حاميها حراميها و حقوق إنسانها من إرهابييها.......؟6
[[تعليق بسيط منى: لا ولاية لغير المحمدى على المحمدى هذا هو المبدا الشرعى المؤيد
دستوريا بالمادة الثانية من الدستور الذى يمنع اى حزب من ان يرشح قبطيا لعضوية مجلس الشعب و
يمنع اى مرشح قبطى من أن ينجح فى الوصول لمقعد بالمجلس لأن انتخاب المحمدى لغير محمدى ليمثله
هو كفر بين فى العقيدة المحمدية و هذا المبدأ منصوص عليه فى كتاب المحمديين فى سورة النساء الآية
144"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَن تَجْعَلُواْ لِلّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانا
مُّبِيناً" و بذلك فنحن أمام نفس الاشكالية لا يمكن ان تتحقق المواطنة الا فى ظل نظام علماني شامل و
كامل العلمانية أما اذا اردنا ان نحتفظ بهذا النظام الثيوقراطى الذى يتخذ عرقية جماعة عرقية معينة من
السكان بإعتبارها العرقية الرسمية للدولة و الهوية الثقافية لجماعة عرقية معينة من المواطنين بإعتبارها
الهوية الثقافية الرسمية للدولة و ديانة جماعة عرقية معينة من المواطنين بإعتبارها الديانة الرسمية
للدولة و الشريعة الدينية لجماعة عرقية معينة من السكان بإعتبارها مصدر تشريعات و قوانين الدولة لأن
هذا الوضع اللا انسانى يقسم سكان الدولة الى مواطنين تقوم مواطنتهم على اسس دستورية من عرقية و
ثقافية و دينية و شرعية و سكان مفتقدين للمواطنة لإفتقاد زعم مواطنتهم لأى اسس دستورية يستند اليها
و هؤلاء هم البدون او الذميين
فما رفعنا لشعار المواطنة إذاً الا مسوغا لتقنين و شرعنة و تطبيع اضطهاد الاقباط و اذلالهم و هنا فإن
من حقنا ان نطالب بحكم طوائفى يكون فى مجلس الشعب كوتة معينة تمثل الاقباط و تنتخب بأصوات
الاقباط فقط لتعبر عن آراء الاقباط فى القوانين التى يتم تشريعها فى الدولة و تقوم بدور مراقبة تطبيق
الدولة لمعايير العدالة فى التعامل مع سكانها و هؤلاء سيكونون أولياء للاقباط فقط و بذلك نجنب المرشح
القبطى عنصرية الناخب المحمدى و نجنب الناخب المحمدى شعوره بحرام انتخاب القبطى اى اننا نظل
نلف و ندور و نعود لمبدا الكوتة الذى هو الحل الوحيد لمشاكلنا اذا اردنا الاحتفاظ بالدولة الثيوقراطية
رغم ان هذا المبدأ يرفضه المحمديين لأنه سيحرمهم من لذة اضطهادهم للاقباط التى هى اهم متعة فى
حياتهم و نظرا لشعور الخونة و الاقذار المؤلفة قلوبهم من الاقباط بكراهية اسيادهم المحمديين لفكرة
الكوتة فإنهم يرفضونها بغية الحصول على لقب "عقلاء الاقباط" المحبب الى نفوسهم أما مجانين الاقباط من
امثالى فلا حرج عليهم فى ان يطالبوا بالكوتة فليس على المجنون حرج]]
*عمروا:الاقباط يتكلمون أكثر فى موضوع بناء الكنائس
×أحمد كمال ابو المجد: أنا رفضت منذ البداية مناقشة موضوع بناء الكنائس هذا فى المجلس لأن المجلس
ليس مكانا ملائما لمناقشة موضوع كهذا الاخوة الاقباط يرددون معلومات غير دقيقة و يدخل فى الموضوع
استقطاب غير ودى معادى للمحمديين و طبعا لو ناقشناه ستحدث انفعالات بين الاعضاء و ستطور الامور
فى المجلس القومى لحقوق الانسان الى مالا تحمد عقباه و لكن عندما انشأنا لجنة المواطنة كلجنة مستقلة
حدثت بعض النقاشات فى هذا الموضوع و اكبر دليل على اننى لم اكن معاديا لالسماح للاخوة الاقباط ببناء
الكنائس اننى ذهبت الى عدلى ابادير شخصيا فى سويسرا و سعيت اليه و قابلته و من ساعتها و أعضاء
المجلس القومى لحقوق الانسان فى شقاق معى و هم يقولون لى لا لقد اخطأت يا سيد ابو المجد فهذا
الرجل يشتم مصر العروبة و المحمدية و يهاجم مصر العروبة و المحمدية و يتآمر على مصر العروبة و
المحمدية و لكنى قابلته و كان الخلاف الجدى بينى و بين عدلى ابادير هو اننى قلت له ان جزء كبير من
اسباب مشاكل بناء الكنائس سببه هم الاقباط انفسهم بسبب عدم قبولهم للمناخ العام ذاته فى مصر و جزء
منه بسبب عصبيتهم و بسبب استقطاب غير ودى لديهم تجاه المحمدية و جزء آخر سببه مواقف الدعاة
الدينيين على الجــــــانـــــبــــيــــن فأنا بأسمع مثلا بعض الدعاة فى بعض المساجد
يعنى....
