إقتباس:
كاتب الرسالة الأصلية : asuty
موضوع اسيوط لم ينتهى بعد
|
حاولوا تحويل المكان الى مزار سياحى منعا للمواجهة بين المسلمين والمسيحيين ولكن شكرا لله انه لم يكن على الخريطة الأثرية بمصر
حكمة البابا شنودة ستحل الموضوع ( وهو شبه منته ولا يبقى سوى تحرشات بعض المتعصبين ممن يدعون ان المكان هو مقام لشيخ يدعى الجرجاوى)
موقف المحافظ آل فى نهايته لصالح الكنيسة ولصالح الحق (حسبما جا ء على لسان سكرتير المجمع المقدس)