إسلوبهم مازال هو هو منذ فجر التاريخ قلب الحقايق و رفض الحوار و رفض الإصلاح، الإفتراء ده ماشى مع الدم...ربنا يصلح الأحوال..و يا ريت يبقى فيه إسلوب أفضل للنقاش من الجانب المسيحى بلاش تهكم و سخرية..و متتعبوش نفسكم على الفاضى ...هما إتولدوا كده و إتربوا كده و هيفضلوا كده...مفيش فايدة
|