يظهر بجد ان الموضوغ مرتبط بالجينات الوراثية
فالاسلام والارهاب وجهان لعملة واحدة
واذا كان القرآن دستورهم فالسيف قائدهم وشعارهم
فماذا يمكن ان يقال بعد ذلك عنهم؟
فالمسلم دايما متعطش للعنف ولاراقة الدماء وحتى شكله كدة "همجى"
اكيد هما دول "احفاد دراكولا ومصاصى الدماء"
|