
17-02-2006
|
 |
Gold User
|
|
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
|
|
و إيجابيات تحدث ايضا؟
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة sammy
عظمة يامينا...
فاضل نفهم سبب الأنانية... والحقد خصوصا على بعضنا... كثرة عدد اليهوذات... البحث عن المصالح الشخصية.... عدم مساعدة بعضنا بعضا....البعض مسلم أكتر من المسملين.... وحاجات سلبية تانى كتير.... ربنا يرحمنا.
|
و لكن هناك بعض السلوكيات الايجابية بدأت تدخل على الكنيسة و الشعب القبطى
(1)ظهور ظاهرة رجال الاكليروس الشرفاء الذين يرفضون أن يلعبوا دور عميل للمخابرات و السلطة ضد شعبهم و يلعبون بدلا منه دور القيادة التى تقود شعبها و تفديه بروحها اذا لزم الامر
(2) رغم ان نجوم النفاق قد ازدادوا نفاقا و فجورا فقد قل عددهم جدا و لم يعودوا يتوالدون فمنذ عشرة سنوات كان اكثر من90% من الاكليروس منافقين اما اليوم فنستطيع القول انهم اقل من20% و بعد ان كنا نرى اى قبطى يظهر على الشاشة ينافق و يكذب اصبح النظام يتبع جدا فى بحثه عن منافق حتى انه اضطر الى احضار موظف بالاعدادية فى مدرسة ابتدائية بالدقهلية هو عادل نجيب ليناقشوا معه الوضع القبطى؟؟
(3) نجاح القيادات القومية القبطية فى الشتات الاوروبى و الامريكى و الاسترالى فى دخول كل بيت قبطى فى الداخل و بعد ان كنا لا نسمع عنهم و لا عن جهودهم شيئ اصبح العمل القبطى فى الخارج ومتجذر فى الداخل بشدة و أعتقد ان هذا النجاح الكبير سببه إخلاص القوميين القبط فى الشتات و ثورة الاتصالات و و أن الشعب وجد نفسه بعيدا تماما عن الكنيسة بسبب نفاقها و أعتقد ايضا ان هذا النجاح هو السبب فى ان الاكليروس الآن حاصر المنافقين فى مراكزهم و منع تكاثرهم و أما الباقين الذين كان الجبن يعتصرهم بداوا يدركون معنى تغير العالم بعد 11سبتمبر و بعد ثورة الاتصالات و استفاقوا من غفوتهم و عدلوا سلوكياتهم المعيبة الى حد كبير و رغم ان أشياء بغيضة حدثت مثل محاولة اختلاق دور للمدعى ماجد رياض و عصبته و لكننا لا ننظر لهذه الاحداث التافهة الا انها محاولات يائسة من المحاصرين المنافقين الى فك حصارهم بحصان طروادة خائن ليسوع قادم من الخارج
|