[2ana 7or]

تكملة ...

المشاركة الأصلية بواسطة ماجد منيب

8- السيد أنا حُر يقيم الحج بالعقل ، وهو عبادة اسلامية،لماذا لانستخدم عقلنا في بعض الروايات المسيحية، مثل مباراة المصارعة بين سيدنا يعقوب عليه السلام، وبين ربنا، واللي انتصر فيها يعقوب، ولُقب باسرائيل. لو حيدنا نفسنا نحكم على القصة دي ازاي، نحكم ازاي ان اله بيتصلب ويضرب على قفاه ويتبصق عليه ويتهان ويتبول ويتبرز عشان يُكفر عن خطايا عباده(مش عارف أي منطق أو عقل .

هذا الاله الذى تحتقره هو الذى سوف يدينك يوم الدين كما تقول كتبنا و ايضا كتبكم على حد علمى و هو الضحية التى بها فدانا ... و حاشى لى أن أفتخر إلا بصليب يسوع المسيح له كل المجد و بفدائه لنا ... الحى الذى فدانى و الذى قال عن نفسه أنا هو الطريق و الحق و الحياة و من أمن بى و إن مات سيحيا ... فانتم موتى فى خطاياكم لا أحد يستطيع ان يفديكم ويكفر عن ذنوبكم ... هل محمد يستطيع أن يدخل أحد الجنة و أن يكفر عن ذنوب أى خاطى ... كيف ميت يفدى ميت ؟...

و سوف اعطيك مثل صغير و تجاوب عليه " مثلا لو والدك كان يحبك من كل قلبه و ضحى بنفسه و أستحمل إهانات الناس له من أجل لقمه العيش و لأجلك أنت لكى تصير أنسان محترم فى الدنيا ... هل ستحتقر ابوك لأجل ذلك أن ستحبه من كل قلبك؟؟؟ هذا ما يحدث مع كل أب مصرى تقريبا هل نحتقرهم لأنهم قبلوا أوضاع مهينة من أجل أولادهم ؟؟؟" ..

المشاركة الأصلية بواسطة ماجد منيب

9- هل قام مسجداً أو هيئة اسلامية بتكريم داعرة من قبل، رأيت القس يبكي في جنازة ديانا سبنسر،وهي اذا كانت زانية في عقيتنا قيراط ، فهي زانية في عقيدتكم 24 قيراط، فالحاج دودي الفايد(المفروض انه مسلم) كان سارح معاها، ورأيت القس يبكيها ومؤلف أغنية عشانها بيغنيها(شمعة في مهب الريح) أي دين هذا الذي يُكرم الداعرات والزناة.

لعلك تعرف بقصة الذانية الذى قام المسيح له كل المجد بالدفاع عنها و قال قولته الشهيرة من منكم بلا خطيه فليرمها بالحجر أولا ... و أنا أقول لك بالمثل لو أنت بلا خطية قول ما شئت لكنك بار فى عين نفسك و على ذلك سيكال لك بنفس المكيال الذى تدين به الآخرين ... و عليه فالأسلام لا يعرف طريق الرحمة و الرأفة و الرجاء فى التوبة و الخلاص و الغفران ... هذا كله بعيد على الأنسان المسلم ... بل هناك تهديد و خوف و اله بالمرصاد يكشر عن انيابه لا يعرف معنى المحبة و الرأفه بعيده عنهم !!!
المرأة الزانية يوحنا (8)
أمَّا يَسوعُ فخرَجَ إلى جبَلِ الزَّيتونِ. 2وعِندَ الفَجرِ رَجَعَ إلى الهَيكَلِ، فأقبَلَ إلَيهِ الشَّعبُ كُلُّهُ. فجَلَسَ وأخَذَ يُعَلِّمُهُم. 3وجاءَهُ مُعَلِّمو الشَّريعةِ والفَرِّيسيُّونَ باَمرأةٍ أمسَكَها بَعضُ النـاسِ وهيَ تَزني، فَاوقفوها في وَسْطِ الحاضرينَ، 4وقالوا لَه: «يا مُعَلِّمُ، أمسَكوا هذِهِ المَرأةَ في الزِّنى. 5وموسى أوصى في شَريعتِهِ بِرَجْمِ أمثالِها، فماذا تَقولُ أنتَ؟« 6وكانوا في ذلِكَ يُحاوِلونَ إحراجَهُ ليَتَّهِموهُ.
فاَنحَنى يَسوعُ يكتُبُ بإصبَعِهِ في الأرضِ. 7فلمَّا ألحُّوا علَيهِ في السُّؤالِ، رفَعَ رأسَهُ وقالَ لهُم: «مَنْ كانَ مِنكُم بِلا خَطيئَةٍ، فَليَرْمِها بأوّلِ حجَرٍ«. 8واَنحنى ثانيَةً يكتُبُ في الأرضِ. 9فلمَّا سَمِعوا هذا الكلامَ، أخذَت ضَمائِرُهُم تُبكِّتُهُم، فخَرجوا واحدًا بَعدَ واحدٍ، وكِبارُهُم قَبلَ صِغارِهِم، وبَقِـيَ يَسوعُ وحدَهُ والمرأةُ في مكانِها. 10فجَلَسَ يَسوعُ وقالَ لها: «أينَ هُم، يا اَمرأةُ؟ أما حكَمَ علَيكِ أحدٌ مِنهُم؟« 11فأجابَت: «لا، يا سيِّدي! « فقالَ لها يَسوعُ: «وأنا لا أحكُمُ علَيكِ. إذهَبـي ولا تُخطِئي بَعدَ الآنَ«].

المشاركة الأصلية بواسطة ماجد منيب

10- السيد/ أناحُر يريدنا أن نُمجد رب المجد ، وعيب ان احنا نعبد الله العظيم، وصدق الله العظيم حين قال ياصاحبي السجن أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار.

رب المجد هو الله عز و جل و لا تلعب بالألفاظ ... أين تبجيل و تكريم و تمجيد الله عز و جل فى صلاواتكم التى لا نسمع منها إلا الدعاء على الآخريين بان الله يبليهم بالكوارث و أن ييتم الأطفالهم و سبى نسائهم و قتل رجالهم ... ما هذا !!! من يلقنكم هذا لا يمكن أن يكون من عند الله بل من عند شيطان رجيم ... لعلك تستوعب و تنجوا بنفسك من نار جهنم تلك التى تعيش فيها و تطمئن لها !!!

المشاركة الأصلية بواسطة ماجد منيب

11- يقول أننا نعمل كل الموبقات، ونداريها تصديقاً لقوله تعالى"اذا بُليتم فاستتروا" وباقوله خف شوية من تفسير القُراط(القرآن). وممكن أرد وأولك انتم لاتستحوا من فعل أي موبقات لأن المسيح كفر عن خطاياكم.

حاشى للمسيحية أن تكرث فعل المبوقات التى تغضب الله ... لكننا لنا رجاء فى التوبة و محبة الله الذى يغفر الخطايا لأن الذى فدانا ... فدانا بدمه الكريم الطاهر ... ليس بدم خروف أو حيوان تغفر الخطايا !؟
يكمل ...