سلام و نعمة
أولاً : أحب أن أعتذر عن تأخيرى
رجوعاً للموضوع ... هناك بعض الوقفات عند مشروع خطاب الرئيس مبارك
المرأة أخذت جانباً من الخطاب لا يستهاب به ..... أرى أنه تلميح أن مصر تتماشى مع الغرب و مستعدة إلى التحضر بعيداً عن الفكر الأسلامى المتجمد الذى ألبس النساء البرقع قهراً و هو تلميح واضح بالرغم من أنه غير مباشر
قانون الطوارئ : إحتل جانب ليس ببسيط ... و هو تصريح بأن مصر قادرة الآن على السيطرة على الأرهاب و بدون طوارئ .... و هو تصريح ضمنى للهيئات الأسلامية أنها أصبحت مشروعة بكل ما تتضمنه من فكر عدائى و هذه فاجعة .... فماذا نقول عن أحزاب بأكملها رفعت شعار إحتقار الأخر
"ليس المسيحى فقط بل و المخالف من أى دين أو ملة"
ماذا نقول عن جماعات كرست ذاتها لأزدراء الأخر ؟
ماذا عن فكر يسيطر على الشعب عوامه بل و مثقفيه ؟
الأصلاح الأقتصادى هو ضوء أخضر لبعض الأموال حتى تدخل لمصر مستثمرة "هيهات"
خطة التعديل ذر الرماد فى العيون
الدم الجديد فى الحزب "الحاكم" : تحياتى للسيد جمال و علاء و السادة سوسو صوفت الشريف و مىمى الرزاز و مشمش الجنزورى و القائمة كبيرة ....
بابى كبر و محتاج يرتاح فى سويسرا شوية خد بالك من العزبة و الأبعدية علشان ده مالك ..... ربنا يرحمنا
التغيير الشامل لا محل له من الأعراب
إسرائيل و مصائبها الضمان الوحيد لبقاء السلطة
تحياتى و لنا عودة
|