|
طبعا للوفاة إحترامها... وإذكروا محاسن موتاكم ألخ ألخ
لكن الحقيقة المرحوم يعنى كان جالس فى مجلس الشعب لما السادات شتم البابا وألغى قرار تعيينه بابا للكنيسة القبطية, ولم يتخذ أى تصرف يشتم منه رجولة ما... أيضا ماسمعناش منه حاجة عن مشاكل الأقباط أيام السادات والزاوية الحمراء وخلافه...
الأكراد لا يحترمون ولا يحبون صلاح الدين مع إنه مسلم وكردى زيهم وهزم الصليبيين ألخ الخ... ومنطقهم المحترم فى هذا أنهم يقولون لك عمل إيه للأكراد...
أنا كمان من حقى أن لا أخترم شخصية مثل فكرى مكرم عبيد وكل عائلة عبيد وعائلة بطرس غالى وبباوى الحاليين وغيرهم وغيرهم لذلك لا أشارك أحد الأحزان على فقدانهم...
وصدق من قال كم أذل الحرص أعناق الرجال. وهم كانوا حريصين على المراكز والسلطة واذلوا أنفسهم ولذلك وجب إحتقارهم حتى يعلم الجميع أن ليس لدينا أحدا له حصانة وأن المعيار هو قوة الخدمة فقط لا غير...
أما عن أجدادهم فلسنا مدينين لهم بشىء حتى لو كانوا ملائكة... ويخلق من ضهر العابد فاسد... ولكل أمرىء ما قدمت يداه...
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر
|