1 المسيحيه ليست بها فتاوي . و علي الجميع الالتزام بالفتاوي . خاصتا و ان كان القرار سياسي
بعدم الذهاب للقدس
2 المسيحيه ليست بها حد للرده و هو القرار الثاني و هو الحرمان من سر التناول هذا يساوي حد الرده
او سيف مسلط علي الجميع لمن لا يرضخ للقرار العالي او الفتوه الصادره من دار الافتاء
3 استغلال الحرمان الروحي و الكنسي و الاسرار المقدسه للعقاب هذه حادثه جديده علي الكنيسه
و مشابهة لصكوك الغفران
4استغلال السلطه الروحيه لدعم الموقف السياسي الخاطئ و المتخذ لغرض مدني او تضامنا مع الغير عادل و الظالم لنا
هذا القرار له تاثير ضار علي مسيره و العمل القبطي المدني للحصول علي الحقوق المشروعه و الملحه لنا كشعب
و تعاظم سيطرة الكنيسه علي كل عمل مدني او سياسي للاقباط و التقليل من شان علمنة الدوله و القضيه القبطيه
و للحديث بقيه
الخواجه