عرض مشاركة مفردة
  #6  
قديم 14-04-2006
mariana282628 mariana282628 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 361
mariana282628 is on a distinguished road
برنامج المحادثة المعروف بـ البال توك
أنا ليه بحث جديد (اختراق مش للدفاع) ولكنه للهجوم على هذا الدين الكاذب إذن الإسلام كلام فارغ ... فابتديت أبحث في هذا الاتجاه وده اللي ساعدني في البال توك ... لما دخلنا على البال توك كل المواضيع .. ولما ربنا سمح إنها تحصل أول حادثة : في تاريخ الكنيسة يعني ودة مش قرارات بشرية .. ده قرار إلهي إن يطلق يدي للخدمة المسكونية المتسعة الحقيقة دعيت أنني آجي أمريكا ومش مدعو للخدمة ، أنا دعاني واحد من ابنائى اللي أقبلوا للمسيح واتغيروا واتغيرت حياتهم فهو كان طفلا يومها وبس يسمع أبونا ذكريا وكده فتصادف ، مش تصادف ولكن بترتيب إلهي إنه في هذه الأثناء عندما بُُلغت بإحالتي على المعاش في ذات اليوم اتصل بي من لوس أنجلوس يقول لي أنا عاوزك تزورني ، ما أنا يعني أنا بتذكر والدتي لما أشوفك فأنا عايزك تيجي تزورني فقبلت شوية الواحد يغير جو لأن لي كام سنة ما باخدش أجازات في الصيف ، كما كان يكون من جيل إلى جيل فيعني حاجة مش جديدة بس بتحتاج لشوية تغيير جو فجيت لقيتهم عاملين برنامج احتفالات بمرور 45 سنة ومش عارف ايه .. 14 يوم في كاليفورنيا ما خدتش راحة إلا والباب مفتوح وخدمة بين المسلمين وعمدت واحدة الأيام دي قبل ما آجي ولقيت الباب مفتوح على مصرعيه للمسلمين ..بين الشباب الضايع مش لاقي حد يدور عليه ..، المد الإسلامي،
وهكذا فأحسست باحتياج المجال الإسلامي في أمريكا لأن المسلمين من كل حتة بل والمسلمين من غير العرب يعني الزنوج والباكستانيين والإيرانيين يعني مجمع يعني والخدمة منطلقة والحرية كاملة ، يمكن عندنا في انجلترا بلد ما فيهاش الإنطلاقات اللي في أمريكا ، فداخليا يعني مش عاوز أقول احساس أو شعور، لكن رأيت نداءا داخليا في قلبي إن الخدمة هنا محتاجة مجال أوسع للوقت بدل الضائع فأنا تحت أمر ربنا وحبينا نعمل مؤسسة في لوس أنجيلوس للمسلمين ... هو بالتأكيد الله عامل حاجات ما كانت تخطر على البال ، يعني أنا في يوم من الأيام تمنيت إن أنا أروح السعودية وأخدم فعملت جواز سفر من غير العمه ومكتبتش اسمي فيه القمص ذكريا كتبت ذكريا بطرس وحاولت مرارا إن أنا أروح أخش السعودية عشان بس أُوجد هناك في الجو وأغزو المكان وماكانش إرادة ربنا ... يعني ما كانش فكر ربنا فلما جاءت التكنولوجيا عملوا البال توك فدخلنا السعودية دخلت قلب مكة ... دخلنا المدينة غير المنورة فلينا ناس مؤمنين في مكة .. مسيحي سعودي على البال توك ودة لي جلسات ملتزمة على البال توك برضه .. أيضا أتكلم مع أستاذ شيخ من جامعة فيصل في مكة خدنا يومين حوار .. الحوار كان بيمتد إلى حوالي الخمس ساعات 800 كمبيوتر في الروم طبعا كل كمبيوتر بحوالي عيلة على الأقل في 800 في 5 بحوالي 4000 فرد عمرها ما بتكرر ...
(سامي مقاطعا) .. الشيخ أحمد السويدي ؟
أيوه الشيخ أحمد السويدي وبعدين في تاني لقاء بيقوللي خلاص نكمل المرة الجاية فقلت له إنشاء الله تيجي المرة الجاية يا شيخ أحمد !! قال لي إيه اللي ها يمنعني ... قلت له قراصنة البال توك ها يمنعوك .. قال : لا ما حدش يقدر يمنعني أنا حر أعمل اللي أنا عاوزه ... قلت له أوكى ، فالمرة اللي بعدها بصيت لقيتهم سرقوا الأوضه بتاعت (ضد المسيحية) ... الإرهاب الإسلامي صنع بك هكذا لكن الراجل كان مستسلم هو ده عشان كده خافوا عليه كان بيقول : يا جماعة أنا مش بادافع عن الإسلام انا بأدور عن الحق وإذا كان الحق عند الأب سيرفنت أنا ها أعتنقه .. هو قال الكلمتين دول وقاموا كلهم .. فنشكر ربنا إنه يدينا شهادة حيه في قلب السعودية ما كناش نقدر نخش ..
