أضم صوتى الى صوتكم و أحلم مثلكم بتحقيق مثل هذا المشروع
و ان كان حلمى الاكبر الذى لا أتوقف عن التفكير فيه ان تكون تلك الجامعه فى الوطن الخاص بنا , الذى لا يغيب عن خيالى فى أى لحظه , سواء فى سيناء أو غير سيناء , المهم أن يكون لنا مجتمعنا الذى يضم مدارسنا و جامعاتنا و كنائسنا و اعلامنا و شركاتنا و مشاريعنا , أنا أثق أننا سنكون نقطه مضيئه تشع لكل العالم نور و علم و ووداعه و محبه و تحضر و اخلاق و ثقافه .
سامحونى أن كنت قد خرجت عن الموضوع الاصلى و لكن حلم وطن خاص بنا لا يغيب عن ذهنى ابدا فى أى لحظه .
المفدى
|