
18-03-2006
|
 |
Gold User
|
|
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
|
|
المحمدية نعمة و اللى يكرهها يعمى هذا هو المبدا التشريعى للقاضى الذى حكم بهذا الحكم
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006
ماهو الحل يا*****؟!!!!!!!!
|
عندما يؤمن الانسان بدين هو يؤمن به ككل لا يتجزأ
و من حقه ان لم تعجبه المسيحية مثلا ان يتركها و لكن ليس من حقه ان يفعل كما يفعل المحمديين و يقوم بجمع القرآن و حرقه و إعادة تأليفه من جديد فيضيف ما يستحسنه و يحذف ما يسوءه
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006
ماذا يفعل المطلق الذي يريد ان يعف نفسه بالزواج؟!!!
|
و هل عف الزواج محمد
كم إمراة كان محمدا متزوجا وقت ان اشتهى زوجة ابنه زينب بنت جحش و نكحها على زوجها؟؟؟
كم إمراة كان متزوجا وقت ان اغتصب الجارية مارية القبطية و كان يظل يمارس الجنس معها حتى يعنى(يفقد القدرة على ممارسة الجنس) او يٌعنيها (تصاب بحالة من الهياج من كثرة ما تعرضت من إغتصاب) كل هذا و هو متزوج من العشرات اللائى يتمنين منه نكحة شريفة
ما يعف الانسان هو الطهر و البعد و الهروب منها و ليس الانغماس فيها و تلك الشهوات كماء البحر كلما شربت منها ازددت عطشا لها
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006
ماذا يفعل هل يتزوج و يحرم بالحرمان الكنسي و لا يزني !!!!!
|
عليه أما ان يهرب من الشهوات و فى هذه الحالة لن تكون لتلك الشهوات اى ضغوط عليه و لن يكون لديه اى ميل لها و هذا هو طريق الرب
أو انه يختار طريق السقوط فيكنح مثنى و ثلاث و رباع و ما ملكت ايمانه من إماء و نساء مخطوفات و عمالة منزلية و جوارى و سرارى و يطلق وبكلمة ليغير منكوحاته بإستمرار و يذهب بخطيئته الى الدرك الاسفل
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006
ماذا يفعل المطلق النصراني ؟!!!!!!!!ماذا تفعل المطلقة النصرانية؟!!!!!!!!
|
الطلاق فى النصرانية لعلة الزنا فقط و يستطيع هذين اذا ما تاب الطرف الزانى ان يغفر للطرف الآخر خطيئته و التوبة هدف للرب الذى لا يريد ان يهلك احد من اتباعه و مغفرة خطايا الآخرين سلوك مسيحى قويم و لكن ليس لأن الزواج طريق العفة فلو كان الزواج يقدم العفة لما تزوج شخص كمحمد العشرات و لم يعفه ذلك عن مناكحة الجوارى و الاماء و المخطوفات و السرارى و المحظيات و لقد كان له سهم يسمى الصفى يختاره من الغنائم و كان دائما يختاره كسيدة مخطوفة متزوجة لينفرد بمناكحتها حتى يعنى (يصاب بالعجز الجنسى) او يعنيها (يصيبها بحالة هياج شديد نتيجة وطأة ما تتعرض له من الاغتصاب القسرى)
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006
لتعلموا ان الطلاق أمرًا لابد منه و في حالات كثيرة لا يوجد حل سواه و لا يوجد عاقل يقول غير ذلك
|
الحالة الوحيدة التى يكون فيها مصوغ حقيقى للطلاق هو الزنا و حتى فى تلك الحالة ففى حالة توبة الزانى و مغفرة الطرف الآخر من هذا الرباط المقدس الموثوق فهذا افضل من اللجوء للطلاق
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006
والإسلام عندما أباح الطلاق ، لم يغفل عما يترتب على وقوعه من الأضرار
|
بكل تأكيد حتى محمد مبتدع الديانة المحمدية عندما شجع اتباعه على السير فى سيرته النكاحية و الغرق فى الشهوة الجنسية و رغم انه اباح لهم صور تعدد المنكوحات ما بين رباعيات المنكوحات و عدم محدودية ما يملكه بيمينه و يساره من مخطوفات مغتصبات و محظيات و جوارى و سرارى و إماء فقد اباح لهم ايضا الطلاق بغية تغغير الوجوه و بث الدم الجديد فى حياتهم النكاحية
و كان يعلم طبعا اخطار هذه الخطيئة التى هى الطلاق لغير علة الزنا و لكنه لم يكن يعبأ سوى بالجنس ثم الجنس ثم بعد ذلك يأتى السرقة و النهب و القتل و الذبح و قطع الطريق
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006
ومن أجل هذا جعلَه الإسلام في أضيَق الحدود، فقال ـ عليه الصلاة والسلام ـ: "إن إبليس يضع عرشَه على الماء ثم يبعث سراياه، فأدناهم منزلةً أعظمهم فتنةً، يجيء أحدهم فيقول: فعلتُ كذا وكذا، فيقول له: ما صنعتَ شيئًا، قال: ويجيء أحدهم فيقول: ما تركتُه حتى فرَّقتُ بينه وبين أهله. قال: فيُدنِيه، أو قال: فيَلْتَزِمُه ويقول: نعَم أنتَ" (رواه مسلم)
