عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 11-05-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
shock يا عمرو أديب إعلم ان : الصياعة أدب مش هز أكتاف 2

لا نجادل نحن فى اكاذيب وائل الابراشى او فى عدم كفاءة الكومبارس الذى احضره للتغطية على موضوع خطف الفتايات المسيحية فموضوعنا موضوع إعتياد الاعلام المصرى الحكومى و المخابراتى اختلاق أحداث وهمية للتغطية على احداث حقيقية رهيبة تحدث بالفعل ضد الاقباط فى مصر
فبالامس مثلا و بالتحديد فى قرية عزبة واصف فى مدينة العياط محافظة الجيزة - بالقرب من هضبة الهرم و اهرامات اجدادنا الاقباط العظام التى تتباهى بها حكومة العرب المحمديين القائمة فى مصر و تستغلها فى الحصول على مليارات الدولارات من السذج من مسيحيي الغرب كجزية يدفعونها عن يد صاغرين لكى يشاهدوا تلك الاهرامات العتيدة .- قامت اعداد غفيرة من الجحافل المحمدية الشرسة بقيادة ضابط الشرطة الاسلامى المتطرف الرائد/ عادل محمد أبو سريع بالهجوم على القرية من اربعة اتجاهات متوجهين الى بيت كاهن كنيسة القرية حيث قاموا مكبرين بعبارات الاكبار لإله المحمدية الارهابى اللات بحرق سيارة قسيس الكنيسة أبونا يوحنا و حاولوا اقتحام البيت لقتل القس يوحنا و زوجته و ابناؤه و لما كانت ابواب المنزل قوية من المعدن المقوى و نوافذه حديدية و بدون فناء فقد فشلوا فى عملهم الارهابى و لما يأسوا من اقتحام البيت المغلق توجهوا الى زراعات المسحيين من اهل القرية الذى اختباوا فى ديارهم خوفا من ارهاب محمد ابن عبد اللات ابن عبد المطلب ابن هاشم ابن عبد مناف فقامت جحافل محمد بالتعاون مع قوات الشرطة الموجودة بالقرية يدا بيد حيث تمتثل تلك القوات لأوامر قائد التنظيم الارهابى الذى هو ضابط حالى فى الشرطة و هو الرائد/ عادل محمد أبو سريع و قاموا بإتلاف الزراعات و نهب المخازن و حرقها ثم توجهوا بالرجم على المنازل ذات الافنية مما ادى لإصابة العديد بأصابات ما بين طفيفة و خفيفة و متوسطة ثم انسحبت الجحافل الى قراها ىمنين محملين بالغنائم و المسروقات بينما بدات الشرطة فى إطلاق النيران فى الهواء لإصابة اهل البلدة بالزعر و منعهم من مغادرة ديارهم لالا يبلغوا وكالات الانباء بالمذبحة الارهابية المحمدية . و كان الاقباط قد تقدموا بالعديد من الشكاوى و الاستغاثات الى محمد حسنى مبارك و اجهزته الامنية يطالبون فيها بحماية اقبط القرية من الارهابى المجرم ضابط الشرطة الرائد/ عادل محمد أبو سريع الذى يقود تنظيم ارهابى كبير فى القرية و يجوب القرى المجاورة لتجنيد ارهابيين جدد لضمهم لتنظيمه الارهابى بغية تكرار الاحداث الارهابية التى قادها فى شهر فبراير الماضى ضد الاهالى لاستمرارهم فى الصلاة فى كنيستهم رغم انه ابلغهم بانه قرر الا تكون هناك كنيسة بديار المحمدية بالعياط و من المعروف ان القرية كلها كانت ملك واصف غالى باشا الذى حاول فى حياته التبرع بها لفقراء الاقباط و بناء كنيسة فيها و لكنه فشل فى ذلك فتبرع بالقرية لسكرتيره ليقوم هو بهذه المهمة بعد وفاته و بالفعل نجح فى توزيع الاراضى على فقراء الاقباط و تحويل قصر الباسشا المنيف الى كنيسة و لكن يد الارهاب تحاول الاستيلاء على اراضى فقراء الاقباط و هدم الكنيسة و تحويلها لجامع لذا فانكم تجد انه تحدث سنويا منذ حوالى العشرة سنوات مذبحة ارهابية بهذه القرية و تقريبا يقتل ما بين قبطيين و اربعة اقباط بنفس القرية من بداية التسعينات و تجرى محاولة لحرق الكنيسة كل ستة اشهر بتلك القرية غير ان الجديد ان هذه المذابح تحدث لاول مرة فى غير شهر رمضان الذى اعتاد فيه الضابط المتطرف العنصرى المجرم الرائد/ عادل محمد أبو سريع بالقيام بالعمال الإرهابية ضد الاقباط فيه و كان الرجل قد قال فى خطبة الجمعة الاخيرة من شهر رمضان بأنه ينوى ان يجعل السنة كلها رمضان و لكن يبدو ان الدولة لم تفهم معنى كلام ضابطها او فهمت و ايدت
و قد انتظرت ان اشاهد اخبار المذبحة فى فضائية اوربيت-القاهرة اليوم و لكن بدلا من تقديم اى تغطية للمذبحة الارهابية الكبرى فوجئت بعمرو اديب يبدا برنامجه و هو ممسكا بصحيفة تابلويت ملونة ( مقاس ربع صفحة ) و لكن ممسكا اياها من طرف زاويتها العليا بأطراف أطراف أطراف سبابته و ابهامه بقرف شديد و عنصرية بغيضة و كانه يمسك جيفة متعفنة يريد ان يعدها عن انفه حتى لا يتأذى برائحتها المتعفنة و لكن دون ان يضطر بان يمسكها بيده كاملة لا تتنجس بها و يقول بمنتهى الفخر المختلط بعبارات القرف المصطنع على وجهه المتصل بصلعته البيضاء المصنوعة من اجود انواع كاوتشوك الخدمة الشاقة ابيض اللون المجعد الطرى جيد النفخ :أنا بأفخر قوى باجهة التى ترسل لى مطبوعات و لكن للاسف فى الىونة الاخيرة و نظرا للوقع القوى لهذا البرنامج الناجح اصبحت كل الجماعات و الجمعيات ترسل لى مطبوعاتها و لقد وصل الامر لان يتم ارسال تلك المطبوعة لى ((ينظر عمرو اديب للمطبوعة بقرف شديد جدا)) جاءت لى مطبوعة كدة مطبوعة طباعة شيك[[تعليق بسيط منى: ما كان بأيديه و يصفه كذبا بأنها جريدة مطبوعة طباعة شيك هو عدة أوراق تم طباعتها من الانتر نت بطابعة ألوان:
.INK JET.
