تقييمك لي وصل وربنا يساعدني علي التغير الي الأفضل
أما بخصوص تقييمك لنفسك فهو ما أحب أن نتكلم عنه قليلاً:
أنت تُقيم نفسك بأنك رقم (4) مع المسلمين ورقم (6) مع المسيحيين
طبعا يا سيد فارس فالإنسان لا يجب أن يصغي بمستويات متعددة للأخرين بناء علي أنتمائهم الديني
لذلك فالصحيح أن يكون للإنسان درجة واحدة مع الطرفين
يل بالدرجة المثلي للاستماع (مع الكل)
وكلما كان الإنسان أكثر نجاحا كانت تعاملاته بالدرجة المثلي هي الأكثر في حياته
===========================
مما سبق ما هي أفضل درجة من درجات الإصغاء؟
والتي يجب علينا أن نحاول الإصغاء بمستواها (مع الجميع) كل الوقت
بالقطع الترتيب من 1 الي 6 المذكور أعلاه ليس ترتيب أفضلية
وأعتقد أن كل من أحسن (الإنصات) الي المقال وقرأ الدرجات المختلفة بعناية فسوف يلمح
لكل نوع من تلك النوعيات عيباً
ما عدا الدرجة رقم (5) وهي الإستماع المتفهم (بفهم لما يقصده الآخر) فهم حقيقي وليس سمع باي مفهوم من المفاهيم الخمسة الأخري
اذن المهم لي وللكل في حوارات المنتدي وشتي تعاملات الحياة
هو ان نحرص دائما علي
الإنصات المتفهم: لما يقوله الآخر أثناء الحوار
تحياتي ومحبتي
النسر
|