عرض مشاركة مفردة
  #5  
قديم 07-04-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
puzzl حاميها حراميها و حقوق إنسانها من إرهابييها.......؟5

هذا الزحام بمعناه و بغير معناه الزحام المادى و الزحام

المعنوى هو سبب هذا الاحتقان يعنى عندما لا تكون هناك وظائف كافيه للكل سيضطر المسلمون الى ان

يوقوا للمسيحيين و هل هناك وظائف تكفينا حتى نشرككم معنا فيها
*عمرو: بس اخوتنا الاقباط يا أفندم و أنا هنا انقل رأيهم و انا لا اناصرهم فى رأيهم هذا .. أخوتنا الاقباط

يا أفندم -يقاطعه أحمد كمال ابو المجد بعنف-
×أحمد كمال ابو المجد معنفا عمرو اديب: مالهم الاقباط؟؟؟ مالهم؟؟؟ لهم بعض الشكاوى؟؟؟ طيب ما إحنا

نشرنا بعضها فى التقرير عاوزين ايه بقى الاقباط؟؟
*عمرو : إخوتنا الاقباط شايفين ان المساواة فى الظلم عدل اى انه عندما يكون المجتمع سبعين مليون و

هم خمسة عشر مليون من هؤلاء السبعين مليون فإنه عندما تتوفر خمسين وظيفة فى احد قطاعات الدولة

فإن من حقهم الحصول على 15÷ 70 من تلك الوظائف يعنى 11وظيفة من الخمسين .أصل يا أفندم

المجتمع المصرى مظلوم فى كل حاجة يعنى مش معقول ح نقول للاقباط ما تأخذوش اى حاجة الى ان

يتوفر كل شيئ للمسلمين-هنا يتدخل العنصر الارهابى احمد موسى مقاطعا عمرو اديب بعنف و زعر قائلا

-
ٌٌُُُّّّّّّّّّّّ~~ أحمد موسى مقاطعا عمرو:ما ينفعش الكلام ده يا عمرو ما الاستاذ احمد كمال ابو المجد قبل اخيرا ان

يقابل عدلى ابادير ماذا يريد الاقباط بعد ذلك ان يسافر رئيس المجلس القومى لحقوق الانسان ليقابل

زعيمهم فى داره هو

×أحمد كمال ابو المجد و قد شعر بسعادة لإنقاذ أحمد موسى له بمقاطعته لعمرو : فعلا و ده اللى انا

اخبرت به عدلى ابادير أنا قلت له أننا هدفنا ان نعلى قيم المواطنة و معنى اننا نخصص للاقباط

كوتة[[ملحوظة: كوتة تعنى حصة تناسب نسبتهم فى السكان]] فى كل الوظائف يبقى معنى ذلك اننى ادمر

الدولة و اقسمها و أقضى عليها[[تعليق بسيط منى: لماذا يعتبر العنصر الارهابى أحمد كمال ابو المجد انه

اذا تم التعامل مع الاقباط بأقل هامش من العدالة فإن الدولة ستتدمر لماذا يشعرون ان العدالة هى عدوهم

الاكبر لماذا يخشى الشيطان الكامن فى عقولهم و قلوبهم من العدل نحن نعلم جميعا ان المواطنة التى

يرفعون شعارها لا تتحقق الا فى ظل العلمنة الشاملة ففى دولة تعتبر ان عرق جماعة عرقية معينة من

سكانها و هو العرق العربى هو العرق الرسمى لها و الهوية الثقافية لجماعة عرقية معينة من سكانها و

هى الهوية العربية هى الهوية الثقافية الرسمية للبلاد رغم كونها هوية اجنبية عن البلاد و تعتبر ان دين

جماعة عرقية معينة من سكانها و هو الدين المحمدى هو الدين الرسمى للبلاد الذى نسخ اى ألغى جميع

الاديان التى سبقته وفقا لأحكام القضاء المصرى المستقاة من الشريعة المحمدية و هو الدين الذى تعتبر

الدولة ان واجبها الاول الذى وجدت هذه الدولة من أجله هو نشر هذا الدين فى العالم اجمع و انشاء معابد

هذا الدين فى كل اصقاع الارض و انشاء محطات الاذاعة و التليفزيون بشتى لغات البشر لنشر هذا الدين و

اقامة المسابقات العالمية التى توزع فيها الدولة جوائز ماليه من ميزانيتها على حفظة كتاب هذا الدين من

جميع جنسيات الارض و أن الشريعة الدينية لجماعة عرقية معينة من السكان و هى الشريعة المحمدية

هى مصدر تشريعات و قوانين الدولة و هى المبدا الذى على اساسه يتم تفسير كل مبادئ الدستور بمعنى

مثلا ان المادة ستين من الدستور تنص على حق المواطن المصرى فى السفر بينما المادة الثانية تنص

على ان الشريعة المحمدية مصدر التشريع و تلك الشريعة تمنع المرأة من السفر الا بإذن زوجها و مع

محرم لذلك فقد صدر قانون الجوازات و السفر حارما المرأة المصرية التى هى مواطن مصرى من حقها

الدستورى فى السفر لأن المادة ستين من الدستور التى تنص على حق السفر المطلق للمواطن المصرى قد

فسرت فى ضوء ان الشريعة المحمدية التى تقصر حق السفر المطلق على الرجل و كذلك المادة اربعين

التى تنص على المساواة بين المواطنين بصرف النظر عن الجنس و اللون و الدين لا معنى لها لانها يتم

