغتصبها ....
شكرا يا أبو البلابل على هذا الخبر فهو يؤكد بلا أدنى شك أن إنقلاب 23 يوليو كان إسلاميا مائة فى المائة...
فقد سارع قادة الإنقلاب إلى تنفيذ سنة رسول الشيطان بكل حذافيرها ...
وأنا أعتقد أنه كان من المفروض أن يكون عريس الغفلة هو رسول اللات جيمى عبد الناصر ليضمن ولاء خليفته محمد بن أنور بن السادات ولكن لأن زوجة عبد الناصر القوية خديجة عفوا تحية كانت لاتزال على قيد الحياة لذلك لم يجرؤ جيمى على فعل هذا الشرف النكاحى العضيم ....
ومن يسمع قصة حياة سكينة الساادات سيجد أنها بالفعل قد فضحت كل غلمااان الإنقلاب مثلما فضحت عائشة كل أفعال إبن آمنة وغلماااااانه .....
حياك اللات ياسكينة ....
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار
ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات
" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة
|