*عمرو مقاطعا: تقصد يركزون على آيات بعينها و أحاديث بعينها فى كلامهم لا نريد الخوض بالتفصيل
طبعا
×أحمد كمال ابو المجد سعيدا بمساندة عمرو له: طبعا و برضه على الجانب ال****** هناك معلومات
مؤكدة لدى ان القساوسة يهاجمون المحمدية فى داخل كنائسهم فكيف يريدون منا ان نسمح لهم بإنشاء
دور و هم يهاجمون نبينا بها؟؟[[ تعليق بسيط منى: بعد قتل الدكتور فرج فودة كتب أحمد كمال ابو المجد
مقال فى الصفحة القانونية فى جريدة أهرام الجمعة رد فيها على من رفض قيام محاموا قتلة الدكتور فرج
فودة بالزعم ان فرج فودة كان كافرا و بالتالى يجب قتله و كان الكتاب الذين رفضوا ذلك قد قالوا ان محاموا
القتلة و على رأسهم الشيخ الارهابى محمد الغزالى لم يدخلوا فى رأس الدكتور فرج فودة ليعلموا اذا كان
ارتد عن دين المحمدية ام لا و لكن الأستاذ احمد كمال ابو المجد قال انه شرعا الكفر يستدل عليه من
ظواهر مثل حضور القداس فى الكنائس؟؟؟؟؟و التشبه بال***** فى لبسهم مثل ربط الزنار على
الوسط(حزام ضيق اجبر الخلفاء المحمديين الاقباط على التضييق على انفسهم به ) او جز مقادم الرؤوس(
اجبر الخلفاء المحمديين الاقباط على تشويه اشكالهم بجز مقادم رؤوسهم) أى ان الرجل احمد كمال ابو
المجد لم يسبق له ان حضر قداسا فى كنيسة خشية ان يتهم بالكفر لذلك فإنه كان من السهل عليه ان يزعم
ان القساوسة يهاجمون النبى الاشهب الصلعمى فى الكنائس و طبعا اى انسان دخل كنيسة يعلم ان
الصلوات داخل الكنائس صلوات طقسية لا يتم التصرف فيها بإضافة كلمة او حذف كلمة و ليس من
الطقوس المسيحية طقس مشابه للعن ال***** فى المساجد على شاكلة اللاتم فرق شملهم و شتت جمعهم
يا رب العالمين ...آمين اللاتم اصبهم بالامراض التى لا علاج لها و الاوجاع التى لا دواء لها يا ارحم
الراحمين ...آمين اللاتم اجعل اولادهم غُـلـمـانا لنا و إجعل بناتهم جوارى لنا و إجعل نساءهم سبايا لنا
يا أرحم الراحمين...آمين . لأى محمدى الحق فى ان يتصور ان الاقباط يلعنون المحمدية و المحمديين فى
كنائسهم فالعقل و المنطق يقولان بذلك فليس من المعقول ان يفعل بنا المحمديين كل ما يفعلونه و لان نرد
عليهم و لكنه الهنا الذى قال لنا" باركوا لاعنيكم احسنوا الى مبغضيكم و صلوا لاجل الذين يسيئون اليكم و
يطردونكم " ( مت 5 : 44 )
" باركوا لاعنيكم و صلوا لاجل الذين يسيئون اليكم " ( لو 6 : 28 )
" باركوا على الذين يضطهدونكم باركوا و لا تلعنوا" ( رو 12 : 14 )]]
×أحمد كمال ابو المجد مستطردا: ده غير تشويه سمعة الامن المصرى الذى يقوم به اخوتنا الاقباط يعنى
تجد ان الاقباط فى كل مكان يقولون كل ما يختص بالاقباط تم وضعه فى يد اجهزة امنية عليا معنية و تلك
الاجهزة دائما منحازة ضد الاقباط بعنف تجد الاقباط فى كل مكان يكررون اسطوانة مشروخة الامن منحاز
ضدنا الامن منحاذ ضدنا بقية الموضوع بأسفل
|