أخوتى الرب الاحباء / الذهبي الفم و just_jo و makakola و copticdome
لا اعرف كيف اشكركم على الاهتمام بمطالعة هذا الموضوع الذى رأيته خطيرا جدا بسبب صلات عمرو اديب و انه لا يتصرف من تلقاء نفسه ابدا لا هو و لا اى صحفى من المتصلين بتلك الجهة
ثانيا انه اختص بالتحريض موقع معين كلنا نحبه و نعتبره مصدرا للمعلومة التاريخية و مطالعة المقال النقدى و الدينى و السياسى و التاريخى
بل و قد ركز فى التحريض على كاتب بعينه كلنا نحبه و نتعلم منه هو / الاب يوتا
ثالثا ان يربط بين قداسة البابا و الكتيبة الطيبية فى محاولة لجعل قداسة البابا رهينة لديهم ان فتحنا افواهنا انتقموا منا فى شخص ابينا
و قد اتبع عمرو منطق خطير فى التحريض منطق يسمح له بان يحتفظ بكلا من الموقفين المتضاربين و يسمح له بأن يحرض و يتنصل من تحريضه منطق يسمح له بأن يرسخ فى روع المشاهد بان حدوث تلك الافعال الفظيعة ضد الاقباط ليس هو الجريمة التى يجب ان نعاقب فاعلها فالجناة مجموعة من الشباب المؤمن المسكين الغيور على محمده الاشهب بل ان الكلام عن هذه الافعال و فضحها هو الجريمة التى لن نتركها تمر دون عقاب
منطق يجعله يربط بين ما لا رابط بينه فتجده يتكلم عن ان العبارة غرقت اذا فليس من العدل ان يطالب الاقباط بإيقاف الاعمال الارهابية ضدهم؟؟ و طبعا هذا المنطق لا يستقيم الا اذا كنا نحن الذين أغرقنا العبارة؟
إن العبارة عبارة محمدية يمتلكها عضو فى جماعة الاخوان المحمديين الارهابية هو فضيلة الامام الاكبر الداعية الاسلامى الكبير الشيخ ممدوح اسماعيل و القبطان محمدى متطرف و البحارة محمديين متطرفين و الركاب محمديين متطرفين كانوا عائدين من مملكة التطرف و التعصب و حتى الشركاء المتواطئين من النظام زكريا عزمى و جمال مبارك لا يمكن اعتبارهم حتى اصدقاء للاقباط؟
و لكن لا احد يفكر
يستطيعون الربط بين أى شيئين لا رابط بينهم فقط ليدخلوا المشاهد فى تيه يصرفه عن فكرة ان حدوث تلك الافعال الفظيعة ضد الاقباط هو الجريمة و ليس نشر تلك الافعال
انهم يريدون ان يدخلوننا فى حالة من الزعر تجعلنا نكمم افواهنا بأنفسنا و نعيدها كما كانت عندما كانت مكممة قبل أن تقدم لنا التكنولوجيا هبتها التحريية المسماة بالانتر نت
|