كان للجبهة الوطنية للتغيير
ولحركة كفاية
وللحملة الشعبية من أجل التغيير
وللشباب جهد كبير في نقل المسألة من مجرد نزاع بين مسلمين ومسيحيين
إلى الدائرة الحقيقية
وهي أن القضية بين المواطنين جميعا مسلمين ومسيحيين
وبين نظام أمني متسلط مستبد
يستخدم العصا الأمنية الغليظة لمعالجة أي قضية
ولحسم أي مشكلة ويرفض أي جدول إصلاح جاد
وتغيب عنه الإدارة السياسية الجازمة للانتقال الديمقراطي الحقيقي.