[myway]

[QUOTE=watani]

المشاركة الأصلية بواسطة elhabarti

اود من المشرفين عرض هذه الرساة بحذافيرها
الارهاب

فالاسلام لم ولن يكن دين ارهاب ولم تتضرر البشرية من الدين الاسلامى علىالاطلاق واضرب لكم بعض او العديد من الامثلة
اول اختلاف في الراي...فحاليا، الاسلام المتطرف اكبر عدو للبشرية..وهو كالسرطان الذي يسعي الجميع للخلاص منه بعد ان ذاقوا غشه وكراهيته

** الأسلام المتطرف عدو لنا مثل المسيحية المتطرفة تماما و اذكرك ان بن لادن و صدام حسين صنيعة امريكا ام هتلر و كارلوس فهم مسيحيين متطرفين - ومع ذلك فانت لم تجاوب على شؤال الرجل بأعلى - ومعلوم بالأحصائيات ان اكثر دول العالم التى قتلت من البشر ملايين اضعاف هى الدول ذات الشعوب المسيحية و أكثر الدول احتلالا لغيرها هى الدول المسيحية و اكثر الدول اختراعا للأسلحة الفتاكة و أول من استخدمها ببشاعة هى الدول المسيحية و اكثر الدول التى على أعلامها صلبان هى الدول المسيحية طبعا حتى ولو رفعوا هذا نظريا من داساتيرهم.


1ز ان الامه الاسلامية اكثر الامم التى تعرضت للاضطهاد والاحتلال و الحروب المدمرة على مدى التاريخ وعلى النقيض من ذلك كان المسلمون رسل حضارة ولولا الحضارة الاسلامية لما كانت الحضارة الاوربية


خطا ثاني..فالحضارة الاسلامية اساسها الحرب والاستعداء واضطهاد الغير...الاولي في غزوات محمد وحرب الردة والفتوحات تحت مسمي نشر الدين، والثانية في العقيدة المسمومة الداعية لكه اليهود مهما حصل وتضييق الطريق علي الكافر الذي هو اي انسان غير مسلم ، والثالثة في استعداء الشيعة والخوارج والخ

أقرأ اجابتى بأعلى - وهل نسيت ما يجرى الأن


اما بالنسبة للحضارات ، فقد تناسيت ان الايام دول ـ فيوما للفراعنة ويوما لليونان او الرومان...ولكن مما لاشك فيه ان حضارتكم قصيرة العمر ، وعقيدتكم لاتناسب العصر الحديث بشهادة الكثيرين منكم

لا يهمنا شهادة الكثيرين - وكانت نسبيا قصيرة لأن الكل تألب عليها كما ذكر الأستاذ بأعلى - و على فكرة - ما عمر الحضارة الحقيقية الأوربية أو الامريكية ؟

9. احتلال شعوب العالم وقتل ابنائهم ونهب ثرواتهم فى اسيا وافريقيا وانهاء شعب الهنود الحمر من على الوجود هل المسلمون هم الذين فعلوا ذلك اليسوا اخوانكم فى الدين وابناء المسيح و منفذى تعاليمه و لكن حاشى للمسيح ان يامر بذلك فنحن نحبه ونقدره اكثر من البعض منكم الذين شوهوا صورته الاطاهرة فى افلام هوليود. نعم نحن اولى به منهم
لاتقل تعاليم المسيح ، فهو لم يامر يوما بالحرب وعندك كتبنا مفتوحة دوما.اثبت عكس كلامي...اوروباالوسطي كان عصر تخلف لهم ومن علامات تخلفهم كانت حروبهم واخضاع الدين لرغباتهم..ولما كان ربنا غير راضي عنهم، فقد ظلوا متخلفين وخسروا حرب القدس...

لاتربط المسيح بكم، لانه من المؤكد لايريد الارتباط بعقيدة فيها ذكر النكاح والعداء اكتر من ذكر ربنا والروحانيات


اولا: لو الله لا يريد النكاح ما كان خلقه - اما العداء الحقيقى فانظر لأجاباتى بأعلى
عاملين زى ضربنى وبكى و سبقنى و اشتكى
تانيا: مع كل احترامنا و تبجيلنا للسيد المسيح عليه السلام فنحن لا نريد ان نرتبط به - نحن نريد ان نرتبط بسيدنا محمد أولا - طبعا بعد الله سبحانه وتعالى

عزيزي..حربنا مع الشيطان ليست حرب لحم ودم، كما يقول الانجيل، لذا ارجوك ان تنظر للصورة كاملة..هل السماويات وتعاليم الله يمكن استخلاصها من تطبيقات الفرد او حتي الجماعة؟؟ اليس من الاعمق ان اسعي لقرائتها ومعرفتها جيدا قبل الحكم بما فيها...دعوتنا لمحاكمة الكتب المقدسة تاتي من فخرنا به ، فنحن نعرف طهارة نقاء تعاليمه ونسعي لاتباعها دوما...اما انت، فاذا اتبعت دينك، فسوف تفعل الاتى.
عدم قبول اي غير مسلم واعتباره كافرـ لاتاتي باحاديث فردية لمجرد الرد
سوف تقبل محمد كخير البشر ـ بالذمة انت تقبل ده بعد كشف المستور؟؟؟
سوف تقبل حقائق مخجلة تعف عنها النفس الطاهرة، كحوريات الجنة وتعدد الزوجات مع اختلاف المسميات من زوجة وماملكت ايمانكم ، الخ..كما ستقبل رضاعة الكبير....


- طبعا سيدنا محمد خير البشر ولا حتعترف ان سيدنا المسيح كان برضه بشر ؟
- بالنسبة للنساء فموجود فى كتبكم اكتر منه بكتير - ده حتى فيه وصف لأعضاء المرأة !
- رضاعة الكبير ايه يا عم - حتقولوا كدبة و تصدقوها كمان ؟ - معقول الرجل اللى بيخلى نساؤه منقبات يقولهم رضعوا الكبير - خلى الكلام ده للتفهاء - عارف زى ايه - زى ما استغفر الله العظيم اصدق ما اشيع عن السيدة مريم وو لادة المسيح - او مثلا ان المسيح عفا عن المجدلية لانه كان على علاقة بها أو لانه كان يريد اقامة علاقة معها فراح عامل بنط جدعنة معاها - طبعا كلام تخاريف و معتوهيين و مهيجيين مش اكتر.

أى حرب مع الشيطان ؟ ومعظم تقتيل البشر و احتلال الغير و نهب الشعوب و استعدائهم على بعض و اكبر عصابات الدنيا
وتسهيل و نشر الدعارة و تحليل الخمر كلها اختراعات دول ذات شعوب مسيحية او افراد مسيحيين


فكر قبل ماترد

أقترح ان تفكر انت ولكن بموضوعية و نظرة للحقائق و ان تنظر للأتجاه الأخر - ربما يكون الشيطان واقف فى حتى لا تتخيلها أبدا