إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Mrs 2ana 7or
القبطى مش جبان
القبطى ناقصه قيااااااااااااااااااااااااده
ناس توجهه تقوله اتحرك هنا واشجب هنا واتظاهر هناك
القبطى تايه لسبب
الكنيسه لو جه قال نعمل مظاهرة بترفض
لو بنت اتخطفت محدش بيشجعه ياخد حقه بايده
الكنيسه بس بتشجب لما شيئ يمس الكهنه او لما يخص المسلمين وبس
هاتوا قياده شابه جوا مصر حتلاقوا الشباب يتلم حواليها وينسى التردد فى اخد حقه
وطول ما مافيش قياده علمانيه ابقوا قابلونى لو حد اتحرك فى مصر وحيفضل اقباط المهجر ينبحوا فى صوتهم عالفاضى
|
الله يفتح عليك يا مدام : خير الكلام ما قل و دل
كلامك أختي الفاضلة لخض الموضوع , الاقباط محتجين قيادة ( علمانية ) مدنية تحركهم و
هذه القيادة ظهرت فعلا في منظمات الخارج , فاضل خطوة أخيرة و هي وجود من يمثل تلك القيادة بالداخل عن طريق الانخراط في حزب معين أو عدة أحزاب علمانية متنورة .
بعد زلزال الاخوان الحكومة تبحث الان عن أعادة بعث معارضة علمانية مستنيرة و تحاول
أصعاد تيارات ليبرالية لمواجهة مد الاخوان و لهذا التقوا مع مايكل منير و لهذا صدر قرار
رئيس النظام الخاص بالكنائس و البقية تأتي .
النظام الحاكم يحتاج لوجود معرضة ليبرالية و هذا لن ياتي في يوم و ليلة بل عن طريق تشجيع
الطبقات التي همشها الاخوان و هم الاقباط , اليساريين , الاشتراكيين , اللادينيين و المثقفين .
أنا متأكد أنه مع أنخراط تلك القيادات القبطية بالاحزاب و أشتراك الاقباط بجدية في الانتخابات
سيتراجع مد التيار الوهابي السلفي القادم من شبه جزيرة المعيز و المدعوم منها خاصة و أن
الغرب بزعامة أمريكا بدأ في التركيز على الطاقة البديلة و الرئيس بوش وضع خطة وفقه الله فيها بأذن الله سيم فيها الاستغناء عن 70 % من بترول الشرق الاوسط و منها السعودية بالطبع
مواجهة التطرف الاسلامي و القضاء عليه قريبة باذن الرب .
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|