تفسيرها فى ضوء الشريعة المحمدية التى تمنع المساواة فى مبدأ تعدد الزوجات دون تعدد الازواج و التى

تمنع المساواة بين المواطن المسيحى و المواطن المحمدى فى الحقوق الدينية فهذا يحظر عليه انشاء دار

لعبادته انطلاقا من قول محمد "لا تبنى كنيسة فى ديار الاسلام" بينما هذا تبنى الدولة لمواطنها المحمدى

من اموال الاقباط الجوامع من استكهولم شمالا الى سيدنى جنوبا و من طوكيو غربا الى نيويورك شرقا اذا

فالدولة الغير علمانية لا تعرف شيئ اسمه مواطنة لانه لا يوجد فيها مواطن محمدى و مواطن مسيحى بل

فيها مواطن محمدى و ذمى دافع للجزية عن يد و هو صاغر
فمثل هذا الوضع اللا انسانى يقسم سكان الدولة الى مواطنين تقوم مواطنتهم على اسس دستورية من

عرقية و ثقافية و دينية و شرعية و سكان مفتقدين للمواطنة لإفتقاد زعم مواطنتهم لأى أسس دستورية

يستند اليها و هؤلاء هم البدون او الذميين
فهل تقصد بإعلاء مبدا المواطنة الكاملة للجميع ايها المفكر المحمدى الارهابى الكبير تطبيق العلمنة

الشاملة فى الدولة والعلمنة الشاملة هى البيئة الوحيدة التى من الممكن ان يتحقق فيها مبدأ

المواطنة؟؟؟؟ أم انك تطبق نظرية شقيقك العنصر الارهابى محمد عمارة "خاطبوا ال***** الكفرة على قدر

عقولهم؟؟؟" أى ان مبدأ المواطنة الكاملة هو مجرد شعار كقميص عثمان المعروف فى الشريعة المحمدية

حجة واهية لمنع الاقباط من الحصول و لو على النذر اليسير من العدالة]]
و لو لاحظت مواقف عقلاء الاقباط تجد انهم جميعا يرفضون ان يحصلون على كوتة فى كل سلطات و

ادارات الدولة و يقولون لا نحن نريد ان يكون المعيار هو الكفاءة فإذا كان هناك خمسين وظيفة كما تقول

يا عمرو فإن عقلاء الاقباط لا يهتمون ان يكون من بين هؤلاء الخمسين موظف قبطى واحد او ستة او حتى

سبعة المهم هو ان يكون معيار الكفاءة و اللات بمعيار الكفاءة طلع من الخمسين خمسة اقباط خلاص.

طلع فيه ستة أقباط ماشى طلع فيه عشرين اقباط مافيش مانع؟؟؟؟[[تعليق بسيط منى: أعذرنى يا أحمد

كمال ابو المجد فأنا من مجانين الاقباط و لست من عقلاءهم و لكن خلى اللى بيتكلم مجنون مثلى و لكن

اللى بيستمع عاقل مثل احباءك عقلاء الاقباط من المعروف ان اهتمام الاقباط بالتعليم اعلى بكثير من

اهتمام اخوتهم المحمديين به بسبب انطوائية الانسان القبطى بطبيعة كونه من ابناء الاقليات بسبب

شعوره انه غريبا عن المجتمع فهو قبطى مسيحى و كل شيئ فى المجتمع من الشارع الى النادى الرياضى

الى دار السينما الى فرق هواة المسرح التابعة لهيئة قصور الثقافة الى المكتبات العامة الى الارصفة الى

قطاعات الناشئين بالساحات الشعبية ....قد تم صبغه بصبغة ثقيلة حادة واضحة بلون عربى محمدى مما

حجب عن المواطن القبطى الحق فى الدخول فيها بإعتباره مواطن كامل المواطنة مما أبقى الشاب القبطى

ملازما لبيته و طبعا كان لهذا الوضع الاثر السلبى على انطلاقه فى الحياة و اندماجه فيها و لكن هذا

التأثير السلبى يصاحبه تأثير ايجابى بإنكبابه على الدرس و التحصيل فتجد ان نسبة التعليم الجامعى فى

الاقباط اكثر من عشرة اضعاف نسبتها فى المحمديين لذلك فإنه لو تم وضع كوتة للاقباط فى كل المناصب

فى الدولة مناسبة لتعدادهم فى السكان لكان هذا ظلما للأقباط لأنه لو ترك الامر لمعيار الكفاءة فقط لحصل

الاقباط على نسبة من تلك الوظائف تعادل اضعاف نسبتهم فى السكان(و هذا لا نبغاه) و لكن هذا الظلم هو

أقل وطأة من الظلم الكائن حاليا بمنع الشاب القبطى من الحصول اى اى وظيفة فى اى قطاع مرموق من

الدولة الا طبعا حالات نادرة تترك لتفلت فى غفلة من الزمان ذرا للرماد فى العيون .. عذرا مرة أخرى يا

أحمد كمال ابو المجد فأنا من مجانين الاقباط و لست ابدا من عقلاؤهم الذين تتغنى بمواقفهم و تسعد بها ]]
*عمرو مقاطعا: يا أفندم ده هم بيقولوا و انا هنا بأنقل مواقفهم و ناقل الكفر ليس بكافر هم بيقولوا ان

المرأة ايضا
بقية الموضوع بأسفل
الرد مع إقتباس