الحادث فردى و لا توجد به اى شبهة طائفية و الجناه الاربعة ليس لهم اى اتجاهات فكرية او عقائدية او سياسية او دينية و ليس لهم اة ارتباطات تنظيمية و لم يسبق لهم ان ابدوا رأيا فى اى شأن من شئون الحياة و هم جميعا مجانين هاربين من مستشفى المجانين و كانوا يحاولون ضرب الكنيسة ظنا منهم انها مستشفى المجانين
غير ان المسلمين فدوا الكنيسة بأرواحهم و دافعوا عن الكنيسة بعيونهم و كادوا يفتكون بالمجانين لولا ان الشرطة اخبرت الجماهير المسلمة ان الجناه مجانين فشعرت الجماهير بالشفقة عليهم و بداوا يحضرون لهم الاطعمة و المهدئات حتى تذهب الشعرة اللى ساعة تروح و ساعة تيجى و الحمد للات الشعرة راحيييييييت
|