الحصاد كثيرون والفعلة قليلون
أنا فاكر قريت عن بليجرهام في شبابه وحماسه الديني كان بيفكر في مشروع لتبشير السعودية فقال ندخلها ازاي ونبشر فيها ازاي ... انتم عارفين الحاجات دي اللي في عيد الثورة .. والحاجات اللي بتضرب البالونات فقال احنا ها نعمل مشروع وفي سماء مكة ويضرب ويطلع الصليب والمسيح مصلوب .. وهكذا أحب الله العالم ولكن كون البال توك يخش جوه السعودية وجوه مكة وجنب الكعبة وناس تآمن ، من هنا ده عمل إلهي عجيب فإذن الله بيفتح مجالات لابد أن نستغلها في البال توك ، الجرايد ، التليفزيون ، الإذاعات، الكتب، النبذات، في وسائل كتيرة المهم حد يشتغل بالتأكيد الحاجات دي بتحتاج إلى مال ، أنا مش بادور على مال ماليش خبرة فيه لكن الأحباء اللي هما بيعضدوا الحاجات دي بيجدوا صعوبة ويقولوا شعبنا مش بيدفع .. أيوه مش بيدفع أيوه شعبنا يدفع في بناء كنائس يشيلوا الدهب ويحطوه عشان يبنوا كنيسة حيطان يبني حيطان طوب .. شعبنا يدفع عشان خاطر الفقراء طمعا في الأبدية ... كنت جوعانا فأطعمتموني وكنت عريانا فكسيتموني .. مش حبا في ربنا لكن طمعا في الأبدية .. فيدفعوا أكتر .. لكن تيجي تقوله نفس جوعانة إلى كلمة الله ، يقولك ما عندوش لأن هو مش مؤمن بالرسالة .. هو أصلا المسيح لم يلمس قلبه .. ده تدين ظاهري لكن لو كان إيمان حقيقي في القلب كان يقدر أن يشعر بجوع الناس لكلمة الله جواهم للخلاص جواهم لربنا جواهم للمسيح لا يدفع في جريدة ولا يدفع في عمل قناة تليفزيونية ول ولا يدفع في عمل إذاعة ولا يدفع في عمل البالتوك يعني احنا بنعمل البال توك بفلوس بندفع للغرفة لأن الغرفة اللي احنا كنا بنعملها مجانا كانت بتتسرق مننا فابتدينا نشتري غرف زرقاء الغرفة بتبقى ب 500 دولار في الشهر يعني ب 6000 دولار في السنة ... عاوزة تمويل مين اللي يدفع وهو مش مؤمن بالرسالة مش عارفين قيمة العمل الروحي لأنهم ما اختبروش .. ففيه صعوبة قدام الوسائل اللي حطها ربنا أمامنا علشان خاطر نستغلها يعني مثلا : زي ما كان بيتكلم الدكتور منير امبارح .. كان بيقول مليون قبطي مسيحي في أمريكا .. (سامي مقاطعا 3 مليون) 3 مليون قبطي !!! طيب لو كل واحد يدفع دولار ال 3 مليون دولار يعمل ايه .... يعمل محطة تليفزيون ومحطة راديو ومحطة بالتوك وخدمات أخرى جليلة ... لكن تقول إيه الوعي مافيش، الخبرة ما فيش، الناس غلابة، روتينيين ما فيش حركة روح قدس في القلب ... لهم صورة التقوى ولكنهم ينكرون قوتها .. وأنا مش بقول كل الشعب لكن النسبة الكبيرة كده .. مش كده ولا إيه ؟
لا يوجد غير قبول المسيح ليعمل
أنا شخصيا لا أرى سوى وسيلة أخرى غير إن الإنسان يقبل المسيح في حياته ويشعر بمشاعر المسيح وتكون أهدافه أهداف المسيح ورغبته هي رغبة المسيح لا لتكن مشيئتي بل مشيئتك أنت فيؤمن بخطة الله للبشر لخلاص الناس ويبتدي يكرز حياته ويكرز وقته وماله وجهده في خدمة المسيح وربح النفوس نائلين غاية إيمانكم خلاص النفوس ....
الرد مع إقتباس