عادية و لكنه يبدو انه كان متصورا ان صحفنا الالكترونية اذا قام هو بطباعة بعض صفحاتها من على شبكة الانتر نت ستكون قبيحة كصحائف كعبته و حجره الاسود]] ثم استطرد عمرو و هو ينظر بإستعلاء للاوراق التى بيده : هذه الجريدة اسمها (ينطق بتهجى مثل التلميذ فى الصف الاول الابتدائى و يضم التاء المربوطة مثل الطفل الجاهل فى الكٌتاب) ا ل ك ت ي ب ة ا ل ط ي ب ي ة الكتيبةٌ الطيبيةُ جا ءت من طيبة يعنى ( و يضحك بسخرية شيطانية) و واضح انها جريدة تصدر يعنى ( يشير بيده اشارة تعنى عدم الفهم ثم يقرأ بنفس طريقة التلميذ فى الصف الاول الابتدائى) تصدر بغرض اعادة بناء الهوية القبطية و الرد على العلام الهدام الاشراف العام للأب ماتياس نصر منقريوس كاهن كنيسة العذراء و القديس العظيم ( يقول العظيم بلهجة استهزائية بغيضة) كيرلس بعزبة النخل و طبعا هذه الجريدة اذا قرأتموها ستكتشفون المحاولة اليائسة للكتاب العاملين بها لبث حالة من الغضب و الثورة فى نفوس من يقرأها [[ تعليق بسيط منى: انها نفس العادة المحمدية فى ادانة المجنى عليه و تبرأة الجانى ففى حين يسيطرون هم على 100% من الاعلام الحقيقى من جرائد رسمية و حزبية و خاصة مرخصة مخابراتية و مجلات مرخصة و إذاعة و تليفزيون و بعض تلك وسائل الاعلام هى اصلا وسائل مسيحية اسسها مسيحيين بأموالهم لتكون لسان حالهم فإذا بالسلطة المحمدية الغاشمة تستولى عليها و تخصصها للهجوم على الاقباط و على المسيحية و التحريض على قتلهم بينما يمنعون الرد عليهم فى تلك الجرائد و وسائل الاعلام التى تعلق لافتة العلوج يمتنعون على ابوابها فبعد ان تنشر جريدة الاهرام (التى هى اصلا مسيحية) مقالا للعنصر الارهابى محمد زغلول النحار يصف فيه كتابنا المقدس بأنه كشكول تافه جمعه يهود ل***** ؟ يصل للجريدة فى اليوم التالى ألف مقال يرد على اكاذيب محمد زغلول النحار و لكن حرفا منها لا ينشر لان اللافتة مرفوعة على باب الجريدة و كل وسائل الاعلام الارضية من تليفزيون و اذاعة و جرائد حكومية و حزبية و خاصة و اللافتة كبيرة يراها القاصى و الدانى " العلوج يمتنعون"
و الآن و قد قدمت لنا التكنولوجيا البديل فى الصحافة الالكترونية التى يستطيع بعض الشباب طباعتها من على الشبكة و توزيعها فى الكنائس او التجمعات القبطية و لذلك فبصياعة عمرو اديب المعروفة عمرو اديب يظن ان هز الاكتاف الذى يقوم به من الادعاء كذبا ان الجريدة الطيبية جريدة رسميا ارضية تطبع و توزع بالمجان على الداخلين فى الكنائس يظن انه يرهبنا على طريقة " ترهبون بها عدو اللات و عدوكم" يظن العنصر الارهابى عمروز اديب اننا سنصاب بالزعر و سنفقد انفسنا الفرصة فى حرية التعبير لمجرد ان ارهابى كعمرو اديب يهددنا بسلاح الارهاب و يستقوى بالكثرة العددية فى الداخل لأتباع الارهابى النّكّاح .. إهدا بالا يا ارهابى فنحن نفهم ان الصياعة ادب مش هز اكتاف]]



بقية الموضوع بأسفل من فضلك تابعه
الرد مع إقتباس