لتثبت المحبة الاخوية (عب 13 : 1 )
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة hanna3
عاصرت شخصيا مشكلة السودان منذ انيانيا الي جون جارانج الذي فر مع مجموعة من زملائة بعد ان خدع الجنوبيين-يضم الخاء - اكثر من مرة منذ عام 1962 الي الان كلما انتصر الجنوبيين الذين كانوا اغلبية ساحقة لكن الشماليين عرفوا كيف ينتصروا فتركوا الكافر يقتل الكافر والجنوبي يقتل الجنوبي الي ان اصبحوا اقلية يلتمسون جزء بسيط من بلادهم الواسعة التي فقدوها بسبب انقساماتهم وكانت الوقيعة هي السلاح الذي قضي بة الشماليين المتعصبين عليهم لسذاجتهم وتصديقهم لوعود كاذبة واستمر الكذب واستمر التصديق ببلاهه 50 عام متصلة امامنا 1400 عام ولم ناخذ الدرس للان صحيح هل نستحق نحن الاقباط الحياة ؟هل سنستعيد حقوقنا ؟
لقد كان حلما واصبح الان كابوس مخيف ما اسواء هذا العالم الرديء
ملعون من يتكل علي ذراع البشر وللمضطهد ين في مصر لكم اللة وحدة
اطلب من يسوع ان يتولانا برحمتة مثلما تولانا قبل تاسيس العالم وملعون من يتكل علي ذراع البشر وملعون من لا يتخذ من التاريخ درسا
|
صحيح يا أخى الحبيب الاستاذ /hanna3
و حتى اننا ننظر للكثيرين ممن خانو القضية الأفريقية فى السودان نجد النظام لا يعطيهم اى شيئ و ينقلب عليهم أعنف منقلب و يعتقل قواعدهم و يغتال منهم و عندما نتباحث لماذا خان هذا البطل قضيته التى كاد ان يفقد حياته بسببها عدة مرات لا تجد الا إجابة واحدة الا و هى الكبرياء الشخصى
و عندما نراجع مقال حبيبنا و زعيمنا المهندس /مايكل منير نجد النقطة التالية
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة مايكل منير
عندما عدت من زيارتي الأولى للقاهرة في ديسمبر الماضي، اتصل بي الدكتور عماد يوسف من كندا طالباً مني أن أجري محادثة هاتفية مع "سي مجدي" حتى أفضي إليه بما دار خلال زيارتي للقاهرة، وإلا فسيقوم "سي مجدي" بنشر مقالة لتشويه صورتي، ونصحني الدكتور عماد بالنزول على رغبته، حتى أتحاشى لسانه، لكنني رفضت هذا الابتزاز، ولم يكذب "سي مجدي" خبراً بل نفذ تهديده بالفعل، وراح ينشر مقاله العدائي ضدي في كل مكان داخل مصر وخارجها، فضلاً عن عدة مواقع عبر الإنترنت
|
فالنقطة الموضوعية فى النزاع هو ان أستاذ الجيل مجدى خليل بإعتباره الكاتب الصحفى السياسى القبطى الاشهر وجد ان من حقه ان يجلس مع مايكل السياسى القبطى الاول بعد جولته السياسية الشرق أوسطية لستطلع بحسه الصحفى اجواء الجولة و القاءات بإعتباره هو الأولى بتغطية تلك اللحظة القبطية التاريخية صحفيا و هذا شيئ طبيعى فعندما يقوم محمد حسنى مبارك بجولة اوروبية امريكية يصطحب معه فى الطائرة رؤساء تحرير الصحف الحكومية و المخابراتية بغية قيامهم بتغطية الجولة و حتى يستغل وجودهم لتوصيل افكاره للرأى العام الداخلى و لكن الزعيم السياسى العظيم /مايكل الذى كان متأثرا بحالة الصدمة الرهيبة و الوجوم المسيطر على الشارع القبطى بعد الزيارة إتخذ موقف متعسف نوعا ما من الاستاذ مجدى خليل و أغلب ظنى الشخصى ان الزعيم السياسى العظيم مايكل كان ينتظر من أستاذ الجيل /مجدى خليل نوع من مقالات المجاملة من صديق لصديق
و لكن و الحق يقال اذا كان عبدالله كمال و ناجى وليم و اشباههم فى جهة فبكل تأكيد مجدى خليل سيكون فى الجهة الاخرى و هذا منطقى فلا توجد منطقة وسطى ما بين الجنة و النار
أنا شخصيا قلت فى النداء اننا لا يمكن ان نلوم أبدا الزعيم العظيم المهندس / مايكل منير لأنه لم يمهد للشارع القبطى ان مايكل منير المرشح لعضوية الكونجرس يحمل اجندة امريكية و هو بكل تأكيد و هذا ما يقول به المنطق مختلف عن مايكل منير القديم الذى كان يجمل اجندة قبطية خالصة
فهذا هو المنطق الذى يفترض ان يكون لدى الجميع
و لكنى فقط للموضوعية اقول ان تعبير "زيارة شخصية" الذى استخدمه الباشمهندس مايكل تعبير غير موفق و كان الاجدى به ان يقول انها جولة استطلاع آراء سياسية للشرق الاوسط يقوم بها مرشح الحزب الجمهورى للكونجرس و هنا كان الكل سيفهم الحالة على حقيقتها
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Mrs 2ana 7or
كون حصل خلاف مش مهم المهم ميكبرش ومش معنى انك عاشق لمايكل منير ! انك تكيل الاتهامات على الكل ويبقى اى حد مش مؤيد لمايكل فى افعاله فى هذا الموقف هو عدو وخائن و و و انت لن تشعر بقضيتنا اكثر منا ولن تعرف مدى اهميه كلا من مايكل ومجدى اكتر منا فالرجاء الهدوءءءءء قليلا
|
فعلا يا أستاذة Mrs 2ana 7or
فلا يوجد بيننا خائن و يجب ان تنتهى ازمة التراشق اللفظى بين الزعيم السياسى مايكل منير و الكاتب و المفكر مجدى خليل فورا
الصمت هو أفضل إجراء فورى لقد كتب مايكل منير مقالا عبر فيه عن وجهة نظره و يجب على الاستاذ مجدى خليل ان يمتنع تماما عن الرد على هذا المقال و يجب عليه ان يتجاهله تماما تماما تماما و كلنا ثقة فى ان قوة صلاتنا ستجمع الشقيقين مايكل منير و مجدى خليل معا
آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 11-03-2006 الساعة 10:35 AM
|