عرض مشاركة مفردة
  #4  
قديم 11-05-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
shock يا عمرو أديب إعلم ان : الصياعة أدب مش هز أكتاف 4

ربما ان الكلام الذى يقرأه عمرو اديب هو جديد عليه و لكن لسان حال كل قبطى يقوله فهو ليس من ابتداع الاب يوتا ان لسان حالنا يا عمرو اديب يقول هذا رغم ان اغلبنا لم يسمع قط عن صحيفة الكتيبة الطيبية التى تصورها بكذبك التحريضى العنصرى على انها اكبر من صحيفة الاهرام التى سرقتمونها و رغم ان لسان حالنا جميعا يقول اضعاف ما يقوله شخص اثير اثيف مثل الاب يوتا فنحن لم نحمل ابدا سلاحا ضدكم طبعا كلامى هذا غريب عليك لأنك تضع نفسك مكاننا و امثالك من الارهابيين لا يمكن ان يضعون انفسهم مكاننا نحن الودعاء المتحضروتن فلمجرد ان شباب دنماركى بسيط رسم محمدكم الاشهب و هم لم يتكلموا عن عضوه الذكرى المنتصب دائما الذى لا ينثنى و لا عن قدرته النكاحية التى تتجاوز قدرة اربعين رجلا فى آن واحد و لا عن امره بالا تبنى كنيسة فى ما اسماه فى ديار المحمدية التى هى كل الارض بما عليها فقط تكلموا عن حماره مثلا او عن زوجتين من زوجاته او عن سيفه و لكنك لمجرد تصرف تافه مثل هذا يا عمرو أديب حرضت اخوتك الارهابيين فى الكون كله على حرق الكون بما عليه و حرضتهم على حرق الكنائس و قتل المسيحيين و ذبح الرهبات و مقاطعة المنتجات و حرق السفارات و ظللت تصرخ : لا يكفى لا يكفى فحضرة سيدنا رسول اللات لم ينجب ذكورا اذا لم نحرق الارض كلها هيا يا رجال احرقوا الارض حتى يعلم الجميع ان حضرة سيدنا رسول اللات قد انجب ذكورا ..... أنت يا ارهابى يا صايع لا يمكن ان تكون مكان اى وديع صانع حضارة فلا تحاول وضع نفسك مكاننا نحن الذين يسب الهنا و يوصف بعيسة ابن مريمة بنت آل عمران مليون مرة فى اليوم و يوصف كتابنا المقدس بالمزور مليون مرة فى اليوم ليس فقط فى المساجد بل فى الكتب المدرسية التى نذاكرها و نستظهرها و نُمتحن فيها . ذلك قبل ان يوصف إلهنا و كتابنا المقدس بنفس الصفات فى الجرائد الحكومية و الخاصة الجرائد الحقيقية الارضية و ليست صحيفة انترنت قمت انت بطباعة بعض مقالاتها حتى تستخدمها فى تحريض الارهابيين على ذبحنا من ناحية و تحريض السلطات على زيادة تضييقها علينا من ناحية اخرى صدقنى يا عمرو اديب عقاب إلهنا قادم و ها هو فيلم عمارة يعقوبيان الذى انتجته بملايين الجنيهات التى تحصل عليها من من يمولونك سيسقط سقوطا مريعا رغم وقوف المخابرات المصرية العامة خلفة بحملة الاكاذيب عن عرضه فى مهرجان برلين و عن حصوله على جائزة المعزة الذهبية من مهرجان الزريبة فى بوركينا فاسو]] ثم عاد عمرو أديب ليقول على مقال الاب يوتا انه مقال خطير مثير للفتنة و انا شخصيا لا اعرف اذا كان الدكتور محمد عمارة قال هذا الكلام الذى يزعمه الأب يوتا ام لا و لا يهمنى ان اعرف المهم ان هذه الموضوعات تثير القتنة الطائفية و تحرق مصر [[ تعليق بسيط منى: نفس المنطق البغيض و هو معادلة يجب ان يفهمها المسيحيين " نحن المحمديين نقول ما نشاء فهذا هو حوار الاديان إلى خرس من طرشان" × "اما انتم أيها العلوج فعليكم ان تسمعوا و تستذكروا أقوالنا فى صمت فان رددتم فانتم تثيرون الفتن و يجب تعليقكم على اعواد المشانق و دقكم فى الخوازيق" ذلك اننا نعترف بعيسة ابن بيسة بنت مريمة بنت آل طرزان بينما انتم لا تعترفون بمحمد.. طبعا لا يجدى ان نقول نحن لا نعرف عيسة و هو بصفاته ليس الهنا و لا علاقة لنا به إعترفوا به او انكروه فهذا لا يهمنا فقط لا تتناولوا ديننا من وجهة نظر محمدية و ان فعلتم فهذا حقكم شريطة ان يكون لنا حق مقابل فى الرد فى نفس المكان و بنفس المساحة و فى نفس الجريدة و لنا حق انكار نبوة محمد المزعومة ايضا على صفحات الجرائد الارضية المسروقة منا و التى تُمول بأموال ضرائبنا - لقد سبقونا و نتصحونا لا تجادلوا او تناقشوا يا ***** يا كفرة فالمحمدى لا يتكلم بعقل او بمنطق انه يتكلم بإستقواء بالكثرة العددية من المستوطنين العرب المحمديين فى الداخل غير ان ذلك لالعصر ايها المحمدى مضى و ولى و سقطت حدود الدول و اذا كنت انت تستقوى بكثرة المحمديين العددية فى الداخل فنحن نستقوى بالكثرة العددية الكاسحة للمسيحيين على سطح كوكب الارض فالمحمديين ما هم الا أقلية صغيرة بالنسبة للمسيحيين على سطح الكوكب و هو كوكب واحد و انسانية واحدة أسقط فيها الانتر نت الحدود بين الدول و البلدان و الامم ]].
و هنا قال أحمد موسى بلهجة الناصح الامين و كانه قد وجد ضالته :" نحن نضع امام الجهات الامنية العليا المعنية موضوع النشرات التى تصدرها الكنائس لتحض على الفتنة و الارهاب المسيحى ((اى و الله قال الارهاب المسيحى)) و يجب على تلك الجهات الامنية العليا المعنية اتخاذ اجراءات حاسمة لمنع تلك الصحف
فهنا يتلقف عمرو اديب الحديث ليقول :إن الاكثر اثارة للفتنة فى الجريدة موضوع عنوانه تجارة الرقيق و طبعا قد تتصور ان الموضوع عن اناس تشترى اطفال و نساء ليبيعوهم فى بعض الدول كعبيد و جوارى و لكن للاسف عندما تقرا الموضوع تجد انه حملة اكاذيب مثيرة للفتنة الطائفية و للارهاب المسيحى (( اى و الله قال الارهاب المسيحى)) و حملة الاكاذيب تلك هى عن ما يصفونه بــجــمــاعــة مــحــظــورة (( قال جماعة محظورة بلهجة ثمثيلية يريد ان يفهم المشاهد منها انه لا توجد جماعة محظورة او اى شيئ و ان الموضوع محض اكاذيب))
بقية الموضوع بأسفل من فضلك تابعه
الرد مع إقتباس