الاخوة الافاضل
جاء دور القيادات ( العلمانية ) القبطية بالخارج لكي تتحدث دون خوف عن ما يحدث
للمسيحيين بمصر بلدهم من العرب الغزاة .
الآن جاء دور عدلي أبادير و مايكل منير و غيرهم لتفويت الفرصة على النظام الحاكم الذي سيسارع بارسال أشخاص مثل أشعث و يهوذا بباوي لكي يتحدثوا عن الهنا و السرور الذي نعيش فيه في كنف الدين المحمدي .
لو ضيع النظام منا هذه الفرصة لن نجد غيرها قبل سنوات و سنوات .
أتمنى ان تلتزم القيادات الكنسية الصمت و تترك المجال للعلمانيين لمناقشة وضع الاقباط خاصة ان الامم المتحدة ليست مجمع مقدس يناقش قضايا لاهوتية بل مؤسسة دولية سياسية علمانية
لا مكان فيها لرجال الدين .
عايزين نعرف ما هو الدور الذي سيقوم به قادة المنظمات القبطية خارج مصر ؟؟؟؟؟؟؟؟
ولكم السلام و التحية
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|