الحقيقة يا أخ ماجد، إنت بكلامك دة أعطيت مثال لأسباب المشاكل فى مصر:
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ماجد منيب
قرأت الوثيقة وكمسلم لايمكنني معارضة ماجاء فيها
|
لية لا يمكنك معارضة ما فيها؟ هل لأنها تصب فى مصلحة المسلمين أم لأن ماعندكش قدرة على المعارضة؟ ممكن تتفضل و تفهمنى؟
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ماجد منيب
ولكن السؤال الآن هل هذه الوثيقة ملزمة في كل وقت ومكان، حقيقة لاأعلم، فصلح الحديبية على سبيل المثال كان فيه اجحافاً كبيراً للمسلمين، فهل هو مرجعنا الدائم عند عقد أي معاهدة مع غير المسلمين، بالطبع لا، والوثيقة العمرية فعلاً تحتاج إلى رأي جمهور العلماء عن كونها مرجعاً ملزماً على مدى العصور أم لا، ورأي شخصي الضعيف لن يحسم الأمر
|
أنا شايف إن عندك من المعلومات ما يكفى لأن تبدى رأيك، إذا كان أمثالك من المطلعين بيتفرجوا أمال مين هيتكلم؟ إذا ترك أمثالك كل شئ ل"جمهور العلماء" فمن يقوم بدور المصرى المسلم المعتدل؟
الحقيقة إن سكوت أمثالك مع إرتفاع صوت الغوغاء هو إللى بيدفع رجال الدين لعدم الإتزان.
طبعا رأيك وحدك لن يحسم الأمر لكن رأى مليون أمثالك قد يحسم الأمر، المثقفين عليهم دور الريادة لا تنتظر فى آخر الطابور.
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ماجد منيب
دي حاجة، بالنسبة لمن يكرهني ويكره المسلمين مثل السيد/بلبل أقول له أن العداء لايحتاج إلى حوار فبسيطة جداً انت بتكرهني وتأكد أنني احمل إليك نفس الكراهية التي تحملها لي ولو عايز اكثر مفيش مانع، يبقى حنتناقش ليه خلاص ياأخي تاكد ان كراهيتي لك وصلت إلى حدها الأقصى ولا تحتاج إلى أي نقاش لنزودها، وربنا يديم كراهيتك لي في قلبك ويديم كراهيتي لك في قلبي، والحرب ليست بحاجة إلى اتفاق أو حوار ولكن السلم هو الذي بحاجة إلى ذلك.
|
ما حدش بيكرة المسلمين، إحنا بس بنكرة الظلم.
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ماجد منيب
السيد/ مينا لايستطيع احد أي ان كان تكفيري طالما أنا لاأنكر القرآن والسنة وأعمل بهما والحمد لله واشهد ألا اله الا الله وأن محمدا رسول الله وأقيم الصلاة وآتي الزكاة وأصوم رمضان وأحج البيت متى استطعت. وألتزم بنصوص قرآني وحديثي.والتكفير قضية كبيرة جداً في الإسلام.
|
لفت نظرى ثقتك الكبيرة و أنت تدافع عن نفسك و إيمانك و حقك بينما صوتك ضعيف و متردد و إنت بتقول رأيك فى العهدة العمرية اللى ظلمها كشمس الظهر. أحب أقولك اللى يقول على هذة العهدة إنها عادلة و تناسب وقتنا الحاضر ممكن يسمى حضرتك كافر. ولا التكفير قضية "كبيرة جدا" فى الإسلام بينما إنتهاك حقوق غير المسلمين قضية "صغيرة جدا".
معلش يا أخ ماجد و بدون حساسية منطق سعادتك ضعيف. أنا شايف فى كلامك عدم إهتمام إلا بنفسك لكنك نسيت يا أخى إن اللى يتملق لك و يظلم جارك النهاردة مصيرة يظلمك بكرة، لا تخاف على نفسك و حقك فقط لأن دة مش حكمة و بعد نظر.علشان تبقى عارف إحنا كأقباط لا ندعوا بأن ينال الأقباط فقط حقوقهم بل كأكبر أقلية يقع على عاتقنا أن نعبر عن رأى باقى الأقليات المظلومة سواء أقليات دينية أو عرقية أو غيرة، قضيتنا قضية مبدأ مش "يللا نفسى".
أخوك -أى من يخاف عليك كنفسة- مينا