يا نبيل اللى حصل معروف للكل
وكل قيادات الدولة عرفة المخطط اللى تم من اعفن عسكرى شرطة لاوسخ رئيس جمهورية شافتة مصر
ولو قارنت اللى حصل فى العديسات بالى حصل فى الكشح هتلاقية هو هو
النور وشبكات المحمول والتليفون الارضى ينقطعوا عن القرية ويحصل الهجوم على الاقباط و الامن يكون مطوق القرية من الخارج علشان محدش من الاقباط يخرج من البلد ويبلغ اهلة أو أى جهة عن اللى بيحصل بالقرية
تلاقى رئيس العصابة ( وزير الداخلية ) طالع بالتلفزيون ويألفلك سيناريو درامى فية خناقة بين واحد مسيحى وواحد مسلم وهى دى المشكلة لا اكتر ولا اقل . وان مصر بلد الوحدة الوطنية والاقباط جزء من النسيج والوطنى ........ الخ
وان جيت للواقع اللى بنعيشة
مصر مفهاش حقوق للاقباط
لان القبطى ميعتبرش انسان فى نظر المسلمين والعرب