عرض مشاركة مفردة
  #79  
قديم 18-03-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
lol المحمدية نعمة و اللى يكرهها يعمى هذا هو المبدأ التشريعى للقضاء المصرى

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

إمساك الزوجة وعدم طلاقها إن كَرِهَهَا (وَعاشِرُوهُنَّ بالمعروفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أنْ تَكْرَهُوا شيئًا وَيَجْعَلَ اللهُ فيه خيرًا كثيرًا) (سورة النساء: 19)، وقال "لا يَفْرَك مؤمن مؤمنةً، إن كَرِه منها خلُقًا رَضِي منها آخرَ" (رواه مسلم).
لا يزال كاتب القرآن يخاطب الذكر و مصلحته فى الانثى و يأمره ان يراجع منافعه من تلك الجماد الذى يناكحه قبل ان يقرر التخلص منها و القائها فى قارعة الطريق فربما كانت مفيدة فى اى شيئ فليستفد منها فى هذا الشيئ
على طريقة "خليها يمكن تنفع فى اى حاجة" و خصوصا ان حقه فى تعددية المنكوحات و المناكح مطلق ما بين عدد لا محدود من المخطوفات و السرار و الجوارى و الاماء و السرارى و ملك اليمين و هى اى أمراة تطاوعه على ممارسة الجنس
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

قال ـ تعالى ـ: (واللاتِي تَخافونَ نُشوزَهنَّ فَعِظوهنَّ واهجُروهنَّ في المضاجعِ واضرِبُوهنَّ فإنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عليهِنَّ سبيلًا إنَّ اللهَ كانَ عَلِيًّا كبيرًا)
و هذا جزء من سلسله اضطهاد مؤلف القرآن لمرأة المحمدية فهو لا يقول ان اللائى تخافوا نشوذهن لاتتزوجون بهن (فالزواج اصلا شيئ لا علاقة للقرآن به فالنكاح الضراب الشديد اى ممارسة الجنس غصبا و بقوة) بل يقول ان الذكر يتزوج بهن و لكى يطمئن نفسه خشية النشوذ لديه سلاح الضرب و التعذيب و القهر و الذل و كلها اسلحة تظهر الى اى حد كاتب القرآن كان رفوقا بالمرأة المحمدية
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

فحذَّر من صدور كلمة الطلاق حتى على سبيل الهَزْل. معنى الحديث: "ثلاثٌ جَدُّهُنَّ جَدٌّ، وهَزْلُهُنَّ جَدٌّ: النكاحُ والطلاقُ والرَّجْعةُ" (رواه أبو داود).
الرجل هنا لا يحزر من استخدام كلمة الطلاق عن طريق الهزر بل انه يحاول ان يتعامل مع الكوارث التى سببها بجعل الطلاق كلمة يقولها الرجل و لأن الطلاق كلمة فهى كلمة و فقط لا غير هى اربعة حروف يقولها الرجل للمرأة فتصبح فى قارعة الطريق و هى ط ا ل ق
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

لم يحكم بطلاق المجنون والمُكْرَه عليه؛ ففي الحديث: "رُفِع القلم عن ثلاث: عن المجنون حتى يَفِيق، وعن الصبي حتى يُدرِك، وعن النائم حتى يستيقظ" (رواه أبو داود وصححه)
و ما علاقة هذا الحيث بالطلاق انه يتكلم عن القلم فما علاقة القلم بالطلاق هل تفترى على رسول اللات كذبا يا رجل لو اراد رسول اللات ان يقول منع الطلاق فى ثلاثة المجنون حتى يفيق و الصبى حتى يدرك و النائم حتى يستيقظ و لا اعتقد ان المقصود الطلاق فهل الصبية الصغار متزوجون حتى يطلقون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

وفيه ـ أيضًاـ: "إن الله وضَع عن أمتي الخطأَ والنِّسيان وما اسْتُكْرِهُوا عليه" (رواه أصحاب السنن برجال ثقات، وليس فيه علة قادحة) )
ايضا الحديث لا يتكلم عن الطلاق بل يتكلم عن معاصى امة محمد أمام اللات
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

"لا طلاقَ ولا عِتاقَ في إغلاق" (رواه أبو داود والحاكم وصححه) وفُسِّر الإغلاق بالإكراه كما فُسِّر بالغضَب، وألحق بعض العلماء السكرانَ بالمجنونِ.
كلمة إغلاق هذه كلمة مطاطة يعنى ممكن يطلقها ثم يقول انه كان فى أغلاق و لا أحد يفهم ما هو الإغلاق اصلا فلو اراد ان يقول سكران لقال و لو اراد ان يقول مجنون لقال شيئ غريب جدا لقد قال اغلاق هل يقصد اغلاق الدكان ام هل كان يقصد اثناء العانة(اغلاق القدرات الجنسية)
ربمايقصد إغلاق القلب من ناحيتها و كأنه مكن المنتظر ان يطلق الرجل إمرأته و يلقى بها فى قارعة الطريق من فرط حبه فيها و هذا هو الطلاق الذى يقع اما اذا طلقها و قلبه مغلق من ناحيتها فهذا لا يقع
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

"إن الله تجاوَزَ لأمتي عما حدَّثَتْ به نفسَها ما لم تتكلَّمْ أو تعملْ به" (رواه البخاري ومسلم).
و هنا لا كلام عن الطلاق اتفترى على رسول اللات كذبا فهو فى حديثه يتكلم عن معاصى امة محمد امام الهها اللات
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

حرَّم على المرأة أن تَشتَرِط لزواجها أن يُطلِّق الزوج مَن هي تحت يده؛ ففي الحديث: "لا تَسأل المرأةُ طلاقَ أختِها لتَسْتَفرِغ ما في صَحْفَتِها، فإن لها ما قُدِّر لها" (رواه البخاري ومسلم).
لا يوجد بهذا الحديث اى تحريم بل هو نصيحة للمرأة الا تطلب بأن تنفرد بمفردها بنكاح زوجها فهذه انانية و المحمدية ديانة اشتراكية اى تشترك فيه عدد لا حصر له من النساء فى عضو ذكرى واحد بحيث لا تحاول واحدة انانية ان تستاثر به بمفردها فهذا كفر بنصيبها بنعمة النكاح و يجب ان تكتفى فقط بنصيبها من النكاح فهذا قدرها
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

10 ـ جعل العصمة أصلًا بيد الرجل؛ لأنه هو الذي دفع المهر ويتكفل بنفقة الزوجية، وهو أضبط لعواطفه وأدرى بالتبِعَات التي تترتَّب عليه.
قبل لأن المحمدية ديانة ذكورية فقد جعلت ايض تعدد المنكوحات اللا نهائى للذكر دون الانثى ربما لانه اضبط فى مشاعره و ادرى بتبعات النكح و الوطأ و المفاخدة
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

11 ـ وهناك تشريعات أخرى كعدم وُقوع الطلاق قبل النكاح، والطلاق المُعَلَّق الذي لا يُقْصَد به التطليق، وما يُسَمَّى بالطلاق السُّنِّي والبِدْعِي، وفيها نصوص وخلاف للعلماء.منقول
كـــــمـــــــان ده الرسول هــــنـــا الــــنــــســــوان خــــالــــص
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

و الحمد لله علي نعمة الاسلام و كفي بها نعمة
يــــــســــــتـــــاهـــــل الــــــحـــــمــــد
نعمة و اللى يكرهها تنقطع رقبته على طول اللات ما يحرمكش منها ما دامت عاجباك كدة
الرد مع إقتباس