انا شايف انه لا نقيم دولة مسلمة ولا مسيحية ، مفهوم الدولة الدينية مرفوض ، وألا سندخل في صراعات مريرة ودموية ، المفروض و المطلوب دولة علمانية بقوانين مدنية عَلمانية ، ويكون دور الفكر الديني و العبادة داخل اسوار الجامع و الكنيسة أما الشارع فللعَلمانية وهذا أحق و أفضل ، وإذا رفض المسلمون هذا فقد قدموا لنا طبق التعصب الأعمي وعليهم ان يكسروه ، ويثبتوا مرة واحدة في التاريخ أنهم علي قدر من الإحترام و القبول الجاد مفاهيم العقل .
|