عرض مشاركة مفردة
  #1  
قديم 11-05-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
shock يا عمرو اديب إعلم أن : الصياعة أدب مش هز أكتاف


من عادة الاعلام العربى المحمدى المسيطر على العملية الاخبارية و التبصيرية على الارض فى مصر و الذى يرفع شعار العلوج الكفرة يمتنعون على ابوابه ان يقوم بالتغطية التمويهية على كل جريمة ارهابية تحدث ضدنا كأقباط بإختلاق حادثة و همية تعطى رؤية معاكسة للحقيقة و ليست فقط مختلفة عن الحقيقة بغية صرف نظر المتابع عن الحادثة الحقيقية ذلك اذا فشل الاعلام العالمى الحر فى تغطية الحادث الارهابى اما اذا نجح الاعلام العالمى الحر فى كسر ستار العزلة الذى تضربه الحكومة على الاقباط فان الاعلام المصرى يكون دوره هو التهوين و تكذيب الحقيقة و ليست اختلاق احداث كاذبة للتغطية
فمثلا اثناء تغطية جرائم خطف الفتايات و اسلمتهن خرج علينا وائل الابراشى بقصة كاذبة مختلقة عن شاب محمدى عربى إختطفته حكومة اليونان من مصر و قامت بإعتقاله فى اليونان بعد خطفه من مصر لإجباره على اعتناق المسيحية؟؟؟ و أنه رفض لذلك فيجرى الآن تلفيق تهمة ارهاب له ؟؟؟ و بسؤال امه و كانت إمرأة غبية جاهلة متخلفة متطرفة اسلاميا : كيف عرفت هذا الكلام قالت ان ابنها اتصل بها من اليونان و قال لها انه مخطوف هناك لدى السلطات؟؟ و بسؤالها و هل يسمح لمن سيلفق لهم تهم ارهاب بالاتصال بمكالمات دولية بعيدة المدى بدول اخرى من داخل المعتقلات الامنية؟؟؟ فردت انه فى مستشفى المجانين فى اليونان و ليس فى معتقل حيث انه يهددونه بالادعاء بانه مجنون اذا رفض اعتناق المسيحية ؟؟؟؟؟؟[[ تعليق: امرأة غبية كانت منذ لحظات تدعى ان ابنها فى معتقل فى معتقلات سرية فى اليونان لتلفيق تهمة ارهابية له اذا لم يعتنق المسيحية و الان و فى ثانية واحدة اصبح فى مستشفى المجانين و سيتم استخراج شهادة "غير مسئول عن تصرفاته و يعامل معاملة الاطفال" له ... كان يجب على وائل الابراشى ان يحسن اختيار الكومبارس على العموم لقد كان درسا له لم يكرره بعدها]]
لم يسأل وائل الابراشى المدعية و ما هو سر عبقرية ابنها نجار المسلح الذى لا يعرف القراءة و لا الكتابة حتى تخطفه المخابرات اليونانية من مصر و تحاول اجباره على اعتناق المسيحية فى اليونان و لكنه سألها على الدليل فأخرجت له مظروف فارغ مرسل من مؤسسة مسيحية لشخص اسمه مرقص و قالت انه فى يوم مكالمة ابنها لها من المعتقل السرى و فى رواية اخرى من مستشفى المجانين وجدت هذا المظروف ملقى على الارض امام باب شقتها و لانها امرأة محمدية مصلية فقد احرقت الخطاب الموجود داخل المظروف حتى لا تنجس به بيتها و لكن المظروف الموجه لشخص اسمه مرقص من مؤسسة مسيحية هو اكبر دليل على كلامها؟؟؟

بقية الموضوع بأسفل من فضلك تابعه............................
الرد مع إقتباس