
24-05-2006
|
Registered User
|
|
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 221
|
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة moataz
ومن قال لك يا ناصح ان مصر تعيش على معونه امريكا؟
هو ال 1.8 مليار هما دول اللي مخليين مصر ماشيه؟
دا انت عايش في الوهم
ده ايراد قناة السويس لوحدها معدي 5 مليار دولار سنويا- و انت تقول لي ان لو امريكا رفعت المعونه مش هنلائي ناكل؟
عاوز تفهمني ان 1.8 مليار هم السبب في معيشه 75 مليون؟
فأحنا يا حبيب قلبي لا نطفح سفلقه زي ما انت ما بتقول- والا كانت اسرائيل هي الاخرى تطفح سفلقه- لكن انت لا تستطيع ان تقول هذا على اسرائيل مثلا، لأن ولائك لها و لأمريكا عن مصر
وان كنت تريد ان تسأل عن الطفح سفلئه- فاذهب و شوف ماذا يفعل الامريكان في العراق من أجل سرقة بترول المسلمين - فقد قاموا بتحريك جيوشهم من امريكا الشماليه لبلاد المسلمين من اجل سرقتها بمساعده العملاء من المنافقين الموجودين بهذه البلاد
فقبل ان تحامي لأمريكا و تقول لنا اننا نعيش سفلئه- شوف امريكا بتعمل ايه الاول و عايشه ازاي
وبعدين عيب عليك
انت تتحدث عن مصر و بها نسبه من المسيحيين الذين تتباكى من اجل الدفاع عنهم
فكلامك عن ان الخروج من جلباب امريكا هو بالنسبه لنا الجوع وغير هذا هو يمس ال***** ايضا - يبدو انك لا تأخذ بالك مما تقول
ولو لم يعجبك زعيم الاخوان- وانا شخصيا لي تحفظات عليهم- هل من الافضل أن نأتي xxxxxxx علشان يحكم البلد ولا انت شايف مين الاحسن؟
|
احسنت يا أخ معتز
وكمان لا ننسى ان المعونة فى ظاهرها المادى هبة لمصر ولكن فى الحقيقة بتقسم الى اجزاء كثيرة - الغالب فيها من اسلحة او معدات مدنية
ومن شروط المعونة انك لا تشترى قطع غيار لاى مما سبق الا من الأمريكان - يعنى المكسب البعيد لهم اضعاف الفتافيت اللى بيدوها لأ و ما عندهموش دم كمان = يسموها معونة
اما الأسحة فمعروف انها اكثر ما يدر ارباحا على وجه الأرض وفى هذا المجال - صفقة واحدة لأسلحة قد تكون غير متقدمة تعود علي الأمريكان بما يعادل اضعاف المعونة
طبعا بالضافة الى تأثيرها السياسى و الشعبى
اما هذه المعونة فلا تهم احد من الشعب العادى - لانه لا يصله منها شيئ
و أخرا و هو المهم - فيا ايها القبطى المصرى المتشدق علينا بأوهام المعونة الأمريكية - حتى ولو كانت هذه المعونة هى ما ينقذ شعب مصر من المجاعة - فأفضل لهذا الشعب ان يموت بكرامة على ان يعيش ذليلا
و بالمناسبة مثل واحد يلخص موضوع المعونة الوهمية:
هو الحداية بترمى كتاكيت
عجبى
|