|
لم تقل لنا كيف جعله فى أضيق الحدود فعلى حد علمنا بنصوص القرآن لم يضع القرآن اى شرط محدد للطلاق مثلما فعل الكتاب المقدس بتقييده بعلة الزنا فقط لا غير فلم نسمع ان فلاى القرآن آية تقول هذه هى اسباب الطلاق واحد اثنين ثلاثة
بل و حتى الحديث الذى تقدمه فيه يبرئ محمد صحبه الساقطين فى الشهوة الجنسية الى الدرك الاسفل من ارتكابهم هم لخطيئة الطلاق لغير علة الزنا بتحميله لإبليس؟؟ مسئولية ارتكاب صحب محمد الساقطين فى شهواتهم الجنسية الى الدرك الاسفل لخطيئتهم بتطليق نساءهم لغير علة الزنا
و أيها الإبليس كم من الجرائم ترتكب بأسمك فأنت مثل امريكا و اسرائيل شماعة للمحمديين يعلقون عليها جرائمهم هم
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006
وكما حذَّر منه الرجلَ حذر المرأةَ فقال: "أيما امرأةٍ سألت زوجَها طلاقًا في غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة" (رواه أبو داود والترمذي وقال: حسن)
|
هذه سلسلة طويلة من اضطهاد المحمدية للمرأة المحمدية لأن المحمدية ديانة ذكورية فرغم ان الطلاق هو كلمة ينطق بها الرجل المحمدى فى اى لحظة فهو يحمل المرأة مسئولية ايقاع الرجل بها تلك الكلمة و اذا طلبتها هى منه
أما عن رائحة الجنة فأكثر أهل النار من النساء كما تعلم اما الرجال فهم يفضون بكارة ميراثهم من اهل النار من العاهرات المحترفات اللائى اختارهم الرجال من النار لممارثة الجنس معهن بالعضو الذكرى الدائم الانتصاب الذى لا ينثنى ابدا و به من المداد ما يكفى لوطأ(ممارسة الجنس) مع مئتى امرأة يوميا هذه من دبرها(مؤخرتها) و تلك من قٌبلها(مقدمتها و لا مؤاخذة) اللات يستر على الجميع
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006
وكان من هَدْي الإسلام في الحدِّ منه إلى جانب ما ذُكِر: وَصَف الزواج بالميثاق الغليظ، وذلك يدعو إلى احترامه وعدم التفكير في حَلِّه، قال ـ تعالى ـ: (وكيفَ تأخُذونَهُ وقَدْ أَفْضَى بعضُكُمْ إلى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنكُمْ مِيثاقًا غليظًا)
|
هذا تفسيرك العجيب لكلمة الميثاق الغليظ و أنا ارى انك تفترى على اللات كذبا فالنص لم يضع اى شروط مطلقا تحجم سلطة الذكر فى ايقاع الطلاق لمجرد رغبته فى تغيير المنكوحة و عدم استبقاءها فى منزلها و طردها فى قارعة الطريق
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006
2ـ جعل الطلاق على مَراحل من أجل التجرِبة فلم يَحكُم بهدْم الحياة الزوجية من أول نِزاع بين الزوجين، (الطلاقُ مرتانِ فإمساكٌ بمعروفٍ أوْ تسريحٌ بإحسانٍ)... إلى أن قال: (فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلا تَحِلُّ لهُ من بعدُ حتى تَنْكِحَ زوجًا غيرَهُ) (سورة البقرة: 229 ـ 230).
|
و هل تشريد النساء فى قارعة الطريق دون اشتراط ذنب او جريرة ترتكبه حتى يتم ايقاع الطرد فى قارعة الطريق بها لأجله
لعبة تحتاج لأن يجربها الانسان ثم الذى يجرب هو الرجل و هو لن يذوق مرارة التشريد فهو باقى فى بيتهخ و مع بقية منكوحاته
ماذا لو جربت المرأة التسكع فى قارعة الطريق و الطرد و لم يعجبها فأرادت العودة لجدران بيتها فهل هذا من حقها ام انها جماد يتم التجريب فيه و ليس من حقها هى ان تعود لما كانت عليه قبل التجربة بل الرجل الذى يجرب الحياة مع بقية منكوحاته بدون تلك المنكوحة فإذا طابت له بقية المنكوحات ابقى على الطلاق و ان اراد تلك المنكوحة الغى طلاقها و اعادها لجدران بيته
أما ضرورة مناكحة المطلقة لشخص غير زوجها فهذه نكته من فرط اهنتها للانسان و تحويلها له لحيون نكيح
المسألة كلها امعان من مؤلف كتاب القرآن فى اذلال المرأة بطردها من منزلها فإذا وجدت من ينتوى الزواج بها كان من حق زوجها ان يقول رديتها بينى و بين نفسى و فى تلك الحالة تصبح هى متعددة الازواج و ترجم
أما اذا لم تكن قد تزوجت بالفعل و لكن طابت لها هى الحياة كمطلقة يعيدها زوجها رغما عنها الى جدران بيته دون ان يكون لها حق الاختيار فهى فى نظر مؤلف كتاب القرآن اقل من بهيمة
|