
02-04-2006
|
 |
Moderator
|
|
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 6,270
|
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة amine36
هل قرأ الزملاء كامل المقال ?
لا أظن ...
أين السب والشتم والقذارة الموجودة في تلك المقال ?
ربما أنا كبرت في السن فلم أعد أرى جيدا ...فليتفضل أحد الزملاء ويرشدني على السب والشتم ...
شكرا
|
كلامك عين العقل يا أستاذ amine36، وأنا أوافق عليه بشده
فعلا يا إخوتى الأحباء، المقال لا يوجد به سب أو قذارة أو شتيمه
ولأنى فعلا معجب بالمقال، فإسمحو لى بوضع قليلا منه على طريقتى الخاصة
محمد وعياله الغجر
من قبل، كنت أسأل نفسي سؤالاً تقول كلماته: إلى أين يريد أتباع محمد الذهاب بمصر؟، فلما توحدت مصالح الغجر المحمديين فى الخليج مع الغجر المحمديين فى الداخل، واستشعر الغجر المحمديين فى الداخل دفء بترودولارات الغجر المحمديين فى الخليج، أصبح سؤالي لا محل له من الاستفهام.فلما أصبح كبير الدولة المصرية هو الآخر شريك في اللعبة، وارتبكت حسابات أموال الجماعات الإسلامية المحمدية بسبب التدفق المفاجئ للهدايا والزكوات والتبرعات والهبات، وانشقت الأرض عن قصور تـُبنى، ومصانع تنشأ، وبيوت كانت من الصفيح أصبحت جوامع تعانق مناراتها السماء، واغتصاب للأرض، ومتاجر وعمارات ومطابع وصحف، ومنشورات توزع في الطرقات، وكتب فاسدة توزع في المدارس والجامعات، وأكاذيب محمدية تنبح صباح مساء، مع سيمفونية كاذبة من النحيب والبكاء على ما يكفي للتأثير على قلوب المغفلين من مدعى أمكانية العيش مع المحمديين، والمطبلين لحسابهم في وسائل الإعلام وما أكثرهم الأن، والمنافقين المتخاذلين المشركين في خوفهم من الله غضب البترو دولار، والأجهزة الحاكمة التي تستشعر أن أجهزة المخابرات السعودية التى تصول وتجول فى أرض مصر الآتين من عند الرب الحجر الأسود، سوف يمنعون عن مصر هطول الأمطار وإنبات الزروع وإدرار الضروع وقطع أرزاق العباد في مشارق ومغارب البلاد.أقول إنه لما أصبح الحال هكذا، واستأسد المخنثون ال**** (لم أصفهم بذلك بل شيخ الأزهر بنفسه)، وأصبح خصيان الذكور والعقول، يعلو صوتهم فوق أصوات الرجال، كان حتماً أن نرفض هذا الخلل الطارئ على تاريخ الأمة، وأن نتكلم ولا نكف عن الكلام باعتباره أمضى سلاح متاح، إذ حقاً كما قال محمدهم: (إذا رأي أحدكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه) لذلك لن نتوقف حتى نغير هذا المنكر.ولا يحسب أحد من الغجر المحمديين وأعوانهم فى الخليج أنه سوف يلجمنا باللعب طويلاً بورقة الفتنة الطائفية أو تهديدنا بأقباط الداخل أو حرق كنائسنا، ففي ظل العولمة ليس هناك كبير على النقد لا رسول ولا نبى، وفي ظل الكوكبية لم يعد لأحد سلطان على أحد فى أن يكشف عورة مدعو النبوه وأفعالهم وأفعال أتباعهم، وبما أراد أهل الإسلام أن يطعنوا به المسيحية تحت دعاوى إحترام الأديان، هاهو السيف يرد إلى نحورهم، وأقول بلا خوف ولا وجل: يا أيها النبى محمد إني أكرهك أكرهك أكرهك.أكرهك لأنك تحارب ديني رغبة جامحة منك في جعلى أقبل حجرك الأسود.وأكرهك الثانية لأنك شريك ضليع في الإرهاب ليس فى مصرنا الحبيبة فقط بل على مستوى العالم، ...... الخ
هل تريدنى أن أكمل الصياغة الأن يا أستاذ amine36 وترى أن المقال حقا لا يحتوى على سباب
لو كان رسولك حيا وقرأ كلماتى لقتلنى على الفور
ولكن قداسة البابا شنودة الثالث حيا، وبكل تأكيد قرأ هذه الكلمات، ولكن ما فعله هو إلقاء هذه التفاهة بعيدا عنه فإنها لا تستحق تلويث أعين قداسته
سلام المسيح معك
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|