عرض مشاركة مفردة
  #5  
قديم 11-05-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
shock يا عمرو أديب إعلم ان : الصياعة أدب مش هز أكتاف 5


جماعة محظورة(( كرر لفظة جماعة محظورة عدة مرات)) الجماعة المحظورة تلك تقوم على حد زعم تلك اتلنشرة المثيرةى للفتن و الارهاب المسيحى بدفع اموال لآباء الفتايات المسيحيات من المعدمين الفقراء لكى تقوم بشراء بناتهم منهم و تزويجهن لمحمديين ليتم بعد ذلك اثارة موضوع اعتناقهن للمحمدية على انه نصر كبير للمحمدية وطبعا يا جماعة الكلام المكتوب فى هذا الموضوع كلام يثير الغيرة فى نفوس الشباب القبطى و يحضه على الارهاب المسيحى و طبعا يا جماعة احنا بنطالب الجهات الامنية العليا المعنية بالوقوف موقف جاد ضد مثيرى الفتنم المسيحيين فهم المسئولين عن كل ما يحدث فى الدولة ضد المسيحيين قبل ان يكونوا مسئولين عن ما سيحدث من الشباب المسيحى الذى سيقرا هذه النشرات[[ تعليق بسيط منى: هل كانت جريدة الكتيبة الطبية هى السبب فى مذبحة الاسكندرية سنة 1882؟ (( ما يسمى بهوجة عرابى حيث تم ذبح ثلاثين ألف مسيحى بالسكاكين فى تلك المذبحة و التى يسميها ترزية التاريخ فى مصر بحادثة الملطى و المصرى و يسميها اخرين بحادثة الارمنى و المصرى و يسميها آخرين بحادثة الرومى و المصرى بينما هى مذبحة اسلامية ضد المسيحيين مات فيها ثلاثين ألف مسيحى)) هل كانت جريدة الكتيبة الطيبية هى السبب فى مذبحة كفر حنس سنة 1918 ((ربما ان كل العاملين فى تلك الجريدة لم يكن قد وُلد آباءهم بعد فى وقت تلك المذبحة)) هل كانت جريدة الكتيبة الطيبية هى السبب فى مذبحة السويس فى 4يناير 1952 او فى مذبحة بورسعيد 7يناير 1952 او فى مذبحة الاسماعيلية فى 25يناير 1952 او فى مذبحة القاهرة فى 26يناير 1952؟؟.... إننا لا نجادل اى محمدى بالمنطق فالمحمدى دائما يربط بين أشياء لا رابط بينها من اجل الوصول الى النتيجة المرجوة و هى دائما تبرئة الجناة و إدانة المجنى عليهم و مع ذلك فالرجل عمرو اديب يصر على الربط بين جريدة الكتيبة الطيبية الموجودة على الانتر نت و بين جرائم ارتكبها اناس محمديين بدافع من قرآنهم الارهابى دون ان يكون اى من الجناه قد سمع اصلا عن وجود شيئ اسمه الانتر نت تماما مثلما خرج الملايين من المحمديين ليحرقوا و يقتلوا و يذبحوا الآلاف من المسيحيين لمجرد ان أئمتهم الارهابيين قالوا لهم ان نبيهم الاشهب قد رُسم بواسطة اطفال دنماركيين رغم ان احدا من هؤلاء الائمة او الجالسين رافعين مقاعدهم لعنان السماء امام الائمة قد رأى اى من تلك الرسوم او حتى يعرف كيف ينطق اسم جريدة جايلاند بوستين اذا كان اصلا يعرف كيف يتهجأ الحروف اللاتينية او اى من هؤلاء جميعا يعرف حتى اين تقع الدنمارك . فالمشكلة فى القرآن و ليس فى الانتر نت الذى تقع به الكتيبة الطيبية ذلك الانتر نت الذى لم يسمع حتى بوجوده الاهابيين القتلة المحمديين و من سمع منهم بوجوده فهو حتى لم يرى من قبل صفحة من صفحاته او حتى جلس امام شاشة جهاز كمبيوتر غير ان هؤلاء المحمديين بعد ان رأوا بعيونهم التكنولوجيا و هى تمنحنا الحق الذى حرمونا منه لمدة ألف و اربعمئة سنة و هو الحق فى الرد على اكاذيبهم يريدون ان يرهبونا حتى نترك هذا الحق صاغرين كى نضطر أن ندفع الجزية و نحن عن يد صاغرين مصداقا لامر إله المحمديين ]] ثم استطرد عمرو أديب قارئا من المجلة بلهجة الطفل الذى يتعلم الهجاء ((لدى عمرو اديب مشكلة كبيرة جدا فى القراءة بصوت عالى -ذلك اذا كان لا يقرأ عامدا بهذه الطريقة الجاهلة كنوع من اثارة السخرية من المجلة و إن كنت انا اظن انه بالفعل لديه هذه المشكلة فى القراءة بصوت عالى)) : "هل هو مخطط هل الدولة تقف وراء هذه الجماعة المحظورة المتخصصة فى اسلمة القاصرات؟ هذا فى الوقت الذى يستمر الاعلام الحكومى فى غيه كأن يقوم احد صحفيى الحكومة بالدعوة لإحراق قداسة البابا شخصيا بحجة عدم التزامه بإحكام القضاء بينما آلاف من الاسر القبطية عرضة للتشرد بسبب اصرار قداسة البابا على الاتزام بتعاليم المسيحية و كأن قداسة البابا من وجهة نظر الاعلام الحكومى يملك الحق فى تغيير النصوص المقدسة؟" ثم عاد عمرو اديب للهجة الكلام العادى و قال معقبا على ما قرأه من المجلة قائلا بلهجة العالم ببواطن الامور : طبعا هم بتحدثون عن مشكلة الزواج و تزويج مسيحيات من محمديين [[ تعليق بسيط منى: طبعا عمرو اديب يعلم علم اليقين ان الصحيفة تتكلم فى هذه النقطة عن قرار محكمة القضاء الادارى بإلزام قداسة البابا بتزويج المطلقين حتى لو خالف هذا الزواج احكام الديانة المسيحية و النصوص المقدسة- غير ان عمرو اديب يعرف ان اثارة تلك النقطة سيكشقف الى اى حد ان اسامة بن لادن و محمد حسنى مبارك و محمد مهدى عاكف كلهم وجوه متعددة لنفس الوحش المحمدى الرهيب المعادى لكل ما هو خير و حق و سلام فى هذا الكون لذا تجد عمرو اديب يدعى كذبا ان هذا الكلام هو عن مسألة أسلمة القاصرات لأنه يجد ان الدفاع عن موقف النظام من اجبار قداسة البابا على مخالفة الشريعة المسيحية هو عملية صعبة بالقياس على قدرته على التدليس و الخداع و تزييف الوقائع و القص و اللصق فى الاحداث ]] ثم عاد عمرو اديب للهجة تلميذ الصف الاول الابتدائى و هو يتهجا :" و الاعلام لالحكومى بعمله هذا يحاول ان يؤلب الفئة الضالة من الاقباط ضد الكنيسة و ضد قداسة البابا فاجبار الكنيسة على القبول بالطلاق و تزويج المطلقين قنبلة تنتظر الانفجار و من الغريب ان كتاب الاعلام الحكومى يزعمون بانه هناك مئة الف قضية مرفوعة من اتقباط ضد قداسة البابا لإجباره على تغيير نصوص الكتاب المقدس التى ترفض
بقية الموضوع بأسفل من فضلك تابعه
الرد مع إقتباس