للأسف هذا الشاب الصغير الجرىء قد اقدم على تحدى الصعاب التى خشى الاقباط اصحاب المشكلة الحقيقية على مواجهاتها ... لقد استطاع ان يقول للأعور ياأعور اما نحن فلم نستطع، لقد امسك براية الاحتجاج فى النور بينما اصحاب القضية يحملونها خلف ظهورهم ، لقد صرخ عندما رأى غيره يتعرض للظلم بينما المظلوم مازال يتمتم... تحية لك ياعبدالكريم واكثر الله من امثالك
|