يا عمرو أديب إعلم ان : الصياعة أدب مش هز أكتاف 6
الطلاق.......-يتدخل احمد موسى مقاطعا.......و محاولا شد المجلة من يد عمرو اديب مشيرا بها الى الكايرا قائلا بلهجة الناصحج الامين : إسمع يا عمرو هؤلاء هم المتطرفين و طالما هناك كتطرفين من الجانبين و اكرر من الجانبين(( يشوح بالجريدة فى عدسة الكاميرا و هو يقول من الجانبين بغل شديد )) و قال اذا كانوا يقولون ان هناك بعض المتطرفين من المحمديين فها هم المسيحيين فى قمة التطرف و الارهاب يقولون كلاما لا يقل خطورة عن أفعال الجماعات الاسلامية[[تعليق بسيط منى : لا يقل خطورة عن المدافع الرشاشة لانه يهدم فى كيان مجتمع فهذه نشرة و ليست جريدة بل هى نشرة تخيل لو -سكت أحمد موسى ليستجمع صوته بسبب الغل الذى افقده القدرة على السيطرة على صوته- لو سقط هذا الكلام فى يد السفراء الاجانب هذا هو التدخل فى الشئون الداخلية و هذه هى الخيانة و العمالة
و هنا يتسلم عمرو دفة الحديث من العنصر الارهابى أحمد موسى فيقول : ليس هذا فقط بل ان تلك الجريدة مليئة بالعبارات التحريضية فمثلا إقرأ :( و بلهجة جديدة تماما لهجة مذيعى نشرات الاخبار و هم فى حالة ثورة عارمة) والد بوسى يتحدث للكتيبة الطيبية <إبنتى مخطوفة و ليست مختفية > أى ان هذه الجريدة تريد ان توهمنا أن البنات القبطيات لا يتزوجن العرب المحمديين بمحض ارادتهم بل يتم اخطافهن و اسلمتهن و هذه الاكاذيب[[تعليق بسيط منى: إصرار عمرو اديب على انكار وجود عمليات الخطف و الاسلمة هو ليس عن جهل منه و لا عن عنصرية منه بل هو انكار العالم ببواطن الامور هو انكار الجانى لجريمته فى محاولة للفرار من العقوبة فعمرو يا سادة هو من منتسبى جهاز عمر سليمان للارهاب و الاسلمة و عمليات الاسلمة من المعروف انها تتم تحت اشراف و بناء عن تخطيط جهاز عمر سليمان أما عن عضوية عمرو و انتسابه لجهاز عمر سليمان فهو شيئ لا يحتاج لان اكون من منتسبى السى آى إيه لكى اعرفه فيكفى انه فى يوم ضبط قضية تهريب الفياجرا فى مسحوق السيراميك لصالح محمد أبو العنين الشهير بأبو العينين فياجرا و فى نفس ليلة الضبطية كان لدى عمرو فى استوديو " القاهرة اليوم" الوثائق الاصلية الموجودة لدى جهات التحقيق و اكرر الوثائق الاصلية و عليها الاختام الاصلية أى كان لديه أحراز القضية فى الاستوديو يعرضها على ضيوفه منها الاعتماد المستندى لبنك مصر رومانيا و عرضه على رئيس بنك مصر رومانيا الذى كان مستضيفا اياه فى الاستوديو و قال له هذه هى الوثيقة الاصلية استعرناها من جهات التحقيق على أن نعيدها لهم بعد الحلقة فهل هذا الختم حقيقى؟؟؟؟ و ايضا كان لديه اذن الاستيراد من وزارة الصناعة و عقد الصفقة الاصلى و وثائق الافراج الجمركى الاصلية و إذن التحويل من البنك الاهلى المصرى بمبلغ الصفقة للجهة المصدرة و قد عرض الوثائق الاصلية للقضية على الشاشة و رأيناها جميعا و السؤال ما هى الجهة التى تُمكن مذيع من الحصول على احراز القضية اى قضية فى ليلة الضبطية لكى يصور بها الحلقة ثم يعيدها و ما هى الجهة التى وفرت لعمرو تلك الضمانة للحصول على وثائق اصلية بدونها تنتهى القضية من الوجود ؟؟؟؟ ان هذه الجهة هى و دون شك جهة كلنا نعرفها و نعرف انها وراء عدد من الصحفيين و المذيعين تسرب لهم ملفات الفساد حتى تضخم مبيعات صحفهم و تضخم تأثير برامجهم فى الشارع بغية استخدامهم فى تحقيق اهداف تلك الجهة و قد سبق ان تكلمنا بوضوح ان اشخاص بعينهم يسيطرون على الوسط الصحفى الأن فى مصر و وصلوا لكراسى مجلس الشعب فى رعاية جهاز عمر سليمان بل و هم محصنون ضد المسائلة القانونية و هم يعبثون بصحفهم فى السلم و الامن الاجتماعى فى مصر و يهددون رجال الاعمال و يحصلون منهم على الرشاوى الاجبارية. أذكر انه فى نفس تلك الحلقة قال عمرو اديب ان هناك وثائق مستندية لشركات اوراسكوم للانشاء و التعمير و اوراسكوم للمشروعالت السياحية و اوراسكوم للاتصالات و كان هذا تحزير واضح و فى اليوم التالى وجدنا اعلانات اوراسكوم تذاع اثناء الحلقة بإعتبارها راعى جديد مع مجموعة العيسى السعودية الاماراتية ]] و اكمل عمرو كلامه بلهجة تشفى عنصرى و استعلاء عرقى محمدى و قال : و طبعا ليس هذا فقط ما بالجريدة فهناك اشياء فى منتهى قلة الادب من كتاب الجريدة و انا اكبر من ان اجارى هذه الجريدة فى قلة أدبها ؟ ثم عاد عمرو ليقلل من حدة تحامله العنصرى ضد جريدة كل ما فعلته انها نشرت الاحداث دون ان تساهم فى صناعتها نشرت احداث هو و جهازه هم من صنعوها فقال : و لكن ايضا للموضوعية لابد ان نقول ان الموضوع الذى اعدوه عن تصريحات فضيلة الشيخ الدكتورة محمد عمارة موضوع فظيع!!!(قالها بلهجة اعجاب!!) هذا بصرف النظر عن اذا كان كل ما قاله فضيلة الدكتور الشيخ محمد عمارة عن المسيحية صحيح ام لا (قالها بلهجة تفيد انه يؤيد محمد عمارة فى هجومه على المسيحية و يرى ان فعلا المسيحية تستحق ما يقوله المدعو حُمارة عنها) و لكن ايها السادة
ليس فكر فضيلة الدكتور الشيخ محمد عمارة الداعية الاسلامى العظيم هو المشكلة فالمشكلة كلنا نعرفها و هى تتضخم و نحن نقول للحكومة اننا نحذر فموضوع حالة الغضب لدى الاقباط يكبر و يكبر و يكبر و يتضخم و يتضخم و يتضخم أيها المسئولين إفتحوا الملف القبطى و ناقشوه .. و هنا هاج العنصر الارهابى أحمد موسى و قاطعه غاضبا و قال : لا يا عمرو نحن بهذه الطريقة نشجع الاقباط على ما يفعلون الآن((يقصد ارتكاب الاقباط لجريمة قول الحق)) فمنذ يومين و او ثلاثة كانت مصر كلها تؤيد فتح ملف استقلال الجامعات و ملف استقلال القضاء و ملف تجاوزات الشرطة ضد الشباب المؤمن (( الارهابيين يطلقون على انفسهم الشباب المؤمن)) - ثم سكت أحمد موسى برهة يستجمع فيها قدرته على نطق كلمة الملف القبطى البغيضة جدا على قلبه ثم قال بلهجة منهزمة منسحقة - و ملفات أخرى((فلم يستطع أن ينطق كلمة الملف القبطى رغم انه اعد المشاهد بصمته لبرهة لأنه سيضغط على نفسه و يقولها و لكن خارت قوى النفاق داخله فلم يتمكن من نطقها)) و من تلك الملفات هذا الملف الذى يجب نزعه من جهات الامن لجهة عليا سيادية تستطيع ان تحتمل هذا الملف و تديره . و هنا قاطع عمرو اديب أحمد موسى قائلا و يبدو انهما يتبادلان الادوار فقال عمرو اديب :اٌنظر و النبى ماذا يقولون - و بلهجة تمثيلية غاضبة- "<بالأمر أيها الاقباط إنزعوا الصلبان "> و التفاصيل هى فى بلدة طوة فى المنيا ._ثم قطع حديثه بالقول و جطبعا دى بلدة مختلقة و لا توجد بلدة بهذا الاسم و طبعا اختاروا هذا الاسم العجيب حتى لا نستطيع أن نتأكد من كذب خبرهم المزيف!!!!
بقية الموضوع بأسف من فضلك تابعه
|